أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....15















المزيد.....

هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....15


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7934 - 2024 / 4 / 1 - 00:13
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


كيف يجب أن تكون العلاقات بين التنظيمات الجماهيرية وبين الأحزاب السياسية؟

إن أي علاقة، بين التنظيمات الجماهيرية، وبين الأحزاب السياسية، يجب أن تبنى على أساس:

1 ـ الاحترام المتبادل بين التنظيمات الجماهيرية، التي لا تكون إلا مبدئية مبادئية: ديمقراطية، تقدمية، جماهرية، مستقلة، وحدوية، وبين التنظيمات الحزبية بصفة عامة، والتنظيمات الحزبية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، بصفة خاصة، تساهم، بشكل كبير، في ترسيخ العمل المشترك، المفضي إلى تحقيق الأهداف المشتركة.

فالتنظيمات الجماهيرية، تحترم مبادئ أي حزب، وأيديولوجيته، وديمقراطيته، وتقدميته، إن كان تقدميا، ويساريته، وعماليته، وبرامجه، وأهدافه القريبة، والمتوسطة، والبعيدة.

وهذا الاحترام، يفترض في أي تنظيم جماهيري مبدئي، مبادئي، حتى لا نقول الحزبي، أو التابع، يفرضه حاجة التنظيمات الجماهيرية، إلى الدعم الآتي من الأحزاب السياسية المختلفة، عندما نقدم على خوض معركة معينة: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، كما يفرض الاستفادة المتبادلة بين التنظيمات الجماهيرية، والتنظيمات الحزبية، وخاصة إذا كانت هذه الأحزاب: ديمقراطية، تقدمية، يسارية، عمالية، حتى يحصل تطور، وتطوير، في التنظيمات الجماهيرية، وفي التنظيمات الحزبية، على حد سواء، مما يعود على المجتمع بشكل إيجابي، فيستفيد المجتمع من ذلك الاحترام المتبادل.

والتنظيمات الحزبية السياسية، تحترم مناضلي، ومناضلات أي تنظيم جماهيري، كما تحترم مبادئه، وبرامجه، وأهدافه الساعية إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والأوضاع المادية، والمعنوية، للجماهير الشعبية الكادحة، والأوضاع المادية، والمعنوية، للشعب المغربي الكادح.

والتنظيمات الجماهيرية، عندما تحترم مبدئيتها، ومبادئيتها، تبدع في التعامل مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومع الجماهير الشعبية الكادحة، ومع الشعب المغربي الكادح، وتعطي وجها آخر للجهات المستهدفة بالعمل الجماهيري، مما يجعل الجماهير الشعبية الكادحة، تلتف حول التنظيمات الجماهيرية، بتنظيماتها المختلفة، وتنخرط فيها، لتصير بفعل عدد المنخرطين، تنظيمات جماهيرية كبيرة، وبفعل قيام التنظيمات الجماهيرية، بالربط الجدلي، بين التنظيمات في عملها الجماهيري، وبين العمل السياسي. فإن الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، تعرف توسعا في الانخراطات، حتى تصير أحزابا كبيرة.

أما إذا لم يكن الاحترام متبادلا، بين التنظيمات الجماهيرية، والأحزاب السياسية، فإن التنظيمات الجماهيرية، تعرف تخلفا على مستوى المبدئية المبادئية، وعلى مستوى البرامج، وعلى مستوى الأهداف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهذا التخلف، هو الذي يجعلها تسقط في الحزبية، والتبعية. فالحزبية، والتبعية، هما الإطار الذي يسير في اتجاه المذبح، والمسلخ، الذي تساق إليه التنظيمات الجماهيرية، أو الحزبية، أو التابعة للسلطات القائمة، أو لأي حزب سياسي.

فالتنظيمات المحسوبة على أنها جماهيرية، وهي مجرد تنظيمات حزبية، يتقرر ما تقوم به في إطار الحزب، وتعمل على تفعيل الحزب، ويعتبر أعضاؤها أعضاء حزبيين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، إلى درجة أن حركة التنظيم الجماهيري الحزبي، يعتبر حركة حزبية، وإذا صدر من مناضل ممارسة معينة، تسيء إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن الحزب، هو الذي يقوم بالمحاسبة، وليس الإطار الجماهيري، وكذلك الشأن بالنسبة للتنظيم الجماهيري التابع، الذي يوجه عمله من قبل الجهة التي يتبعها؛ لأنها هي التي تقرر ما يقوم به التنظيم الجماهيري التابع.

