أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - سحرتني حينما اقبلت !؟














المزيد.....

سحرتني حينما اقبلت !؟


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 7937 - 2024 / 4 / 4 - 10:27
المحور: الادب والفن
    


سحرتني. حينما اقبلت. تجلس امامي على الكرسي وامامنا. طاوله. تحرك اصابعها. هنا وهناك.
كانت مثل الحمامة تفرش اجنحتها. على طهرها .وتغرد بصوتها الجميل. وترقص. على اصابع قدميها.رقصه البقع. وانا. اتامل. الى عيونها. وهي ترسل الإشارات وكانها تبداء تحكي لي. الحكايات عن عمر مر ضاع و عاش في وهم
كانت تحكي.وشفتيها كانّها تعزف على أوتار موسيقي موج بحر. تدفق. رويدا رويدا نحو الشاطئ وكلما اقتربت منها رقصت على اصوات و انغام الامواج. رقصه الوصول إلى شاطي الأمان تصاحبها طيور. النورس على الشاطئ. وتطير ..لإسعاد الاخرين.
تشغل. بالي. تسيطر على تفكيري. ترسم امامي. طريقا اخر. واحس واشعر بإحساس غريب ان روحها تعانق روحي تحرك كياني وحبها يغمر قلبي يجري في عروقي ودمي ***يحييني من جديد*****بعد عمر ضاع مني في البحث عن وطني *يشعرني بان قلبي وحياتة في امان
ينبض وينتفض قلبي. كلما تعمقت و اقتربت منها. اكثر طالبا منها التعارف والتواصل معلنا حالة عشق وعشقها. ربما يكون بداية حياه جديد خالية من الأوجاع
والشعور باالإطمئنان عنوانها الحاضر والمستقبل نحو حياة كريمة مستقرة عنوانها الحب الطاهر



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صنعاء قمري مكحل عبونةً هز وجداني وشجونة
- صنعاء تغسل بحبات المطر وغارات الطائرات
- اوجاع قلبي ترسم لي طريق آخر
- المجلس الانتقالي الجنوبي والمزايدة على ابناء الضالع
- االيمن ….العالم يتغيير
- عشق وجنون
- الحراك الثوري يطالب الانتقالي إطلاق سراح المعتقلين وفك الارت ...
- بمناسبة عيد المرأة العالمي 8 مارس التحية للمرأة في جنوب اليم ...
- قولي لي احبك وفجرين اول تورة حب بحياتك
- اخبار مفبركة في الصحافه البريطانيه.
- تقرير عن حقوق الانسان في جنوب اليمن لشهر فيراير 2024
- فشل الخيار العسكري في اليمن
- الدور البريطاني الامريكي في البحر الاحمر !؟
- اوضاع الحريات وحقوق الانسان ونشاط الحراك الثوري الجنوبي في ج ...
- دايرة الحريات وحقوق الانسان تدين فشل البنك المركزي بعدن في ا ...
- دايرة الحريات وحقوق الانسان بالحراك الثوري الجنوبي تجمل سلطا ...
- الفشل الامريكي في البحر الاحمر هل يودي إلى الهدنة في غزة واي ...
- اليمن ومعارك البحر الاحمر
- مكتب القائد العسكري اليمني المقتول بالقاهرة يرفض بيان السفار ...
- اليمن ومعركة البحر الاحمر وتصنيف انصارالله منظمة ارهابية


المزيد.....




- سرديات العنف والذاكرة في التاريخ المفروض
- سينما الجرأة.. أفلام غيّرت التاريخ قبل أن يكتبه السياسيون
- الذائقة الفنية للجيل -زد-: الصداقة تتفوق على الرومانسية.. ور ...
- الشاغور في دمشق.. استرخاء التاريخ وسحر الأزقّة
- توبا بيوكوستن تتألق بالأسود من جورج حبيقة في إطلاق فيلم -الس ...
- رنا رئيس في مهرجان -الجونة السينمائي- بعد تجاوز أزمتها الصحي ...
- افتتاح معرض -قصائد عبر الحدود- في كتارا لتعزيز التفاهم الثقا ...
- مشاركة 1255 دار نشر من 49 دولة في الصالون الدولي للكتاب بالج ...
- بقي 3 أشهر على الإعلان عن القائمة النهائية.. من هم المرشحون ...
- فيديو.. مريضة تعزف الموسيقى أثناء خضوعها لجراحة في الدماغ


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - سحرتني حينما اقبلت !؟