أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - مسيحيو المشرق علي صليب التهجير













المزيد.....

مسيحيو المشرق علي صليب التهجير


مدحت قلادة

الحوار المتمدن-العدد: 8198 - 2024 / 12 / 21 - 00:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في آخر شهر من ديسمبر 2014 دعتني قناة الميادين اللبنانية المحسوبة علي ايران للقاء تليفزيوني مباشر في حلقة عنوانها "مسيحيو المشرق على صليب التهجير وكان البرنامج بمشاركةً " الأب جان جبور- باحث وموسيقي، الأب إلياس زحلاوي- كاهن في كنيسة دمشق وباحث، والأستاذ حبيب أفرايم رئيس الرابطة السريانية و شخصي مدحت قلادة - رئيس إتحاد المنظمات القبطية باوربا و كان مقدم الحلقة الاستاذ الإعلامي الراقي سامي كليب .

من المواقف الغريبة ان اتصلت بي القناة و طلبتني للمشاركة في البرنامج رحبت و اخبروني بعد ذلك بيومين انهم ارسلوا تذاكر الطائرة بيزنس و الإقامة في فندق حبتور ببيروت لمدة 3 ايام مدفوعة و تذاكر الطائرة بيزنس من زيورخ إسطنبول ثم الي بيروت ، هنا أبلغتهم عدم اشتراكي في الحلقة لاني لا احب السفر لتركيا ولا اقبل ان امر بها ولو ترانزيت فقاموا مشكورين بتغيير تذاكرة الطائرة عبر فرانكفورت بالمانيا .

شاركت في الحلقة وكان الحديث عن الكراهية ضد المسيحيين في الشرق ؟ فتفضل الأب إلياس زحلاوي مدللا عن ان الكراهية من الغرب ولا ننسى دور اسرائيل ايضا في نشر الكراهية !!، هنا تحدثت ان هذا ليس صحيحا لان الكراهية هي انتاج شرقي والسبب معروف جدا وهو ان في مساجد مصر وكل مساجد دول الشرق كل يوم جمعة في المساجد منابر كراهية وانا شخصيا عشت في مصر 30 عاما ولم اسمع في ميكروفونات المساجد كلمات عن الحب ! عن الأخوة ! عن الانسانية ! عن قبول الاخر !!! علاوة على النرجسية الدينية التي أدمنها ويعيشها اي مسلم في اي مكان معتقدا ان دينه يعلو ولا يعلى علية ، وأنه خير من اخرج للعالم !!و ان دمه اكثر رقيا من دم الكافر!! وأنه سيدخل الجنة وان زني وان سرق !!، و ان الله سخر لهم العلماء وهم سادة العالم ،،،،،
بل تطرقت في حديثي بان كل الجماعات الاسلامية ليس هدفها من الاعمال الأرهابية إلا جمع المال و السيطرة ثم استطردت واكيد ايضا بان ما تفعلة حماس اطلاق صارخ هنا وصاروخ هناك وجمع اموال من دول الخليج الأغنياء الاغبياء ايضا .

بل وضحت ان المنظمات الارهابية مثل حماس والاخوان المسلمين تمول في ذلك الوقت من دويلة تملك اموالاً دويلة تحاول ان تلعب دور إقليمي رغم ان تعداد حي شبرا اكبر من عدد ساكنيها .

و أخذت احدى القنوات الاليكترونية الأمريكية الحوار وترجمت جزء منه باللغة الإنجليزية " ‏https://www.memri.org/tv/european-coptic-leader-medhat-klada-west-not-responsible-persecution-christians-middle-east"

وتمر السنوات وتسقط سوريا في براثن الجماعات الارهابية الأسلامية ، و بالطبع هذه الجماعات الارهابية الاسلامية لها معتقد وأيدولوجية هذه الجماعات إقصائية ليعيش المسيحيين في سوريا عصر الاضطهاد من جديد بل شوهدت و سيارات تجوب الشوارع في سوريا " جئناكم بالذبح " طبقا للحديث على لسان نبي الاسلام " فقال : تسمعون يا معشر‏ ‏قريش ، ‏أما والذي نفس‏ ‏محمد ‏ ‏بيده‏ ‏لقد جئتكم بالذبح " و تم إطلاق رصاص علي مقر بطريركية سريانية و تم مهاجمة مدافن للسريان و تحطيم المدافن وتكسير صلبان المقابر ايضا بالطبع هذا ليس بجديد على الجماعات الاسلامية فلهم في اسلافهم اقذر واحط اسوة .

