أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية والنقد الأخلاقي لعولمة التفاهة















المزيد.....

الحاضرية الوجودية والنقد الأخلاقي لعولمة التفاهة


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8048 - 2024 / 7 / 24 - 11:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


النقد الأخلاقي لعولمة التفاهة الرأسمالية ينصب على كيفية تأثيرها السلبي على القيم الإنسانية والأخلاقية. فالتركيز الزائد على الربح والاستهلاك يحد من التفكير النقدي والتواصل الحقيقي بين الناس, من وجهة نظر الحاضرية الوجودية،يؤدي التركيز على التفاهة والاستهلاك الذي يحول الناس إلى مجرد كائنات سطحية، بدلاً من أن يعيشوا حياة ذات معنى وغاية, وهذا أمر مرفوض أخلاقياً، لأنه يمس كرامة الإنسان وحقوقه الأساسية.لذلك هناك حاجة ماسة إلى إعادة تقييم الأولويات والقيم في ظل الواقع المعاصر للعولمة الرأسمالية, يجب ان نبحث عن طرق لإعادة الإنسان إلى مركزية الاهتمام وتعزيز القيم الإنسانية ،تشكلت الحاضرية الوجودية كرد فعل على التيارات التقليدية التي كانت تركز على الجوانب المثالية أو الميتافيزيقية للوجود والتي انتجت نظم الاستغلال الاقتصادي والسياسي, ترى الحاضرية الوجودية أن الإنسان هو مسؤول عن خلق معنى حياته من خلال الاختيارات التي يتخذها وجميع الأعمال التي ينخرط فيها.
ما يتعلق بالنقد الأخلاقي للعولمة الرأسمالية، هناك جدل كبير بين المؤيدين والمعارضين للراسمالية وعولمتها. المؤيدون يُبررون كيف عززت الرأسمالية الحرية الفردية والابتكار التكنولوجي وتحسين مستويات المعيشة للكثير , بينما ينتقد المعارضون كيف أدى التركيز المفرط على الربح والمادية إلى تفاقم أوجه عدم المساواة والإضرار بالبيئة, هنا هو السؤال الجوهري حول إمكانية ان تلعب الحاضرية الوجودية دورا في تطوير نظام اقتصادي أكثر إنسانية, يبدوذلك ممكن من خلال بعض الوسائل التي تساهم بها هذه الفلسفة :
التركيز على المسؤولية الفردية والاختيار, الحاضرية الوجودية ترى أن الإنسان مسؤول عن اختياراته وأفعاله، وأنه هو من يخلق معنى حياته. هذا المفهوم يمكن أن ينقل إلى النظام الاقتصادي، بحيث يكون الأفراد مسؤولين عن القرارات الاقتصادية التي يتخذونها وآثارها الاجتماعية.
الابتعاد عن التجريد والانفصال, الحاضرية الوجودية ترفض التفكير المثالي والميتافيزيقي، وتؤكد على الوجود الملموس للإنسان في العالم. هذا النهج يمكن أن يُترجم إلى نظام اقتصادي أكثر ارتباطًا بالسياق الاجتماعي والبيئي.
التركيز على المعنى والهدف, بدلاً من التركيز الحصري على الربح والإنتاجية، يمكن للمؤسسات الاقتصادية أن تبحث عن طرق لتوفير المعنى والهدف للأفراد والمجتمعات التي تخدمها.
التعاون بدلاً من المنافسة, الحاضرية الوجودية تشجع على التضامن والعلاقات الإنسانية. يمكن أن ينعكس هذا في نظام اقتصادي يركز على التعاون والتكامل بدلاً من المنافسة الشرسة.
بالطبع، هذه مجرد أفكار أولية, يتطلب تطوير نظام اقتصادي إنساني جهودًا معمقة في مجالات السياسة والاقتصاد والفلسفة. لكن الحاضرية الوجودية يمكن أن تكون إطارًا فكريًا مفيدًا لهذا المشروع.
الراسمالية كنظام اقتصادي مهيمن:
ينظر الى الرأسمالية كنظام اقتصادي يقوم على الملكية الخاصة للأصول والإنتاج، والسوق الحرة، والمنافسة، والاستثمار والربح. شهدت تطوراً كبيراً خلال القرنين الماضيين واصبحت النظام الاقتصادي المهيمن عالمياً, من الناحية الاقتصادية، يقال إن الرأسمالية قد حققت مكاسب كبيرة في زيادة الإنتاجية، ونمو الاقتصاد، وتحسين مستويات المعيشة في العديد من المناطق, مع ذلك، انتقدها الكثير من المفكرين والفلاسفة ,لما أدت إليه من تفاوت في توزيع الثروة، واستغلال العمال، والأضرار البيئية, على الصعيد السياسي، ترتبط الرأسمالية عادة بالنظم الليبرالية الديمقراطية، وتعزيز الحريات الفردية والملكية الخاصة الا ان هذه النظم من جهة أخرى تركز أكثر على حرية السوق وحقوق الملكية الخاصة، مما قد يؤدي إلى تفاوتات اقتصادية واجتماعية إذا لم تصحبها سياسات إعادة توزيع الثروة والرفاهية الاجتماعية. لذلك فإن النتيجة النهائية تعتمد على التوازن بين الحريات الفردية وتحقيق العدالة الاجتماعية وهذا غير ممكن في ظل النظم الراسمالية,سيكون تقييم المكاسب والأضرار للعولمة الرأسمالية محتاج إلى نقاش معمق ومتوازن يتناول جميع جوانبها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
الجوانب السلبية للرأسمالية والتي يجب مناقشتها بشكل موضوعي:
تؤدي الرأسمالية إلى تفاوت كبير في الثروة والدخل بين الأفراد والطبقات المختلفة في المجتمع, هذا التفاوت قد يؤدي إلى انقسامات اجتماعية وسياسية وتوترات بين الطبقات. في بعض الحالات، تؤدي الرأسمالية إلى استغلال العمال واستخدام ممارسات ضارة بالبيئة للزيادة في الأرباح, هذه الممارسات تنتهك حقوق الإنسان وتؤثر سلبًا على المجتمع والبيئة. في ظل الرأسمالية، تميل الشركات الكبرى إلى الهيمنة على الأسواق والسيطرة على الموارد الاقتصادية, هذا يقلل من المنافسة الصحية ويزيد من احتكار السوق. تؤدي الرأسمالية إلى تشجيع الاستهلاك الزائد والفوضى بين الأفراد, هذا يمكن أن يؤثر سلبًا على البيئة والموارد الطبيعية. الرأسمالية أدت إلى إنتاج سلع وخدمات غير ضرورية، والتركيز المبالغ فيه على الإعلان والتسويق لإثارة الرغبات الاستهلاكية بشكل مبالغ فيه. تميل الرأسمالية إلى تكريس قيم الاستهلاك والتمركز على المظاهر المادية على حساب القيم الثقافية و التركيز على المصالح الفردية أدى إلى إضعاف الروابط والتماسك الاجتماعي. يرى البعض أن الرأسمالية ساهمت في ظهور سياسات شعبوية ولامبالاة سياسية بين المواطنين, الرأسمالية عززت التفاوت الاقتصادي والفجوة بين فئات المجتمع. كما اعتمدت السياسات الراسمالية الحديثة الفوضى واشاعة نظام التفاهة وهذه غير مقبولة انسانيا بغض النظر عن طبيعة النظام الاقتصادي والسياسي وانتشار ما يسمى "ثقافة التفاهة". وعليه الأخلاق والقيم الإنسانية النبيلة ينبغي أن تكون فوق أي اعتبارات سياسية أو اقتصادية. التفاهة والفوضى تنال من هذه القيم بغض النظر عن السياق, حتى في ظل أنظمة رأسمالية أو غيرها، يمكن ترسيخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية والتماسك والقيم الروحية والثقافية. ليس هناك تناقض بين نجاح اقتصادي ومتانة النسيج الأخلاقي للمجتمع, لذاعلى الحكومات والمؤسسات المجتمعية دور كبير في محاربة الفوضى وترسيخ ثقافة الجدية والاحترام والتعاون. هذا ليس مرتبطا بنظام اقتصادي بعينه, على الأفراد أيضا تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والمدنية، بغض النظر عن السياق السياسي أو الاقتصادي. التربية والوعي هما أساس الحفاظ على القيم, لا شك أن النظام الرأسمالي في معظم تجلياته قد أنتج ممارسات استغلالية واستهلاكية مفرطة على حساب القيم الإنسانية. هذا أمر يوجب النقد والتصدي له, فالرأسمالية ليست حكما قدريا أو مطلقا. هناك نماذج للرأسمالية الاجتماعية والمسؤولة اجتماعيا والتي تسعى لربط النجاح الاقتصادي بالمسؤولية الأخلاقية والبيئية, التحدي هو إعادة النظر في طبيعة النظام الاقتصادي والسياسي بما يضمن العدالة وحماية الكرامة الإنسانية للمجتمع ككل. هذا هو التحدي الحقيقي.
هناك أبعادا أخلاقية مهمة ينبغي مراجعتها والتصدي لها داخل الأنظمة الاقتصادية القائمة، بغض النظر عن طبيعتها الفلسفية. بعض هذه الأبعاد التي تستحق المزيد من النقد والإصلاح الأخلاقي, ظواهر الاستغلال والتلاعب والاحتكار التي تؤدي إلى تركيز الثروة بأيدي قلة على حساب الكثرة, الممارسات غير المسؤولة بيئيا والتي تؤدي إلى تدمير البيئة والموارد الطبيعية, الأنماط الاستهلاكية المفرطة والثقافة المادية التي تتجاهل البعد الروحي والإنساني, غياب المساءلة والشفافية والحوكمة الرشيدة في القطاع الاقتصادي, التلاعب بالمعلومات الاقتصادية وإنتاج الأخبار الكاذبة لتضليل المستهلكين والمستثمرين. يركز النقد الاخلاقي الموجه للعولمة للراسمالية أيضا باعتبارها نظاما غير متوازن هو العلاقة بين النظام الرأسمالي والأنظمة الاستبدادية في دول العالم الثالث ,هي علاقة معقدة وتحوي تشابكات مصالح متداخلة, من الناحية الواقعية، يمكن ملاحظة بعض أوجه التكامل والمصالح المشتركة بين رأس المال والأنظمة السياسية الاستبدادية في هذه المناطق على النحو التالي:
تسهيل عمليات النهب والاستغلال الاقتصادي للموارد الطبيعية والبشرية من قبل الشركات متعددة الجنسيات, توفير بيئة قانونية وسياسية مواتية للاستثمارات الأجنبية، بما في ذلك التساهل في مسائل الضرائب والبيئة والعمالة, استخدام القوة العسكرية والأمنية لقمع أي احتجاجات أو مطالب اجتماعية من قبل الشعوب, تبادل المنافع السياسية والاقتصادية بين نخب السلطة وكبار رجال الأعمال, في المقابل، هناك أيضًا توتر وتناقض بين منطق الرأسمالية واحتياجات الشعوب في هذه البلدان للتنمية والعدالة الاجتماعية. هذا التناقض يؤدي أحيانًا إلى صراعات واحتجاجات شعبية ضد النظام الرأسمالي والأنظمة المستبدة على حد سواء. هناك علاقة بين فلسفة السلطة والاستحواذ لدى الأنظمة الاستبدادية والتضامن الاستغلالي بينها والنظام الرأسمالي, الأنظمة الاستبدادية تسعى باستمرار لتعزيز سلطتها وتوسيع نفوذها السياسي والاقتصادي. هذا يتطلب منها السيطرة على الموارد والثروات الوطنية وقمع أي معارضة أو تهديد لهذه السلطة. من أجل تحقيق أهداف السلطة والاستحواذ، تجد هذه الأنظمة تحالفات مشتركة مع النظام الرأسمالي العالمي. حيث تسمح للشركات الرأسمالية باستغلال الموارد الطبيعية والبشرية مقابل حصولها على المنافع السياسية والاقتصادية. يشكل هذا التضامن الاستغلالي مصالح متبادلة بين النخب الحاكمة والشركات الرأسمالية. فالأنظمة الاستبدادية تضمن استمرار الاستثمارات الأجنبية والدعم السياسي في مقابل السماح للشركات بالاستفادة من الموارد والأيدي العاملة بأقل تكلفة ممكنة. هذا التلاحم بين سلطة الاستحواذ من جهة والرأسمالية الاستغلالية من جهة أخرى، يشكل عائقًا كبيرًا أمام تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية في دول العالم الثالث. وهو ما يفسر استمرار الفقر والتفاوت الاقتصادي في هذه المناطق, الاثار الحضارية للتوجهات الاقتصادية المتخلفة في مقابل التوجهات المنحرفة للتفاهة, التوجهات الاقتصادية الرأسمالية المنحرفة تؤدي إلى آثار حضارية سلبية على المدى البعيد, بعض من هذه الآثار قد تشمل:
تفاقم عدم المساواة والفجوة بين الأغنياء والفقراء، مما يؤدي إلى انقسامات اجتماعية وصراعات, استنزاف الموارد الطبيعية وتدهور البيئة بسبب التصنيع والاستهلاك المفرط, تقويض القيم والأخلاقيات الإنسانية مثل التضامن والعدالة لصالح قيم مادية وفردية, تركيز السلطة والثروة في أيدي قلة قليلة مما يشكل تهديداً للديمقراطية والحريات, تفاقم المشكلات الاجتماعية كالبطالة وانتشار المخدرات والجريمة, لذا من المهم أن نبحث عن نماذج اقتصادية أكثر استدامة وعدالة اجتماعية، والتي تضع الإنسان والبيئة في المقام الأول. هناك بالفعل بعض التجارب الناجحة في هذا الاتجاه والتي تستحق الدراسة والاستلهام منها. ، في مقابل ما يمكن أن نطلق عليه "نظام التفاهة, تؤثر التوجهات الاقتصادية بشكل حاسم على البناء الحضاري للمجتمعات، فالديمقراطية والتوازن الاقتصادي-الاجتماعي يعزز قيم الإنسانية والرقي، بينما التطرفات الأخرى قد تنتج مجتمعات مشوهة وسطحية. تكامل مسار النقد الاخلاقي للراسمالية مع توجه الحاضرية الوجودية يُمكّن المجتمعات من الاستفادة من المزايا الاقتصادية مع الحفاظ على قيمها الحضارية والأخلاقية، وبناء مستقبل مزدهر ومستدام.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحاضرية الوجودية وترحيل الزمان
- الحاضرية الوجودية ومفهوم المواطن المستقر والعبودية الطوعية ف ...
- الحاضرية الوجودية وحوار الفلاسفة والطرشان
- الحاضرية الوجودية و عناصرالحداثة عند امبرتو ايكو
- الحاضرية الوجودية والاحلام
- الحاضرية الوجودية والدوافع الغريزية للابداع
- الحاضرية الوجودية والنهج الراسمالي الجديد
- الحاضرية الوجودية والمثقف المزيف
- الحاضرية الوجودية والنقد الجذري للرأسمالية
- الانسانية والانسانوية والحاضرية الوجودية
- القلق من الاندثار وتحقيق المعنى في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و العالم الافتراضي
- الوعي والانغماس في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية وفلسفة اللذة
- مابعد الانسان والحاضرية الوجودية الشاملة
- الماهية والوجود والفلسفة الحاضرية الوجودية الشاملة
- قصدية الوجود بين النظام والعشوائية في الحاضرية الوجودية
- التصميم الذكي وتعدد الاكوان والحاضرية الوجودية
- خوارزميات الوعي و ازمة المثقف الأصيل* في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية ومستقبل الصراعات في العالم


المزيد.....




- إعلام: لقاء ستارمر مع زيلينسكي لم يغير موقف لندن بشأن ضرب ال ...
- إعصار فلوريدا ينتقل للانتخابات الرئاسية
- هل يسمح المجتمع الدولي بعام آخر من معاناة المدنيين في غزة؟
- دول مشاركة في قوات (يونيفيل) تندد بإطلاق النار على جنودها في ...
- زيلينسكي: كييف لا تناقش مع الغرب مسألة وقف إطلاق النار
- ترامب: فوز هاريس سيتسبب في فقدان الدولار لوضعه كعملة احتياطي ...
- شولتس: سنرسل مزيدا من الأسلحة إلى إسرائيل قريبا
- مشاهد من مكان الاستهداف الإسرائيلي لوسط بيروت
- بدعم أمريكي.. إسرائيل تتوعد إيران برد مدمر
- زيلينسكي يتوسل الأسلحة من عواصم أوروبا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية والنقد الأخلاقي لعولمة التفاهة