العلمانية ليست اصوات

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8220 - 2025 / 1 / 12 - 10:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تغريدة
كتب حميد جحجيح :
فائق الشيخ واحد من الامراض المزمنة وظاهرة صوتية قبيحة لا يمت للعلمانية الليبرالية باي صلة سوى ان يمثل الجانب القبيح منها
قلت :
طلع بهتانك وسخفك عن فائق الشيخ علي فما عرفت شنو اكتب حتى ارد عليك ...
بس تذكرت انت مع محبوبة فقلت لا يستحق الرد اصلا ...
ودعك من كل هذا اذا كانت كتب الاستاذ فائق ووضعه لاكثر من ثمان وثمانين قانوناً ليس دليلاً على مدنيته وتبنية لعلمنة الدولة والمجتمع فماذا عندكم انتم يا حمير يا جهلة ؟!
•••••
تغريدة
كتبت نور بشير :
بغداد تعاني من الازدحامات، الزخم السكاني، الهجرة العشوائية، ضعف البنية التحتية، التلوث، العشوائيات، نقص الخدمات، وارتفاع الاسعار يعني غلاء المعيشة هل ترون أن نقل العاصمة من بغداد إلى مدينة أخرى قد يكون حلاً لتخفيف هذه الأزمات؟ وأي مدينة برأيكم تستحق أن تكون العاصمة الجديدة؟
قلت :
فعلاً تحويل العاصمة الى محافظة غير بغداد ...
فكرة اكثر من رائعة ...
ارجو لها التحقيق بالمستقبل لان في ذلك رحمة لبغداد واهلها وفيه ايجابيات كثيرة ...
الحلة او البصرة افضل بديل عن بغداد وانا احبب بابل لما لها من تاريخ حضاري ...
•••••
كتب احدهم :
وعلي مااحب امي وابوية بگد حبي لعَلي بن أبي طالب "سلام الله عليه " وفدوة لاسمه مولاي من ينذكر گلبي يرفرف ..!
قلت :
علي كنز وليس كل الناس تعثر عليه ...
بعضهم لا يستحقونه ( لا جعلنا المولى المعظم علي منهم ) ...
الذين عاشوا معه ولم يذهلوا من نور جلالة ويذوبوا بجاذبية جمالة هؤلاء خير مثال على من لا يريده علي ...
علي هو يختار من يكون عاشقاً له ...
اللهم اجعلنا من حزب علي برحمتك الواسعة !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل