يوميات صيف 2024 - الشجرة حكاية -

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 8082 - 2024 / 8 / 27 - 04:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

يوميات صيف 2024 - الشجرة حكاية - العنصرية المتعفنة آن لها أن تندثر..

خاطرة مسائية :
الشجرة ، حكاية
قصة ، و رواية
والانسان كذلك .
حكاية الزمن , الوجود الطبيعة الكون .
حكاية التاريخ ، الأرض والإنسان . الأسرار , العلم التنبؤات البحوث الإكتشافات , حروب الطبيعة . . حروب الانسان .
الإنسان هو الباني وهو المُهدّم
! والطبيعة كذلك
فناءات. فناءات ، فحياة ونمو وبناء ....
الانسان سعيد بهذه اللعبة والدور
، اوالدوران .. لانه في قلب الحركة سلباً أم إيجاباً ..
إنها فنّ الحياة ، معنى الحياة
رونقها ، ربما فلسفتها .

...

صراع العبودية والتحرّر أبديّ .. ..
العنصرية المتعفّنة ، آن لها أن تندثر . .
26 . 8


قلاية محبسة " دير مار متى على جبل الفاف - العراق الحبيبب .

.....
هم صنعوهم وجابوهم ، وهم قتلوهم
فلا عجب ...
من ثمانينات القرن الماضي سواء أميركا أو إيران " الخمينية " صنعت الميليشيات الدينية المتطرفة في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق ..
منذ زمن إذاعات الترانزستر " نجلس نتسمّع أخبار فلسطين ونتألم على هذا الخطّ , في تشويه وتخريب وشقّ الثورة الفلسطينية ؟!

....


خواطر مسائية
كل جهاز المخابرات الجوية بالدرجة الأولى ، والمخابرات العسكرية وكل أفرع الأمن السوري العديدة ، هي لخدمة وأمن الرئيس حافظ الأسد ومن بعده إبنه بشار , وعائلته , والحاشية , ثم الطائفة ..!؟
هذا يعني أن الدولة هم , وهم الدولة !
وهذا ما نتج عنه ويفسر لنا وللعالم أن ٧٥ / بالمئة من شعبنا في الخارج مخيمات وسجون ولجوء وإبعاد وتهجير وجوع وغلاء
وكهرباء مافي ، ميزانية ما في و و ؟
هذا ما تريده اميركا وروسيا وإسرائيل وإيران لوطننا سوريا المسروقة ..
هذه هي بلوة سورية ‘ إستبداد مزمن لا عدالة ولا حرية ولا تغيير
يا عالم مفتوح بلا أبواب ولا حراس ولا عدالة !

ابتلينا بعائلة لم نعد نعرف الخلاص منهم !؟ 3 آب

.....


الماء روح ، وحياة
الله يعين أهلنا وشعبنا في سوريا ، وفلسطين- غزة ،
وفي المخيمات ..؟!



الماء الماء الماء
نحن في فصل الصيف ، في آب اللهّاب .
الماء .. نبت و نماء
تحية ورجاء.


......
‏
هل استفاق المغفّلون ... !؟
تتسارع الأحداث كشريط سينمائيّ..
كأننا في مسرح الدُمى
أوطاننا الميدان
دون قادة وقيادة وميزان .
لا تنسوا , نحن نعيش في العالم الإفتراضي , والأرقام
يغيب الجوهر , يندثر
تُمحى الجغرافيا
يختفوا, يتشرد البشر تحت الأرض , غير فوق الأرض
فتظهر حقائق .
ما زالت عيوننا ترى للبعيد ..
لأننا أبناء الساحات والمنعطفات ,
أبناء الجبال والمرتفعات
أبناء الحرية وصدق النضال
الحق سلاحنا , والسلام العادل ! .... 1 - 8- 2024
........


رد على منشور :
تستطيع المرأة أن تجمع بين الزواج والعلم والعمل وتكوين أسرة وأطفال ، بكل جدارة واستحقاق لِما لا ؟!.
" بعد أن قضت معظم حياتها في الدفاع عن الحركة النسوية.. الكاتبة البريطانية بيترونيلا وايت تكتب مقالًا تعبر فيه عن ندمها قائلةً:
“أنا عازبة وبلا أطفال ووحيدة لقد خذلتني الحركة النسوية وخذلت جيلي كله”
الرجل ؛ المرأة ، لماذا هذا الفصل واعتبار الرجل بشكل مجرد هوسبب اضطهاد المرأة وبالتالي هوبشكل ما عدو ! إن التحرر يأتي من تحرر المجتمع من مجمل عادات وسلوكيات كرست تسلط الرجل وهو بالضرورة مهان رغم تسلطه المحكوم بظروف النشأة والتربية والعادات ، تحرر المجت... عرض المزيد "


" المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وفي الناس المسرّة " .
و المحبة والحرية.
....
1
· مبروك مونديال فرنسا 2024 .
العلم في خدمة السلام والجمال والفنون , الإبداع والإبتكار وتطور الإتصالات .
العلم لتلاقي الشعوب والحضارات والثقافات والمهارات ، وليس للتباري في صنع السلاح وآلة الدمار وقتل الإنسان

..
مروركم فرح ومحبة اصدقائي الأفاضل ،
أنتم عطر الصفحة وجمال ألوانها
مساءكم راحة وسلام حرية وكرامة وعمل تتوق لها شعوبنا .

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل