أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - حواتمة يجيب على أسئلة حول الوضع الفلسطيني الراهن















المزيد.....

حواتمة يجيب على أسئلة حول الوضع الفلسطيني الراهن


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 1775 - 2006 / 12 / 25 - 11:17
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره: أحمد عطا

 لا حل إلا بالوفاق الوطني ونبذ احتكار السلطة
 جدول الأولويات لدينا تشكيل حكومة وحدة وطنية
 نحن ضد الاستقواء الخارجي واحتكار السلطة

لا حل إلا بالحوار الوطني وصولا إلى الوفاق الوطني الذي يعني تشكيل حكومة وحدة وطنية.. لا حل إلا بتخلي كل طرف عن نزعة احتكار السلطة والتحلي بإنكار الذات.. الانتخابات المبكرة لن تخمد الصراع القائم أيا كانت نتائجها أو المواقف التي ستتخذ منها طالما بقيت نزعة احتكار السلطة قائمة لدى الطرفين المتصارعين فتح وحماس.
هكذا يقرأ المشهد الفلسطيني الحالي نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وأحد أبرز الساسة الفلسطينيين المخضرمين.
شدد حواتمة أيضا على رفضه للاستقواء الخارجي من جانب كل من فتح وحماس وطالبهما عوضا عن ذلك بالبحث بجدية عن الشراكة السياسية التي تعني الوصول لبرنامج سياسي توافقي.
وحذر حواتمة أنه إذا لم يحدث هذا التوافق فإن "القادم أسوأ، حرب أهلية تضيع معها كل حقوق الشعب الفلسطيني".
وفيما يلي نص المقابلة:


س1: ما السبيل لوقف نزيف الدم الفلسطيني الحالي ؟
إن الانفجار التناحري الحاصل بين فتح وحماس اليوم لا حل له إلا العودة للحوار الوطني الشامل والتوافق بين جميع الفصائل الأخرى.
وعلى هذا الأساس تقدمت الجبهتان الديمقراطية والشعبية وحركة الجهاد بمبادرة ثلاثية مشتركة لوقف الاقتتال بين حماس وفتح تمثلت في ثمانية بنود على أن تقوم وحدات ثلاثية من الفصائل الثلاث المشكلة للمبادرة بمراقبة تنفيذ الالتزام الكامل من فتح وحماس لوقف إطلاق النار بينهما وسحب جميع العناصر المسلحة لهما من الشوارع والالتزام الكامل بوقف إطلاق النار وتحريم الاقتتال والعودة إلى مائدة الحوار الوطني الشامل لتشكيل حكومة وحدة وطنية عملا بوثيقة الوفاق الوطني.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ صباح الإثنين 18-12-2006، وهو ما شهدناه من هدوء حذر رغم إطلاق نار صباح اليوم والعودة إلى اشتباك سقط فيه أحد عناصر فتح.
وعملنا من أجل عودة جميع القوى الفلسطينية واللجنة العليا الوطنية (المشكلة من الفصائل الثلاث) لإصدار موقف موحد وضاغط وملزم لكل من فتح وحماس لاحترام وقف إطلاق النار وذلك خلال اجتماع لهم مساء الإثنين.
س2: وما هي الآلية التي تضمن عدم خرق الاتفاق من الجانبين خصوصا أن وتيرة الاقتتال عادت تقريبا إلى معدلاتها السابقة على الهدنة؟
الآلية تتحدد بقرار يصدر بالإجماع، وتتحمل القوات العسكرية للفصائل الثلاث (الديمقراطية والشعبية والجهاد) مهمة النزول للشارع للرقابة على ضبط وقف إطلاق النار، كما سيتم تشكيل لجان تحقيق تحت رقابة الفصائل الثلاث وهذه اللجان ستقدم تقريرا بنتائج عملها إلى هذه الفصائل وتحال كل أعمالها إلى القضاء بما في ذلك تسليم جميع العناصر المتهمة من الطرفين بأعمال قتل وخطف وإطلاق نار، بحيث تنسحب جميع القوى المسلحة من الشوارع وكل المناطق لتأمين الالتزام الكامل وستبقى الرقابة السياسية والأمنية بيد الفصائل الثلاث أصحاب المبادرة.
س3: في ظل عدم وجود أرضية مشتركة بين فتح وحماس، فقد فشلا في تشكيل حكومة وحدة، هل ترون أنه لا زال ممكنا تشكيل هذه الحكومة؟
بعد وقف إطلاق النار بشكل كامل وتنفيذ لجان التحقيق لعملها وإحالة كل العناصر التي قامت بإطلاق نار واعتداءات على المؤسسات العامة إلى القضاء، سيشكل هذا مدخلا لعودة الجميع إلى الحوار الوطني الشامل للوصول إلى حكومة وحدة ائتلافية تقوم على برنامج سياسي موحد وجديد ينبثق من وثيقة الوفاق الوطني التي وقعتها جميع الفصائل، التي تشكل الأرضية البرنامجية للجميع وعلى كل من حماس وفتح احترام تلك الوثيقة لأنها تشكل برنامج قواسم مشتركة للجميع.
هذه الوثيقة تنص بوضوح على ضرورة التوافق على قواسم مشتركة أمنية وسياسية؛ لأن الصراع بين فتح وحماس صراع فئوي وعلى السلطة وكل منهما يحاول أن يفرض برنامجه الخاص، بينما وثيقة الحوار الوطني بخطواتها الأربع سالفة الذكر تهدف إلى توحيد جميع القوى تحت ميثاق مشترك تنبثق عنه حكومة وحدة وطنية.
وفي هذه الحالة لا تعود هناك ضرورة للعودة للشعب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة كما دعا لها الرئيس الفلسطيني أبو مازن.
س4: وما رأيك في دعوة أبو مازن لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة ؟
محمود عباس يعتقد أن دعوته لانتخابات مبكرة تحل الصراع على السلطة.
س5: لكن هناك من يرى في هذه الدعوة محاولة فقط للضغط على حماس للتسريع بتشكيل حكومة الوحدة؟
يمكن أن يفكر البعض بهذا الاتجاه.. نحن كجبهة ديمقراطية ناضلنا ولا زلنا نناضل من أجل أن يكون جدول الأولويات مختلف عما تقدمه فتح وحماس، فجدول الأولويات لدينا ينص على تشكيل حكومة وحدة وطنية أولا، ثم تشكيل جبهة مقاومة موحدة من الفصائل الخمس (فتح ، وحماس، والشعبية، والديمقراطية، والجهاد).
كما ينص على تشريع قوانين انتخابية جديدة وفق مبدأ التمثيل النسبي الكامل، كما ينص على إعادة هيكلة منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها المظلة الموحدة للشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة وفي الشتات، وذلك لأن مؤسسات السلطة هي فقط للشعب بالأراضي المحتلة، لكن الشعب اللاجئ في الخارج والذي يشكل 60% من مجموع الشعب الفلسطيني غير ممثل في منظمات السلطة ولم يشارك في الانتخابات الرئاسية أو التشريعية التي تمت مؤخرا.
س6: كيف ترى موقف الاتحاد الأوروبي والدول العربية إضافة إلى الولايات المتحدة وإسرائيل الداعم لانتخابات مبكرة؟
بعض الدول العربية والغربية والأمم المتحدة ترى بالانتخابات المبكرة حلا للأزمة المتفاقمة والصراع الثنائي القائم على الاحتكار والإقصاء، وهذا ما حاولته كل من فتح وحماس طيلة الستة أشهر الماضية منذ توقيع وثيقة الوفاق الوطني وحتى الآن.
ولذلك العديد من دول العالم ترى بالانتخابات المبكرة خروجا من الأزمة، كما أن العديد من الدول ضد هذه الانتخابات.
ونحن نكرر تأكيدنا على أن جدول الأولويات هو لتنفيذ الآليات التي تنص عليها وثيقة الوفاق بخطواتها الأربع وفي مقدمتها تشكيل حكومة وحدة وطنية ائتلافية.
وسبق أن شكلت فتح تسع حكومات بلون واحد دون إشراك الفصائل الأخرى، فوصلت لطريق مسدود في قضية السلام والحلول السياسية وتفاقم نهب المال العام، وكان من المفترض في إعلان القاهرة 2005 أن تستخلص حماس الدرس من التجربة الفاشلة لفتح، وألا تستنسخها، لكنها للأسف فشلت هي الأخرى بعدما شكلت حكومة من لون واحد حمساوي فقط.
س7: لكن حماس دعت فى البداية إلى ائتلاف مع القوى الوطنية الأخرى، ورفضت فتح وقوى أخرى الانضمام للحكومة؟