وهذا الفرق بين التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، وبين التنظيم الجماهيري الحزبي، أو التابع، هو الذي جعل التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، تتفاعل تفاعلا عاما، وخاصا، مع مختلف الأحزاب السياسية، بخلاف التنظيمات الجماهيرية الحزبية، التي يتقرر ما تقم به في إطار الحزب، أو يتقرر ما يقوم به التنظيم الجماهيري التابع، في إطار الجهة التي يتبعها.

2 ـ التفاعل بين الإطارات الجماهيرية، والأحزاب السياسية. وهذا التفاعل، الذي يحضر فيه الاحترام المتبادل، بين التنظيمات الجماهيرية، من جهة، وبين الأحزاب السياسية المختلفة، من جهة أخرى، وخاصة، الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية من جهة ثالثة، يترتب عنه تطور التنظيمات، التي تزداد أهميتها في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح، ويترتب عنها، كذلك، تطور الأحزاب السياسية، التي تزداد، كذلك، فاعليتها في صفوف الشعب المغربي الكادح، مما يجعل الأحزاب الإدارية، تتراجع إلى الوراء، والأجزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، تتقدم إلى الأمام؛ لأن التفاعل بيت التنظيمات الجماهيرية، والأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، إن كان يسود الاحترام المتبادل فيما بينها، سواء كان إيجابيا، أو سلبيا؛ لأن الجماهير الشعبية الكادحة، تنتبه إلى الفرق القائم بين التنظيمات الحزبية الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، فيتبين لها: أن الالتحاق بهذه الأحزاب، أصبح ضروريا، وملحا، من أجل المساهمة الإيجابية، في تقدم الشعب، وتقدم الوطن، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يصير المغرب من الدول المتقدمة، وليس من الدول السائرة في طريق التقدم، ويمكن أن يصير بفعل الموقع، وبفعل الإمكانيات المتوفرة: ماديا، ومعنويا، من الدول الأكثر تقدما، لولا الفساد الذي ينخر كيانه.

3 ـ الحرص على جعل التنظيمات الجماهيرية، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، في أفق العمل على التحسين المستمر، للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تحفظ كرامة كل فرد من أفراد الشعب المغربي الكادح.

وبالإضافة إلى الحرص على جعل الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، مؤطرة للجماهير الشعبية الكادحة، ورافعة لمستوى وعيها، ومكونة لها تكوينا علميا دقيقا، وقائدة لها، في أفق تحقيق الأهداف المشتركة، على الأقل، بين الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، حتى تصير الجماهير مالكة للوعي الطبقي، مما يؤدي، بالضرورة، إلى صيرورة الحزب العمالي، صاحب الكلمة الأولى، من بين الأحزاب، ليصير العمل في اتجاه تحقيق الأهداف الكبرى، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. وهي الأهداف التي تجعل الجماهير الشعبية الكادحة، وتجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجعل أفراد الشعب المغربي الكادح، يطمئنون على مستقبلهم.

4 ـ التنسيق بين التنظيمات الجماهيرية، والأحزاب السياسية، في أفق تحقيق الأهداف الجماهيرية، والأهداف الحزبية المشتركة بين التنظيمات الحزبية، والتنظيمات الجماهيرية، مما ينعكس إيجابا، على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى الشعب المغربي الكادح. وهو ما يبين أهمية العمل المشترك، فيما بين التنظيمات المختلفة، التي ترتبط بالجماهير الشعبية الكادحة، وبالشعب المغربي الكادح، وبالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مما يجعل الجماهير الشعبية الكادحة، من خلال التنظيمات الجماهيرية، ومن خلال التنظيمات الحزبية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، تتمسك بضرورة القيام بالعمل المشترك، الذي يهم العمل على تحقيق المطالب المختلفة: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

وإذا كان التنسيق بين التنظيمات الجماهيرية، وبين الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، مفيدا للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن على التنظيمات الجماهيرية، والتنظيمات الحزبية، أن تعمل على إنجاز العمل المشترك: المحلي، والإقليمي، والجهوي، والوطني، حتى يقوم العمل المشترك بدوره: محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، من أجل تحقيق الأهداف المشتركة، على جميع المستويات، في أفق اقتناع الجميع، بضرورة تحقيق الأهداف الكبرى.

وهكذا، نجد أن الاحترام المتبادل، من التنظيمات الجماهيرية، والأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، يتم بشكل كبير، في ترسيخ العمل المشترك، بين التنظيمات الجماهيرية، والتنظيمات الحزبية المذكورة، مما يعطي للعمل المشترك، دلالة خاصة، كما أن التفاعل بين الإطارات الجماهيرية، والإطارات الحزبية المذكورة، يحضر فيه الاحترام المتبادل بين التنظيمات الجماهيرية، والأحزاب السياسية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، مما يترتب عنه: تطور، وتطوير التنظيمات الجماهيرية، وتطور، وتطوير التنظيمات الحزبية، بالإضافة إلى الحرص على جعل التنظيمات الجماهيرية، والتنظيمات الحزبية، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، بالإضافة إلى الحرص على جعل الأحزاب التقدمية، والديمقراطية، واليسارية، والعمالية، مؤطرة للجماهير الشعبية الكادحة، ورافعة لمستوى وعيها، ومكونة لها، تكوينا علميا دقيقا، كل حزب في مجاله، بالإضافة إلى التنسيق بين التنظيمات الجماهيرية، والأحزاب السياسية المذكورة أعلاه، مما ينعكس إيجابا، على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى الشعب المغربي الكادح.

وبذلك، نجد أن الحرص على ما يجب أن تكون عليه العلاقات بين التنظيمات الجماهيرية، وبين الأحزاب السياسية المذكورة، يقف وراء تطور، وتطوير التنظيمات الجماهيرية، وتطور، وتطوير الأحزاب السياسية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية. وهو ما يقف وراء تطور، وتطوير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ووراء تطور، وتطوير الجماهير الشعبية الكادحة، ووراء تطور، وتطوير الشعب المغربي الكادح، الأمر الذي يترتب عنه: الامتناع عن ممارسة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، فيتقلص الفساد، وتتوقف الممارسات الفاسدة، المترتبة عن انعدام الوعي بخطورة ممارسة الفساد، على مستقبل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعل مستقبل الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى مستقبل الشعب المغربي الكادح.

فاكتساب الوعي بخطورة الفساد، وبممارسة الامتناع عنه، حتى يصير المجتمع خاليا من الفساد، وبفعل الوعي الواسع للكادحين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاعرة أنت كبيرة يا حكيمة...
- المرأة بين الدين، والواقع، وما هو مسطر في الإعلانات، والمواث ...
- حكيمة الشاوي الإنسانة الشاعرة المناضلة...
- المرأة بين الدين، والواقع، وما هو مسطر في الإعلانات، والمواث ...
- حكيمة حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي...
- أليست إنسانية الإنسان، هي الأصل في الواقع الاجتماعي؟
- متى يفقد العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين إنسانيتهم؟
- هل الطبقات الاجتماعية المستغلة -بكسر الغين- إنسانية؟
- التعاقب الطبقي دواعيه ونتائجه؟
- هل توجد طبقات اجتماعية في المجتمع المغربي؟
- متى تكون البورجوازية الصغرى مؤثرة في الواقع الاقتصادي، والاج ...
- ألا نعتبر الاقتناع بالمركزية الديمقراطية شرط للانخراط في الن ...
- يا أحمد الحي فينا، لا تغادر...
- هل يعتبر الاقتناع بأيديولوجية الطبقة العاملة إساءة للتنظيم ا ...
- أليس من حق الطبقة العاملة أن تقتنع بالاشتراكية العلمية؟
- علم هو كان الفقيد أحمد...
- الماء، والهواء، والكلأ، هل يعتبر اشتراكية؟
- هل الاقتناع بالاشتراكية العلمية، وبالمركزية الديمقراطية، وبأ ...
- كيف تصير المجالس الجماعية الترابية، بعد وصول المنسحبين من حز ...
- كيف يصير البرلمان المغربي بوصول المنسحبين من حزب الطليعة الد ...


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (إ.م.ش) تدعو للمشاركة الوازنة ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 576
- فريق حزب التقدم والاشتراكية بمجلس النواب يُطالب الحكومة بتقد ...
- السيد الحوثي: بقية الفصائل الفلسطينية المجاهدة في غزة تواصل ...
- هل تسعى تركيا إلى إنهاء الصراع مع حزب العمال الكردستاني؟
- تركيا.. اعتقال رئيس بلدية -أسنيورت- بتهمة الانتماء لحزب العم ...
- العدد 577 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- الجبهة الديمقراطية تراسل الاحزاب السياسية والبرلمانات العالم ...
- المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي يدين بشدة وصف ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....15