أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عمرو عبد الرحمن - الأمة المصرية في دائرة الانتقام ...















المزيد.....

الأمة المصرية في دائرة الانتقام ...


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 8236 - 2025 / 1 / 28 - 20:31
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


🔴 الأمة المصرية علي العهد مع من.. يحارب بشرف في زمن عز فيه الشرف ...
.
🔴 كيف تم تسليم الجمهورية الجديدة لمماليك آل مبارك (راسخ ، الجمًّال ، ولجنة السياسات) ؟؟؟
.
🔴 الحزب الوطني الوريث يعاقب المصريين بسيناريو [ألعاب الجوع] ودائرة الانتقام ...
.
🔴 انتهي عهد الثورات وثبت أنها لم تأتي إلا بالفوضي – والإصلاح من الداخل لا بديل عنه لتصحيح المسار ...
.
⭕ لا توجد أمة علي وجه الأرض، تواجه حصارا خارجيا وداخليا من أعدائها، كالأمة المصرية.
.
⭕ لكن المواجهة يستحيل أن تكون - كما يبرر البعض - بأسلحة فاسدة – سواء شخصيات فاسدة أمثال "عرجاني ونخنوخ" . أو قوي سياسية فاسدة كمستغفل وطن (وريث الوطني الأمريكي) وآل مبارك المحميين بالجنسيات البريطانية..
- فهذا منتهي التناقض، ونتائجه المريرة جربتها مصر في [نكسة 67 القاصمة].
.
⭕ الحرب الشريفة في زمن عز فيه الشرف.. لا تكون إلا بأسلحة شريفة..
- لا بأسلحة فاسدة مفسدة في الأرض، بسجلاتهم المرصعة بالملفات السوداء..
- ضد الدولة، وضد الأمة المصرية، وضد القانون.
.
⭕ إن الخطر الحقيقي هو منح هذه الشخصيات والكيانات الفاسدة حرية الظهور والتمكين لهم في الأرض، واعتبارهم شركاء الحكومة ومستشارين رسميين للدولة..
- بحجة تطوير اقتصاد (الجمهورية الجديدة)..؛
.
⭕ وأولهم؛ عائلة مبارك (التي تتصرف كعائلة ملكية بأموالها الحرام) أمثال ؛ "محمود الجمال" و"مجدي راسخ".. ذيول الأفعي "سوزان" - المحمية بجنسيتها البريطانية الكاثوليكية!
.
⭕ وأمثال كافة عناصر (لجنة السياسات) بحزب المتحولين (الوطني - الوريث).. وشركاته الإقطاعية، وفروعه الحزبية (مستغفل وطن والجبهة الوطنجية)..
.
⭕ بل تشهد الدولة ظاهرة لم تشهدها دولة في العالمين منذ بدء التاريخ!!! ؛
.
- وهي التصالح مع اللصوص بحجة أنهم أثرياء وأصحاب مليارات ستفيد الاقتصاد، ثم تمكينهم من نفوذهم السابق وسلطانهم القديم!
.
.. بينما لو اتهم مواطن بسيط عاقبوه وأقاموا عليه القانون !
.
⭕ وهو إسقاط لمبدأ [سيادة القانون فوق الجميع]، لا فرق بين مليـــاردير و( فقيرنير ) !
.
⭕.. ويعني أن الأمة عادت إلي الوراء.. دون تغيير.. إلا "اليافطة".
.
⭕⭕ نتائج هذه السياسات:-
.
1) تسليم رقبة الجمهورية الجديدة (المفترضة) لاتحاد ملاك الجمهورية القديمة.
.
2) محو المكتسبات الإيجابية لأحداث يناير: التي انحاز فيها الجيش للشعب، وذلك:-
.
*** إنقاذا له من نظام فاسد..
*** وحماية له من عاصفة الربيع العبري - المقنعة بخوارج المتأسلمين.
.
3) سحق إيجابيات ثورة يونيو التي انحاز فيها الشعب للجيش..
لتبدو كأنها مجرد (غاية تبرر الوسيلة) لعودة الحزب الوطني للحكم، بعد إبعاد منافسيه عن الصورة (جماعة الإخوان) !
.
4) شق صف الأمة التي اتحدت علي قلب رجل واحد.. لبناء [جمهورية جديدة]، فإذا بـ"القديمة" كما هي بالمتصالحين علي جرائمهم..؛
- وهو إخلال بالعهد الوثيق مع الأمة.
.
5) تحطيم القيمة والقدوة في عيون الشباب، لتسود البلطجة، والانحلال الأخلاقي، والفن المنحط، وعبادة المال، وثقافة المخدرات، علي أوسع نطاق – كما لم يحدث من قبل !
.
⭕⭕ دوائر انتخابية أم دائرة الانتقام؟
.
⭕ نظرة واحدة للدوائر الانتخابية وأعضاءها المفروضين علي الأمة بسلاح المال والنفوذ، بنفس الأسماء والشعارات.. تثبت أنها نسخة من دوائر النظام البائد، وحزبه المفسد في الأرض – الذي تأسس بشريعة الزواج الباطل بين النفوذ والسلطان وبين المال الحرام..
.
- (نفس شريعة الزواج القائم اليوم في الحزب الوطني الجديد – مستغفل وطن):–
.
- باعتراف عناصره مثل أمين عام الحزب في رشيد بمحافظة البحيرة يوم 22 أكتوبر 2020 ...
- واسمه (إب.. عج..) أمين عام الحزب الوطني السابق.
.
⭕ إذن هذا الحزب المسيطر اقتصادا وسياسة وتشريعا، يعاقب الأمة كلها باحتكار الأسواق. وإشعال الأسعار عمدا !
.
*- بسياسة الرأسمالية المتوحشة..
*- و[وثيقة ملكية الدولة] التي سلمت الخدمات الحكومية كالصحة والدواء والتعليم والاتصالات للقطاع الخاص بمماليك مبارك (بحق الانتفاع) المزعوم..
*- وفرض الجباية الظالمة (علي الفقراء فقط).
.
- كل هذا لأن الأمة (شعبا وجيشا) تصدت للمفسدين في أرض الله.
.
- .. وكأنها نسخة من فيلم ألعاب الجوع الشهير (HUNGER GAMES) ؛
.
- عن حكاية شعب فشلت ثورته ضد الطغاة، فعادوا ليعاقبوه بمنتهي الوحشية !
.
⭕⭕ تاريخ الحزب وجرائم الحرب!
.
⭕ هذا الحزب ارتكب جرائم حرب ضد الأمة : وجرائم الحرب لا تسقط بالتقادم.. ومنها:
.
*1* سرطنة ملايين المصريين بالمبيدات والأسمدة الفاسدة القاتلة للملايين والمستوردة من "يزرائيل"، وتدمير الزراعة.
.
*2* تدمير الصناعة الوطنية وتحويلها لقطاع خاص مرتبط بعجلة الصناعة اليزرائيلية باتفاقية (كويز) للتطبيع الصناعي والزراعي وفي تجارة الغاز مع (الكيان) لمصلحة فئة ضالة.
.
*3* تزوير كافة الانتخابات رئاسية وبرلمانية ومحليات، بالقوة الغاشمة..
.
⭕.. (أصبحت الموضة حاليا شراء الأصوات بالرشاوي العينية والمالية بدلا من التزوير) عبر أذرع مستغفل وطن.. امتداد (الوطني الديمقراطي).
.
⭕ ونتيجة استمرار عناصره في مواقعهم، أصبح الاقتصاد يعتمد علي (الكيان) كمصدر لخمس مواردنا من الغاز – المنهوب من الأرض العربية المحتلة !!!
.
⭕ وبالتالي: فرض [قيود استراتيجية خطيرة] علي صناع القرار، إذا اشتعل الصراع مع (الكيان) .............................!
.
⭕ إن جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم..
حتي لو تغير اسم فاعلها من الوطني الديمقراطي – علي طريقة غسيل الأموال القذرة - إلي مستغفل وطن أو جبهة غير وطنية أو غيره، وما هي إلا أسماء زائفة لنفس الكيان..؛
- { مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ }
.
⭕⭕ الشعب والجيش والصقور ؛ يدٌ واحدة ...
.
⭕ هذا الكيان (الوطني الديمقراطي)، خرجت منه ذات يوم "لجنة السياسات"، لصاحبها "جمال" - ابن سوزان البريطانية الكاثوليكية، ابنة (البريطانية الاستعمارية ليلي ماي بالمر).
.
⭕ وكانت مهمة اللجنة: توريث الحكم، لبريطاني الجنسية، برعاية المخابرات البريطانية والأميركية.
.
⭕ وكانت هذه المؤامرة إلي جانب احتلالهم الغاشم للسلطة، سبب الفتنة في يناير 2011.
.
⭕ وقد خرجت للتصدي لهم ؛ قواتنا المسلحة المصرية، بقيادة المشير محمد حسين طنطاوي – رحمه الله – ونزلت قوات جيشنا دعمًا لغضبة الشعب ضد حزب الفساد والتوريث، ورفعت دباباتنا شعار: "يسقط مبارك".
.
⭕ وشارك في الملحمة ؛ [جهاز المخابرات المصرية]، بقيادة أعظم وأنبل رجل مخابرات في التاريخ ؛ [العقرب السام]..
.
⭕ فحاولت اللجنة اغتياله بجريمة سافرة، لكنه نجا منها إلي حين، قبل أن تغتاله المخابرات الأميركية بسلاح تكنولوجي للطاقة الكهرومغناطيسية المسببة للسرطان..
.
⭕⭕ صراع الكابيتال والصـــقور ...
.
⭕ هنا: قد يتساءل سائل: أليست [الصـــقور] راصدة لكل ما يدور علي الأرض؟
.
⭕ الإجابة : نعم حقيقة..
.
⭕ لكن [الصـــقور] لا تحكم.. إنها ليست حزبا حاكما ولا مصدرا للتشريع، ولا سلطة صاحبة قرار..
.
- بل مهمتها دائما وأبدا : تقديم المعلومات لصناع القرار.
.
⭕ كما فعل [العقرب السام] طوال أيام "عصر الكُهَنْ"، لما حذر من خطورة جواسيس اليـ،ـهود (يوس. والي) و (يوس. بطرس غ...) وعناصر (لجنة السياسات بالحزب العميل لأمريكا وبريطانيا)..
.
.. لكن أحدا لم ينصت – حتي وقعت الواقعة !!!
.
⭕ وها هي لجنة السياسات استعادت نفوذها وسلطانها بنفس عناصرها ؛
-- [أ. عز ، نجيب ساويرس ، هـ. ط. مصطفي ، م. أبو العيون]..
.
-- وأعوانهم (بطرس غ.) و (م. محيي الدين) - أتباع صندوق النقد اليهودي والدولار الاستعماري..
.
-- وشركاهم الخليجيين الإبراهاميين العبريين..
.
-- والشاهدة علي زواجهم الحرام : [الكابيتال] !!!!!!!!!!!
.
⭕ بالتالي عاد الحزب بأقنعة مزيفة، وعاد أعضاء اللجنة بنفس عناصرها التي تسيطر - بمبدأ أسيادهم ؛ آل روثشيلد ؛ وكبيرهم "مائير" صاحب مقولة:
- (لا تهمني الدمية الجالسة علي عرش بريطانيا، طالما أملك المال الجاري في شرايين الامبراطورية) !
.
⭕⭕ وتبقي الخلاصة :-
.
** ثبت عبر التاريخ أن الثورات ليست الوسيلة الصحيحة لتصحيح مسار الأمم، لأن الفوضي هي النتيجة الطبيعية – عدا ثورات الاستقلال ضد الاستعمار.
.
** لكن أي مصري نبيل ؛ لا يقبل بوجود أحزاب فاسدة مفسدة في مصر، أرض الله، وكنانته في أرضه، وموضع خير أجناده.
.
** لذا: نفوض أمر الأمة لله رب العالمين، أملا في الإصلاح من الداخل بأيدي المخلصين، وأولهم؛ الصقور من خير أجناد الأرض بإذن الله
.
*** اللهم بلغت . اللهم فاشهد.
.
[فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ]



