|
كتابات مختارة - 4
صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein)
الحوار المتمدن-العدد: 7928 - 2024 / 3 / 26 - 02:09
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
من مدونتي 12-11-2015 ---- (( تقديم : هذا مقال لا يزال موضوعه حياً , علي ضؤ الأحداث المؤلمة في غزة .. رغم مرور 9 سنوات , منذ نَشَرَهُ الكاتب . الذي توفي منذ عامين - طاب مثواه - . انه مقال جدير بالقراءة وكذلك تعليقات القراء , وحواراتهم حوله . وردود الكاتب علي المعلقين بقي أن نقول ان الكاتب الذي تحدثنا عنه في المقال السابق باسمه المستعار - فقط - " زهير سالم عطا " .. هذا المقال هو مقاله . ولكن باسمه الحقيقي " عبد الله أبو شرخ " )) : ----- عنوان المقال : لماذا يجب المطالبة بدولة واحدة ؟؟! الكاتب : عبدالله أبو شرخ - كاتب فلسطيني من غزة موقع الحوار المتمدن 2015 / 7 / 14
نص المقال : لقد فشلنا كعرب في إنتاج مجموعة من المثقفين تنذر نفسها للقيم والمباديء والأخلاق – الراحل إدوارد سعيد السلام هو الاعتراف علانية بالحقيقة،
ماذا صنعتم بطيف القتيل ؟!
السلام هو الانصراف إلى عمل في الحديقة
ماذا سنزرع عما قليل ؟!
محمود درويش
باعتقادي أن التنظير الرسمي والشعبوي لدولة فلسطينية مستقلة ضمن حدود 67 قد تجاوز مداه بمحاولات خلق واقع افتراضي وهمي لهذه الدولة، بدءا من العلم والنشيد ومرورا بالسجاد الأحمر والإذاعة والتلفزيون، إلى أن تنهار كل تلك الأصنام أمام حقيقة أن رئيس السلطة بجلالة قدره بحاجة إلى تصريح " إسرائيلي " للسفر والعودة !
نحن نرسل قسماً كبيراً من مرضى السرطان للعلاج في إسرائيل، ونضطر لاستيراد جميع ما يلزمنا من غذاء وملبس ومواد بناء من إسرائيل، وكذلك تحتاج غزة أسوة بالضفة إلى منحها حق العمل داخل الخط الأخضر. هذا واقع وعلينا الاعتراف به شئنا أم أبينا ! في بحر غزة تقوم البحرية الإسرائيلية بمطاردة الصيادين لإبعادهم عن حدود 3 أميال، ولا يجرؤ أي صياد على النزول إلى البحر طالما لم تسمح البحرية الإسرائيلية بذلك !! وعندما يريد أهل غزة الانتقال إلى الضفة فلابد من تصريح إسرائيلي أيضاً !
في فيلم وثائقي عن حياته، يروي الطبيب والإنسان التقدمي الراحل حيدر عبد الشافي، أننا كعرب وفلسطينيين تصرفنا " بردة فعل " عند قيام دولة إسرائيل بقرار أممي .. ومن يومها ونحن نتصرف بردات الفعل غير المحسوبة ولا الممنهجة. ثوراتنا عفوية .. انتفاضاتنا عفوية .. حروبنا عفوية .. حتى إنجاب الأطفال لدينا لا يزيد عن كونه مسألة عفوية !
خلال السبعينات والثمانينات كانت هناك اتجاهات سياسية في المجتمع الإسرائيلي تقترح ضم الضفة وغزة، وبالفعل ففي عام 1983 وبعد حرب لبنان، قامت إسرائيل بإزالة حاجز إيرز بين غزة وإسرائيل فأصبح الناس يدخلون إسرائيل ليلاً أو نهاراً بسياراتهم الخاصة دون تفتيش أو توقيف !
القوى المحافظة من الفلسطينيين والإسرائيليين لم تتقبل فكرة التعايش ضمن دولة واحدة لاعتبارات عنصرية شوفينية، وبعد ثلاثة شهور قام شبان من دير البلح بعملية خطف باص إسرائيلي من المجدل، قتل المنفذون وفي اليوم التالي أعادوا حاجز إيرز إلى مكانه وتم وأد حلم الدولة الواحدة !!
https://www.facebook.com/photo/?fbid=10229474212573586&set=a.1123195873960&__cft__[0]=AZUZQ0_6s3MuzlDS7SDhIEAPHLBSN8OcI8PKzGSlPKGLit8UZqKXnKuDLzeOQO1yZ1t9q7eh_-a3yQbBiR-t0L60eWNp94F_q-rSIo9iTLtUl2UOLw_Mh4ECRa7V_Vb3nYXI2AKmz5ilsfD5KO-FIPvlQqjFy72aH2IlItdTJA-EOS-_jb6fC6PPY3fpBm0PerE&__tn__=EH-R
نتساءل، ماذا لو كان الهنود الحمر الآن في أمريكا يعلمون أبناءهم بأن تلك القارة كانت في زمن ما لهم وحدهم، وبأن حلمهم الوطني هو طرد الأبيض المحتل منها ليعود من حيث أتى ؟! هل هذا كلام معقول ؟؟! هناك سكان أصليين في أستراليا كذلك، ولكنهم يعيشون الآن في الدولة مع كامل حقوقهم في المواطنة الأسترالية .. لدينا مثال أقرب لحالتنا الفلسطينية وهو المثال الجنوب أفريقي حيث اعتدت عصابات الاستعمار الإنجليزي على تلك البقعة من الأرض وأسسوا دولة صناعية كما فعلوا في أمريكا. كانت لهم مدارس خاصة ووسائل نقل خاصة وأماكن سكن خاصة، فنشأ ما سمي في حينه " الأبارتهايد " أو العزل العنصري. داخل هذا العزل كانت شرطة البيض تقتل السود بدم بارد، وكانوا يستغلونهم كعبيد في الأعمال الشاقة والمزارع والبناء بلا مقابل تقريباً. التفرقة العنصرية كانت رهيبة وكان على الشعب الأسود في جنوب أفريقيا أن يبدأ كفاحه لتحرير البلاد من البيض وبهذا فقد تشكل حزب المؤتمر الوطني بقيادة المحامي نيلسون مانديلا الذي اعتقل بتهمة التحريض على ارتكاب العنف، لكن داخل السجن حدثت تحولات فكرية لدى القائد، فهو لم يطمح لمنصب أو راتب 12 ألف شيكل وسيارة فخمة وفيلا حجر قدسي .. كان كل همه إنقاذ شعبه من مأساة التمييز العنصري وأشكال الاضطهاد والعبودية. استنتج مانديلا أن البيض يمتلكون السلاح الفتاك والقوة التكنولوجية والصناعية وأن الشروع في نزاع مسلح لطردهم من البلاد يعني ببساطة إبادة السود الذين لم يمتلكوا سوى وسائل بدائية ! أصبحت الصحف الأوروبية تتحدث طوال عقود عن جرائم فظيعة يتركبها البيض ضد المواطنين الأصليين. بدأت الحركة الوطنية بقيادة مانديلا من داخل المعتقل في إجراء تحولات فكرية وثقافية كبيرة أدت إلى تخليهم عن الكفاح المسلح والاحتفاظ بالنضال المدني السلمي، فتضامن العالم معهم لأن قضيتهم عادلة، ثم تكونت حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات إلى أن انهار النظام العنصري تماماً فتم تكوين دولة ديمقراطية واحدة مع تطبيق شعارات الحرية والعدالة والمساواة !
بشيء من التجريد والعقلانية، وقليل من صحوة الضمير، وبلا أوهام ورواسب قديمة، سنجد أن ما حدث في فلسطين مقارب بشكل كبير لما حدث في أمريكا وجنوب أفريقيا وأستراليا، حيث هاجمت بلادنا عصابات مسلحة تدعي أنها يهودية .. اعتمدت على العلم بشكل كبير، لها صلات وثيقة بالعالم الأوروبي، امتلكوا القوة المسلحة الحديثة والمتطورة، وأسسوا دولة اعترف بها العالم الغربي كله، فقررنا بوسائلنا البدائية طردهم وذبحهم وإلقائهم في البحر، وحدث الصدام عام 1948 والنتيجة كانت النكبة المروعة !
ماذا لو عدنا إلى كلام الراحل عبد الشافي ؟ ماذا لو لم نتصرف بردة الفعل ؟! وماذا لو قررنا حينها التعايش معهم في دولة واحدة ؟؟! بالمناسبة كان عبد الشافي شخصية أممية غير عنصرية، ذلك أنه وقبل النكبة كانت له عيادة في يافا يعالج فيها فقراء العرب واليهود دون تمييز !!
ثم لماذا نتجاهل تطورهم وتقدمهم وقوتهم وتفوقهم علينا ؟ من يحتاج من في الحقيقة ؟! ولماذا لا نطالب بالتعايش معهم في دولة واحدة كما اقترح عبد الشافي قبل النكبة ؟؟ ألم يكن من شأن اقتراح من هذا القبيل أن يجنبنا الكارثة التي بدأت عام 1948 ولم تنتهي لحد اللحظة ؟؟!
