أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيلرية بديلة-العلاقات الجنسية والصراع الطبقي-ألكسندرا كلونتاي















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيلرية بديلة-العلاقات الجنسية والصراع الطبقي-ألكسندرا كلونتاي


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8041 - 2024 / 7 / 17 - 18:06
المحور: الارشيف الماركسي
    


العلاقات الجنسية والصراع الطبقي
ألكساندرا كولونتاي
ترجمة ضي رحمي . مركز الدراسات الاشتراكية
مقدمة
من بين عدة قضايا تتطلب بحث واهتمام البشرية المعاصرة، تعد مسألة العلاقات الجنسية واحدة من أكثرهم أهمية. فلا يوجد مجتمع أو أمة بمنأى عن الإنكار الأسطوري الذي يدّعي أنها ليست قضية آنية ولا ملحة.
تحيا البشرية اليوم أزمة جنسية حادة أعمق كثيرًا من مجرد أن تكون غير صحية أو ضارة وذلك كونها قديمة جدًا وعالقة. وعبر رحلة التاريخ البشري الطويلة لن تجد،على الأرجح، وقتًا أصبحت فيه مشكلة الجنس مشكلة محورية في حياة المجتمعات؛ حيث أصبحت قضية العلاقات بين الجنسين بمثابة الساحر الذي يجذب انتباه الملايين المهتمين، وحيث سيقت الحالة الجنسية على أنها معين لا ينضب لإلهام أنواع شتى من الفنون.
ومع استمرارالأزمة وتنامي خطورتها، يزداد وضع الناس كارثية وتأزمًا، ويبذلون محاولات مضنية ويائسة لتسوية “مشكلة غير قابلة للحل”. ومع كل محاولة جديدة، تزداد عقدة العلاقات الشخصية تشابكًا. ويبدو الأمر وكأننا لم نتمكن بعد من التعرف على طرف الخيط الوحيد الذي سيمكننا في النهاية من النجاح في فك تشابك العقدة المستعصية. فالمشكلة الجنسية مثل الحلقة المفرغة، كلما ازاداد تهيب وخوف الناس منها، كلما ازدادوا تخبطًا وتشتتًا وعجزوا عن الفكاك من الدوران اللانهائي في الفراغ.
الكتلة المحافظة من البشرية ترى أننا يجدر بنا العودة إلى زمن الماضي السعيد، وأن علينا إعادة إرساء الأسس القديمة للأسرة وتعزيز المعايير الحسنة للأخلاق الجنسية. أما أنصار البرجوازية الفردية فيرون أن علينا تدمير والتخلص من كل الضوابط المنافقة البالية التي تقيد وتحد السلوك الجنسي، هذه “الخرق البالية” القمعية التي لا لزوم، لابد أن تُدفن للأبد، فقط الضمير الفردي، والإرادة الفردية لكل شخص هي التي تفصل في هذه المسائل الحميمة.
على الجانب الآخر، يؤكد الاشتراكيون أن تسوية المشاكل الجنسية ومعالجتها لن يكون إلا بإعادة تنظيم الأساس الاجتماعي والاقتصادي لهيكل المجتمع. لكن، أليس “تأجيل المشكلة إلى الغد” هذا دليل على أننا لم نجد “طرف الخيط السحري” الوحيد بعد؟ ألا يجدر بنا أن نجده أو على الأقل أن نحدده لأنه أملنا في حل التشابك؟ وألا ينبغي علينا أن نعثر عليه الآن، خاصة في هذه اللحظة تحديدًا؟
الأزمة عبر التاريخ
يمنحنا تاريخ المجتمع البشري، تاريخ المعركة المستمرة بين مختلف الفئات والطبقات الاجتماعية المتعارضة الأهداف والمصالح، فكرة عن كيفية إيجاد طرف “الخيط”، فهذه ليست المرة الأولى التي تمر فيها البشرية بأزمة جنسية. وليست هذه المرة الأولى أيضًا التي يتوارى فيها المعنى الواضح والمحدد للوصايا الأخلاقية للعلاقات الجنسية تحت ضغط اندفاع تيار من القيم والمثل الجديدة. فقد اشتدت حدة “الأزمة الجنسية” في عصر النهضة والإصلاح، عندما دفع التطور الاجتماعي الكبير بالأبوية الإقطاعية التي لطالما أحكمت سيطرتها إلى الخلفية، مفسحًا الطريق لتطوير وتأسيس قوة اجتماعية جديدة – البرجوازية.
انبثقت الأخلاق الجنسية في العالم الإقطاعي من أعماق – طريقة الحياة القبلية – الاقتصاد الجماعي والقيادة الاستبدادية القبلية التي تخنق الإرادة الفردية. اصطدم هذا مع النظام الأخلاقي الجديد والغريب للبرجوازية الصاعدة، حيث تقوم الأخلاق الجنسية البرجوازية على مبادئ تتناقض تناقضًا حادًا مع أساسيات الأخلاق الإقطاعية. حلت “العائلة النووية” بنزعتها الفردية الصارمة واستئثارها وعزلتها محل التركيز على العمل الجماعي الذي كان سمة من سمات الهيكل الاقتصادي المحلي والإقليمي للحياة القبلية.
وفي ظل الرأسمالية نمت أخلاقيات المنافسة، وغلبت مبادئ الفردية والملكية الخاصة الحصرية ودمرت كل ما تبقى من فكرة المجتمع، الذي كان إلى حد ما مشتركًا بين جميع أشكال الحياة القبلية. ولقرن كامل، بينما كان مختبر الحياة المعقد يحول القواعد القديمة إلى صيغ جديدة محقِقًا الانسجام الظاهري للأفكار الأخلاقية، تنقل الإنسان بارتباكٍ بين اثنين من النظم الجنسية شديدة الاختلاف مع محاولاتٍ لتطويع نفسه للنظامين معًا في آنٍ واحد.
لكن حتى أثناء أيام التغيير المشرقة المبهجة تلك، ظلت الأزمة الجنسية مستعصية وعميقة كما هي، لكنها لم تأخذ الشكل التهديدي المُفترض في عصرنا الحالي. والسبب في ذلك أنه في “الأيام العظيمة” لعصر النهضة، في “العصر الجديد”، عندما غمر الضوء المشرق للثقافة الروحية الجديدة بألوانه الناصعة العالم الميت، مغرقًا رتابة وملل حياة العصور الوسطى، لم تؤثر الأزمة الجنسية إلا على جزء صغير نسبيًا من البشرية. بينما تأثر الجزء الأكبر من البشرية، الفلاحون، بشكل غير مباشر، وبطيء، على مدى قرون، في صورة تغيير في القاعدة والعلاقات الاقتصادية الريفية. أما في أعلى السلم الاجتماعي فدارت معركة شرسة بين عالمين اجتماعيين متعارضين، وأنطوى ذلك أيضًا على صراعٍ بين مثلهم وقيمهم ووجهة نظرهم للأمور المختلفتان تمامًا.
وللمفارقة فالذين تعرضوا للمعاناة والتهديد بفعل الأزمة الجنسية المتفاقمة هم من تطوروا. أما الفلاحون، فقد ظلوا حذرين من كل ما هو جديد، مواصلين التمسك بحزم التقاليد القبلية الموروثة عن أجدادهم. وفقط تحت ضغط الضرورة الملحة عدلوا وكيفوا تلك التقاليد مع الظروف المتغيرة للبيئة الاقتصادية.
حتى في ذروة الصراع بين البرجوازية والعالم الإقطاعي تجاوزت الأزمة الجنسية “طبقة دافعي الضرائب”؛ أي الطبقات الدنيا في المجتمعات. وفي حين تماشت الطبقات العليا من المجتمع مع تفكيك القيم القديمة، بدا الفلاحون أكثر عزمًا على التشبث بتقالديهم. وعلى الرغم من الزوابع المستمرة التي ضربت رؤوسهم وهزت الأرض من تحت أقدامهم، إلا أن الفلاحين، خاصة الروس منهم، تمكنوا من الحفاظ على أسس نظامهم الجنسي دون تغيير أو تزعزع لقرون عديدة.
أما اليوم، فالأمر مختلفٌ للغاية، فالأزمة الجنسية لا تتجاوز أحد، حتى الفلاحين. مثلها مثل الأمراض المعدية “لا تفرّق بين ساكني القصور والوضعاء”، وتنتشر في القصور وفي أحياء الطبقة العاملة المزدحمة، كما تظهر في الأحياء السكنية الهادئة للبرجوازية الصغيرة، وتشق طريقها نحو أعماق الريف، وتهاجم ضحاياها داخل فيلات البرجوازية الأوروبية وداخل أقبية العمال العفنة، وأكواخ الفلاحين. لا توجد “حماية أو تأمين” ضد الصراع الجنسي، والقول بأن وحدهم سليلي القطاعات الرغدة من المجتمع هم المتخبطون الغارقون في خضم هذه المشكلات خطأٌ فادح.
ضربت أمواج الأزمة الجنسية عتبات منازل العمال، لتخلق حالة من الصراع الداخلي الحاد مساوٍ تمامًا للمعاناة النفسية لـ “العالم البرجوازي المرهف”، فلم تعد الأزمة الجنسية محل اهتمام “ذوي الأملاك” وحسب، حيث أقلقت المشاكل الجنسية أكبر قطاع في المجتمع – أصبحت من مشاكل الحياة اليومية للعمال. ولذلك من الصعب أن نفهم لماذا نتعامل مع هذه القضية الحيوية العاجلة بهذا القدر من اللامبالاة التي لا تغتفر، وذلك لأن مهمة خلق علاقات مبهجة وأكثر صحة بين الجنسين هي واحدة من المهام التي على الطبقة العاملة إنجازها أثناء هجومها على “قلعة المستقبل المحاصرة”.
ما هي جذور عدم الاكتراث غير المغتفر هذا فيما يتعلق بواحدة من المهام الأساسية للطبقة العاملة؟ كيف نفسر لأنفسنا الطريقة المنافقة الذي نحول بها “المشاكل الجنسية” إلى كونها “مسائل خاصة” لا تستحق عناء الجهد أو الاهتمام الجماعي؟ لماذا تجاهلنا حقيقة أنه وعلى مر التاريخ كانت قضية تغيير شكل العلاقات بين الجنسين واحدة من السمات المشتركة والممتدة للنضال الاجتماعي، وأن نسق القواعد الأخلاقية هو الذي يحدد طبيعة العلاقات، وأن طريقة تنظيم العلاقات الشخصية داخل المجموعات الاجتماعية كانت ذات تأثير محوري على نتيجة الصراع بين الطبقات الاجتماعية المتعادية؟
مأساة مجتمعنا ليست مجرد تهاوي أشكال السلوك المعتادة والمبادئ المنظمة لها، لكنها تكمن في أننا لم نلاحظ حتى الآن أية دلالات على إمكانية ظهور موجة تغيير عفوية من داخل النسيج الاجتماعي، تلك المحاولات التي من شأنها منح الإنسان الأمل.
عواطف فاسدة
نحن نعيش في عالم العلاقات الملكية، عالم الأخلاق الفردية والتناقضات الطبقية الحادة. نحن لانزال نعيش ونفكر تحت وطأة عزلة شعورية ووحدة شخصية لا مفر منها. ويشعر الإنسان بهذه “الوحدة” داخل المدن التي تعج ضوضاءًا وبشر، يشعر بها حتى بين أصدقائه المقربين وبين زملائه في العمل. وهذا الشعور بالعزلة والوحدة هو السبب في ميل الإنسان للتشبث السلبي المرضيّ بوهم العثور على “توأم الروح” من بين أبناء الجنس الآخر. فهم يرون أن المشاعر الخادعة هي الوسيلة الوحيدة للابتعاد، ولو لبعض الوقت، عن كآبة الوحدة التي لا فكاك منها.
ربما لم يشعر البشر في أي عصر من العصور بهذا القدر العميق والمستمر من الوحدة الروحية كما في الوقت الحالي، وعلى الأرجح لم يكونوا على هذه الدرجة من الاكتئاب ولا هذا الاستسلام التام للشعور بالوحدة مثلما هو الوضع الآن. لكن، نأمل أن يكون الأمر بخلاف ذلك، فأشد ساعات الليل سوادًا هي الساعة التي تسبق بزوغ الفجر. أما الفرديين، ذوي الصلات الضعيفة بالجماعات وبالأفراد الآخرين، فلديهم الآن الفرصة لتغيير طبيعة علاقاتهم الجنسية بحيث تقوم على الجوهر الخلاق للصداقة والزمالة بدلًا من الفسيولوجية العمياء، خاصة وأن في وقتنا الحاضر، يظهر بوضوح شديد عجز وظلم أخلاق الملكية الفردية.
في نقد نوعية العلاقات الجنسية يفعل الإنسان المعاصر ما هو أكثر بكثير من مجرد رفض أنماط السلوك التي عفا عليها الزمن من قوانين الأخلاق الحالية. وتسعى روحه الوحيدة لتجديد جوهر تلك العلاقات، إنه يشتكي ويتوق لـ “الحب الكبير”، لحالة الدفء والإبداع التي تملك وحدها القدرة على تبديد الشعور البارد بالوحدة الذي يعاني منه الفرديين حاليًا.
وإذا كانت ثلاثة أرباع الأزمة الجنسية نتيجة للعلاقات الاجتماعية والاقتصادية الخارجية، فإن الربع الآخر يتوقف على موقعنا من “النفس الفردية المرهفة”، التي ترعاها أيديولوجية البرجوازية الحاكمة. إن “طاقة الحب” عند الناس اليوم، كما تقول الكاتبة الألمانية مايزيل – هيس، في أدنى مستوياتها، حيث يسعى الرجال والنساء لبعضهم البعض أملاً في إيجاد، من خلال الشخصٍ الآخر، وسيلة لحصة أكبر من المتعة الروحية والجسدية لأنفسهم. ولا فرق هنا بين كونهم متزوجين من شركائهم أم لا، فهم بالكاد يفكرون فيما يعتمل داخل الطرف الآخر، وفيما يحدث لعواطفه وتحولاته النفسية.
والنزعة “الفردية الخالصة” التي تميز عصرنا ربما لا تظهر بشكل سافر وصارح مثلما تظهر في تنظيم العلاقات الجنسية. شخصٌ يريد الهروب من وحدته وبسذاجة يتخيل أن كونه “يحب” فإن هذا يعطيه الحق في تملك روح الشخص الآخر – يعطيه الحق في إسعاد نفسه بتلك النعمة النادرة من التفاهم والتقارب العاطفي. نحن الفرديون أفسدنا عواطفنا بالعبادة المستمرة للـ “الأنا”، لأننا نتصور أن بإمكاننا الحصول على السعادة بمجرد أن نكون في حالة من “الحب الشديد” مع المقربين لنا، دون الاضطرار لـ “منحهم” أي شيء. إن مطالبنا التي نلقيها على عاتق “شريكنا” هي دائمًا مطالب مطلقة، لا تتجزأ، ونحن غير قادرين على اتباع أبسط قواعد الحب – أن شخصًا آخر علينا معاملته بكامل الاعتبار والتقدير.
ويجري بالفعل صياغة المفاهيم الجديدة للعلاقات بين الجنسين، تلك المفاهيم الجديدة ستعلمنا كيف نصل لعلاقات قائمة على الحرية الكاملة والمساواة والصداقة الحقيقية. لكن إلى حين أن يحدث هذا ستبقى البشرية قابعة في البرد مع مشاعر الوحدة الروحية، ويمكنها فقط أن تحلم بـ “عصر أفضل” تُدفئ فيه آشعة “إله الشمس” العلاقات الإنسانية، ويختبروا فيه الحس الجماعي، ويتعلموا وفقًا لظروف معيشية جديدة.
يتبع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- الخلفية الطبقية والسياسية لظاهرة الفساد في المجتمع التبعي ال ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- في الحياة ما يستحق الذكرى .فيسبوكيات
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - خطوط أولية لنقد الاقتصاد السيا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - في نفد الدين والاستغلال عند كا ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ماهي الشيوعية - فريديريك إنجلس ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ماهي الشيوعية - فريديريك إنجلس ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ماهي الشيوعية - فريديريك إنجلس
- 3 من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نضال لينين وستالين ضد التحري ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نضال لينين وستالين ضد التحريفي ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نضال ماركس وانجلس ضد جدور التح ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ألكساندرا كولونتاي
- - من أجدل ثقافة جدماهيرية بديلة.-عندما يخاطب الأسد قرينه
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - مراسلات ماركس انجلس2
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - مراسلات ماركس انجلس1
- سر التخلف في ضلع الرجل


المزيد.....




- ? أخبار الاشتراكي: 4/10/2024
- من مصر إلى تونس “مسرحية الانتخابات” تنطلق في تونس غدًا
- سمير لزعر// الصراع ضد البيروقراطية النقابية هو صراع ضد كل م ...
- تحرير القدس يبدأ بتحرير القاهرة
- كورال الشيوعي السوداني في خيمة طريق الشعب في اللومانيتيه
- محمد نبيل بنعبد الله ومناضلات ومناضلو حزب التقدم والاشتراكية ...
- «الديمقراطية» تطلق مبادرتها لتشكيل الهيئة الوطنية لإدارة قطا ...
- مصادر فلسطينية: صفارات الانذار تدوي في الخضيرة وقيسارية ومنا ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 572
- ه??بژاردني پ?رل?ماني ه?ر?م؛ ئيفلاسي سياسي و بر?ودان ب? ک?ن?پ ...


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيلرية بديلة-العلاقات الجنسية والصراع الطبقي-ألكسندرا كلونتاي