أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - الدرس الرابع عشر من دروس رمضان لهذا العام















المزيد.....

الدرس الرابع عشر من دروس رمضان لهذا العام


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7932 - 2024 / 3 / 30 - 04:26
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ
من يقرأ النص ظاهريا يكون أمام أحتمالين أن يتصور في إحداهما أن إله في السماء متحكم ومتقدم، وأخر في الأرض متحكم فيها، وبالتالي بما أن السماء أكبر فيكون إله السماء هو الأكبر، أ يتصور بأن هناك في النص مخالفة لقضية التوحيد في وجود إلهين يتقاسمان السموات والأرض، أو ربما يفهمها البعض خارج سياقات التوحيد في الألوهية طالما أن النص وعلى غير الغادة فرق وأفرد بين المدلول الواحد والمعنى المألوف، والحقيقة وبالرغم من كثرة التأويلات والتفسيرات التي وضعت لهذا البناء اللغوي الغريب في محاولة تبرير ربما يكون عاجزا عن الإقناع، لذا يبقى السؤال دائما (ما هو تفسير الآية الكريمة.. وهو في السماء اله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم ..الرخرف 84).
مما جاء في المأثور في تفسير النص ما جاءه به الطبري مثلا (( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ ) يقول تعالى ذكره: والله الذي له الألوهة في السماء معبود، وفي الأرض معبود كما هو في السماء معبود، لا شيء سواه تصلح عبادته، يقول تعالى ذكره: فأفردوا لمن هذه صفته العبادة ولا تشركوا به شيئا غيره)، وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل فقد ذكر من قال ذلك حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله ( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ ) قال يُعبد في السماء ويُعبد في الأرض، وأيضا حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، في قوله ( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ ) أي يُعبد في السماء وفي الأرض)، أنتهى.
وفي تفسير ابن كثير جاء في قوله (وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله أي هو إله من في السماء، وإله من في الأرض، يعبده أهلهما، وكلهم خاضعون له، أذلاء بين يديه وهو الحكيم العليم)، وفي تفسير مغاير نجد عند الطبطبائي في تفسير الميزان (قوله تعالى "و هو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم" أي هو الذي هو في السماء إله مستحق للمعبودية وهو في الأرض إله أي هو المستحق لمعبودية أهل السماوات والأرض وحده، ويفيد تكرار "إله" كما قيل التأكيد والدلالة على أن كونه تعالى إلها في السماء والأرض بمعنى تعلق ألوهيته بهما لا بمعنى استقراره فيهما أو في أحدهما، وفي الآية مقابلة لما يثبته الوثنية لكل من السماء والأرض إلها أو آلهة، وفي تذييل الآية بقوله "وهو الحكيم العليم" الدال على الحصر إشارة إلى وحدانيته في الربوبية التي لازمها الحكمة والعلم، وهذه الآية كقوله تعالى ( وهو الله في السموات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون) الأنعام 3 أي هو المدعو الله في السموات والأرض) .
هذه النماذج الثلاثة والتي تقدم تفسيرا وتأويلا تظن أنه نجح في فك عقدة التكرار في النص، والحقيقة أنا ما ذكره هؤلاء ومعهم كل الذين تولوا تفسير هذا النص ينطبق عليهم المقولة الساخرة (وفسر الماء بعد الجهد بالماء)، فإله يعبد في السماء عند أهلها وإله يعبد في الأرض عند أهلها وهو ذات الإله إنما أراد النص أن يقول (فأفردوا لمن هذه صفته العبادة ولا تشركوا به شيئا غيره) كما في التفسير الأول والثاني، أما التفسير الثالث فتقدم خطوة عنهما وقال (، ويفيد تكرار "إله" كما قيل التأكيد والدلالة على أن كونه تعالى إلها في السماء والأرض بمعنى تعلق ألوهيته بهما لا بمعنى استقراره فيهما أو في أحدهما)، ومن المؤسف جدا أن المفسرون غالبا ما يظنون أن تبني فكرتهم تغني الناس عن البحث عن ما هو أفضل وأكمل عن المعنى.
