أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - ناظم ختاري - محطات من أنفال به هدينان - المحطة الرابعة عشرة















المزيد.....

محطات من أنفال به هدينان - المحطة الرابعة عشرة


ناظم ختاري

الحوار المتمدن-العدد: 1765 - 2006 / 12 / 15 - 11:16
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


كنا نعتقد أن نغط في نوم عميق بعد هذا الإرهاق الذي كان يلازمنا منذ بداية هذا الحصار وفصوله المتكررة ولكن ما حصل لنا من أحداث محزنه يوم أمس وفقداننا لعدد من الرفاق واستشهاد الرفيق أبو آيار كل ذلك جعل من نومنا كوابيسا نفز منها كلما سمعنا صوتا ما حولنا أو صوت انفجار قادم من بعيد خلف قمم الجبال التي كانت تحيط بالمنطقة وينتشر في كل نقطة منها جنود هذه القوات التي جاءت بهدف تنظيف المنطقة من الحركة المسلحة وسكانها ... بقي كل واحد منا ممدا في مكانه المفروش بأغصان أشجار البلوط حتى بعد أن حل النهار دون أن نحاول الحركة إلا من أجل الضرورة ، كأن نذهب لقضاء حاجتنا أو تبديل الحرس ... ولكنني مع النصير زيا كنا دائما وبحرص شديد نذهب إلى هذه الجهة أو تلك للمزيد من مراقبة المنطقة وتفتيش ما حولنا كي نضمن سلامة المجموعة وأن لا نقع في خطأ شبيه بخطأ أمس ... كان السكوت يخيم على مكان تواجدنا ، إلا في بعض الأحيان كانت تجري أحاديث سريعة وبأصوات منخفضة ومن أجل أمر ما ... استمر الوضع هكذا إلى ما يقارب الساعة الواحدة ظهرا حينها تهيأنا من أجل تناول الغداء وكنا نحاول أن يكون غداءنا مشتركا وذلك لغرض تنظيمه وعدم إتلاف أي شيء من الطعام الموجود معنا ، لكي يكفينا لأطول فترة ممكنة ... جهزنا الصفرة وهي عبارة عن بعض المعلبات وكمية من الخبز وماءا وربما أشياء أخرى لا أتذكرها الآن وبعد مرور أكثر من 18 عاما على ذلك اليوم .

وعندما انتهينا من تناول الطعام ، كان وقت حراسة النصير أبو لينا أشرف على نهايته أيضا ، لذا أرسلنا الحرس الذي يليه ، لكي يعود الرفيق لتناول طعامه ، ولكن هذا النصير فاجأنا بخبر عدم وجود أبو لينا في نقطة الحراسة ، كانت بندقيته هناك متروكة مع اعتدتها ، توقعنا أن يكون أبو لينا قد ذهب لقضاء حاجة ما في منطقة قريبة من حولنا ولكنه طال انتظارنا دون أن يعود ، بحثنا عنه في كل محيطنا القريب لم نجد له أي أثر ، ولا أحدا يعرف عنه أي شيء منذ تلك الساعة ولحد كتابة هذه السطور .

اختفاء أبو لينا بهذا الشكل الغامض خلق عند كل واحد منا قلقا غريبا .. فما الذي جرى لهذا الرفيق .. هل اختطفته مجموعة من الجنود وهو في موقع الحراسة .. أم إنه ذهب باتجاه ما دون سلاح، كي يصل إلى أية مدينة ولكي يستطيع التخلص من مفارز الجيش لو صادفته في الطريق ويختفي هناك إلى حين أن يستطيع إيجاد مخرج له ، أم إن هذا الوضع الرهيب الذي يحيط بنا نال من عزيمته واستسلم ..؟؟؟؟ لم يستطع أحدا منا التكهن بشكل صحيح عن الذي جرى للرفيق .. غير إننا تعاملنا مع الحدث وكأن معنوياتنا بدأت تهبط ، لذا شددنا على ضرورة متابعة الحرس نفسه بين فترة وأخرى تجنبا لما حدث للنصير أبو لينا .

استمر الأمر هكذا إلى أن حان وقت الحركة التي بدأناها مبكرا في عصر يوم 12- 9 - 1988 عندما اتجهنا صوب القمة التي تشرف على الطريق بين قريتا خوربينيى وكانيا باسكا من نفس هذا الجبل ، سرنا على سفحه المواجه لقرية باك باكى بين أشجار كثيفة كانت تنتظر دورها لكي يصلها الحريق الذي ينتشر في كل مكان من هذه الجبال ، حاولنا أن نكون حذرين جدا وكنت مع زيا نتقدم المجموعة استغرق الوصول إلى هناك مدة ساعة واحدة تقريبا وهناك كانت الرؤية لا تزال واضحة استطعنا من خلالها معرفة مواقع قوات الجيش التي كانت تتركز في القرى ومحيطها القريب وهذا ما وفر لنا إمكانية اختيار طريق آمن بين قريتي كابنيركى وكانياباسكا ، فبحلول الظلام بدأنا نتدحرج إلى الأسفل إلى أن وصلنا إلى عمق الوادي الذي يجري فيه نهر صغير مياهه قادمة من عدة أماكن بينها كه لى خوربينيى وقرية خوربينيى فيمها ينبوعان كل واحد منهما أجمل من الثاني ، أحدهما يسقى أهل القرية ومزارعهم والثاني يصلح أن يكون مصيفا راقيا يصطافه الآلاف نظرا لموقعه الجميل وتدفق مياهه من بين صخور تشكل منظرا خلابا وجذابا للغاية ، وهو يتجه نحو كانيا باسكا عبر جدول صغير لسقي مزروعاتهم في أطراف القرية .. من هناك بين القريتين وعلى الجانب الأيسر من النهر سرنا بأتجاه ( كه فرى حه سارى ) * وعند وصولنا إلى هناك وجدنا إن لا مفر من السير إلا عبر هذا الممر الذي يشق هذه القطوع الصخرية للوصول إلى بينارينكى ، وصرنا على الممر من نفس النقطة التي استدار منها قبل هذه الفترة بسنوات طويلة الرفيق الشهيد علي خليل أبو ماجد لتسلق هذه القطوع في أول مفرزة لأنصار الحزب في به هدينان وذلك لتجنب المرور بقرية بينارينكى بسبب وجود ربايا للجيش هناك في ذلك الوقت ، وكان علينا هذه المرة أن نقطع هذه المسافة عبر هذا الممر وثم نتجنب المرور ببنارينكى التي يكثر فيها الجيش بأعداد هائلة جدا ، في نهاية هذا الممر وفي المنحدر الذي يتوجه إلى هذه القرية توجد هناك مقبرة قديمة ، وكان أمامنا أن نتسلق الجبل يسارا بعد عبور هذه المقبرة ولكن وجود قوات من الجيش أو الجحوش أجبرنا على أن نتجنب المقبرة ونتجه صعودا نحو اليسار ، كان في الأمر مخاطرة جدية لأن هذه القوات كانت قريبة جدا من هذا المكان الذي تسلقنا منه الجبل فكان من شأن تزحلق أحدنا أو تدحرج حجارة من تحت أقدامنا أن يكشف من أمرنا وهذا كان سيضعنا في موقف حرج جدا لأننا بذلك سنصبح أهدافا واضحة لهذه القوات لمسافة بعيدة مضطرين من خلالها أن نتحرك وكما هو معلوم فإن الحركة أمام أنوار مدافع التنوير ليس سهلا .. إذن كان علينا أن نتحرك بحذر شديد وفي حالة شعورنا بأننا نخرج أصواتا علينا التوقف لمتابعة ردود أفعال متوقعة من الجيش وإذا سار الأمر بشكل طبيعي فنواصل السير إلى النهاية وأعني إلى أول واد قبل بينارينكى ومن هناك يتقرر ما ينبغي علينا فعله .

بين كل عدة خطوات كنا نتوقف لمراقبة المزيد من حولنا ، فالقوات هنا كثيرة وتشغل مواقع عديدة ومتقاربة لأنها قريبة إلى شارع مبلط وربما كانت قاعدة رئيسية لها تنطلق منها المفارز لتنفيذ خططها ليلا ونهارا ، ويمكنها أن تتمول من هذه القرية بالأعتدة والأسلحة والمواد الغذائية باعتبارها نقطة وصل بين القوات المتحركة آليا والمفارز الراجلة ، ورغم كل ذلك استطعنا الوصول إلى هذا الوادي وهناك تنفسنا الصعداء وتمتعنا باستراحة خططنا فيها لما بعد الحركة من هذا المكان ، وهناك تذكرت عندما كان يقودنا الرفيق أبو ماجد في أول مفرزة في منطقة به هدينان ففي نفس المكان سقط في حفرة كادت تؤدي بحياته ، تقررفي هذه الاستراحة أن نذهب إلى المنطقة التي تقع بين قرية هسنه كا التي أصبحت وراءنا وبين نهر (بيدول )* وفي الجهة المقابلة لقرية (دزى) التي يمر منها الشارع الذي يربط أتروش بزاويتة حيث نقطة عبورنا لليوم الثاني ، هكذا بدأنا مرة أخرى نبحث عن مكان بعيد عن الممرات الجبلية ، ولما كانت معرفتنا جيدة بطوبوغرافية المنطقة لم نتعب كثيرا في البحث عن نقطة كهذه ، التي أمضينا فيها يوما متعبا ، فكل واحد منا حشر نفسه بين أغصان شجيرات البلوط المنتشرة في المكان كان أكثر من نصفها محروقا ، وكانت مفارز الجيش الراجلة والمتجولة تحوم في محيط هذه النقطة وطوال النهار وبين فترة وأخرى كان صوت الرمي لا يتركنا أن نشعر بالراحة فكان الحذر والمراقبة من قبل كل واحد منا متواصلا ولم نستطيع الحركة ولو مترا واحدا طوال الوقت حتى لقضاء حاجة ما إلى أن حل الظلام حين ذلك خرجنا من بين هذه الشجيرات متوجهين نحو الأسفل لكي نعبر نهر بيدول والشارع المبلط وكنا نعتبر إن هذه الليلة ستكون حاسمة بالنسبة لنا ، نظرا لكثافة القوات المنتشرة في هذه المساحة من الأرض وحركتها المستمرة التي لا تتوقف على الشارع ورغم كل ذلك كان لابد لنا الإقدام من أجل العبور إلى الجهة الثانية من الشارع ، وكان توقعنا في محله إن هذه الكثافة للقوات ربما ستتضاءل كلما أقتربنا من الده شت بعد عبور هذا الشارع لأنها تعلم علم اليقين إن لا ناسا ولا قواتا من الأنصار والبيشمه ركه باقية في هذه المناطق ، وأسباب تواجد بعضها في هذه المناطق كان لغرض تهديم القرى وحرقها ونهب ممتلكاتها وما إلى ذلك ، إذن لم يبقى أمامنا إلا عدة كيلومترات خطرة جدا ، تهيأنا من اجل عبورها بعد مراقبة شديدة لنقاط تواجد القوات ، فوصلنا إلى نهر بيدول وعبرناه إلى الجهة الثانية وصرنا بين النهر والشارع تلك المسافة التي تتواجد فيها القوات بكثافة ، تحركنا بحذر شديد نحو الشارع وتوقفنا لمرات عديدة لتجنب الأضواء الكاشفة التي كانت تستخدمها الآليات المتحركة لمراقبة طرفي الشارع ، وبين التحرك البطيء والمراقبة المستمرة أصبحنا على مقربة من الشارع وفي نقطة خالية من القوات ، من هناك انتظرنا فرصة تتوقف فيها حركة الآليات لاستغلالها في عبور الشارع وهكذا في لحظة ما وجدنا إن لا حركة على الشارع ، إطلاقا فاندفعنا بسرعة شديدة لعبوره وفي دقائق قليلة وجدنا أنفسنا في الجهة الثانية منه ولم نبتعد إلا أمتارا حتى عادت مجموعة من الآليات وهي تسلط بأضوائها على طرفي الشارع ولكنها لم تستطع رصدنا بعد أن التصقت أجسادنا بالأرض ، ابتعدت هذه الآليات تحركنا نحن ، عادت الآليات ثانية تمددنا على الأرض ثانية وهكذا استمر الوضع إلى أن ابتعدنا عن الشارع لمسافة جيدة ، وكان علينا أن نلتف على قرية دزى من سفح الجبل الذي يقع إلى الجنوب منها لكي نصل إلى طريق تؤدي بنا للوصول إلى فتحة واد بالقرب من بازيركى ، وكنت سائرا في مقدمة المجموعة فعادت الآليات ووجهت أضواءها الكاشفة نحونا نادانا الرفيق أبو مجد لكي نتوقف عن الحركة والتمدد على الأرض ، ففعل الرفاق ذلك ولكنني عندما ألتفت إلى الوراء لكي أرى ماذا يحدث تعثرت قدمي بين جذع شجرة أوقعتني على الأرض بقوة من جهة صدري على صخرة فتهشم الناظور الذي كنت أحمله وكان سببا لإنقاذ عظام قفص صدري من التهشيم ، شعرت بألم لم يكن بالإمكان تحمله في الظروف الطبيعية ، ظل يلازمني إلى فترة طويلة قاربت السنة .

بعد هذا توقفنا لبرهة من الزمن ثم بدأنا الحركة ثانية بعد أن استطعت القيام أصبحت بد بدأصبحت قمة الجبل بيننا وبين الشارع والقرية وانحدرنا نحو الأسفل لمواصلة مشوارنا ، إلى أن وصلنا إلى نهاية الوادي فبعد أن خرجنا منه من جهة بازيركى توجهنا باتجاه بالطة للمرور بالقرب منها نحو جبل خورزان . كان واضحا أن تواجد قوات الجيش كان قليلا في هذه المناطق وكان يتركز في داخل القرى وهذا ما سهل من أمر حركتنا ، لذا وصلنا بسرعة إلى المنحدر الذي يؤدي نحو الطريق التي تصل (خوركى)* هناك شعرنا وعلى مقربة منا إن مجموعة من الناس تتوجه نحونا صعودنا دون أن يشعر أفرادها بنا ولذلك فبسرعة خاطفة أصبحت بنادقنا مصوبة نحوهم وناديتهم مع النصير زيا بصوت واحد ( توو كى )* جاء الرد بصوت ( أبو سردار .. ميرزا كورو)* نحن .. نحن.. نحن منكم .. عرفنا صوته وعندما قال نحن منكم .. كان هو الآخر قد عرفنا من الصوت ، فألتقينا في هذا الليل بحرارة ، سألناهم عن أوضاع المنطقة ، عرفنا منهم إن الوضع في مناطق الدشت هاديء جدا ، ونحن بدورنا أبلغناهم عن الطرق التي ينبغي السير فيها للعودة ثانية إلى كارة فكانت وجهتهم إلى هناك .

بعد تبادل المعلومات بشكل سريع تحركنا نحن نحو هدفنا وهم تحركوا نحو كارة .. بعد فترة أخرى من السير بحثنا عن مكان نقضي فيه نهارنا في جبل خورازن وفي الجهة المقابلة لمقر بير موس .

ولازال للحديث صلة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

- ( كه فرى حه سارى ) * منطقة جبلية عاصية جدا ، يصعب على الإنسان السير بين صخورها التي يصل علوها إلى ارتفاعات تزيد على عشرات الأمتار، تشكلت بسبب إنهيار حدث لها منذ زمن بعيد . سكن بينها في فترة ما البيشمه ركه شاكر كولاني مع عائلته وهو من قرية بوزان ومن قوات حدك، فقد أحد أبناءه في هذه الحملة. وتقع هذه المنطقة على الممر الجبلي بين قريتي بينارينكى وكانياباسكا

- (بيدول )* قرية مهجورة تركها سكانها منذ فترة غير قصيرة وفي الشتاء يأتي إليها الرعاة من جبل كارة ويمر بالقرب منها نهر صغير يسمى بنهر بيدول ، وهي تابعة لناحية أتروش إداريا .

- (خوركى)* أيضا قرية مهجورة ويأتي إليها الرعاة شتاءا من كارة .

- ( توو كى )* جملة كوردية تعني من أنت ، يستخدمها الأنصار والبيشمه ركه أثناء الحراسات الليلية عندما يشعرون أو يشاهدون قدوم أناس نحوهم .

- ( أبو سردار .. ميرزا كورو)* من الكوادر العسكرية لحدك ، كان مسؤول منظمة ضمن لجنة شيخان ، خاض مع رفاقه العديد من العمليات العسكرية ، وكان يحظى باحترام سكان هذه المناطق . وهو يعيش الآن في ألمانيا مع عائلته التي استطاع إنقاذها أثناء هذه الحملة .



#ناظم_ختاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة الثالثة عشرة
- محطات من أنفال به دينان - المحطة الثانية عشرة
- ماذا عن الميليشيات ..! أليست إرهابية ..؟
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة الحادية عشرة
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة العاشرة
- أبا فؤاد يوارى الثرى
- المحطة التاسعة - محطات من أنفال به هدينان
- الممنوع الجديد في العراق الجديد ..!!
- !..حربكم قذرة .. الوطن يحترق بنيرانها .. أنتم تتحملون مسؤولي ...
- محطات من أنفال به هدينان- المحطة الثامنة
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة السابعة
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة السادسة
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة الخامسة
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة الرابعة
- محطات من أنفال به هدينان- المحطة الثالثة
- محطات من أنفال به هدينان - المحطة الثانية
- محطات من أنفال به هدينان
- محطات من أنفال به هدينان - ما قبل المحطات


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - ناظم ختاري - محطات من أنفال به هدينان - المحطة الرابعة عشرة