أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عجيل جاسم عذافة - للشامتين فقط














المزيد.....

للشامتين فقط


عجيل جاسم عذافة

الحوار المتمدن-العدد: 8118 - 2024 / 10 / 2 - 15:42
المحور: الادب والفن
    


فقل للشامتين افيقوا
سيلقى الشامتون كما لقينا
ماذا تريد من الذين تقلّبوا
ابدا من بعد موت نَبينْا
خزيٌ يلاحقهم وسوء عورة
ذاك مُحقق حادثٌ ويقينا
نجح العداة اذ تنحَوا دوركم
اذ عادوا حطوا بيننا الاسفينا
ما بالكم تذبح فلسطين التي
من فرعكم عجبي وانتم ساكتينا
قد قال قائلكم بدون تردد
سنؤازر الصه . يون ان ثار حسينا
ففي كل الزمان حسيننا بطلا
ويزيدكم من اصلهِ ملعونا
لعمري ما رايتُ فجاجة الا
معاويةَ اللعينُ سيّدا مفتونا
ضيعتُمُ درب النبي وآله
وسلكتُمُ درب النبي صه يونا
ها انتُمُ وطئتُمُ كلَّ السبيل
لاجله ما بالكم قد قادكم مجنونا
ياااا ازهر الدُنيا تجوب رحابكم
اين الجهاد ودربه المعلونا
اين الشيوخ التي هبّت لمقتلِنا
وتزايدت فتواهم حتى احتمينا
تفٍّ على تلك اللحى تلك
التي تعلن جهادا في العراق سنينا
تفٍّ على قاداتها يوما
تلبّي ما تريد عداتنا تقنينا
ما بال شعب كتّمُوا انفاسهُ
حتى توارى لا نراه بقينا
نحن لها اولاد حيدر كلُّنا
ما جفَّ سيفُك يا حسين يقينا



#عجيل_جاسم_عذافة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العاشق
- رثاء عبد الكريم ابو زكي
- اسماعيل هنية
- غزة
- الموقف
- جراح الحب
- قبائل العراق
- فلسطين
- جميل الصبر
- الهوى
- ردا على نعي الفراتية لامها
- القلب والعقل
- حادث سير
- لنهنأ
- ادب الكلام
- الحزن
- الصدقة
- الجواب
- سنيد
- العمر


المزيد.....




- العبودية الناعمة ووهم الحرية في عصر العلمنة الحديث
- كلاكيت: الذكاء الاصطناعي في السينما
- صدر حديثا. رواية للقطط نصيب معلوم
- أمستردام.. أكبر مهرجان وثائقي يتبنى المقاطعة ويرفض اعتماد صن ...
- كاتب نيجيري حائز نوبل للآداب يؤكد أن الولايات المتحدة ألغت ت ...
- إقبال كبير من الشباب الأتراك على تعلم اللغة الألمانية
- حي الأمين.. نغمة الوفاء في سيمفونية دمشق
- أحمد الفيشاوي يعلن مشاركته بفيلم جديد بعد -سفاح التجمع-
- لماذا لا يفوز أدباء العرب بعد نجيب محفوظ بجائزة نوبل؟
- رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر تحتفي بإرث ثقافي يخاطب العالم


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عجيل جاسم عذافة - للشامتين فقط