أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاك عطالله - العقل زينه نظرة محايدة لحرب غزة ورفح














المزيد.....

العقل زينه نظرة محايدة لحرب غزة ورفح


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 7997 - 2024 / 6 / 3 - 09:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لكل من يبكى علي غزة ورفح دعونا نلخص ما حدث بسطور قليله تعيد العقول لمكانها الطبيعى بالجمجمه لأن الصراخ والعويل والتهديد والحماس المجنون والتخطيط الشيطانى غير المحسوب عواقبه ولا مدروس بايدى عقلاء أدى لمذابح وكارثه انسانيه غير مسبوقه الا بالحروب العالميه الكبرى

اندلعت الحرب في قطاع غزة، إثر هجوم حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال،
اختفي مقاتلو حماس بعدها مباشرة بانفاق منتشرة معظمها تحت المستشفيات والمساجد وبين تجمعات بشريه هايله مدنيه لتصع يب الأمر علي مطارديهم لتحرير الرهان
تلقت اسرائيل بالفعل ضربه قاصمه لكن لأنها دوله مدنيه استعادت الزمام وبدأت حرب إبادة علي حماس والجهاد بالطبع طالت المدنيين لضيق الرقعه الجغرافيه والاختباء٩ المقاتلين برهاءنهم خلف المدنيين
هرب معظم المقاتلين برهاءنهم الذين لم يقتلوا جوعا أو بضرب النار الي رفح والان يتم حصار رفح لمنع تهريب الرهان عن طريق البحر أو الانفاق لمصر
لماذا قمتم بالهجوم علي اسرائيل بدون تشاور
لا اجابه
لماذا لم تكدسوا الغذاء والماء للمدنيين قبل المواجهه؟؟
لا اجابه
لماذا لم تتوقعوا هذه الخسائر الفاتحه ولم تحسبوا حسابها اصلا؟؟
لا اجابه
الان فتحتم قمقم الجنى واستدعيتم كل الدول العربيه بعدما وقت الفأس بالراس ولن يفيد اللطم والبكاء بعدما استعديتم العالم كله

ولا حل لدى الجنى إلا بابادتكم وارجاع غزة لحكم الضفه والاعتراف العالمى بدوله فلسطينيه منزوعة السلاح تؤمن لها وسائل العيش الكريم ولن تحل القضيه أصلا الا بهذا وكفي عبثا
ونترحم علي كل المدنيين من الطرفين وكفي جنون



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تكوين منصه تكوين هدفه هدم الاسلام؟؟ ام محاوله اخيرة لانقا ...
- النباتات تنمو للضعف بعد سماع الاران
- في يوم في شهر في سنه
- الحقونا الجن خطف امام الجامع الازهر
- أميرة القلوب القصه الحقيقيه وسبب قتلها
- لماذا يبكى ابوتريكه بقنوات قطر؟؟
- مذابح غزة واسرائيل والحل العقلانى الدائم
- باتريك زكى خيبه بمبى مسخسخ لمصر
- كانت مدينه النور حتى مر اعرابي فاظلمها وحرقها
- بتتظاهروا علي ايه يا بشر؟؟
- اين حقنا كمصريين بالسودان وليبيا المفتتين؟؟
- كتاب كفاحى الازلامى و المسكوت عليه
- خطف القبطيات بمصر حقائق
- لكى لا تتكرر ماسى السودان بمصر ٢
- لكى لا تتكرر مأساة السودان بمصر
- الدين ام قراطيه بين العرب والمسلمين
- مأساة السودان و خطط العسكر والمشايخ
- مصر بمفترق طرق بين الافلاس والانقاذ
- جرايم فراعنه 1952 ضد مصر والمصريين من نجيب وناصر حتى السيسى
- نجاحات فرعون مصر الثالث والعشرون


المزيد.....




- لغز بصري ساحر.. مصور يلتقط -سماءً مقلوبة- فوق خليج سان فرانس ...
- -طريقة تفكير الكرملين تغيرت بالتأكيد-.. مسؤولو الاستخبارات م ...
- ترامب: واشنطن تسعى لاستعادة قاعدة باغرام الاستراتيجية في أفغ ...
- ما علاقة ترند - عناق أنفسنا عندما كنا أطفالاً - مع جروح الطف ...
- هل تؤرّخ -اتفاقية الدفاع المشترك بين السعودية وباكستان- لتحو ...
- لقاء ميرتس-سانشيز: اختلافات بشأن توصيف الرد الاسرائيلي في غز ...
- واشنطن تجهض مبادرة دولية في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غ ...
- الدويري: المقاومة تتحدى بعملية رفح والمسيرات تتفوق على الراد ...
- الحرب على غزة مباشر.. تصاعد القصف الإسرائيلي والقسام تتوعد ا ...
- كيف أصبحت جميلة بوحيرد أسطورة الثورات التحررية؟


المزيد.....

- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاك عطالله - العقل زينه نظرة محايدة لحرب غزة ورفح