ثم لماذا نريد دولة مستقلة ؟؟! من أجل منافع شخصية لبعض الوحوش معدومي الضمير أمثال أصحاب شركة الاتصالات وجوال والكهرباء ؟! أم من أجل أفاق يتقاضى مرتب وزير وينافح عن قيام دولة لكي يتمرغ في النعيم وحده ثم يعاني الملايين في غزة والضفة جراء الفقر ؟؟؟ استقلال بماذا ؟؟! أين جامعاتنا ؟؟! أين براءات اختراعنا ؟؟! أين مواردنا ؟؟ أين تصنيعنا وأين إنتاجنا وأين تصديرنا ؟؟! دولة متخلفة فقيرة من أجل أن يمتلك 30 % من الناس كمبيوتر وإنترنت فيما لا يجد 70 % من الناس ثمن حليب أطفالهم أو رسوم تعليم أبنائهم أو ثمن علاجهم ؟؟! هل تعتقدون أن الدول المانحة ستظل إلى الأبد تدفع لنا رواتبنا وتوزع على فقرائنا كوبونات الغذاء ؟؟ متى سنعتمد على أنفسنا ؟؟ هل نبحث عن استقلال شكلي بالعلم والسجادة الحمراء والنشيد الذي لا يطعم جائعاً ولا يداوي مريضاً ولا يعلم جاهلاً ؟؟!
ثم لماذا لا نواجه الواقع بعقلانية ؟؟! دولة تحكمها قوى يمينية محافظة مثل غوغاء حماس وفتح، هل ستكون دولة ديمقراطية ؟؟! هل ستكون دولة متطورة ومتقدمة ؟؟! فتح حكمتنا بانتخابات واحدة من 1994 ولغاية 2006، وحماس حكمت غزة بانتخابات واحدة من 2007 وحتى 2015 الحالية .. يا ناس أين عقولكم ؟؟؟ خلال 22 عاماً انعقدت السيادة للفوضى والفساد بكل أشكاله .. طوال 22 عاما من توقيع أوسلو لم يتم إنشاء مستشفى واحد خاص لعلاج السرطان بينما يضطر المرضى المساكين وذووهم إلى السفر إما إلى مصر أو طلب تحويلة إلى إسرائيل ! جامعاتنا عبارة عن شركات استثمارية متخلفة لا تؤهل الشباب لعمل حقيقي منتج .. تصاعدت نسبة البطالة إلى حد مخيف مع إغلاق إسرائيل لحدودها أمام العمال وأمام رزمة العقوبات التي فرضتها على غزة بعد انتخابنا لحماس .. لماذا لا نفكر تفكيرا مغايراً ؟؟ لماذا لا نبدأ بتداول فكرة الدولة الواحدة العلمانية الديمقراطية ونجعلها هدفاً لنا كما فعل السود في جنوب أفريقيا ؟؟! لماذا لا نتخلى عن مبدأ العنف جملة وتفصيلاً بعد كل هذا الفشل ؟؟!
بالمقابل لدى إسرائيل تقدماً كبيراً في شتى المجالات، وهي دولة تحترم العلم ومراكز الأبحاث بشدة .. إسرائيل تنفق على البحث العلمي من 7 إلى 9 مليار دولار سنوياً ( 4.7 % من ناتجها القومي ) وهو يوازي ما تنفقه الولايات الأمريكية الخمسين مجتمعة !! فلماذا لا نقنعهم بدولة ديمقراطية واحدة ؟؟ أشارت دراسة حديثة أن العرب حصلوا مجتمعين على 370 براءة اختراع في 20 عاما بينما سجلت كوريا الجنوبية وحدها 57,968 براءة اختراع، وبلغت براءات الاختراع التي حصلت عليها الدول العربية حوالي 500 براءة اختراع بينما حصلت إسرائيل على ما مجموعه 16,805 وحصلت اليابان على 725,866 وألمانيا على 313,078فأي دولة تلك التي يروج لها اليمين الفلسطيني ومعه حفنة من أصحاب الامتيازات والأرصدة ؟؟!
ثم كيف نقنعهم بدولة مواطنة كاملة ومساواة ونحن نعبد صنماً اسمه دولة مستقلة ؟؟ الصومال دولة مستقلة والسودان والعراق وسوريا .. نريد دولة في عصر تفكك الدول وانهيارها ؟؟! كيف نقنعهم بدولة واحدة ونحن ننفعل ونهلل ونكبر لحادثة طعن إسرائيلي قد يكون طبيباً يعالج مرضانا كما فعل من قبل الراحل عبد الشافي أو كما يفعلون هم الآن مع مرضانا ؟؟!
أذكر أنني وفي الفترة من 1989 ولغاية 1992 اضطررت أمام ضيق العيش إلى العمل في إسرائيل، وذات مرة تورطنا مع إسرائيلي من أصل مغربي في مقاولة دهان عمارة كاملة .. الشيكات التي أعطانا إياها كانت مضروبة بلا رصيد، ومكث حوالي ثلاثة شهور يسرق الوقت ويطلق الوعود الكاذبة، حتى جاء ذلك اليوم الذي لن أنساه أبداً !
خرجت من مكتبه بالقدس الغربية وكالعادة كان كذابا نصاباً، استقليت سيارة أجرة عن الخط، فلاحظ السائق أنني لست مواطناً إسرائيلياً إذ كنت أرتدي ثياب العمال .. فدار بيننا الحوار التالي باللغة العبرية:
- أنت لست من القدس على ما يبدو .. من أين أنت ؟! - من غزة - ولماذا جئت إلى هنا ؟ - جئت لأحصل نقوداً من شخص نصاب عملنا معه. - وهل لديكم شيكات ؟ - نعم - وهل دخولك إلى البلاد رسمي ( يقصد بتصريح ) ؟ - نعم - إذن اسمع .. لن آخذك إلى باب العامود لكي تذهب إلى غزة .. سآخذك إلى شرطة العاصمة .. ادخل لا تخشى شيئاً .. اطلع الطابق الثاني .. في أول غرفة ستجد ضابط الشكاوى .. ادخل وحدثه بالأمر وهو سيتصرف ! لو كانت تلك الشيكات معي كنت سأنتظر عليها خمس سنوات ولكنكم في غزة تحتاجون طعاما !
بالفعل أنزلني أمام مركز الشرطة .. سألت شرطية عن مكتب الضابط، فتركت مشاورها وصاحبتني إلى الغرفة المقصودة .. هناك أخبرت الضابط بالقصة فطلب الشيكات، وبعد أن تفحصها طلب مني أن أتوجه إلى دائرة الإجراء .. كانت الشرطية ما تزال واقفة، وكانت الانتفاضة في أوجها .. دلتني على مكتب الإجراء ولكن أثناء سيرها كانت تتساءل بصوت استنكاري ( هل أنتم من غزة ؟ كيف تأكلون ؟ كيف تشربون ؟ كيف تنامون ؟؟ ) .. من أسألتها فهمت كم كانت قلقة على حياة أهل غزة في ظل سياسة تكسير العظام والمنع المستمر للتجول. أنهيت المعاملة ودفعت ما قيمته 1 % من المبلغ المستحق .. الموظفة في دائرة الإجراء قالت ( القانون يسمح له بفرصة 48 ساعة لتسديد الشيكات، ولكن حيث إنك من غزة ولابد أن تعود في أسرع وقت، سأتصل به ليأتي الآن وإلا فسوف يدخل السجن !! ) بالفعل جلست ما لا يزيد عن نصف ساعة وإذا بمندوب للشركة يدخل ومعه مظروف النقود .. قالت الموظفة .. تفضل .. عِدّ نقودك .. عددتها طبعا فوجدتها سليمة .. فقالت عِدّها مرة أخرى .. هكذا القانون !! عددتها مجددا فوجدتها سليمة، فسألتني بزهو وافتخار: كيف رأيتنا الآن ؟؟؟!
شيء آخر تنهبت له، وهو مطالبة مندوب الشركة بإزالة النقطة السوداء من ملف الشركة على الكمبيوتر، ذلك الملف هو ملف السلوك والأخلاق العامة للشركة، وهو متاح لجميع البنوك بشفافية، وعندما تتوجه الشركة إلى البنك بطلب تمويل مشروع فإن أول ما يفعله البنك هو فحص تاريخ الشركة والتأكد من خلوه من عمليات النصب والاحتيال .. لكن الموظفة أجابته بصرامة: لو كنت محترماً وأعطيت العمال حقوقهم دون تدخل الحكومة لم يكن ليدخل ملفك نقطة سوداء .. النقطة دخلت ولن تتم إزالتها قبل خمس سنوات !! هكذا القانون !!
سؤال عالماشي: ماذا لو تعرضت الشرطية التي كانت تبكي أهل غزة، أو الموظفة بدائرة الإجراء للطعن في باب العامود ؟؟! 😞
مجرد حادثة من هذا النوع كانت تجعلني أتساءل : لماذا الحرب والعدوان ؟! لماذا الكراهية ؟؟ لماذا يقتلونا ونقتلهم ؟! وإلى متى ستستمر دوامة العنف الأخرق ؟! طالما أن الأقدار قد جمعت شعبينا في بقعة واحدة من الأرض، فلماذا لا نتعلم كيف نعيش معاً ؟؟! نعم في دولة واحدة للشعبين .. لكن ليس قبل تخلي بعضهم عن هرطقات عنصرية متخلفة مثل " يهودية " الدولة، ثم تخلينا نحن بالمقابل عن العنف وعن حلم تدمير إسرائيل وإلقائهم في البحر كما اقترح علينا حضرة المفتي سنة 48 !! -------- تعليقات القراء بموقع الحوار المتمدن : التسلسل: 1 شكر وتقدير وتهنئه للاستاذ عبدالله أبو شرخ1 2015 / 7 / 14 تعليق ضرغام الأستاذ عبدالله: هذه أول مره اتشرف بقراءه مقال لك...مش عارف ابتدي منين والا منين...المقال عباره عن تحفه عقلانيه نادره...المقال يخفي وراءه انسان ذكي مفكر لماح بارع في تصوير حقائق والاستدلال بنموذج جنوب أفريقيا.... تقول أستاذ عبدالله -استنتج مانديلا أن البيض يمتلكون السلاح الفتاك والقوة التكنولوجية والصناعية وأن الشروع في نزاع مسلح لطردهم من البلاد يعني ببساطة إبادة السود الذين لم يمتلكوا سوى وسائل بدائية !- أنتهي الإقتباس. هذه الفقره تعكس تشغيل مخ، لكن احنا حنجيبه منين يا حسره؟ عندنا نكته من مصر تقول: واحد بلديات أخذ ولد عمه للطبيب فشخص الطبيب حالته بأنها سرطان في المخ، وعندها سأل البلديات الطبيب: طيب السرطان ده احنا عارفينه لكن المخ جاله منين؟؟؟؟ عندما تركت مصر لاستقر في أوروبا عملت لدي رجل أعمال ثم اكتشفت لاحقا أنه يهودي مولود في الاسكندريه غادر مصر طفلا مع عائلته بسبب حرب 1956. الرجل قبلني للعمل معه وهو يعرف انني مصري ولكنني لم أكن أعلم عنه أي شيء!!! يتبع 74 جيد أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 2 أستاذ عبدالله أبو شرخ، مره أخري احترامي وتقديري 2015 / 7 / 14 تعليق: ضرغام تكمله تعليق يا للعجب، بعد بضعه أشهر صارحني الرجل بكونه يهودي مولود في الاسكندريه ويتحدث العربيه، ونزلت علي تلك المفاجأه كالصاعقه، وللامانه المطلقه، عاملني هذا اليهودي طيله الوقت كما يعامل باقي الموظفين بالضبط، بل وساعدني في الأنتقال علي العمل في مكان آخر عندما اكتسبت خبره حيث لم يكن هناك مجال لترقي في نفس المكان...شيء مذهل للغايه أما بخصوص ماقلته أستاذ عبدالله -سؤال عالماشي: ماذا لو تعرضت الشرطية التي كانت تبكي أهل غزة، أو الموظفة بدائرة الإجراء للطعن في باب العامود ؟؟!- فالأجابه هي أنهم كانوا حيلبسوها في العامود ويبقي عندنا باب من غير عامود!!!!! أستاذ عبدالله تقول: -إنجاب الأطفال لدينا لا يزيد عن كونه مسألة عفوية-، أونا أقول أن قنبلتنا السكانيه أكثر تدميرا لشعوبنا وللعالم أجمع من قنبله ايران النوويه التي ستظهر للعلن بعد توقيع أتفاقها النووي مع الغرب اختتم تعليقي بتوجيه تحيه متجدده للأستاذ عبدالله التوقيع: ضرغام - نصير الملحدين والأقليات الدينيه والمقهورين في بلاد الحرق والصلب والسلب والنهب 62 جيد أعجبنى
التسلسل: 3 عين العقل 2015 / 7 / 14 تعليق nasha عندما قرأت مقالك شعرت بالارتياح . لا يوجد في العالم قيمة انسانية اعلى من الصراحة والصدق . بالصراحة والصدق يمكن ان نُحب وأذا احببنا نستطيع ان نسامح وأذا سامحنا نستطيع ان نعيش معاً بأمان وسلام وهذا ينطبق على الجميع دون استثناء 42 جيد أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 4 فلنضحك معا - شتان مابين هذا المقال وبين اسراطين 2015 / 7 / 14 تعليق : ضرغام فلنضحك معا - شتان مابين هذا المقال وبين اسراطين الكتاب الابيض أستاذ عبدالله، طبعا حضرتك تعرف تماما الفرق بين زعمائهم (من نلسون مانديلا ألي شارل ديجول، ونستون تشرشل وغيرهم...) وبين زعمائنا الذين ذكرت عينات منهم هنا في المقال،ودعني أضيف عينه أخري
اسراطين في الكتاب الأبيظ https://www.youtube.com/watch?v=lAIMdk9GcIM قائد ثوره الفاتح من سبتمبر العظيم، رئيس الأتحاد الأفريقي، ملك ملوك أفريقيا، لامم الشمل العربي (شملول حضرته) وأمام المسلمين https://www.youtube.com/watch?v=XtvCZdZ4_NE وأخيرا، فلنضحك علي كتبه: الأبيظ، الأخضر، البنفسجي، وكل ماتشتهيه النفس من ألوان https://www.youtube.com/watch?v=fjj3fwNwL-c التوقيع: ضرغام - نصير الملحدين والأقليات الدينيه والمقهورين في بلاد الحرق والصلب والسلب والنهب 49 جيد أعجبنى التسلسل: 5 - الأخ ضرغام المحترم 2015 / 7 / 14 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ كم أسعدتني تعليقاتك المستنيرة التي دلت على القراءة المتعمقة والتفاعل الخلاق، كما أشكر الإطراء الذي كتبته وأرجو أن أستحقه .. شكرا لمرورك يا طيب وتقبل مودتي 48 جيد أعجبنى التسلسل: 6 الأخ / الأخت الفاضل / ة ناشا 2015 / 7 / 14 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ كم أسعدني شعورك بالارتياح .. فقد كنت كمن يلقي حجرا في مياه راكدة، وهذا اليوم بالذات نشرت الصحف الإلكترونية الفلسطينية مقالات ثلاثة تحمل نفس عنوان ( الدولة الواحدة ) .. نعم بالصراحة والحب والحوار يمكن التعايش بعكس الفوضى والعنف والهمجية. شكرا لمرورك الكريم وتقبل/ ي مودتي 47 جيد أعجبنى
التسلسل: 7 - من وحي الواقع 2015 / 7 / 14 تعليق : مصعب بشير ان التجارب الحقيقية الملموسة لذات أثر ودلالات أعمق بكثير من أي طرح نظري محض. في الواقع ليس أمامنا في هذه البقعة من حل سوى التعايش والعيش المشترك في دولة علمانية واحدة بعلم ودستور جديدين. لكن ذلك لن يؤتي أكله أبدا ما لم يصبح هدفا للفلسطينيين والاسرائيليين معا. لا يجب إقناعهم بل يجب التشبيك مع العقلانيين منهم ومن ثم العمل سوية على اقناع الجماهير المضللة هنا وهناك. دمت ودام قلمك 46 جيد أعجبنى التسلسل: 8 - الأخ الفاضل مصعب بشير 2015 / 7 / 14 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ لا يخفى علينا جميعاً أن وهم حل الدولتين وهيمنته في الإعلام لدى القوى المحلية والإقليمية والدولية قد طغى على إمكانيات التفكير الإنساني والخلاق .. بالتأكيد يوجد منهم إنسانيون .. نحن لسنا كلنا ملائكة وهم ليسوا كلهم شياطين .. المهم أن نبدأ وفكرة التشبيك واقعية وعملية. شكرا لحضورك الجميل 44 جيد أعجبنى
التسلسل: 9 - مقال ثوري بامتياز 2015 / 7 / 14 تعليق : ملحد مقال عقلاني واقعي منطقي..... في الواقع ليس لدي تعليق اضيفه فانا اتفق مع معظم ما جاء في المقال رغم انني اعتقد ان دولة كهذه لن ترى النور في المدى القصير..... الامر بحاجة اولا الى ثورة ثقافية عااااااارمة وعلى ذلك اعتقد ان مقالا كهذا هو مقال ثوري بامتياز! اعتقد ان هناك تطور جذري في أراءك... 48 جيد أعجبنى
التسلسل: 10 - الف تحية للفكر العقلاني 2015 / 7 / 14 تعليق : عتريس المدح أنا أوافقك على طول الخط لكن لنسأل العزيز أبراهامي المتنور اليساري هل يقبل بأن نتعايش معا في دولة واحدة ثنانية القومية، لهم ما لنا وعليهم ما علينا فهل يقبل؟ المسـألة بحاجة إلى نضال وتضحيات كبيرة فهل لنا شركاء من جيراننا جاهزون لدفع الثمن، وهل نحن أيضا جاهزون لمواجهة جماعتنا وجاهزون للتضحية؟ أخيرا تحياتي 53 جيد أعجبنى
التسلسل: 11 اعتقد ان اسرائيل لم تؤسس الارضية 2015 / 7 / 14 تعليق : عبد الحكيم عثمان اعتقد ان اسرائيل لم تؤسس الارضية المناسبة لقبول الفلسطنين بدولة واحدة تحت حكمهم غزة والضفة خضعت لحكم عسكري اسرائيلي-وادارة مدنية مصرية اردنية(احوال شخصية-وثائق سفر وجوازات سفر)لااكثر) فهل تعاملت حكومة اسرائيل خلال تلك الفترة مع الفلسطينين على انهم مواطنوها؟ماذا قدمته لتلك المناطق من خدمات-صحية وتعليمية وطبية- وبنى تحتية- وعلى اسرائيل ان كانت ترغب بظم غزة والضفة -ان تؤسس للارضية المناسبة لقبول الفلسطينين بدولة واحدة تحت الحكم الاسرائيلي ان تعامل سكان غزة والضفة كما تعامل عرب ال 48وكما تعامل مواطنيها اليهود- وتسحب البساط من تحت اقدم المحافظين بشقيها الاسرائيلي والعربي-او تشيل حكومة اتحادية بمنح الفلسطنين الحكم الذاتي الكامل الغير منقوص واعتبار غزة اقليم والضفة اقليم-كما ويلز البريطانية او استراليا البريطانية ولك التحية استاذ عبدالله أبوشرخ 48 جيد أعجبنى التسلسل: 12 - إلى ملحد 2015 / 7 / 15 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ أشكر لك المرور والاهتمام وكذلك الإطراء الذي أرجو أن أستحقه وتقبل تحياتي 45 جيد أعجبنى
التسلسل: 13 السيد عتريس المدح المحترم 2015 / 7 / 15 رد عبدالله أبو شرخ يبدو أن السيد أبراهامي يعارض بشدة مشروع الدولة الواحدة وأنه لم يطالع كتب البروفيسور شلومو ساند ( اختراع الشعب اليهودي / اختراع أرض إسرائيل / كيف لم أعد يهودياً ) .. من قبل تناقشنا مع السيد أبراهامي واتضح أنه مع حل الدولتين الذي يقوم على أساس الفصل العنصري. شكرا لمرورك يا طيب وتقبل تحياتي 45 جيد أعجبنى التسلسل: 14 السيد المحترم عبد الحكيم عثمان 2015 / 7 / 15 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ ملاحظاتك لافتة ومهمة .. وعد بلفور الذي ينص على اعطاءمنح اليهود حق تكوين وطن قومي في فلسطين، ينص أيضا وفي فقرة منفصلة على ضرورة أن يتعايش اليهود بأمن وسلام مع سكان البلاد الأصليين .. في الحقيقة أن الحركة الصهيونية قد خططت للمذابح والمجازر كما قال الأستاذ إيلان بابيه في كتابه ( التطهير العرقي في فلسطين ) .. لكن للتاريخ وجهة نظر مغايرة .. هم عبارة عن مجتمع متعدد الثقافات والقوميات ومسألة مبدأ تقبل فكرة الاختلاف هي بالأساس فكرة حداثية جديدة .. لهذا علينا أن نبدأ، وهذا المقال يأتي ضمن محاولاتي في هذا السياق ولابد أن ينضم لنا فلسطينيون وإسرائيليون إنسانيون. شكرا لاهتمامك ومرورك وتقبل مودتي 40 جيد أعجبنى
التسلسل: 15 - العزيز عبد الله كفى طوباوية! 2015 / 7 / 15 تعليق : أفنان القاسم إذا كان العرب في إسرائيل نفسها واليهود في إسرائيل ذاتها لم يتوحدوا لغاية اليوم أنت تريد أن توحد بين الأقاصي والأقاصي وأكثر من هذا في ثوب دولة ديمقراطية! ما أبشع كلمة ديمقراطية تذكر بكل خزعبلات حواتمة في السبعينات وعرفات وكل الباقين الذين فشلوا في كل شيء... الشروط لن تكون ملائمة وما يجري في فلسطين التاريخية نفسها اليوم والعالم العربي ، كن واقعيًا رجاء، انهل أفكارك من الواقع، كفاك وكفانا حلمًا... أقولها لك بكل ود وكل احترام. 42 جيد أعجبنى التسلسل: 16 ومتى كان السلام العادل طوباوية ؟ 2015 / 7 / 15 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ العزيز أفنان .. تعليقك خارج سياق المقال كلية، ومعي احترامي لرأيك فإن الكثير من مشاهير الأدب الفلسطيني كانو مع دولة واحدة مثل محمود درويش وسميح القاسم والعملاق إدوارد سعيد، فهل هؤلاء كانوا طوباويون في نظرك ؟؟ على العكس من ذلك فإن فكرة تقسيم الأرض في ظل التداخل الجغرافي المعقد قد ثبت فشلها عملياً. شكرا لمرورك وتقبل مودتي 54 جيد أعجبنى
التسلسل: 17 درويش والقاسم كانا مع دولتين سعيد مع دولة 2015 / 7 / 15 تعليق : أفنان القاسم درويش والقاسم أنا وهما كنا في لباس واحد أبدًا لم يكونا مع دولة واحدة كانا مع عرفات أبو أوسلو، إدوارد كان مع دولة واحدة وكان أكبر طوباوي في الوجود... أنا قدمت مشروع دولتين في اتحاد اقتصادي عربي، لاحظ لا أقول كونفدرالية، وحظي بتأييد فرنسا وألمانيا وإسبانيا وكندا و و والاتحاد الأوروبي إلا إسرائيل وعباس أبو لباس وأمريكا، ففشل مشروعي الذي سيظل قابلاً للتطبيق... الفكرة كانت من صلب الأوضاح قبل الدعشنة، والآن الأوضاع تتدهور من سيء إلى أسوأ، يجب أت تنتهي أسباب عدم الحل في الخارج وبعد ذلك عندنا، لكن الحلم مش ممنوع، احلم، غيرك يحلم، هذا صحيح، لكن بشكل عقلاني... 39 جيد أعجبنى
التسلسل: 18 لماذا لا أجيب 2015 / 7 / 15 تعليق : يعقوب ابراهامي إلى الزميلين عتريس المدح وعبدالله أبو شرخ لكي أزيل أي مجالٍ للإلتباس أريد أن أشرح لماذا لم أجب على تساؤلاتكما حول موقفي من حل الدولة الواحدة أنا توصلتُ، منذ مدة طويلة، إلى نتيجة قاطعة (واوضحتُ ذلك في مناسبات عدة) إن كل نقاشٍ حول القضية الفلسطينية وحول الصراع العربي-الإسرائيلي هو أشبه بحوار الطرشان. كل جانبٍ لا يفهم ما يقوله الجانب الآخر مما يجعل الحوار مستحيلاً. أنا لا أنكر أن موقفي هذا نابعٌ من اليأس ويبعث على اليأس. وأنا لا أضع اللوم على جانبٍ واحدٍ دون الجانب الآخر. والحقيقة أنني لا أرى حلاً لهذه المشكلة. مما يُعقد القضية هو أنني أقرأ وافهم جيداُ (ربما أحسن من بعض المثقفين وأنصاف المثقفين العرب) اللغة العربية أريد أن أضرب مثلاً واحداً فقط على عمق الهوة الفكرية بيننا - هوةً فكرية لا أعرف كيف يمكن تجاوزها: أنتم مثلاً ضد نتنياهو لآنه ينفذ المشروع الصهيوني وأنا ضد نتنياهو لآنه يهدم المشروع الصهيوني تريدون مثلاً آخر؟ تفضلوا: الشيوعيون اليهود والعرب لم يستطيعوا أن يفعلوا معاً في حزبٍ واحد. أنا عشتُ شخصياً الإنشقاق بين الشيوعيين في اسرائيل إلى شيوعيين يهود وشيوعيين عرب تحياتي لكما 46 جيد أعجبنى
التسلسل: 19 - المشروع الصهيوني 2015 / 7 / 15 تعليق : جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان) الزميل يعقوب تحية أنتم مثلاً ضد نتنياهو لآنه ينفذ المشروع الصهيوني وأنا ضد نتنياهو لآنه يهدم المشروع الصهيوني .............. السؤال الان ما هو المشروع الصهيوني؟ هل هو: 1. كما يقول رئيس المؤتمر الصهيوني العاشر : The aim of Zionism in the erection for the Jewish people of a publicly recognised, legally secured home in Palestine. Not a Jewish State-.
2. او كما يقول: Israel Zangwill a land without a people for a people without land
3. او كما يقول اول رئيس اسرائيل: Chaim Weizmann there is a country which happens to be called Palestine, a country without a people…and there exists the Jewish people and it has no country. What is left is to fit the gem into the ring أم لا هذه ولا تلك؟ مع الشكر 34 جيد أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب التسلسل: 20 - الزميل يعقوب أبراهامي 2015 / 7 / 15 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ لا أود الدخول في ماهية وحيثيات المشروع الصهيوني الذي يريد نتنياهو أن يهدمه، ولكني أتفق معك على حجم الهوة الفكرية التي يجب أن يسعى المثقف لردمها مهما كلف الأمر .. كذلك أتفق معك على حادثة انشقاق اليهود والعرب .. ودعني أصارحك بأنني أشك إن كان لدينا ثمة شيوعيين أصلاً، ذلك أن أعضاء لجنة مركزية في أحزاب ماركسية يصلون الآن في الصف الأول .. أعتقد أن الكآبة التي سببتها العنصريات ستزول في عالم يتجه أكثر نحو التعددية والديمقراطية .. شكرا للتوضيح وتقبل تحياتي 33 جيد أعجبنى لتسلسل: 21 الصهيونية العدو الحقيقي لليهود 2015 / 7 / 15 تعليق : طلال الربيعي الصدبق العزيز جاسم الزيرجاوي وهنالك تعريف آخر للصهيونية بكونها ليست فقط عدوة العرب والفلسطينيين بل أيضا العدو الأكبر لليهود. قراءة في كتاب آلان هارت: الصهيونية العدو الحقيقي لليهود https://www.palinfo.com/site/PIC/newsdetails.aspx?itemid=84655 تحياتي 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 22 - إلى الزميل جاسم (19): المشروع الصهيوني 2015 / 7 / 15 التحكم: الحوار المتمدن يعقوب ابراهامي المشروع الصهيوني (كما أفهمه أنا) هو إقامة وطن قومي لليهود على جزءٍ من وطنهم التاريخي القديم (الحقيقي أو الإسطوري) الذي أصبح بحكم التاريخ وطناً لشعبين: الشعب اليهودي والشعب العربي الفلسطيني 38 جيد أعجبنى
التسلسل: 23 - إلى طلال الربيعي (21) : الرابط 2015 / 7 / 15 تعليق : يعقوب ابراهامي هل قرأتَ الرابط قبل إرساله أم أنك تريد التورط في فشلة جديدة؟ 57 جيد أعجبنى
التسلسل: 24 - إلى أبراهيمي والزبرجاوي والغالي طلال 2015 / 7 / 15 تعليق : أفنان القاسم لنتفق أن الصهيونية إيديولوجيا يعني قابلة للتأويل سلبًا وإيجابًا تحت ظرف ما وشرط ما، أوائل الصهاينة كانوا منقسمين إلى عدة تيارات الاشتراكيون منهم والجابوتنسكيون، كان الأوائل يحلمون بدولة طوباوبة كما يحلم عبد الله اليوم تجمعنا جميعًا عربًا ويهودًا، من هذا المنظور الصهيونية تمثل كل أماني الشعبين اليهودي والعربي، أقول هذا تبعًا لزمنية علينا أن نرى الأمور عبرها، ثم دارت الدوائر على اليهود الاشتراكيين وقاد جابوتنسكي اليمين الصهيوني الذي عمل على إلغاء الآخر، وحتى عدم الاعتراف بوجوده ككثير من القادة الصهاينة الجابوتنسكيين وأكثرهم تعنتًا جولدا مائير، وعملت هذه القيادة من الصهيونية إيديولوجيتها، وحلمًا على طريقتهم لليهود في بناء دولتهم، التبريرات التاريخية والأسطورية هنا لا تنفع، ولكن الواقع الجديد الذي نراه، وهو يتشكل أمام أعيننا، على حساب الشعب الفلسطيني هذا صحيح، لكن هناك أمر واقع يفرض علينا التعامل معه سياسيًا، الصهيونية عدوة أم غير عدوة هذا لا يعني شيئًا وطموحات الدولة الواحدة أو الدولتين هنا بكل زمنيتها، لهذا أنا أتفق مع أبراهيمي، نتنياهو يهدم المشروع الصهيوني لأنه مشروع خارج زمنيته اليوم. 45 جيد أعجبنى
التسلسل: 25 - وماذا عن الجانب الاسرائيلي 2015 / 7 / 15 تعليق : مالوم ابو رغيف الاخ عبد الله تحياتي اتفق معك تماما في فكرة التعايش بين المسلميين واليهود في دولة واحدة جميع العوامل التي تفضلت بعرضها صحيحة واكيدة، فاسرائيل دولة متقدمة ومتطورة ، هي دولة قانون مدني وليس قانون يهودي بدلالة الحادثة التي تفضلت بروايتها مشروع الدولة الواحدة ليس بالمشروع الجديد، ذلك ان التيارات القومية والاسلامية والثورنجية رفضته وخونت كل من دعى له وهو الحزب الشيوعي الفلسطيني,,ـ انت كتبت الاسباب بروح تحاول اقناع الفلسطينين، لكنك لم تتطرق الى الجانب الاسرائيلي، هل يرضى بالدولة الواحدة، الأن الاسرائيليون يرفضون هذا الامر جملة وتفصيلا !!ـ بعد اشتداد الارهاب وانتشار التفكير الاسلامي الاصولي اصبحت جميع الدول تخشى على سلامة شعوبها منهم، فهل تعتقد ان اسرائيل سترضى بدولة تجمعها مع اناس قد بنت حائط بينها وبينهم، ومهما اسميناه عنصريا او لا انسانيا، لكن بالتأكيد قسم من اسبابه كان الخوف من السيارات المفخخة وتسلسل الجهاديين .ـ اليوم اصبح حل الدولة الواحدة ضربا من الفنتازيا او الطوباويا، اصبح حلما بعيد المنال لان الطرفين اليهود والفلسطينين ينطلقان من قاعدة الدين والقومية وليس قاعدة الانسانية
التسلسل: 26 - الأخ مالوم أبو رغيف- الفانتازيا هي الواقع الحالي 2015 / 7 / 15 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ أتفق مع الجميع هنا أن الواقع الحالي سيء جدا، وأن العنصرية لدى الطرفين عميقة ومتوحشة،ولكن لابد من اليوتوبيا .. هذه ليست طوباوية .. الطوباوية هي أن تستمر إسرائيل بشكلها الحالي كيان عنصري يحكم بخمس قوانين في خمس ولايات كلها في أرض واحدة .. هذا غير عقلاني أبدا .. اليهود في 48 لهم قانون والعرب في 48 لهم قانون واليهود في مستوطنات الضفة لهم قانون والفلسطينيون في الضفة لهم قانون منفصل عن قانون غزة التي تحاصرها البحرية الإسرائيلية. بل لقد بلغت الفانتازيا أن إسرائيل بعد الانسحاب الأحادي الجانب اعتبرت غزة أراض أجنبية فيما تقرصن إسرائيل من شعب غزة ضريبة القيمة المضافة التي يدفعها المواطنون الإسرائيليون .. هل كانت مصادفة قيام الكيان العنصري في جنوب أفريقيا عام 48 أي في نفس العام الذي قامت فيه إسرائيل ؟ أيضا كان يقال أن حلم إزالة النظام العنصري في الجنوب الأفريقي هو حلم طوباوي وغير واقعي ولكن لكفاح الشعوب ونضال الأحرار رأي آخر. أيضا التعصب الديني والقومي هو مجرد أفكار كالنازية مثلا التي احتلت أوروبا في 6 أيام ثم زالت عن الخارطة بعد تكاتف العالم ضدها. 27 جيد أعجبنى التسلسل: 27 لا سلام مع العنصريات الدينية والقومية ! 2015 / 7 / 15 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ ما يفهمه الشعب الفلسطيني عن الحركة الصهيونية أنها حركة عنصرية تعتبر اليهود شعب مختار يجب أن يسود العالم وهي شبيهة بأفكار النازية التي اعتقدت يوماً أن الجنس الآري هو الأفضل عالمياً أو كما اعتقد العرب أنهم خير أمة أخرجت للأنام .. الآن كثير من الأفكار البائدة تتم مراجعتها من قبل المثقفين على مواقع التواصل ومنها ما كان يعتبر مسلمات مقدسة لا يمكن نقاشها .. وهكذا التعصب الديني والقومي .. أفكار شوفينية أورثتنا الدمار والعنف والاستغلال والاضطهاد وهذا ما لن يستمر لكن بتضافر جهود الأحرار في العالم .. الآن حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ال بي دي أس تكلف الاقتصاد الإسرائيلي 4.7 مليار دولار سنويا وهذا الرقم مرشح للتصاعد، وهي نفس الآلية التي تم من خلالها حصار ومقاطعة نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا الذي زال من الوجود عام 1990 .. إرسال شكوى على هذا التعليق 28 جيد أعجبنى التسلسل: 28 - ملاحظة للأستاذ أفنان 2015 / 7 / 15 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ إدارود سعيد قامة رفيعة ومفكر ذو وزن ثقيل واعتبارك له أكبر طوباوي ببساطة هو أمر غير عقلاني .. لست متأكدا من سميح القاسم ولكن واثق تماما أن محمود درويش بعد أوسلو وحصار عرفات عاد لتبني خيار الدولة الواحدة وهذا واضح في ديوان حالة حصار والأبيات التي نقلتها في مقدمة المقال هي عبارة عن خطاب من الشاعر إلى الإسرائيليين ( ماذاسنزرع عما قليل ) واضحة جدا تحيات 44 جيد أعجبنى
التسلسل: 29 اثبت يا ابراهامي ان الطب النفسي على خطأ! 2015 / 7 / 15 طلال الربيعي ابراهامي, تعليق 22 ان كل من يخالفك الرأي هو برأيك متورط. واذا كنت انت تمثل الصهيونية حقا فالصهونية والفاشية, حسب تعريفك, هما سيان. و رأيي ان الصهيونية ايضا العدوة اللدود لليهود هو هو سواء اقرأت الرابط ام لم اقرأه. وبالطبع اني قرأته, ولكن على العكس منك, فاني فهمته حق الفهم لانه ايضا بالعربية التي تتبرأ انت منها فتصبح كمن يُخصي نفسه. فلربما انت قرأت الرابط ولكنك لم تفهمه او طبقت عليه قوانين المنطق الاعوج والمثقوب كما تفعل دوما, فمنطقك يحتوي من الثقوب اكثر مما يحتويه الجبن السويسري. تقول -المشروع الصهيوني (كما أفهمه أنا) هو إقامة وطن قومي لليهود على جزءٍ من وطنهم التاريخي القديم (الحقيقي أو الإسطوري) الذي أصبح بحكم التاريخ وطناً لشعبين: الشعب اليهودي والشعب العربي الفلسطيني- اي تعريف سخيف مجاف لواقع الحال هذا؟ فمتى اصبح هدف الصهيونية اقامة وطن للشعبين: الشعب اليهودي والشعب العربي الفلسطيني (اصبح, بصيغة الماضي كما تذكر ذلك !)؟ لكنك تعتبر الديالكتيك خرافة, ولذا تعلن معارضتك له. فاخبرنا ما هو الفرق بين الاسطورة والخرافة؟ يتبع 28 جيد أعجبنى
التسلسل: 30 - اثبت يا ابراهامي ان الطب النفسي على خطأ! 2015 / 7 / 15 تعليق طلال الربيعي تقول: -المشروع الصهيوني (كما أفهمه أنا) هو إقامة وطن قومي لليهود على جزءٍ من وطنهم...- -جزء من وطنهم!-, فهل تعني ان مشروع الصهيونية برأيك يهدف الى تأسيس وطن لليهود من النيل الى الفرات؟ وانت تعارض الشيوعية بحجة تجريبيتها! ولكنك لا تتقبل تجارب الصهيونية فقط, وانما اساطيرها ايضا, وكأن لسان حالك يقول -يا اعداء المنطق اتحدوا!- لذا اسألك ايضا ما الذي فهمته انت من الرابط ايها العالم البوبري النحرير وزعيم الاساطير؟ فلا تبخل بعلمك علينا! ولا ادري سبب دفاعك عن احقر نظرية عرفها التاريخ. بحوث الطب النفسي تثبت ان الشخص المُساء اليه جسميا, نفسيا, او جنسيا يصبح اكثر عُرضة من غيره ليصبح بدوره هو المٌسئ لاحقا Abused يصبح Abuser وهذا ينطبق بالضبط عليك وعلى عصابتك, اللهم اللا اذا استطعت ان تثبت ان الطب النفسي على خطأ. ولذا, لتتجنب تهم الكذب والرياء ونعوتا اخرى اسوء بحقك, ينبغي عليك ان تثبت ان بحوث الطب النفسي على خطأ. واذا فشلت بهذا, وانت بالتاكيد ستفشل, فسنعتبرك اكبر كذاب في العالم, وستتفوق حتى على بينوكيو. 48 جيد أعجبنى
رد الكاتب التسلسل: 31 - الأخ مالوم أبو رغيف مرة ثانية 2015 / 7 / 16 - 00:07 رد عبدالله أبو شرخ بالنسبة لسؤالك المهم حول الطرف الآخر، أعتقد أن كل طرف مسؤول عن الثورة الثقافية في جانبه .. فمثلا نحن نعرف جيداً ما حدث عشية النكبة من مجازر ارتكبتها الصهيونية في دير ياسين وقبية وكفر قاسم لكن الأجيال الحالية في إسرائيل تنكر ذلك وبإصرار، من هنا تنبع القيمة العالية لكتاب البروفيسور والمؤرخ إيلان بابيه ( التطهير العرقي في فلسطين ) بعد إيلان بابيه كتب البروفيسور أستاذ العلوم السياسية شلومو ساند ثلاثية هزت أركان إسرائيل هي ( اختراع الشعب اليهودي / اختراع أرض إسرائيل / كيف لم أعد يهودياً ؟؟؟ )، وبالتالي فإن السجال الثقافي يحتدم وتصاعد حول قيم الصدق والتعدد وحقوق الإنسان والمساواة .. في الجانب الفلسطيني ثمة طواطم ومسلمات ومقدسات تمتلك طاحونة إعلامية هائلة أعترف بقوتها، وتتمثل في وهم الحصول على دولة فلسطينية في حدود 67 كحل مرحلي .. بعض الأصدقاء هنا في الحوار وكذلك بمواقع التواصل اعتبروا هذا المقال بداية ثورة ثقافية حقيقية .. أنا ما زلت يوتيوبيا وأحلم بمستقبل أفضل للبشرية رغم السواد الحالك .. تحياتي لك 34 جيد أعجبنى
التسلسل: 32 - مقال هام 2015 / 7 / 16 تعليق : نبيل عودة الطرح هام ويحتاج الى تفكير للعمق. من الواضح ان اسرائيل تريد الأرض ولا تريد الانسان صاحب الأرض. عبدالله يطرح موضوعا مصيريا.. المشكلة كما اراها ليست باسم الدولة او علمها او رموزها.. هذه كلها قابلة للتعديل، انما بالمسالة الحقوقية التي تتعلق بالمواطن .. هل الأرضية السياسية قادرة اليوم على ايجاد مخرج سياسي وحقوقي يشكل نهاية للصراع ؟ هناك دراسات يهودية هامة ، ابرزها كتاب صدر بالعبرية مترجما بعنوان -اسرائيل : مستقبل ، http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371998مشكوك فيه- يطرح الكتاب بجرأة المعاضل المختلفة اما دولة اسرائيل بتركيبتها القائمة. لا بد ان اعود للكتاب لطرح بعض تحليلاته الهامة، المشكلة ايضا ان العرب لا يترجمون هذه الكتب الهامة. الكتاب الثاني الهام جدا -المعارضة اليهودية للصهيونية - ناريخ الصراع المستمر- http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?aid=413778 وهناك كتابات كثيرة في الصحافة العبرية لا اجد ان العرب يحفلون بها رغم اهميتها لفهم الواقع الاسرائيلي واسقاطاته على الصراع الدموي بين الشعبين انا على قتاعة ان دولة واحدة هي الحل الأفضل .. باطار فدرالي. 27 جيد أعجبنى
التسلسل: 33 العدد: 631899 - إلى طلال الربيعي (29-30): حوار الطرشان 2015 / 7 / 16 تعليق : يعقوب ابراهامي تعليقاك (29-30) هما مثلٌ ممتعٌ جداً لما أقصده عندما أقول إن النقاش حول الصهيونية والنزاع العربي-الإسرائيلي هو أقرب إلى حوار الطرشان: أنا أقول إن المشروع الصهيوني (كما أفهمه) هو إقامة وطنٍ قومي لليهود على جزءٍ (أكرر مرةً أخرى: على جزءٍ) من وطنهم التاريخي القديم (الحقيقي أو الإسطوري) وأنت تفهم من ذلك أنني أريد أن أقيم وطناً لليهود يمتد من النيل إلى الفرات. كيف فهمتً مني ذلك؟ الجواب الوحيد: حوار الطرشان وبالمناسبة أنا لا أعرف بالضبط ماذا يُقصد بعلم النفس وأنا أشك كثيراً إن كان يُمكن اطلاق صفة العلم على مجموعة النظريات والفرضيات التي يُطلق عليها اسم علم النفس. أنا أعتقد (وهذا موقفٌ يُخالفني فيه الكثيرون ولا استطيع الدفاع عنه بصورة مقنعة) إن ما يُدعى علم النفس (وأنا لا أتكلم عن علوم الماغ) هو أقرب إلى الشعوذة منه إلى العلم. تعليقاتك على كل حال ثؤكد ذلك 38 جيد أعجبنى
التسلسل: 34 أنا لا أتكلم عن قامة رفيعة وغير رفيعة 2015 / 7 / 16 تعليق : أفنان القاسم يا عزيزي عبد الله الرجاء افهمني، وماركس أيضًا قامة (الصراع الطبقي) رفيعة وشومسكي (التحليل الوراثي) قامة رفيعة وماركيز قامة رفيعة (علاقته بكوبا)، مثلهم مثل سعيد هل نيلع كل ما يقولونه، وهل كل ما يقولونه من واقع حالنا، أنا أتكلم عن شروط تبرر لمقولة لحلم لأطروحة، ولا أتكلم عن قامات رفيعة أو غير رفيعة،،، بخصوص درويش انتهازيته منفضحة، كان على علم بكل ما يتم في الدهاليز بخصوص أوسلو ثم استقال تحت ذريعة الاحتجاج، لكنه بقي تحت عصا عرفات لأمواله، وبالتالي في خطه السياسي، وكان لا يكل عن ترداد -الإسرائيليون يخافون السلام-، بالطبع السلام على طريقة أوسلو، ورغم كل شيء أنت لست في حاجة إلى القامة الرفيعة لتبرر مشروعك. 31 جيد أعجبنى
التسلسل: 35 - ابراهامي يخترع علم الماغ والماع! 2015 / 7 / 16 تعليق : طلال الربيعي ابراهامي فعلا انك ىستدعي السخرية يا طاووس العلم. فما هو علم -الماغ!- يا فطحل عصره؟؟ لا بد انه خطأ فرويدي يشير الى -الماع- كصراخ الخرفان. فعلمكك يا ابراهامي هو علم الخرفان والرعاع والعصابات وقوانين الغاب وسكان الكهوف والديناصورات المنقرضة. لم تجب على اسألتي لانك تورطت وتحاول الهروب الى الامام, هذا انا كان هناك لك من امام. ولن يفيدك الماغ او الماع قيد شعرة. 28 جيد أعجبنى
التسلسل: 36 - العيش المشترك مع الغزاة 2015 / 7 / 16 تعليق : نعيم إيليا بعد التحية ((سنجد أن ما حدث في فلسطين مقارب بشكل كبير لما حدث في أمريكا وجنوب أفريقيا وأستراليا، حيث هاجمت بلادنا عصابات مسلحة تدعي أنها يهودية)) هل هذا قياس صحيح؟ فإن كان صحيحاً، فلماذا تطالب بالعيش المشترك مع الغزاة؟ 27 جيد أعجبنى
التسلسل: 37 - إلى طلال الربيعي (35): الدماغ 2015 / 7 / 16 تعليق : يعقوب ابراهامي الماغ هو الدماغ طبعاً. ولكن ما هو علمكك؟ والآن سؤال إلى القراء الأذكياء: ما هو علم الخرفان والرعاع والعصابات وقوانين الغاب وسكان الكهوف والديناصورات المنقرضة؟ أين أنت علاء الصفار؟ لقد قام لك منافس 31 جيد أعجبنى
التسلسل: 38 صديقي نعيم هذا بالضبط ما لا يريد عبد الله أن يفهمه 2015 / 7 / 16 تعليق : أفنان القاسم قلت له هناك واقع علينا أن نتعامل معه، وشروط هذا الواقع، حتى مفردة صهيونية ومفردة صهيوني اليوم لا معنى لهما، يريد دولة واحدة يعني كل النظر إلى المستقبل إلى الأمام وفي ذات الوقت ينظر إلى الماضي إلى الوراء، فلا طرحه السياسي يغدو معقولاً ولا خطابه السياسي يغدو مقبولاً... وينك يا نعيم كيفك؟ 34 جيد أعجبنى
التسلسل: 39 من الحلم الديني والقومي الى الحلم الانساني 2015 / 7 / 16 تعليق : مالوم ابو رغيف الاخ عبد الله ابو شرخ تحياتي لك شكرا على الاجابة المستفيضة والدقيقة والتي تحمل روح الامل لحياة افضل لست مع تثبيط الامال والاحلام، بل قد اقول انه ليست مبالغة قول الشاعر من رام وصل الشمس حاك خيوطها... سببا لآماله وتعلقا القضية اليهودية في جوهرها لا تختلف عن القضية الفلسطينية، كان شعب يبحث عن ذاته، ومثلما اشار لها الزميل ابراهامي، ان ينشأ له وطنا او دولة على جزء من ارضه التاريخية او الاسطورية، الفلسطينيون هم ايضا يبحثون عن ذاتهم في انشاء دولتهم، غير انها ليست ذات خالصة مثلما هي الذات اليهوية، فالذات الفلسطينية متشعبة ومتضاربة، فهي موزعة بين الحلم الاسلامي والقومي بين اليأس والامل،بين التشت والضياع والتشرذم وحلم العودة، الصعوبة هي في خلق ذات واحدة تجتمع ارادتها في مشروع وطني واحد، هو كما اشرت في مقالتك العيش المشترك في دولة علمانية للجميع انا اعتقد، ان القضية الفلسطينية يجب ان تنقل من اطارها الديني او الاسلامي، من طابعها القومي ، الى فضاء الانسانية الاكبر والاوسع والذي يحظى بتعاطف العالم، ليس من احد يتعاطف مع الاديان ولا مع القوميات، الجميع يتضامن ويتعاطف مع الانسانية وحقوقها 53 جيد أعجبنى
التسلسل: 40 - صدق ابراهامي الد جال اتفق مع يعقوب لاول مرة 2015 / 7 / 16 تعليق : علاء الصفار تحياتي استاذ عبدالله ابو شرخ انا ضد ما تطرح وفي قلبي حب للسلام الذي تدعو اليه وبهذه الروحية !انت ياسيدي رجل حكيم في التعايش السلمي.ساوضح رؤيتي!حاول السوفيت شتى الطرق في زمن الحرب الباردة من اجل الخلاص من شبح الحرب!فقاموا بالمساومات وحين دعوا لتخفيض السلاح الذري,فهمت امريكا ان الروس متعبون لذا تظاهرت امريكا بالرعونة,واظهرت انهم مجانين وغداً سيضغطون على زناد القنبلة الذرية, فجاء ريغان بمشروع حرب النجوم.يا عزيزي نحن مع السلام العالمي! لكن مجرد ان تنادي للسلام العالمي تكون معادي للامبريالية الامريكية, فتطبيق امر السلام وتجريد امريكا من الحروب,يعني انك ستقضي على امريكا كقوة امبريالية تسير العالم وفق مصالحها خارج الحدود.العزيز ابو شرح تجد الرد المناسب عند ابراهامي العنصر ي,فهو يطرح الوجه البشع للصهيو نية!لا يقبل السلام.السلام معناه سقوط المشروع الصهيوني وتفتت دولتها,لا يستطيع ابراهامي وعزرائيله رؤية المصير ما بعد سقوط المشروع الدموي,ان اسرائيل كما السعودية ذراعي الامبريالية.صدق ابراهامي الا طر ش! فحين يرفع القط ذيله يستفز الكلب,لان الكلب يرفع ذيله حين يريد الهجوم.لا فهم وحل في حلقة الشيطان!ن 25 جيد أعجبنى
التسلسل: 41 إلى نعيم إيليا 36 2015 / 7 / 16 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ تحية طيبة .. كذلك فإن السود في جنوب أفريقيا الآن يعيشون مع الغزاة البيض في دولة ديمقراطية واحدة تحت قانون واحد .. أين المشكلة في الموضوع ؟؟؟؟ 33 جيد أعجبنى التسلسل: 42 - شكراً نبيل عودة 2015 / 7 / 16 رد عبدالله أبو شرخ ربما كانت مساهمتك وداخلتك من المساهمات الجادة والمتفهمة للطرح في المقال .. أنت من عرب 48، وتعرف إسرائيل من الدا خل بشكل أفضل من الآخرين ... نعم أتفق معك أن ثمة حراكاً إنسانياً يتفاعل برغم ما يسمى صراع الحضارات، نحن لا نترجم جميع ما يصدر في الفضاء العبري وهذا يضعف الحراك الفكري والإعلامي .. الروابط التي أدرجتها لا شك مهمة .. شكرا للمساهمة الخلاقة وتقبل مودتي 28 جيد أعجبنى التسلسل: 43 - إلى علاء الصفار 40 2015 / 7 / 16 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ ليست المشكلة بالنسبة لي من يتفق ومن يختلف مع طرحي لمفهوم التعايش .. فكل قاريء للمقال يفهم ما يريد وخاصة القراء العرب .. أنت تعادي الإمبريالية الأمريكية وأنا أتفق معك .. لكن النظر والتعامل مع أمريكا باعتبارها وحدة وحدة خالية من التنوع هو أمر خاطيء .. أمريكا البشعة هي حرب فيتنام وحصار كوبا ودعم إسرائيل وإلخ، ولكن أمريكا أيضا تحوز 65 % من مجموع جوائز نوبل في العلوم المختلفة .. أمريكا مراكز متقدمة لمكافحة السرطان .. أتفق معك بخصوص العنصرية الصهيونية، ولكن لا أتفق على منطق الحوار بالشتم والسب .. أبراهامي صهيوني يؤمن بخرافات تربى عليها مثل الملايين من أصحاب العقائد .. لا تنسى شيئا مهما، وهو أن الفكر الديني الزائف والمضلل هو أداة خطيرة من أدوات الإمبريالية ذاتها، فما زالت أمريكا تساند جبهة النصرة ولواء التوحيد، وما زالت معاهد الفكر الديني الإسلاموي منتشرة في واشنطن ولندن .. شكرا لاهتمامك وتقبل مودتي 23 جيد أعجبنى
التسلسل: 44 - كراهية المسلمين لليهود هي العلة القاتلة 2015 / 7 / 16 تعليق : سيلوس العراقي مرحبا للجميع من حق الجميع الأمل والتفكير في حلّ للمشكلة والطرف العربي له اغنية كلماتها ان فلسطين عربية ان فلسطين وقف اسلامي ان اسرائيل صهيونية ان الصهيونية عنصرية ان اليهود لا حق لهم لا تاريخي ولا معاصر في أي شبر في فلسطين علم المنظمات يضم خارطة تمثل كل فلسطين الموت لليهود صبحا ومساءا في خطابات المسلمين من مشرق الارض الى مغربها اليهود قردة وخنازير يا يهود يا يهود جيش محمد سوف يعود الشعار الفلسطيني الشهير في الدعوة لرمي اليهود في البحر ان اليهود لا يبحثون عن السلام الفلسطينيون لوحدهم يبحثون عن السلام وهذا واضح في دستور أكبر منظمة فلسطينية حماس في الدعوة لازالة اسرائيل من خريطة العالم وغيرها من المفردات النازية العربية والاسلامية هل يمكن لخطاب كهذا تشجيع أي يهودي او اسرائيلي صهيوني أو غير صهيوني أو اسرائيلي ملحد أو مسيحي اسرائيلي أن يثق للحظة واحدة بالعرب عامة أو بالفلسطينيين؟ هل يثبت الواقع غاية الفلسطيني ببناء دولة مستقلة له تعيش في سلام ؟ او دولة فيدرالية تعيش في سلام؟ لماذا يطالب الفلسطينيون بتاسيس دولتهم التي يمنع أن يكون فيها اليهود مواطنين ؟ السؤال المهم: أين يكمن الفكر العنصري؟ 