أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - اتخافون امريكا؟














المزيد.....

اتخافون امريكا؟


سمير دويكات

الحوار المتمدن-العدد: 8000 - 2024 / 6 / 6 - 15:02
المحور: الادب والفن
    


لماذ لا تخافون الله؟
في غزة حسنات الرب
وفي رملها ميزان العدل
وفي بحرها امل طويل
وفي ابناءها ايمان لا يسقط
وفي بيوتها عدالة السماء
وفي اطفالها رسالة الانبياء
قتل الطفل
واغتصبت المراة
وقتل الشيخ
وهدم المعبد بلا ذنب
سوى ان الله هناك
لم نرى منكم الا منكر السكوت
وشحوب المعروف
وقد رايناكم
وسمعناكم
تخافون امريكا؟
واسرائيل
ولا تخافون من الله
الم يكن لكم تاريخ؟
وحضارة قامت على غلبة الروم والفرس
والم يكن لكم قادة بعظمة امريكا؟
تبا لكم
وتبا لحكامكم
وتبا لكراسيكم
وتبا لمجدكم الزائف
وتبا لانسانيتكم
وتبا لدولكم واستقلالها
وتبا لجيوشكم
وتبا لمواطنكيم
وتبا لحكوماتكم
كيف يقتل الطفل وانتم تنشدون السلام؟



#سمير_دويكات (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قهوة الفقراء ام ثورة الفقراء
- رسائل من غزة
- تغير العالم يا غزة
- بعد هذا العدوان الصهيوني على غزة
- ايا غزة من يعيرك مدفعا
- غزة الحبية تضع راس امريكا في الوحل
- جنين يا قلعتي تمردي
- لماذا يموت الفلسطيني؟
- الانسانية من اجل غزة
- يا غزة تكلمي
- انت فلسطين
- كن انسانا
- بايدن المختل عقليا
- لن نبكي يا مخيم النور والشمس
- يا غزة
- 192 على الجرائم الصهيو امريكية وحرب الابادة ضد غزة والحرب مع ...
- 173 يوم على حرب الابادة الصهيونية ضد قطاع غزة
- تذكر غزة
- مائة وواحد وخمسون يوما من العدوان على اطفال غزة وتجويع الناس
- العدوان مستمر على غزة واطفالها للشهر الخامس على التوالي


المزيد.....




- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار
- العجيلي... الكاتب الذي جعل من الحياة كتاباً
- في مهرجان سياسي لنجم سينمائي.. تدافع في الهند يخلف عشرات الض ...
- ماكي صال يُحيّي ذكرى بن عيسى -رجل الدولة- و-خادم الثقافة بل ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - اتخافون امريكا؟