|
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....30
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 8060 - 2024 / 8 / 5 - 18:14
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
أليس من حق العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين أن يكون لهم شأن في العمل الجماهيري؟.....1
إن العمل الجماهيري، ليس خاصا بفئة، دون أخرى، أو بطبقة اجتماعية، دون أخرى، أو بشريحة اجتماعية، دون أخرى. فجميع أفراد المجتمع، يمكن أن ينشغلوا بالعمل الجماهيري، لأن العلاقة بالتاجر، وبالحرفي، وبالصانع، وبالعامل، وبالموظف، عمل جماهيري، إلا أنه عمل جماهيري محدود، أما ما تقوم به التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، هو عمل جماهيري عام، غير محدود، أو عمل جماهيري خاص بقطاع معين.
فما هو العمل الجماهيري العام؟
وما هو العمل الجماهيري الخاص؟
وما هو الفرق بين العمل الجماهيري العام، والعمل الجماهيري الخاص؟
متى يكون العمل الجماهيري، غير محدود، لا في الزمان، ولا في المكان، ولا في العدد؟
ومتى يكون العمل الجماهيري محدودا في الزمان، وفي المكان، وفي العدد؟
متى يكون العمل الجماهيري، من حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟
متى يكون العمل الجماهيري، من حق الجماهير الشعبية الكادحة؟
متى يكون العمل الجماهيري، من حق الشعب المغربي الكادح؟
متى نعتبر العمل الجماهيري مبدئيا مبادئيا؟
متى نعتبر العمل الجماهيري لا مبدئيا لا مبادئيا؟
هل يمكن اعتبار العمل الجماهيري حقا من حقوق الإنسان؟
ألا نعتبر أن تمتيع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالمساهمة في عمل تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، حقا من حقوقهم الإنسانية؟
ألا يمكنهم ذلك من حماية مصالحهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؟
ألا يترتب عن هذا الحق، شعور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بكيانهم الإنساني؟
أليس التمتع بالكيان الإنساني، هو الهدف، من وراء قيام العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين، بتشكيل التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية؟
أليس تحقيق الإنسانية، هو الغاية من العمل الجماهيري المبدئي المبادئي؟
فلماذا يسلب من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حقهم في التمتع بإنسانيتهم؟
فماهي الغاية من ذلك؟
وماذا يترتب عن استرجاع كيان العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين الإنساني؟
إن العمل الجماهيري، بمفهومه العام، هو كل عمل قائم في الواقع، الذي يتصرف فيه أفراد المجتمع، كما أن العمل الجماهيري، بصفة عامة، هو كل العلاقات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما يجري في المجتمع، على أساس العادات، والتقاليد، والأعراف، في المجتمع، مما لا تقوم به التنظيمات الجماهيرية المصرح بها، وما لا تحتاج فيه الجماهير الشعبية الكادحة، إلى تصريح، أو إلى أخذ إذن أي جهة، كيفما كانت تلك الجهة؛ لأن الكادحين، المتفاعلين اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، في الواقع الذي يعيشون فيه، محققين لأهدافهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والحياتية، بعيدا عن الإدارة المخزنية، التي يعتبر تدخلها فيما بينهم، مدخلا لقيام مشاكل اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية.
ويدخل في إطار العمل الجماهيري، تفاعل المواطنين مع مختلف الإدارات الرسمية، والخاصة. وهذا التفاعل الذي لا يخلو من فساد، نظرا للعراقيل المختلفة، التي يضعها العاملون في مختلف الإدارات العامة، أو الخاصة.