كلمة حق ان مسيحيو المشرق هم حملة الصليب في كل العهود وكل الازمنة و طوال عهدهم في كل بقاع الشرق ولهم انهار من الدماء فداءا لإيمانهم ولاوطانهم

في مصر : في الخانكة و الزاوية في عهد الرئيس الارهابي السادات الذي صرح بأنه رئيس مسلم لدولة إسلامية مسلما مقدرات وطن لجماعات أرهابية قتلت الطلبة الاقباط وذبحت منهم في المدينة الجامعية بأسيوط و اخيرا استحقّ السادات لقب " رئيس حقق النصر صنع السلام واخيراً ذبح علي الشريعة " هذا الذي وقف في مجلس سيد قراره !! محاولا النيل من البابا شنودة خليفة مارمرقس الرسول مرددا " شنودة ده " لتحصد روحه بطلقات خارق حارق ليصبح جسده مثل الغربال بعد 31 يوم من تصريحاته المسيئة ضد بابا الاقباط .

وفي عهد الرئيس مبارك نظرا لطول الحقبة مسجل بها تاريخ من الجرائم ضد الاقباط و تواطؤا الاجهزة والقضاء فعلي سبيل المثال وليس الحصر .
أحداث ديروط 1991 قتل 13 قبطيا و القرصية قتل 5 اقباط و احداث كفر دميان 1996 حرقت بيوت الاقباط بسبب إشاعة بناء كنيسة و في عزبة داود سنة 1997 نجح حماد قتل ثمانية اقباط و احداث الكشح الاولي والثانية عام 1998 و عام 2000 قتل 21 قبطيا

في عهد السيسي ايضا الاسلامية و في الإسكندرية عام 2011 قتل 21 قبطيا في هجوم انتحاري لجماعة ارهابية مسلمة تابعة لتنظيم القاعدة ، و في عام 2011 هجوم علي كنائس إمبابة وقتل 15 قبطيا و ماسبيرو و قتل 27 قبطيا على يد القوات المسلحة وربما مندسين من السلفيين والاخوان و لكن العدد الأكبر مات دهسا تحت مدرعات الجيش ومن الجدير بالذكر ان دماء الشهداء في ماسبيرو كان السيسي له مشاركة في أراقه الدماء ، وكان ذلك في عهد المجلس العسكري بقيادة طنطاوي .

في لبنان كانت نسبة المسيحيين حتي عام 2001وصلت الي 65٪ بالمائة اضطرّوا معظم للهجرة الى ان وصل تعدادهم 36 ٪ في الوقت الحاضر النسبة المسيحية في لبنان حدث نتيجة تداخل عوامل سياسية، اجتماعية، وديموغرافية على مدار العقود الماضية. المسيحيون كانوا يشكّلون الأغلبية في لبنان عند تأسيسه في عام 1920، ولكن النسبة تقلصت بمرور الوقت لأسباب عدة:

1. الهجرة الجماعية:
•الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990):
دفعت الحرب الأهلية العديد من المسيحيين إلى الهجرة، خاصة إلى أوروبا، كندا، أستراليا، والولايات المتحدة.
•الوضع الاقتصادي:
مع تدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة، هاجر كثير من المسيحيين بحثًا عن فرص أفضل.
•الأمان السياسي:
فترات عدم الاستقرار السياسي دفعت المسيحيين إلى مغادرة البلاد بشكل مستمر.

2. التغيير الديموغرافي:
•معدل الولادات:
معدل الولادات بين المسيحيين ظل أقل مقارنة بالطوائف الأخرى، مما ساهم في انخفاض النسبة الديموغرافية.
3. الأزمات السياسية والطائفية:
•تراجع النفوذ السياسي:
بعد الطائفية التي حكمت البلاد لفترة طويلة، تغيرت موازين القوى بعد اتفاق الطائف عام 1989، مما أدى إلى شعور بعض المسيحيين بالتهميش السياسي.
•تهجير قسري خلال الحرب الأهلية:
كثير من المسيحيين أُجبروا على مغادرة مناطقهم بسبب الصراعات الطائفية.
4. الحروب الإقليمية:
•تأثير الصراعات الإقليمية، مثل الاجتياح الإسرائيلي للبنان (1982) وحرب تموز (2006)، أدى إلى نزوح مسيحيين كثيرين.
5. تغيير الهوية الوطنية:
•تحوّل لبنان من كونه وطنًا للمسيحيين الموارنة كعنصر رئيسي إلى دولة ذات توازن طائفي أكثر تعقيدًا.
•الدور المتنامي للطوائف الأخرى، مثل الشيعة والسنة.

في سوريا بدأت الهجمات التي استهدفت المسيحيين بدأت مع تصاعد الصراع المسلح في البلاد بعد اندلاع الحرب الأهلية السورية في عام 2011. مع ظهور الجماعات الإرهابية المتطرفة مثل تنظيم “داعش” (الدولة الإسلامية) وجبهة النصرة ابو احمد الجولاني تلك الجماعات الارهابية استهداف الأقليات الدينية، بما في ذلك المسيحيين، بشكل ملحوظ أبرز المحطات:
1. 2012-2014:
•استهداف قرى مسيحية في محافظة حمص، مثل بلدة القريتين وصدد.
•تهجير جماعي للمسيحيين من مدينة الرقة بعد سيطرة تنظيم داعش عليها.
2. 2015:
•اجتياح تنظيم داعش لبلدة القريتين في ريف حمص واحتجاز عشرات المسيحيين.
•تدمير كنائس تاريخية مثل كنيسة القديس إليان في القريتين.
3. 2016 وما بعدها:
•استمرار الهجمات والاختطاف بحق رجال الدين المسيحيين، مثل اختطاف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم في 2013، ولا يزال مصيرهما مجهولاً.
•محاولات لفرض الجزية على المسيحيين في مناطق سيطرة داعش أهداف الجماعات الإرهابية:
•تهجير المسيحيين من مناطقهم التاريخية.
•تدمير الإرث الثقافي والديني المسيحي، بما في ذلك الكنائس والمخطوطات.
•فرض القوانين المتطرفة (مثل الجزية).

في الكويت إصدار قانون بسحب الجنسية الكويتية ممن هو ليس بمسلم !!

في ليبيا ذبح 21 قبطيا بيد سفاحي الدولة الاسلامية داعش !! واخيراً فرض مظاهر من حجاب والاسلمة بتصريح من وزير الداخلية الليبي عماد الطرابلسي .

تضييق الخناق على المسيحيين في السودان حدث عبر مزيج من الإجراءات الحكومية، السياسات القانونية، والممارسات الاجتماعية التي استهدفت الحد من حرية ممارسة الدين وحقوق الأقليات المسيحية. إليك أبرز الجوانب التي ساهمت في هذا التضييق:

1. سياسات الدولة وأيديولوجيا الحكم:
•تطبيق الشريعة الإسلامية:
منذ تطبيق قوانين الشريعة في السودان عام 1983 (في عهد الرئيس جعفر النميري) ومروراً بفترة حكم عمر البشير (1989-2019)، أصبحت الدولة تفرض قوانين تستهدف غير المسلمين، ومنها:
•فرض العقوبات الإسلامية (الحدود) على جميع المواطنين، بمن فيهم المسيحيون.
•منع الأنشطة الدينية المسيحية التي تُعتبر “مخالفة للشريعة”.
•تعريف الهوية الوطنية:
النظام السياسي ركّز على هوية عربية إسلامية، مما همّش غير المسلمين، خصوصًا المسيحيين الذين يعيشون في مناطق النوبة والجنوب سابقًا.

2. تدمير الكنائس والممتلكات:
•إغلاق الكنائس:
أغلقت السلطات السودانية العديد من الكنائس بحجة “التعدي على الأراضي” أو عدم الحصول على تصاريح رسمية.
•تدمير الكنائس:
خلال عهد عمر البشير، تعرضت كنائس للتدمير بحجة أنها غير قانونية، دون تعويض المجتمعات المسيحية المتضررة.

3. التمييز القانوني:
•قيود على بناء الكنائس:
بناء الكنائس كان يواجه عقبات قانونية وبيروقراطية، مقارنة بسهولة بناء المساجد.
•الردة:
قوانين الردة كانت تُستخدم كوسيلة ضغط ضد المسيحيين الذين يتحولون من الإسلام إلى المسيحية، حيث كان يُعاقب المرتد بالإعدام حتى تم إلغاء هذا القانون عام 2020.

4. القيود على التعليم والدعوة:
•التعليم الديني:
المدارس كانت تُجبر الطلاب المسيحيين على دراسة المناهج الإسلامية.
•منع التبشير:
التبشير المسيحي كان ممنوعًا قانونيًا، وتم ملاحقة من يمارسونه.

5. استهداف المجتمعات المسيحية في الحرب الأهلية:
•خلال الحرب الأهلية السودانية (1983-2005)، استُهدف المسيحيون في الجنوب والنوبة بالقصف، التهجير القسري، وحملات التجنيد القسري.
•بعد استقلال جنوب السودان عام 2011، أصبحت المجتمعات المسيحية في السودان عرضة لمزيد من التهميش، حيث اعتبرتهم السلطات امتدادًا لجنوبيي السودان.