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحزاب الاستعمار ؛ مراكز القوي و القتلة الاقتصاديين ...
- حينما يُفتح الشباك للمصلحة يهرب الشرف من الباب الكبير ...
- مصر ؛ مفتاح سر التاريخ القادم ...
- الانهيار الأمريكي ؛ الأسباب والتداعيات مصريًا وعالميًا
- قراءة في تحديات كبري بعيون - شخصية مصر - ...
- أين الخطوة التالية في سيناريو الفوضي الخلاقة الذي يحاصر العا ...
- ماذا يجري في السودان ؟
- وسقطت همجية الغرب ...
- إحصائيات رسمية ودولية تفجر الحقائق المُغَيَّبَة في اقتصاد مص ...
- حكومة صندوق النقد الدولي أم حكومة مصر ؟
- عودة مراكز القوي : لجنة السياسات بقناعها الجديد ...
- ماذا يحدث في لبنان ؟ هل بدأ الفصل الثاني من اتفاق سايكس بيكو ...
- تحالف الظلام : تاريخ الصراع الوهمي بين إسرائيل وإيران ...
- سفينة نوح المصرية قبل الطوفان - بالصور ...
- مصر والبريكس ؛ ملحمة علي الممر ...
- لماذا انطلق طائر العنقاء الروسي بسرعة الصاروخ سارمات ؟؟؟
- كشف أساطير الدجالين ؛ صاحب مصر . ملحمة الإسكندرية . السين_ال ...
- القدس مدينة السلام ولؤلؤة بلاد الجد سام العربية ...
- شجاعة الأمين تتحدي الواسب ؛ وتكشف سيناريو البقرة الحلوب بنسخ ...
- أوروبا وإسرائيل – عرق واحد أنثروبولوجيًا !


المزيد.....




- 6 إصابات على الأقل في حادثة إطلاق نار بجامعة في فلوريدا الأم ...
- شاهد اللحظات الأولى بعد اطلاق نار جماعي في فلوريدا
- نيبينزيا بشأن الوضع في ليبيا: محاولات خصخصة بعض جوانب التسوي ...
- في زيارة لافتة إلى طهران... وزير الدفاع السعودي يلتقي خامنئي ...
- تلسكوب يكشف عن أدلة واعدة على وجود حياة على كوكب بعيد
- وسط انتظار موقف حماس من المقترح الإسرائيلي... غارات متواصلة ...
- الجنائية الدولية تبدأ إجراءات ضد المجر لرفضها توقيف نتنياهو ...
- خلال زيارة سريعة.. رئيس الوزراء العراقي يلتقي الرئيس السوري ...
- بزشكيان لوزير الدفاع السعودي: نعتبركم أخوة لنا وجاهزون بالكا ...
- مخابرات عربية تقبض على دفاتر رسام سوري!


المزيد.....

- النظام الإقليمي العربي المعاصر أمام تحديات الانكشاف والسقوط / محمد مراد
- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عمرو عبد الرحمن - الأمة المصرية في دائرة الانتقام ...