بدأ من الآية 80 من سورة الزخرف التي جاء فيها (أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ)، والتي تعتبر المفتاح الأساسي لفهم ما أراد النص أن يقوله من خلال طرح حوارية كان الجواب عليها هذا النص، فالله صحيح في السماء لكنه لم ولن ولا يكون بعيدا عما يجري غي الأرض وبين الناس وحتى بين النفس ووسواسها (ونعلم ما توسوس له نفسه)، هذا يؤكد المعنى التكراري من أنه إله في السماء وأيضا إله في الأرض وبنفس الدرجة من الحكمة والعلم، إذا التعداد التكراري هنا وفي كلمة إله، تأت لإثبات العلم والحكمة لله أينما يتصور الإنسان وجود الله، فالكلام بالتعداد ليس من الله في الأصل فهناك من زعم أن إله السماء يختلف عن إله الأرض وأن من في الأرض هو أبن من في السماء، فأجاب صاحب الرد الإيماني المطلق بما يعني (حتى لو كان الله كما تزعمون فهذا الأمر لا يغير من إيماني بالله) فقد أجاب (قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ)، والمعنى وإن كان هذا الأمر غير جائز ولا يمكن القول به فيقيني بالله لا يمنع مع أحتمال صحة القول أن أعبده كأول العابدين.
والدليل على ما تقدم من قول ومع النفي اللاحق له أن يكون له ولد، هو ما جاء في الآية 82 التي أكدت قولي وفسرت مجريات المحاورة والحوار بقولها (سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ)، فسبحان هنا تنزيه وتسبيح لرب السموات والأرض ورب العرش العظيم مما وصفه الواصفون بأن إله الأرض وهنا المقصود بزعم البعض أنه عيسى ع هو أبن الله كما جاء في سورة الأنعام آية 100 (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ ۖ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ)، وهذا الزعم ما نفاه عيسى ع ونفاه الله بقوله (لم يلد* ولم يولد)، فتوعد الله الواصفين الزاعمين الخائضين اللاعبين الجزاء الموعود بما قالوا (فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ).
بعد العرض والإجابة والبرهان يأت النص موضوع بحثنا هذا لا ليثبت وجود إلهين كما يقول الزاعمون به كما أستعرضنا القول من قبل، بل ليثبت حقيقة التوحيد التي تنص أن الإله المزعوم في الأرض ممن يقولن أنه أبن الإله الذي في السماء هو مجرد إفك يفترى، وأن من يملك السموات والأرض وما بينهما ويتحكم بهما وعنده علم الساعة الذي لا يعلمها إلا هو وحده، هو الذي نتبارك بذكره وحده، فلو كان إله الأرض يملك علم الساعة لكان شريكا لله الواحد في علم غيبه، لأن الله وحده من يملك هذا العلم (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) الأحزاب، وكذلك نفس المعنى (يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي ۖ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ۚ)، والإشارة لعلم الساعة في النص (وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) الزخرف 85 دليل على أن لا إله في الوجود غيره وحده لأنه يملكها ويملك حق الشفاعة (وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلاَّ مَن شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) الزخرف 87، وشهادة الحق هنا التوحيد والإقرار بأن المتكلم أول العابدين، فهم من ينالهم بأذن الله حق الشفاعة.
هنا وضحت الصورة في المعنى ومن قاله ولماذا قاله ولا عرقة له بما قاله المفسرون من تأويل غير مقنع لأنهم فهموا الكلام مستقلا عن سياقه وسيرورته التي جمعها الله في حوارية، ليخبر الناس عن مجموعة مبادئ وأسس كونية، يمكن تلخيصها سريعا بما يلي:.
1. مهما حاول الإنسان إخفاء تصوراته ولو حتى في القلب فإن الله يعلم بها ومطلع عليها، لأنها ستترجم لاحقا عبر فعل أو قول أو رأي أو أعتبار.
2. إن ما يعلمه الله سيكتب عليهم خيرا بخير وسوء بسوء وأن الأمر في النهاية متعلف له وحده حتى مع السيئين فأعتقاد الناس يجب أن يكون مطابقا لما ورد في نفس الحوارية هذه في الآية 89 التي ختمت الحوار وختمت السورة بها (فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ).
3. إذا لماذا جاءت كلمة فسوف يعلمون بالتأجيل وليس بالحين والآن، الجواب في الآية التي سبقتها (وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلاء قَوْمٌ لّا يُؤْمِنُونَ)، فالإيمان فطري فيهم وما يظهر منهم هو لفساد نفوسهم وظلام قلوبهم، والدليل على فطرية الإيمان قول الله من نفس الحوارية (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ).