وبالنسبة للعمل الجماهيري بمعناه الخاص، فهو الذي تقوم به التنظيمات الجماهيرية المختلفة: الفرعية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، سواء كان ذلك العمل الجماهيري بمعناه الخاص، أو بمعناه العام، أو جماهيريا: قطاعيا، أو مركزيا، مهتما بالشأن الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو الثقافي، أو السياسي، أو الإداري، أو الجماعي؛ لأنه من إنجاز تنظيم جماهيري محدد، يهدف إلى تقديم خدمة محددة، إما إلى العمال، وباقي الأجراء، وإما إلى سائر الكادحين، وإما إلى الجماهير الشعبية الكادحة، وإما إلى الشعب المغربي الكادح، انطلاقا من برنامج محدد، بقوة تنظيم جماهيري معين، أو مجموعة من التنظيمات الجماهيرية، في إطار جبهة معينة، تم الاتفاق على تشكيلها، لفرض تحقيق برنامج الحد الأدنى: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بهدف العمل على تحقيق أهداف معينة، لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو لصالح قطاع معين، من القطاعات المختلفة، القائمة في المجتمع. وهذا العمل الجماهيري الخاص، سمي خاصا؛ لأنه من إنتاج التنظيمات الجماهيرية المختلفة، سواء كانت عامة، أو خاصة. ولأن التنظيمات الجماهيرية تعمل وفق برنامج محدد، وتعمل، من خلال الالتزام بأجرأة برنامجها، على تحقيق أهداف محددة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وإداريا، وانتخابيا، وجماعيا، بهدف جعل الواقع في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح.
ولذلك، فالعمل الجماهيري الخاص، هو عمل تنتجه التنظيمات الجماهيرية المركزية، أو القطاعية، أو الموضوعاتية، أو مجرد جمعية صغيرة، تلتزم بتنفيذ برنامج معدد، وتعمل على تحقيق أهداف محددة، لجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يتنفسون الصعداء، وتذوق معنى التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، ومعنى العمل الجماهيري المبدئي المبادئي، المنظم، كما تستوعب، بواسطة التنظيم، معنى التكوين، ومعنى الانتظام، ومعنى البرنامج، ومعنى أجرأة البرنامج، ومعنى التخلف، ومعنى الهدف القريب، والهدف المتوسط، والهدف البعيد، وأن العمل الجماهيري عمل مستمر، لا يتوقف أبدا.
والفرق بين العمل الجماهيري العام، والعمل الجماهيري الخاص:
1) أن العمل الجماهيري العام، هو عمل جماهيري تلقائي، يهدف إلى جعل الإنسان ينخرط في اليومي، الذي يستوعبه، تلقائيا، وفي إطار شبكة من العلاقات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تشغل بال جميع أفراد المجتمع، دون تنظيم، ودون برنامج، ودون تحديد للأهداف، ودون سعي إلى تشكيل جبهة معينة، من أجل تحقيق مطالب معينة؛ لأن كل فرد في المجتمع، يسعى إلى تحقيق هدفه الخاص، سواء كانت الطريقة التي يحقق بها هدفه مشروعة، أو غير مشروعة.
2) أن العمل الجماهيري الخاص، هو الذي تنتجه التنظيمات الجماهيرية الخاصة، انطلاقا من برنامج محدد، من أجل تحقيق أهداف محددة، تكون في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، من منطلق أن التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، المنتجة للعمل الجماهيري المبدئي المبادئي، هي تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، تضع نفسها في خدمة المستهدفين، ولا تعرف تحريف خدماتها، أبدا، كما لا تعرف قياداتها المبدئية المبادئية، أي طريق للتحريف، في وعي المستهدفين بالتحريف، بخطورته على مستقبل التنظيم، وعلى مستقبل المستهدفين.
3) أن العمل الجماهيري العام، غير منظم، وغير هادف إلى تحقيق أهداف مشتركة. والأهداف التي تخص الأفراد، وتتعدد بعدد أفراد الشعب، صغيرهم، وكبيرهم، هي أهداف يشملها تحقيق الأهداف الطبقية، المتمثلة في تحقيق التطلعات الطبقية، التي تخص كل فرد يتحرك في هذه الحياة، من أجل خدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق تحقيق تطلعاتها المختلفة، وفي مقدمتها تطلعاتها الطبقية، إن أمكن ذلك.
4) العمل الجماهيري الخاص، الذي لا يكون إلا منظما. والمفروض فيه، أن لا يكون إلا مبدئيا مبادئيا، وأن يسعى إلى تحقيق الأهداف الجماعية، لمجموع أفراد المجتمع، أو لقطاع معين، من القطاعات المختلفة، التي لا تتحرك إلا في إطار تنظيم جماهيري مبدئي مبادئي معين، ولا يخرج عن كونه مبدئيا مبادئيا، تكون مهمته الأساسية، خدمة المصالح، التي تهم ذلك القطاع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لذلك القطاع، أو للمجتمع ككل.