هذا غير دقيق.. حماس دعت لحوار مع الفصائل لتشكيل حكومة، لكن على أساس برنامج حماس وعلى أساس أن يكون الرأي الحاسم لها، وكان موقف الفصائل، خاصة الجبهتين الديمقراطية والشعبية هو أننا مستعدون للمشاركة بالحكومة على أساس أن نتوافق على برنامج سياسي وأمنى ونضالي جديد وموحد ومن ثم يتم تشكيل الحكومة ببرنامج موحد طبقا لوثيقة الاتفاق، لكن حماس في حوارها مع الفصائل أصرت على رفض قرارات الشرعية العربية ورفض المبادرة العربية وفي نفس الوقت لم تطرح من جانبها أي برنامج ملموس للشعب الفلسطيني ولذلك كان خلافنا معها؛ أن ذلك لا يلائم مقررات وثيقة الحوار الوطني.
لذلك عندما أصرت حماس على برنامجها الخاص، لم تتمكن من إقامة مشاركة سياسية لأن الشراكة السياسية تقوم على القواسم المشتركة التي توافق عليها كافة القوى وهذا قانون عام بكل البلدان التي تتشكل فيها حكومات ائتلافية.
س8:ما هي مصلحة إسرائيل فيما يحدث حاليا؟ ألا يعطيها ذلك الفرصة للتدخل السافر في الشؤون الفلسطينية ؟
طالما أن الانقسام والتناحر قائم على قاعدة الاحتكار لتشكيل وزارة ذات لون واحد أو المحاصصة بين فتح وحماس، بالتأكيد ستبقى الساحة الفلسطينية بدون حكومة وحدة وطنية وهذا يفتح الباب أمام إسرائيل ودول العالم أجمع لفرض رؤيتهم السياسية على الفلسطينيين والتدخل في شئونهم؛ ولكي نقطع الطريق عليهم، علينا أن نشكل حكومة وحدة وطنية، لكن تَرْك حماس وفتح للوثيقة تَرَك بدوره الساحة مفتوحة لدول عديدة لفرض رؤيتها على شعبنا وهو أمر غير مقبول.
س9: ما هو موقفكم من استقواء فتح بالدعم الذي يأتيها من أمريكا وإسرائيل الذي وصل إلى حد تزويدها بالسلاح حسبما تحدثت تقارير.. ألا يشكل ذلك خطوة نحو الحرب الأهلية؟
نحن ضد كل حالات الاستقواء الخارجي؛ ولذلك نحن ضد احتكار السلطة، ونلاحظ جميعا أن فتح تستقوي بقوى غربية وإقليمية كما أن حماس تستند إلى علاقات خاصة مع دول وقوى معينة.
نحن نقول إن قضية فلسطين هي قضية كل الشعوب العربية والإسلامية، وكل قوى السلام والحرية في العالم، ومع ذلك لا نسمح بتحويل الساحة الفلسطينية إلى صراع بين المحاور الإقليمية والكتل الدولية ولا يمكن تجاوز الأزمة الطاحنة وقطع الطريق على نذر الحرب الأهلية إلا بهذه السياسة التوحيدية القائمة على الشراكة السياسية.
س10: كيف ترى الشارع الفلسطيني الواقع الآن بين فساد فتح داخليا وعزلة حماس خارجياً ؟
الشارع الفلسطيني مع الوحدة الوطنية وتشكيل حكومة وحدة وهو ضد الاحتكار والإقصاء، فقد عبر هذا الشارع بالمظاهرات ومواقف المجتمع المدني رفضه لهذا التناحر الثنائي بين فتح وحماس.
وبكل استطلاعات الرأي نجد أكثر من 85% من آراء الشعب تجاه تشكيل حكومة وحدة وطنية ائتلافية. أيضاً الشعب خارج الأراضي المحتلة لم ينتخب أحدا؛ لأن الانتخابات في الأراضي المحتلة تمت تحت سقف أوسلو التي لا تعترف بحقوق الشعب في الشتات؛ لذلك نصت قرارات إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني على ضرورة اعتراف كل المؤسسات الدولية بمنظمة التحرير كممثل شرعي للشعب الفلسطيني، وهو ما تم تجميده بمقررات أوسلو، لذلك تنص مبادرتنا على تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية وانتخاب مجلس وطني (برلمان) موحد يمثل الشعب في الداخل والخارج.
وهنا أقول إن نضال الشعب الفلسطيني يتمحور حول ثلاثة محاور أساسية هي:
 حق تقرير المصير.
 حق العودة للاجئين عملا بقرار الأمم المتحدة رقم 194.
 الخلاص من الاحتلال وبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
لكن ذلك كله تم تعطيله بقرارات أوسلو.
وأريد أن أوضح: الشعب الفلسطيني واحد لكنه غير موحد؛ لأنه ينقسم على 50 بلدا في العالم، عندنا 4 مليون داخل فلسطين 67، ومليون داخل فلسطين 48، و5 مليون داخل أقطار الشتات المنتشرة، ولكي يتوحد هذا الشعب، وحدناه في منظمة التحرير الفلسطينية التي عن طريقها يمكن إجراء انتخابات مباشرة في الداخل والخارج وما ينبثق عنها من لجنة تنفيذية(حكومة) تمثل الداخل والخارج وتكون موحدة.
وأيضاً يتم انتخاب مجلس مركزي منبثق عن المجلس الوطني مهمته التشريع والرقابة على الحكومة لتنفيذ قرارات المجلس الوطني الموحد، وذلك لأن المجلس التشريعي الحالي منتخب فقط من 40% من الشعب الفلسطيني، ولا يمثل فلسطينيي الشتات؛ لأنه منتخب تحت سقف اتفاقية أوسلو.
س11: كيف تستشرف المستقبل في ظل المعطيات الراهنة ؟
إذا لم يتم تطبيق قرارات وثيقة الوفاق الوطني وآلياتها فإن القادم علينا سيكون أسوأ، والمستقبل حينئذ مفتوح على احتمالات تسوء أكثر فأكثر في ظل الانقسام والتصارع على السلطة والاقتتال.
وهذا ما يريده العدو الصهيوني وهو أيضا ما تتسلح به حكومات إسرائيل بالقول إن الشعب الفلسطيني مقسوم على نفسه، ولا يوجد به شريك سياسي، وبذلك تواصل إسرائيل نهبها للأراضي الفلسطينية ضمن أطماعها التوسعية وضم القدس و30 إلى 40% من الضفة.
ودائماً سياسة حافة الهاوية التي تتبعها القوى المتصارعة تؤدي إلى حروب أهلية وهو الأمر الذي سيُضيّع كل حقوق الشعب الفلسطيني.
س12: كان دائما الدم الفلسطيني خطا أحمر.. هل اختفى هذا الخط ؟
للأسف نعم، وذلك لسببين:
الأول: نزعة احتكار السلطة عند فتح وحماس، ففتح التي انهار احتكارها في الانتخابات الأخيرة تجنح للعودة مرة أخرى والأخوة في حماس احتكروا الحكومة.
الثاني: لأن كل من القوتين تريد إقصاء الأخرى أو محاصصة السلطة ومؤسسات الحكومة بينهما فقط ولذلك سيل الدم الفلسطيني حاليا في الضفة والقطاع هو برصاص فتح وحماس.