4. على المؤمن الحقيقي والصادق أن لا يتزعزع إيمانه بوحدانية الله نتيجة كلام مفترى أو أفك يؤفك ليكون مخلصا بإيمانه مطيعا بجد ويقين لا يقبل التزعزع ولا الشك ولا الظن، لأن الظن وهم والحق حقيقة مطلقة لا مقاربة ولا مقارنة بينهما (وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ) يونس (36).
5. الإيمان بالتوحيد ليس فقك الإيمان بأن الله واحد في كل مكان وزمان وحال، بل الإيمان أيضا بأنه وحده من يملك علم الساعة ويملك الشفاعة وإليه الرجوع والإياب، فشروط التوحيد إذا أربعة وهي، أولا الجزم القاطع بأن لا إله معه ولا قبله ولا بعده وأنه هو رب الأرباب وإله الآلهة لمن زعم بالتعدد، وثانيا أن الله هو المعني بعلم الساعة علما وإجلاء وتقرير وعلم ما بعدها، ثالثا أن لا شفيع غير الله ومن يأذن له بالشفاعة لا من ملك مقرب ولا من نبي مرسل، فكلهم وجميعهم يرتجون شفاعته ورحمته، ورابعا وأخيرا أن كل ما في الوجود ما تقدم وما تأخر كما خلقهم الله أول مرة فإنهم جميها إليه راجعون لا أستثناء ولا إفلات ولا تغييب ولا تعجيز.
6. إن الله وإن كان سريع الحساب شديد العقاب ولكن عندما يتعلق الأمر به فهو يمهل الإنسان عسى أن يعود إلى رشده، وبذلك وفر له مضلة حماية ومنحه الفرصة بعد الفرصة فقط في حقه اي حق الله، أما في حقوق الناس فهي رهن إرادتهم حتى يطغى الإنسان ويغلق على نفسه كل أبواب العودة لله، هنا يشاء الله أن يقرر أمرا لا بد منه (فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ).
هذه القواعد والأسس هي من مجمل فكرة الله ومشروعه الدنيوي للإنسان دون أن يمارس عليه حق الإلجاء والقوة التي تسلب إرادته ويقهر على ما لا يريد، فالعدل الإلهي عدل إيجابي كلي بيس في الحساب فقط بل بما في قبل الحساب، وهذا النموذج من العدل لا يرتقي له عقل البشر ولا يتصوره ولا يمكنه تطبيقه على أي حال، لأن الإنسان لا يعلم الغيب أولا وثانيا إنه لا يعلم بما في الصدور.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدرس الثالث عشر من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الثاني عشر من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الحادي عشر من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس العاشر من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس التاسع من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الثامن من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس السابع من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس السادس من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الخامس من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الرابع من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الثالث من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الثاني من دروس رمضان لهذا العام
- الدرس الأول من دروس رمضان لهذا العام
- هل يمكننا البدء من جديد دينيا؟....4
- هل يمكننا البدء من جديد دينيا؟....3
- هل يمكننا البدء من جديد دينيا؟....2
- عنوان الموضوع: هل يمكننا البدء من جديد دينيا؟....3
- هل يمكننا البدء من جديد دينيا؟....
- ملحمة بدء الخليقة وميراث التكوين..... رؤيا أخرى ح 12
- ملحمة بدء الخليقة وميراث التكوين..... رؤيا أخرى ح 11


المزيد.....




- تطاير الشرر.. شاهد ما حدث لحظة تعرض خطوط الكهرباء لإعصار بال ...
- مسؤول إسرائيلي لـCNN: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة حتى لو ت ...
- طبيب أمريكي يصف معاناة الأسر في شمال غزة
- بالفيديو: -اتركوهم يصلون-.. سلسلة بشرية من طلاب جامعة ولاية ...
- الدوري الألماني: شبح الهبوط يلاحق كولن وماينز بعد تعادلهما
- بايدن ونتنياهو يبحثان هاتفيا المفاوضات مع حماس والعملية العس ...
- القسام تستدرج قوة إسرائيلية إلى كمين ألغام وسط غزة وإعلام عب ...
- بعد أن نشره إيلون ماسك..الشيخ عبد الله بن زايد ينشر فيديو قد ...
- مسؤول في حماس: لا قضايا كبيرة في ملاحظات الحركة على مقترح ال ...
- خبير عسكري: المطالب بسحب قوات الاحتلال من محور نتساريم سببها ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - الدرس الرابع عشر من دروس رمضان لهذا العام