أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مياده الاسدي - الغربة في الوطن وخواطر نقدية















المزيد.....

الغربة في الوطن وخواطر نقدية


مياده الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 1762 - 2006 / 12 / 12 - 11:14
المحور: الادب والفن
    



غبتُ طويلاعن الكتابةلأكمال دراستي الجامعية المتعثرة والتي تحف بها اجواء من الرعب الخفي بسبب الاوضاع التي يمر بها الوطن..الخطف .. القتل جند الشيطان المتسربلين بثياب المجاهدين او المقاومة ..مستهدفين الحياة باشكالها هذه الامور جعلتني ان لا اتابع نواقذ المطلبي حيث المساحات المشرقة على براري عشقه الظاميء وبحثه الحالم عن ينابيع الارتواء او تتناثر قطرات مطر الحنين النافذ إلى قلب القصيدة المسافرة الى كوكب الظمأ:



لكنه يبدو انه لايملك خيار الكتابة لاطلاق نغمات طائر الرحيق حيث تتقاذفه امواج شجون ,, الوطن المكلوم ،، نعم شغلت باصطياد ايام الدوام المحفوفة بالكمائن غير المنظورة ,, أجلس في الحافلة ويدي على قلبي واشد على مخاوفي ثم افتش بين الوجوه عمن يحمل حزاما ناسفا وبينهما سأضيع الكثير من ايام عمري عبثا المحاضرات أحيانا لا نصغي اليها بل الى اصوات الانفجارات من الفئران الظلامية
القصيدة لدى المطلبي ميزتها الانسيابية في بعض قصائده وعمق النظرة، في ايقاعاتها والتي تمثل اطلالة على جراحاته وما تزال تلاحقه الانكسارات والموت المجاني وتشظي الاجساد التي ينثر رمادها على اسفلت الشارع او باحات الاسواق لكنني لاحظت في قصائده الاخيرة جراحات وطن يصرخ ويستغيث موظفا الانفعال الاني للحدث والتي بوجهة نظري يجرد الشاعر من ادواته الفنية ويقتل فيه تفاعل الخيال الذي انفردت فيه قصائده الاولى هل نضب ماء عين الابداع ؟ حيث يقول:
((سجد الشعر ُ اليها
ركع القلبُ حبور ا ً
باكيا دون دموع
لست ُ ايوبا ولا جفوة المحبوب في طقس الخشوع
لست ُ وحدي ما أ ُعاني
انما هذي الجموع
يتحدى الناسُ موتا
واذا الكلُّ يسوع


4
سنين ٌ عجاف ٌ على موطني
بدون توقف
تسيرُ القبور على الارصفه
على مخدع يهمُّ المحبون...ولكنّها قبلة ناسفه
وتبقى الزنابقُ .. ومَنْ يستطيع اجتثاث الحياة ؟
رغم كل الحروب
وحتى قدوم الذئاب الى حاضن ٍ لا يغيب ْ
وإذ ْيترك المستذئبون كلَّ أوكارهم ليأتأتوا إلينا
مباضع تصنع الف نافورة من دمانا
ولكنهُْ
ماثلا ً في عمق ارضي قذى ً
ستغسله كلّهُ غيومُ التحدي والصبر
5
جبال الهموم المطلة على محيط أحلامي
تجعل المحطة الاخيرة تقترب
لأبقي عصير الهوى حنة بأكف الظامئين
فشمشون هوى في الهوى وقيدهُ شعرك ِ أنت ِ أتير
فكيف قرأت ِ تراتيل كلّ ِ الظنون
6