#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسؤولون عن تعطيل الوفاق الوطني هم ذاتهم من يحتكرون السلطة ...
- حوار الصراحة والمراجعة النقدية والوحدة الوطنية
- حواتمة حكومة الوحدة الوطنية ضرورة مصيرية للشعب الفلسطيني
- 11 أيلول/ سبتمبر ... تداعيات الشرق الأوسط والعالم
- حواتمه يجيب على الأسئلة الساخنة
- انتزاع زمام المبادرة يتطلب وضع وثيقة الوفاق الوطني موضع التن ...
- هدف الحرب الاسرائيلية تعطيل برنامج الوفاق الوطني
- مقابلة مع نايف حواتمة
- وثيقة الوفاق الوطني ..إعادة الاعتبار للبرنامج الموحَّد والعم ...
- رسالة إلى حواتمه من اللاجئين الفلسطينيين في العراق
- رسالة إلى الغالية هدى
- فلسطين المحتلة - بين صراع سلطة الرأسين.. وبين قوانين الخلاص ...
- فلسطين المحتلة بين صراع سلطة الرأسين.. وبين قوانين الخلاص ال ...
- قضية القضايا الفلسطينية: لا لإحتكار السلطة … والائتلاف الوطن ...
- حوار مع الأمين العام نايف حواتمه مبادرة إعادة بناء منظمة الت ...
- يترجل الفرسان وتبقى رايات النضال من اجل العودة خفاقة
- اليسار الديمقراطي وآفاق التطور والإحياء التقدمي
- حوار مع الأمين العام للجبهة الديمقراطية الرفيق نايف حواتمه
- حواتمة : نرفض الإنقلاب عسكريا على نتائج الإنتخابات التشريعية
- التشتت الداخلي بين القوى الديمقراطية لعب دورا كبيرا في النتا ...


المزيد.....




- مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 33 جراء إعصار في الصين
- مشاهد لعملية بناء ميناء عائم لاستقبال المساعدات في سواحل غزة ...
- -السداسية العربية- تعقد اجتماعا في السعودية وتحذر من أي هجوم ...
- ماكرون يأمل بتأثير المساعدات العسكرية الغربية على الوضع في أ ...
- خبير بريطاني يتحدث عن غضب قائد القوات الأوكرانية عقب استسلام ...
- الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرات أوكرانية في سماء بريان ...
- مقتدى الصدر يعلق على الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريك ...
- ماكرون يدعو لمناقشة عناصر الدفاع الأوروبي بما في ذلك الأسلحة ...
- اللحظات الأخيرة من حياة فلسطيني قتل خنقا بغاز سام أطلقه الجي ...
- بيسكوف: مصير زيلينسكي محدد سلفا بوضوح


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - حواتمة يجيب على أسئلة حول الوضع الفلسطيني الراهن