وهذه الفروق التي وقفنا عليها، والتي نقتصر عليها، توضح لنا العمل المنظم، والهادف، الذي يعمل على تحقيق ما هو جماعي، بخلاف العمل الجماهيري غير المنظم، الذي لا يمكن أن يحقق أهداف الأفراد: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يترتب عنها: تحقيق التطلعات الطبقية، التي تجعل مجتمعا معينا إقطاعيا، أو رأسماليا، أو اشتراكيا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، يسعى فيه كل فرد، إلى تحقيق تطلعاته الطبقية: أي أنه يريد، فقط، أن يعيش حسب هواه، لا يريد جزاء، ولا شكورا، خاصة، وأن العمل الجماهيري عندنا، لا يكون محدودا في الزمن الجماهيري، الذي يميل إلى أن يكون فوضويا، غير قابل للتنظيم، مهما كان شكل التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، الذي يراد تنظيمه: اقتصاديا، أو اجتماعيا، أو ثقافيا، أو سياسيا، مما جعل المجتمع الذي يعرف عملا جماهيريا عاما، يتمرس على الفوضوية، التي لا تقبل أي شكل من التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، ولا بعضه.
والعمل الجماهيري المبدئي المبادئي، لا يكون محدودا في الزمان، وفي المكان، وفي العدد، إذا كان من إنتاج تنظيم جماهيري، سواء كان هذا التنظيم الجماهيري مبدئيا مبادئيا، أو غير مبدئي مبادئي، أو كانت القيادة مبدئية مبادئية، أو تحريفية؛ لأن التنظيم هو الذي يبقي القيام بعمل جماهيري معيت، ويحدد زمن القيام به، ومكانه، خاصة، وأن دور التنظيم، يبقى حاضرا في الممارسة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما يبقى دور التنظيم حاضرا في الممارسة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما يبقى دور التنظيم حاضرا في التقرير، وفي التنفيذ، وفي العدد الذي يلتزم بالتنفيذ، في الزمان، وفي المكان المحددين. الأمر الذي يترتب عنه: فتح الأبواب المغلقة، أمام إجراء مفاوضات، من أجل إيجاد حلول للمشاكل القائمة، ومن أجل الاستجابة للمطالب، التي يطالب بها تنظيم جماهيري معين، مهما كان، وكيفما كان.
والعمل الجماهيري، يكون من حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين ينظمون أنفسهم في تنظيم يشمل جميع أفراد المجتمع، إلا أننا تعودنا من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يتجنبون المساهمة في إيجاد عمل جماهيري مبدئي مبادئي، أو يتجنبون المساهمة في التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، الهادفة إلى العمل على طرح المشاكل العويصة، التي يعاني منها المجتمع برمته، ومنه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ولعل تجنب مساهمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ناتج عن التهديدات، التي يوجهها أرباب العمل، إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالتوقيف، أو بالطرد من العمل، إذا هم ساهموا في إيجاد تنظيم جماهيري معين، أو في إيجاد عمل جماهيري، خارج التنظيم، أو الانخراط في تنظيم جماهيري مبدئي مبادئي، والمساهمة في تنشيط عمله الجماهيري المنظم، والهادف، من أجل تحقيق أهداف معينة.
والتهديد، الذي يوجهه أرباب العمل، إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هو الذي يجعلهم يمسكون عن العمل، في إيجاد عمل جماهيري عام، أو في إيجاد تنظيم جماهيري مبدئي مبادئي، حتى إذا انخرطوا في إطار تنظيم جماهيري معين، فإن ذلك، الانخراط، يكون بإيحاء من أرباب العمل، بشرط أن يكون التنظيم رجعيا، أو بيروقراطيا، أو حزبيا، أو تابعا لجهة معينة، مما يجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يقعون في حيص بيص، ويؤسسون تنظيما رجعيا، أو ينخرطون فيه، أو يؤسسون تنظيما جماهيريا حزبيا، وينخرطون فيه، أو يؤسسون تنظيما جماهيريا بيروقراطيا، وينخرطون فيه، وبمعرفة أرباب العمل، وبتوجيه منهم، أو يؤسسون تنظيما جماهيريا، تابعا لجهة معينة، وينخرطون فيه، وبمعرفة أرباب العمل، وبتوجيه منهم. وهو ما يعني: أن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين غالبا ما يختارون العمالة لأرباب العمل، فيصيرون مناضلين، ضد أنفسهم، ولصالح أرباب العمل، وحلفائهم.
ومن حق الجماهير الشعبية الكادحة، أن تعمل على إيجاد عمل جماهيري، خارج التنظيمات الجماهيرية، أو الجماهيرية المبدئية المبادئية، أو التنظيمات الجماهيرية اللا مبدئية اللا مبادئية، أو الانخراط فيها. ومن حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أن يساهموا في تلك التنظيمات، وأن ينخرطوا فيها. والجماهير الشعبية الكادحة، لا تخضع لمنطق أرباب العمل، ولا توجه من قبلهم، وإذا فكرت، فإنها تختار تأسيس التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، أو تنخرط في التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية القائمة، وتناضل في إطارها، من أجل تحقيق الأهداف الجماهيرية المحددة، خاصة، وأن الجماهير الشعبية الكادحة، تتمتع بحرية واسعة، تمكننا من فرض العمل على حل المشاكل القائمة، أو الانخراط فيها، وتبني المطالب المطروحة، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يكون نضال الجماهير الشعبية الكادحة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الشعب المغربي الكادح، مما يجعل الجماهير الشعبية الكادحة، سيدة نفسها، ومساهمة في ترسيخ سيادة الشعب على نفسه، وفي جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يمتلكون وعيهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.
ومن حق الشعب المغربي الكادح، أن يعمل على إيجاد عمل جماهيري، خارج إطارات التنظيمات القائمة، وان يعمل على إيجاد تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، وأن ينخرط أفراده في إطار التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، حتى يساهموا في تنشيط الحركة الاجتماعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من منطلق أن مصلحة الشعب، مع التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، وأن مصلحة السلطة القائمة، ومصلحة المستغلين، أنى كانوا، وكيفما كانوا، ومصلحة المتطلعين مع التنظيمات الجماهيرية اللا مبدئية اللا مبادئية؛، لأنها تنظيمات فاسدة أصلا، سواء كانت بيروقراطية، أو حزبية، أو تابعة؛ لأنها، جميعا، تكون رهن إشارة السلطة، ورهن إشارة البورجوازية، والإقطاع، ورهن إشارة التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، ورهن إشارة الجهات المتبوعة، وهو ما يعني: أن على الشعب أن يعمل على الإكثار من التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، وأن يعي خطورة التحريف على التنظيمات المبدئية المبادئية، وعلى الشعب، بجميع قطاعاته.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأمد أمد الراحلين...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
التمسك بالأصل...
-
الحزب الثوري، ضرورة تاريخية مرحلية، يحتاج السعي إليها، إلى ا
...
-
العلم ليس تحريفا...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
الطاعون أمريكا...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
الإبادة الجماعية...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
ما لهؤلاء يحيضون ويبيضون...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
هل غادر الشهداء؟...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
عاش حزب الطليعة عاش الوطن
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
ماذا نقول؟...
-
الأمل في تحقيق حياة كريمة أمل في تحقيق الاشتراكية وتوابعها..
...
-
لا أنتم لا نحن...
-
عندما نسعى إلى تحقيق الاستقرار في المجتمع، نسعى إلى تحقيق ال
...
المزيد.....
-
سوريا: مواطنون غاضبون يهاجمون سفارة إيران في دمشق
-
الشرطة تستخدم مدافع المياه ضد المتظاهرين في تل أبيب
-
سقوط نظام الأسد حصاد لعقود من الاستبداد
-
الكلمة التوجيهية للأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، محمد
...
-
بيان لجنة دعم حراك العمال والعاملات بالقطاع الزراعي باشتوكة
...
-
بعض أوجه القصور في عمل اليسار النقابي بالاتحاد العام التونسي
...
-
المقاومة تصد محاولة انقلاب في كوريا الجنوبية الحليف الرئيسي
...
-
إحالة “متظاهري العودة” بسيناء إلى المحاكمة
-
م.م.ن.ص// المغرب: الاستثناء هو موسم جامعي دون قمع، ودون اعتق
...
-
لزعر سمير// مع أقدار النظام، تحل -العقدة الغوردية- دون الحا
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|