6. التضييق الاجتماعي:
•التمييز المجتمعي:
المسيحيون كانوا يُعتبرون أقلية “غريبة”، وتم التعامل معهم بازدراء في بعض الأحيان.
•إجبار المسيحيات على ارتداء الحجاب:
في مناطق عديدة، تم فرض الحجاب على النساء المسيحيات.

7. بعد الثورة السودانية عام 2019 وسقوط نظام البشير، بكل اسف يعاني السودان من حرب ضروس بين الدعم السريع الممول من الإمارات و الجيش الممول من السودان ويعاني السودان من المجاعة والموت و تقود عصابات الدعم السريع السطو علي المطرانيات المسيحية وسرق الاموال و الذهب من المسيحيين و هدم الكنائس ايضا .

بكل اسف مسيحيو المشرق واقعين بين سندان الحكومات المتطرفة الاسلامية ومطرقة الارهابيين المسلمين و من الغباء اعتقاد الغالبية المسلمة بان طرد المسيحيين من المشرق ربما يسبب استقرارا وهدوء للمسلمين !!! غير مدركين ان هذا لن يحدث اطلاقاً للأسباب الاتية

المسيحيون هم رمانة الميزان للمنطقة بغيابهم سقطت المنطقة في براثن الارهاب الاسلامي بطرفيه السني او الشيعي ، او السني السني او الشيعي الشيعي .

المسيحيون حسب وعد الله في كتابنا المقدس ان أبواب الجحيم سوف لا تقوى على منع الكنيسة من البقاء وافتداء أبنائها و ضم المخلصين .

تراب هذه البلاد قدس بدم شهداء أبرار شهداء ثبتوا على الايمان للنفس الأخير لتروى دمائهم شجرة الايمان .

مع العلم بان شهداء المسيحية يختلفون كل الاختلاف عن شهداء الاسلام فالشهيد عند المسلمين هو ذابح ناحر مغتصب ربما بائع لوطنه لأيدلوجية دينية اما شهداء المسيحية هم من ثبتوا على الايمان للنفس الأخير


واخيرا كل الأراضي في بلادنا مقدسة عاش فيها السيد المسيح سارت فيها العائلة المقدسة قدستها الكتب المقدسة و عاش فيها قديسين شاهدين للإيمان بإعمالهم لدينا أديرة رهبان راهبات يرفعون صلواتهم لاجل سلام العالم والمنطقة شاهدين على انهم غرس مقدس باقى الي النفس الأخير .

ولكل من يعتقد انه قادر على التخلص من مسيحيين الشرق هذه الأبيات

أيها الجاهل رويدا قلب التاريخ تفهم

كل قبطيا وديعا انما في الحق ضيغم

اسألي عهد المعز فهو بالخبرة يعلم

جبل قد هز منكي وإذا شئتي تحطيم


مسيحيو المشرق قادرين على حمل صليب الظلم والإضطهاد ليظهر النور وسط الظلام ويظهر الايمان برب السلام وبين ايمان اتباع الشيطان و تظهر الانسانية في أعمالهم و سط وحوش حولهم إيمانهم الي شياطين و وحوش عديمي الانسانية


واختم بكلمات كتابنا المقدس من رسالة القديس بولس الرسول الذي ظهر له رب المجد في سوريا و نال الايمان في طريق المستقيم بدمشق

‎"لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا." (2 كو 4: 17).



#مدحت_قلادة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطة ترامبياهو جديدة
- اينما حلت الجماعات الاسلامية !!
- سوريا الجديدة سوريستان
- الجولاني على خطى البغدادي
- اسرائيل وأمريكا يطحنون القمح لقردوغان
- من انتصر بلبنان ؟
- عريان الطيز و يتآمز تأميز
- عيد ميلاد الرئيس اعظم يوم للتعريص
- شيوخ االدعارة في مصر !!!
- ابلكيشن بدين اهلك ،،
- تأييدا للسيسي
- الفائض الديني لدى المصريين !!
- كنيستي القبطية سفينة النجاح
- عصر الميلشيات الأسلامية ،،
- البطولة علي الطريقة العربية !
- الاسلام فقط - ذكري محاولة اغتيال نجيب محفوظ
- نقاش حول ريادة مصر في البرلمان الاوربي!!
- جلسة نقاش حول ريادة مصر في البرلمان الاوربي!!
- اللبنانية ليست جنسية !!
- ركعتين سببا خراب المنطقة !!


المزيد.....




- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...
- TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - مسيحيو المشرق علي صليب التهجير