أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - وتظل مجزرة الموصل في الذاكرة















المزيد.....

وتظل مجزرة الموصل في الذاكرة


زوهات كوباني

الحوار المتمدن-العدد: 1791 - 2007 / 1 / 10 - 11:21
المحور: القضية الكردية
    


في التاسع والعشرين من شهر تشرين الثاني عام 2004 ، وبعد مضي يومين على احتفالات الذكرى السنوية لتاسيس حزب العمال الكردستاني ، نٌشر خبر على المواقع الانترنيتية وبعدها أذيع فضائية روج تيفي. النبأ كان "استشهاد شيلان كوباني مع اربعة من رفاقها في الموصل، نتيجة كمين غدر نٌصب لهم في الطريق بين الموصل وشنكال أثناء ذهابهم الى جنوب غرب كردستان". هذا الخبر كان بمثابة الصدمة للجميع وخاصة اعضاء ومناصري حزب الاتحاد الديمقراطي. بداية لم يرغب احد في أن يصدق الخبر رغم تاكيد المعلومات من خلال الاعلام والمصادرالاخرى، وكان كل واحد يتردد بين القبول والرد، يميل الى عدم اقناع نفسه وقبول أمر هذه المجزرة، لان الجميع لم يكونوا يتوقعون مثل هذه الجريمة وبهذا الغدرالوحشي، رغم قراءتهم في التاريخ الكردي وعلم السياسة الكثير من هذه الامور ومن هذا القبيل، هذا لان الكثيرين كانوا على اتصال معهم قبل الحادثة، او انهم كانوا يتبادلون الكثير من الامال ويخططون للمستقبل الجميل الذي ينتظره الشعب الكردي بفارغ الصبر. لم يتوقعوه لانهم كانوا يعقدون للنصر وكانوا يتوقعون الضربات من الاعداء ولكن ليس بهذا الحجم وهذا الاسلوب الخياني الغدار الوحشي البعيد كل البعد عن الصلات الانسانية. كانوا يفكرون بكيفية تطوير حزب الاتحاد الديمقراطي وهو بطور البناء والتاسيس وما زال في بداياته والاهمية والدور الكبير الذي يقع على مثل هؤلاء الرفاق والرفيقات. كل هذا وغيره جعلهم لا يصدقوا الحدث وكانهم اصيبوا بصدمة. حتى ان الكثيرين تسائلوا بذهول: كيف استشهدت شيلان والرفاق الاخرين الذين كانوا هنا قبل قليل، هذا رغم ان جنازة الشهداء امامهم...!


بعد عملية بحث وتحقيق سريعة، تاكدت المعلومات حول الخبر وهو على الشكل التالي: بينما الرفاق الخمسة في طريقهم الى جنوب غربي كردستان، لتادية مهام جديدة أوكلت إليهم في تلك الساحة، تم ايقافهم من قبل سيارة تضم مسلحين ملثمين، كان قد تم التخطيط مسبقاً، وانزالهم هؤلاء من سيارتهم ، واخذوهم الى احد احياء الموصل (حي 17 تموز)، وبعد التاكد من هويتهم انهم اعضاء في حزب الاتحاد الديمقراطي ب ي د، تم تنفيذ الجريمة الوحشية بحقهم هناك دون ان يرف للقتلة جفن، وذلك بإفراغ طلقة في الراس وطلقة في القلب، وبعد فترة يومين او اكثر تم نشر صورة لشيلان وهي تضحك مع الرفاق مثل نجمة تتلألأ في السماء وفي محيطها الرفاق الاربعة: جميل، جوان، فؤاد، زكريا. عندما يٌحدق الانسان بهم تعود الذكريات ويذكر شريطها امام ناظريه، يعود ويذكر اعمال الرفاق وحياة الرفاق ومواقفهم وكيف عاشوا معا في السراء والضراء. كيف كانوا يخوضون الحرب و يبدون بطولات خيالية في المعارك، ملقنين الاعداء دروساً في القوة والصبر، ويظهرون للعالم اجمع وللشعب الكردي حقيقة المقاتل والمناضل الكردي الذي لا يبخل باغلى واثمن ما يملك في سبيل وطنه وحرية شعبه. مناضلون كانت رؤسهم مرفوعة وعيونهم محدقة في النصر دائماً، لم يكن يخطر ببالهم أنٌ رصاصة الغدر ستلحقهم وتصيبهم وتمنعهم من متابعة مسيرتهم هذه . مناضلون دخلوا الكثير من المعارك مع الاعداء وكانهم يعيشون يوم عرسهم وزفافهم المنشود.

وهنا بعد هذه الاستعادة البسيطة لما تختزنه الذاكرة من افكار حول هؤلاء الأبطال، تبدأ التساؤلات والافكار حول هذه الحقيقة التراجيدية، والخنجر المغروس في ظهرالشعب الكردستاني، وكان الانسان يتسائل بينه وبين نفسه: أحقاً يٌقتل الانسان بهذا الشكل وبهذه الوحشية؟. هل حقاً قٌتلت شيلان التي كانت تتبادل الحديث في كل مكان وتقرأ للمحيطين شعرها حول آهات وآلام المرأة. شيلان المناضلة العنيدة والحازمة في نضالها في جميع الساحات، أحقا هي شيلان التي كانت تزورالرفاق والرفيقات في كل مكان وتاتي الى غرفهم ومهاجعهم وتضحك معهم. شيلان التي كان يحلق حولها الرفاق والرفيقات لتعطيهم المعنويات. شيلان التي كانت تبحث عن المزيد من العلم وتنشد التطور، ودائما تطور نفسها وتقول يجب ان نتطور ونرتقي. شيلان التي اينما ذهبت استطاعت ان تخلق جواً حزبياً نشطاً،وتكسب احترام ومحبة الجميع. شيلان التي كانت متواضعة في وقفتها، صارمة في مبادئها، عنيدة في صراعها سواء حين القتال اومن جهة التمسك بالافكار. شيلان، التي كانت مبتسمة تتأمل المستقبل السعيد رغم الصعوبات واصوات الهزيمة التي تصدر هنا وهناك في الزوايا. شيلان التي لا تتزحزح من مكانها قيد انملة، والتي لا تستطيع حتى اعتى الاعاصير الشتوية العارمة ان تزحزحها. تلك البنت المتشبثة بالتراب وهي التي تاخذ قوتها من الارض والشعب والرفاق الشهداء والقائد ومن الايديولوجية والفكرة: فكرة التحرر الوطني، الديمقراطي، الجنسوي . شيلان اينما ذهبت تترك اثراً لها هناك، ويظل خالداً اثرها هذا، حتى ان الجميع تذكرها بخصالها واعمالها...

نعم هنا كانت شيلان، وهنا ابدت الموقف، وهنا ابتسمت معنا وضحكت، هنا غضبت نتيجة ارتكابنا للأخطاء وحصول نواقص، هنا اسرعت في العمل نتيجة ضيق الوقت، هنا جعلت من نفسها طليعة في العمل النضالي، كي يصبح درساً للاخرين، هنا عملت، هنا اعطت الدرس حول النضال، هنا تكلمت حول الشخصية، هنا ذكرتنا بالقائد ابو، هنا بحثت لنا عن الشهداء، وخصالهم وكيف يجب ان نتبع خطاهم، هناك بحثت كيفية تطوير النصال ضد المستسلمين وضعاف النفوس والذين يعيشون الهزيمة والفشل في شخصياتهم. هناك استرسلت لنا شيلان عن الاطفال وكيف يجب ان نعيد البسمة الى شفاههم وان نكون بريئين كبراءة الطفولة، هنا تحدثت عن المراة وما تعانيها من الالام والاهات، وهناك فوق تلك الصخرة قرات لنا قصيدة من شعرها. القصيدة تحدثت عن المراة وما تمثلها وما تعانيها من الام وعراقيل جمة في طريقها. هناك جمعت الرفيقات حولها وتحدثت لهن عن كيفية تطوير ارادة المراة في وجهة الهيمنة الذكورية. نعم انها وكما قال الشاعر العربي عن نهر الفرات " كلما ذقته طلبت المزيدا". نعم فشيلان التي اصبحت مدرسة في حياتها العملية والفكرية والتنظيمية والنضالية، والتي ستبقى مدرسة للاجيال القادمة نموذجاً للمراة المناضلة المبتسمة والتي لا تهاب الصعوبات والعراقيل وتتجاوزها رغما عنها بارادتها القوية التي لا يمكن ان تقهر او تقهرها اي قوة في الارض . نعم لنقل انها مدرسة في الاخلاق والادب والحب والعشق والنضال والعلم والتنظيم، ولا يمكن ان نعبر بالكلمات عنها عبر الاسطر.