مثل المساحات القطبية البيضاء
اسقطتني عليها مفرداتك ِ المائله
مفرداتك تحاكي الوفر
وتقرأها روحي كانهيار سفوح الجليد
تأملي القلب مصلوبا على تأرجح الروح
كي تهبط المشاعر
في فتحة ثلجيه
أليس نداء الرؤى قد اضاع الطريق
بين امتزاج بياض الأرض والسماء
الافق ينزوي عند انبعاث الضياء
* * *
7
حُلُمي بدون عينين يركبُ زورقه ويسير
لم تكن الرياح مواتيه
وقد كسرت ِ له دفته
كعصفور ِ فقد ذيله
كيف لا يتعثر ُ في طيرانه
حين يكون الحلم بدون عينين فتلك كارثة تصيب الابداع وتقتله من شدة انشغال الانسان بهموم فوق طاقته لأن ما يمر على العراق وشعبه يفوق صبر اي شعب على وجه الكرة الارضية.. حين تتساوق الاحداث بألم ومرارة تسقط الكحل من عينيه ومساحيق الابعاد الفنية العالية والتي تتحرر من الذات الى الشمول وهذا ماحدث ويحدث لشاعرنا
ثم يربط المطلبي ما يحدث في العراق هو عين الهجمة التي تحرك احداث القطر اللبناني والطريدة المستهدفة واحدة
,, ,, ,, ,,
دقت أجراس الدم
وتبخر عطر الارض الدمويه
في دجلة َ او في الليطاني
وغفوة اولاد العم
يجترون صباح مساء
اللعب الاثنيه
في مرآة مريخيه
ينتظرون اغاني الدم
صارت تجارتهم تفجير الاسواق
تدمير امير البلدان
وأضافوا اليه امير ثاني
لبنان
الارز تخضب بالدم مثل رموش النخل لدينا
هذا قدر الاسلام فلا تهتم ،
فأقطع رأسي لازيل الهم من رأس ٍ همجيٍّ
لايعلم
* * *
دخل الدم مدارسنا
صار الدم ابهى من كل بضائعنا
في سيارة رقي او بطيخ يختزن فيها غيم من دم
أسرائيل تحذر من خطر ٍ دك عروش الطغيان
لأنّ القهر العربي في عمق اراضيها يتقدم
لأنَّ الضيم العربي لا يهزم
دك اصوليتها ، اسطورة جيش متفوق
حسنا ناموا يا اولاد العم
ومع الآذان ..
نصبوا عبوات ٍ ناسفة ٍ في سوق شعبي
او في احدى مدارسنا
لتزيَّن كل شوارعنا نافورات الدم
اما في لبنان
مكان التفاح الاحمر ينضج تفاحا آخر احمر
تحمله كل ملائكة الله
ويمتزج الدم مع الزعتر
يصرخ في ليل همجي ٍّ الله أكبر
* * *
حزب الله يدق الناقوس الاكبر
لو أن فضائيته تشدو الان نشيدا عربيا مصريا
( الله أكبر فوق كيد المعتدي)
والله للمظلوم خير مؤيد ِ)
لفار التنور العربي
واجتاحت كل جماهير المسحوقين نير الحكام
خرجت الاف صلاح الدين
والالاف من سيد نصر الله
لكن..................................
وأدوا صمود الشعب المصري في حرب الستة والخمسين من قرن الشمس
وأدوه نشيدا عربيا
نشيد اكثر من شحذ خناجرنا في صمت مبكي
قاتلهم في بور سعيد
وانكشف الليل الابكم
لكن وعاظ سلاطين البترو دولار
وقفت تثني عزيمة جمهور مل الصمت القاتل
وربانا تعوم في شلالات الدم
أهي فتاواهم يا ابن العم ؟
وعجوز ٌ لبنانية ترفع كفا حناه الدم
وترسم بين الغيمات الباكية
علامة نصر ٍ من دم
* * *
تفرُّ الكلمات ولا تأتي
وصبرك يا لبنان كصبر النخل لدينا
وجراحك يا لبنان
تتعانق كالاعراس في موج الدم
الهادرُ كالشمس الحمراء ليوم ٍ بغدادي احمر
اولاد العم
مشغولون بلعبة دومينو الدم
من يحجز منهم ارضا للموت
ليطاح برأس بريء ٍ يتقدم
تركوا( القدس عروس عروبتنا)
ذهبوا لمحفل ماسوني في اسطنبول
لا يكفيهم بحر الدم
الزعتر ُ والنخل تبسّم
فلتحمل بيوت قراك يا بلد الارز
ازهار الدم
ليرسم فجرا في ليل ٍ عربيٍّ اسحم
الله الله أكفان الدم
نكتبُ شعرا عربيا من دم
ونصرخ دم
موسيقانا عصفُ من تفخيخ او قصف همجيّ ٍ لا يرحم
من يوقظ اولاد العم
من يوقظ اولاد العم ؟
وفي محاورة بين الشاعر والقاص تتجلى الاوجاع ويسقط ايضا في المباشرة
وتختفي لدى الشاعر الاستعارات التي يلعب الخيال دورا مهما لديه,, ثم يصف انهزامية الانسان العراقي ويأسه على لسان القاص اما الشاعر فيحاول ان يتشبث بالامل كغريق يتوهم القشة جذرا قويا لانتشال الروح من الغرق في بحر الاحزان
الشاعر:
سنونوتي لا تعلمين
وردةٌ للندى تشتكي من بكاء السنابل
لأنَّ النخيل الذي تحدى العواصف
على مر القرون
اصبح مستأنسا ً لفؤوس الحاطبين
روضته
فأبكى حياء العنادل
* * *
* القاص:

تجذرت ْ في النفوس الابيه
دغل اليأس
والغتْ عقبان اليانكي فكرة المستقبل
ضاع َ ايماننا المقتدر
قيدته السلاسل..
وايماننا بإنفسنا تبخر
فأضاع العراقيُّ ثقة
كانتْ عنوان فخره
ونبراس هويته
سيوف تكسرت ْدون طعان
واستبسلت ْ تذبح اصحابها
وافتقدنا الامل
بالدنى والحياة
لنقرأ سورة الفاتحة على روح المستقبل
* * *
الشاعر:
ووئدتْ ثقة العصافير
متأرجحة على الشجر الملتهب
ارتجف الدوريُّ وانتحب
لم يكن وطني سوى ملعب روماني جديد
اللاعبون ابناؤنا والمتفرجون
العصافير لم تستطع ان تتشمس
لأنَّ حبوب القمح مغلفة بمسحوق البارود
الحب ُّ ينزوي خائفا في مغارات اللاآمان
كيف يُنهي الدوري نشيده
وينسلُ ريشه بإطمئنان
* * *
القاص:
أتلمح ُ بارقة أمل ؟
في بانوراما القتل والموت
صحارى لا تنبت سوى اليأس
صار الافق الها ًظلاميا
بلدي يتوجع في مخاض
وقد انجب انسانا انهزاميا
ناكسا مرتدا على نفسه
قراصنة اتخذوا سطوح منازلهم سفنا
والشوارع انهارا للصيد
والطرائد اهلنا
عيدهم المجيد في صيد عرس
ولا بواكي لعصافير النخيل
سنؤمن بمخاضات للانسحاب والهرب
* * *
الشاعر:
لا تقل لي
إنَّ قيس وليلى ينظران الى الوراء
ولا يؤمنان بالمستقبل
لأنّ الوحوش الظلامية
صنعت مستقبل الانغلاق والموت
انما ما يحدث الان: تعفرتت ْ ريح نزقه
ورغم أنَّ طواغيت الظلام أعانت ْ الغزاة
الا أنني اسمع العندليب يغني للسنونوة
نشيدا ً مميزا ً
ربما يوقظ الاحبة من اغفاءة مرضية
ربما انهر الدم الطاهر سيحيي هويتنا الضائعه
لا يأس من رحمة ربي
* * *
القاص:
المستقبل :ُهو الموت العشوائي اليومي
ولا بواكي لعصافير نخيل الجنوب
المشاهد كلها تنطق والفصول
دراما للعيش في حقول ٍ من الالغام
كيف لمستقبل يترنح بين الالغام
وبغدادنا ليس فيها خطوط خلفية
فقدنا الاحساس بكل شيء
الألغام تجوب الشوارع
بحثا عن عصافير النخيل
يشاطر ُ الموت ُ والخوف كل النفوس
وينمو عوسج الحقد والانتقام
الغضب يخرج من بين العيون كالشياطين من القماقم
الحقد على الحياة تديمه أعراس الافول
* * *
الشاعر:
مع أنَّ النرجس الابيض يستعير حمرة ورد الرمان
تقوم اليمامة بانتقاء عيدان القش والاغصان اليابسة
تضع الحياة باشراقها
سيحلق الدوريُّ ويخترق حمرة السماء
* * *
القاص:
ايها الشاعر كيف للدوري ان يحلق
في سماء ٍ نجومها دم
في فضاء ٍ معطر ٍ برائحة شي اللحوم البشريه
حين ينفصل الانام عن احلامهم
تلك هي الكارثة
يرتد البصر عن المستقبل وهوحسير
يفرش العراقي خيبة أمل قاتلة وينام