ويتذكر الانسان" جميل" وصورته، يحدق فيها من الاعلى الى الاسفل، وهو من نفس منطقة شيلان (كوباني). جميل ذاك العامل الذي يعمل في صفوف الثورة بدون ان يٌفرق بين صغيرة او كبيرة، كل همه تطوير النضال. جميل المناضل المكافح، التواق الى العمل والنضال،اينما ذهب يقدم خدمات جميلة، وكان اسمه الجميل يعبر عن حقيقة الجمال الموجود في قلبه وعمله ونضاله.

جميل الذي لم يبق مكان الا وقدم فيه خدماته، تجول في مختلف المناطق الكردستانية، دون ان يفرق بين الشمال والجنوب بين الشرق والغرب. مناضل كان كل فكره ينصب على خدمة الشعب والجماهير، ورغم تقدم السن به، إلا إنه كان مثل شاب في مقتبل العمر في النضال، دون ان يقول هذا كبير او ذاك صغير، يعمل بدون ان يعرف التعب، نعم حقيقة انه ذاك المناضل الكادح صاحب الجهد الكبير والكثير والمعنويات العالية والذي يقترب من الاعمال وهو موقن بالنجاح فيها. له ثقة وايمان بالنصر والعمل..

والى جانب صورة جميل، هناك صورة جوان الشاب الذي كان يقوم بالفعاليات النضالية، بين الجماهير الكردية في جنوب كردستان وشرقها ، جوان مثال المناضل الملتزم الذي يٌحتذى به، الذي ادخل حبه في قلب جماهيرنا الكردية في جنوب كردستان وشرقها من حيث تواضعه واحترامه ووقفته الرجولية تلك. جوان الذي كان يتجول بين القرويين الكرد في الجنوب والشرق ناشرا الروح الوطنية، والوعي الوطني بحيث وصل الى مستوى لا تكاد تعرفه: هل هو من الجنوب ام من الشمال ام من الشرق في فضائه الكردستاني؟. نعم كان جوان ماهرا في فهم لغة وروح الجماهير، ويعرف كيفية التعامل مع طبقات الجماهير صغاراً كانوا أم كباراً، بحيث ادخل حبه في قلوبهم. اينما تذهب تراهم يسالون عنه معجبين بشخصيته، جوان مثلما كان بين الجماهير كان بين الرفاق، مثالاً يٌحتذى به في التضحية والروح الرفاقية والتواضع والاحترام، فقد كان مثال الرفيق المضحي، فعندما اودت الانهيارات الثلجية بحياة الكثير من الرفاق في منطقة خنيرة في شتاء 2002-2003 في منطقة خنيرة حيث كان يركض من هنا الى هناك رغم مرضه ويقذف الثلوج التي كانت تتعدى الامتار مع رفاقه الاخرين دون ان يشعر بالتعب، ومن ثم يبدا بحفر القبور ليواري الشهداء الذين كان عددهم مايقارب من عشرة رفاق أودعوا كردستان روحهم ورقدوا بين صخورها بسلام: رفيق في مقر كردستان الشرقية، وستة رفيقات في مقر المركز الايديولوجي، ورفيق في المشفى ورفيقين آخرين في مقر مركز الاداب والعلوم، فهذه هي المسيرة... لا تعرف متى واين سيدفن اي رفيق منا، لانه احيانا لا تتوفر امكانيات الدفن اولا يوجد رفش او فاس من اجل حفر حفرة لدفن الشهيد، وتضطر الى وضع الاحجار على جثثهم. وهي حقيقة الشهداء وما عانوه من الصعوبات في مسيرة الحرية .تنظر الى الصور وتتذكر الذكريات وتعيد مشاهدتها من جديد.

نعم فهذا هو جوان الذي كان في طريقه الى اللقاء بالاهل والخلان والاصدقاء والامهات اللواتي انتظرنه كثيرا، ليأتي من أجل تادية المهام النضالية في المرحلة الجديدة بعد انقطاع دام اكثر من عشر او خمسة عشر سنة، ولكن ايادي الغدر والخيانة منعته من ذلك..

والرفيق الاخر هو فؤاد الذي فقد قدمه في الثورة. وكان في شوق من اجل الذهاب الى جنوب غرب كردستان، بغية تطوير النضال ضمن صفوف شعب جنوب غربي كردستان، وكل امله ان يكون عند حسن ظن هؤلاء الذين ضحوا باولادهم في سبيل الحرية والعدالة والوطن. نعم رفيق ناضل كثيرا بقي كثيرا في الجبال حارب ودرب نفسه ووصل الى مستوى كبير من التمترس والجلد. لم يكن يجد فرقاً في ممارسة النصال في اي بقعة او اي جزء لانه كان مؤمنا بوحدة القضية وعدالتها ، فيقول انا ابن الشعب ساناضل من اجل الشعب اينما كنت، فتحرير الشعب في الجنوب هو تحرير للشعب في الشمال وهكذا... لذلك استطاع فؤاد ان يتاقلم مع الظروف الموجودة في جنوب غربي كردستان ووصل الى كل الرفاق القادرين على تطوير النضال بشكل راقي رغم الصعوبات التي كانت تعترص طريق الحركة في مراحلها المتازمة، وقد اثر نبأ استشهاده على جماهيرنا في جنوب غرب كردستان كثيرا لانه كان مناضلاً شعبياً يعرف كيف يدير دفة النضال بين الجماهير .

والرفيق زكريا من منطقة عفرين جبل الكرد. المنطقة المشهورة بطبيعتها الجميلة واشجار الزيتون التي تجعلها من المناطق الاولى في انتاج الزيت في العالم. نعم كان رفيقاً شاباً انضم الى صفوف النضال وقد اتخذ مكانه بين وحدات القوات الخاصة بين صفوف الانصار، واستلم الكثيرمن المهام والمسؤوليات الكبيرة، كان الرفيق يظهر في تعمله مع الغير العشق والتوق الى كردستانه "عفرين" الجميلة، حاملاً معه الكثير من ما تعلمه في كردستان الى الوطن، ليدشن به عهد الحرية والاخلاص والوحدة الوطنية، ليبدأ مرحلة جديدة من النضال الديمقراطي من اجل تحقيق الاهداف والامال.

لقد كانوا في طريقهم الى نضال آخر مملوئين حماساً، لكن ايادي الغدر والخيانة حالت دون وصولهم وجهتهم من اجل اكمال المسيرة...

هذا غيض من فيض. عندما نقترب من الذكرى السنوية الثالثة لاستشهاد شهداء الموصل، نعيد بذكراهم خصالهم وصفاتهم ودورهم المرتقب وحياتهم وعملهم ونضالهم وما قاموا به وما تركوه في نصف الطريق ويٌنتظر من رفاقهم اكماله. ولكن الجانب الاخر هو مدى قيام حزب الاتحاد الديمقراطي الذي كان يشكل هؤلاء الرفاق طليعته، ماذا عمل الحزب وهل استطاع الرد على هذا الفعل الشنيع وتحقيق أهداف كل من الشهداء الخمسة؟.

بمجرد نظرة وقراءة سريعة لمسيرة حزب الاتحاد الديمقراطي يظهر انه رد رداً قوياً على تلك العملية الإجرامية، فالحزب الذي كان في بداية طوره التاسيسي استمر في النضال والنشاط ووصل الى مستوى جعل الالتزام بقيم الشهداء، وشهداء الموصل بشكل خاص هو ضرورة لا بد منه لتطوير النضال، والمقياس الحقيقي للشخصية النضالية. استطاع الحزب ان يترسخ ويتجذر بين صفوف المجتمع ويحقق مستوى جيد من التنظيم والتطور، حيث هو الان في طريق تنظيم المجتمع الديمقراطي الايكولوجي( البيئي) فمن تنظيم المجالس الشعبية الى المنظمات المدنية والثقافية والحقوقية وفق الهوية الجديدة في سوريا وكردستان، وكل ذلك دليل على هذه الحقيقة المتطورة. نعم لقد جعل الحزب من تصعيد النضال في كافة الصعد السياسية والتنظيمية والثقافية الى جانب النشاطات العملية لبناء المجتمع الديمقراطي الايكولوجي الا دليل على ذلك . فالذكرى السنوية الثالثة للرفاق الشهداء تفرض المزيد من النضال والتقدم في طريق تحقيق الاهداف في الحرية والعدالة والمساواة .



#زوهات_كوباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا نحو بناء وطن ديمقراطي معاصر : أسئلةٌ وتفكير من نمط اخر
- الرفيق عاكف رمز الثوري الواعي لمهام شعبه ووطنه
- مشروع -الحل الكونفدرالي الديمقراطي- وصفة خلاص النظام السوري ...
- اوجلان: الكرة في ملعب أنقرة مجدداً!
- الى كل مثقف، حزبي، وطني......
- العقلية الذكورية في مواجهة النهضة الجنسوية
- الوطنية بين المهام والتقاعس
- دعاة القوموية في مواجهة مشروع الكونفدرالية الديمقراطية
- صمت المثقفين إزاء الحشود التركية وقصف قرى جنوبي كردستان
- زمن المفارقات
- هل تنجح تركيا في مناوراتها السياسية
- رسالة الى الوطنيين الكرد بمناسبة اعلان كوكبة من الشهداء في غ ...
- المراة وصراع الحرية مع الرجل
- رسالة الى دعاة ذوي الضمائر الحيٌة ..
- الطرح الكردي بين القول والفعل
- التنظيم بين العقلية الفردية والمؤسساتية
- صلاح سعد الله والقراءة الخاطئة لاوجلان
- الموقف والحقوق من قتل المناضلين الكرد والاطفال بالاسلحة المح ...
- نوروز 2006 ، نوروز الاستفتاء ،
- رسالة ماكو ، قامشلوا ، حلبجة شمدنلي الى نوروز 2006


المزيد.....




- لحظة اعتقال الشرطة الأمريكية طلابا مؤيدين للفلسطينيين في جام ...
- حاولوا إدخال الأرز والدقيق لغزة.. تفاصيل اعتقال حاخامات خلال ...
- 10 ألاف اسرائيلي يتظاهرون امام مبني وزارة الحرب
- إعلام عبري: واشنطن تحاول مساعدة تل أبيب في منع -الجنائية الد ...
- بعد أن فاجأ الجميع بعزمه الاستقالة.. أنصار سانشيز يتظاهرون ل ...
- شاهد.. اعتقالات جماعية للمحتجين بجامعة واشنطن وتوقيف مرشحة ر ...
- لازاريني: المساعي لحل الأونروا لها دوافع سياسية وهي تقوض قيا ...
- نتنياهو يشعر بقلق بالغ من احتمال إصدر الجنائية الدولية مذكرة ...
- على غرار رواندا.. هل يرحل الاتحاد الأوروبي اللاجئين إلى تونس ...
- اعتقال العشرات المؤيدين للفلسطينيين في حرم جامعات أميركية


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - وتظل مجزرة الموصل في الذاكرة