في ايّ طقس سياسي
* * *
الشاعر:
العشب الذي سحقته العقب الحديدية
سينمو مجددا
اذا انزلتْ السماءُ امطار رحمة الله
ستغتسل ارَضُ السواد من أدران العفاريت الظلامية
لا يأس من رحمة الله
حتى وان فقدت العصافير حسها الفطري باقتراب الافاعي
سيندم ُ قابيل العراقي على قتل هابيل العراقي
فالشعوب الحية لا تموت
* * *
القاص:
انحسار الذكاء السياسي
ومد ٌ من الغباء يقود..........!
ينظرون الى ما يقع بين ايديهم وارجلهم
الانتفاع القريب والرخيص جل ما يفكرون به
، متحصنون في الغابة الخضراء
غير ان الاغلبية من الابرياء
يصطادهم القناصون
المحتلون
ارغموا الشعب على التخلي عن الحُلُم بحكم ٍ ٍ عادل ٍ
المنبثق من هويتهم الوطنيه
قتلوا حلاوة الناخبين حين تحدوا الهاونات والمفخخات
هكذا سطر اليانكي الياذته
وثمار عوسجه هو الحصاد المر من العملية السياسية
اليأس من القاده
تصورْ بلدا دون قادة او مرجعيه؟!
* * *
الشاعر:
لعنة أصابت أهلي
لأنهم نحروا ناقة صالح
لأنهم جابوا الصخرة بالواد
لأنهم حفروا الاخدود
وكمن الاخ لأخيه ليرديه قتيلا
بكل غدر وخسه
يدعي انها.................!!!
* * *
القاص:
يقتلون بعضهم البعض
في بانوراما غريبة ٍ وعجيبة
نيابة عن اليانكي
اذ تعالى كمارس المرعب
الذي يمتلك القوة
وعلى الساسة من كلا الطرفين يلعقون حذاءه
للتقرب منه او التحالف معه
جعلوا من وجوده ضرورة تاريخيه
كما جعلوا الجلاد سابقا الها
فابشري امريكا بدوام الحال
حين تهدد الناس بحرب ٍ أهليه
حتى تحول مطلبها مطلبا عراقيا
لأن الحمقى هم السائدون
(الاوبلات )التي تطلق النار مسرعة وتختفي بنذالة وجبن
بنت ْ مساجدها من جماجمنا
الحثالات مرفهون
حين يغسلون ايديم من دماء ضحايانا يرقصون
يرتشفون بلذة ٍ ويسكرون
يرقصون على جثة العراق
كبهائم ٍ تجتر ُ النفاق
لتديم الرقص على جثمانك يا عراق



#مياده_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على تعليق الشاعر المطلبي وكفى
- خواطر نقدية حول الشاعرة ريتا عوده والاديبةعشتار والسبدة شهد ...
- شعراء الانترنيت وخواطر نقدية على عجل - الجزء الثاني
- شعراء الانترنيت ..وخواطر نقدية على عجل


المزيد.....




- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...
- بوغدانوف للبرهان: -مجلس السيادة السوداني- هو السلطة الشرعية ...
- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مياده الاسدي - الغربة في الوطن وخواطر نقدية