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 45 - انت يا ابراهامي مثير للشفقة حين تمارس المراهقة ههه 2015 / 7 / 16 تعليق علاء الصفار شبيك لبيك! انت تعجبني في ناحية,انك انسان صادق مع نفسك ولا تجامل إذ انك تعرف المصالح الصهيو نية وابعادها وبشكل عملي وغير حالم ام طوباوي! قلت ان القط يرفع ذيله حين الخوف بينما الكلب يخفض ذيله بين رجليه حين الخوف! اتذكر فلم سافل أمريكي ,يتحدث عن رجل كان يعمل في هيئة الامم المتحدة وهو رجل من انصار السلام ياخذ مواقف طيبة تجاه الشعوب في جنوب افريقيا وإسرائيل.كان لهذا الرجل زوجة جميلة,وتكون وحيدة طويلاً إذ زوجها كان يسافر كثيراً,فأختار مؤلف الفلم القيح الثقافي والحضاري الامريكي,وباحداث مقززة للحط من هذا الرجل العامل من اجل السلام في العالم ونشاطه ضد العنصرية في جنوب افريقيا وإسرائيل وغيرها.ففي حين يجهد رجل السلام في المحافل الدولية,يصور الفلم زوجة رجل السلام الجميلة في ورطة مع شاب امريكي وسيم عنصر ي حاقد على زوجها, فيغريها للمضاجعة الجنسية فتستسلم لنزوتها,لكن لَم يلبي الوسيم السافل حاجتها إذ قلبها كما يقلب المرء صحن الطعام على قفاه ليأكل!!! اي اتاها من قفاها لينتقم من زوجها الذي يصرخ من اجل الحرية والسلام,هكذا اجد حقدك على رجل السلام عبد الله ابو شرخ! فلغة سلام وديعة ولغة حرب عنصرية !ن, 30 جيد أعجبنى
التسلسل: 46 حقد صهيو ني ابراهامي وسيلوس وكل الديماغوجين 2015 / 7 / 16 - 11:31 تعليق علاء الصفار يخبرنا سيلوس بطل التحرير الصهيوني عن الحقد العربي الاسلامي وكأن بلفور.هرتزل.بن غورين بيغن.ديان.شارون.باراك ونتياهو رجال سلام وليس جيش عساكر سفاحين دماء,نزلوا للعالم السفلي في جحيم دانتي وكهف ماكبث في اغتيال الارض والعرش عبر الدسائس والقتل و الجريمة.نعم نقر ان اللقيط له الحق في الحياة.فهكذا يطرح العزيز عبد الله ابو شرخ امر التعايش بسلام و نبذ الحرب ونبذ سياسة الرد على القبح والحرب بل الافادة من السماحة والحكمة, لينبري ويطل النقد للضحية وعدم المساس باسس الجرائم الصهيو نية فاللقيط, هنا هي دولة إسر ائيل التي يحاول عبثا الاستاذ ابو شرح ايجاد حل منصف منها.انا اعرف ان الانتصار سيكون لقوى الصهيو نية واستمرار سياسة الذبح. لذا يجب ان نصرخ ضد الظلم! ان وجود فلسطيني واحد بالنسبة للعنصريين هو خطر, لان في قاموس الاجرام هناك الخوف من الاحفاد,لذا يلجأ الكثير من المجرمين إلى قتل اطفال المناضلين او اصحاب الحق, خوفا من ان يشب الطفل ويعرف جلادية ابيه, ليعمل وينظم ويحشد للانتقام,ان هذا العقل الرخيص يسيطر على كل طروحات الصها ينة وهو نزعةعدم الاطمئنان إذ هم ينطلقون من اسقاطاتهم النفسية المريضة علينا!ن 30 جيد أعجبنى
التسلسل: 47 - جمع الذئب مع الحمل كجمع الراسمالية مع البروليتاريا 2015 / 7 / 16 تعليق : علاء الصفار في الوقت الذي تنتصر امريكا و تسحق السوفيت و تغزو افغانستان و العراق و ليبيا و سوريا, لا يمكن الحديث عن السلام, و لِمَ تكف أمريكا و غسرائيل عن مشرعها في تحطيم الفلسطينيين و تحويلهم لهنود حمر مادام هي منتصرة و متمكنة, التاريخ كما صورته انت يا سيد عبد الله ابو شرخ, قضى الفراعنة اكيد على اقوام لا نعرفهم, و صاروا متربعين على التاريخ المصري و هكذا اختفوا الفراعنة و السومريين, و هكذا ظهر الصراع الصليبي على البلدان المسيبوتانيا و ظهرت دولة الاسلام حلت محل شعوب عريقة و قضت بلا رحمة على تاريخها و حتى لم نعد نعرف شيء كثير عن الديانة الوثنية في السعودية, فإسرائيل في شوط و مرحلة بعيدة عما يجري من حديث حول السلام, وهي تعرف كيف تقود الحوار من اجل تركيع الشعب الفلسطيني ليكون دائما كما يركض نحو السراب كما كان موسى يركض في وراء السراب في الصاري, اي ان اسرا ئيل بهذا الحوار و الخلافات في مجلس الامن ام مع القيادة الفلسطينية تعمل على تاسيس دولتها الصهيو نية و بطموح لا يعرف التوقف, كما امريكا و تطورها في انتاج الاسلحة لتتوسع مصالحها! .http://www.albawabhnews.com/1383370 اسرئيل تنتصر على طريقتها الخاصة هنا!ن 26 جيد أعجبنى
التسلسل: 48 - التعليق 46 2015 / 7 / 16 تعليق سيلوس العراقي التعليق 46 هو الاجابة الواضحة بلسان عربي مسلم يدعي اليسار وفيه الدليل القاطع للحقد والكراهية على يهود اسرائيل نبع بث الكراهية والعداء على يهود اسرائيل في هذا الموقع المحترم للأسف
أردت القول في تعليقي 44 أعلاه بأن العنصرية ليست حكرًا على شعب واحد في هذه الارض ولا يمكننا أن نتهم الآخرين بالعنصرية في الوقت الذي كل مفرداتنا مليئة بالعنصرية والكراهية حتى بتنا نغني أناشيد وأغاني بالعربية مليئة بالكراهية والعنصرية ضد اليهود ونسميها بالاغاني والشعارات الوطنية
بينما من يبحث عن السلام فحريّ به أن يثبت ذلك ويعبّر عنه بعباراته ولسانه أيضًا أما صاحب التعليق 46 فيأبى أن يفهم ما يكتبه الآخرون لأنه يعتقد مصرًا أنه الوحيد على حق وعلى الجميع تأييده وهذا هو الهراء بعينه السلام يحتاج الى لغة سلام وفكر سلام ولغة سلام وثقافة سلام ومجتمع يبحث عن السلام وليس معاهدة يوقعها السياسيون أو قصيدة شعر
تحية للجميع وخاصة الى الأخ أبو شرخ الذي أحترم طرحه (الحالم) في هذا المقال لكن أعتقد أن موضوع الدولة الواحدة لا يمكنه أن يرى النور لأنه غير واقعي ولا يمكن له أن يعيش أكثر من دقائق خلال ليلة واحدة كأحلام الليل 32 جيد أعجبنى
التسلسل: 49 - إلى علاء الصفار (47): رأفةً باللغة العربية 2015 / 7 / 16 تعليق يعقوب ابراهامي (هكذا اختفى الفراعنة و السومريون) وليس: هكذا اختفوا الفراعنة و السومريين 27 جيد أعجبنى التسلسل: 50 - إلى سيلوس 44 - الفكر العنصري ! 2015 / 7 / 16 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ هل حقاً قرأت المقال ورأيت منه مقولات مثل اليهود قردة وخنازير ؟ توجه العداء والكراهيةوالحقد على السلام الإنساني العادل هو ما يميز تعليقاتك العنصرية .. الفكر العنصري هو أن يؤمن الصهاينة بأن اليهود هم شعب الله المختار بمعنى أنهم أفضل شعوب الأرض .. العنصرية هي أن يكون في الدولة 4 أقليم ويعيش سكان كل إقليم بقانون مخالف ومناسب لعقلية العنصريين .. العنصرية هي المذابح والمجازر التي شردت مليون فلسطيني عام 48 وكأن المدنيين يجب أن يدفعوا فاتورة الحرب .. أي عقل لديك يا سيلوس ؟؟ أرجو أن تعيد قراءة المقال مرة ثانية. 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 51 - أصحيح أن اليهود غزاة؟ 2015 / 7 / 16 تعليق : المتمدن نعيم إيليا (( كذلك فإن السود في جنوب أفريقيا الآن يعيشون مع الغزاة البيض في دولة ديمقراطية واحدة تحت قانون واحد .. أين المشكلة في الموضوع ؟؟؟؟)) المشكلة هي أن السود لا يقولون: (هاجمت بلادنا عصابات مسلحة تدعي أنها ...) رغم أن البيض في الواقع غزاة. سؤالي واضح أستاذ عبد الله شرخ: أصحيح أن اليهود غزاة كالأوروبيين؟. واسمح لي مشكوراً بهذه البرقية إلى أديبنا القاسم الكبير: أشكر سيادتك على تفقدي! الحقيقة أنني منهمك، وأحياناً مرهق. وفي الاستراحات أقرأ كثيراً. ولقد قرأت فصولاً من روايتك الأخيرة، ولسوف أتم قراءة فصولها الباقية بعناية وتركيز لفتت انتباهي رغم أنها فنياً ليست بمستوى مدام ميرابيل؛ لأنها ذكرتني برواية قديمة مخطوطة تجري أحداثها في الرقة قبل ظهور داعش بزمن طويل. فيها رؤية بل رؤيا.. وفيها فكرة فرعية تكاد تقترب مما التقطته حتى الآن من فكرة روايتك العامة هذه. بالنسبة للقضية الفلسطينية، فإنها معضلة وجودية، ومشكلة عامة تهم العالم الإسلامي أكثر مما تهم الفلسطينيين؛ ولهذا فلا جدوى، في نظري، من وضع مقترحات وحلول جانبية خارج الإجماع الإسلامي. والسؤال الكبير: هل سيجمع العالم الإسلامي يوماً على حل لها مرضٍ؟ 28 جيد أعجبنى
التسلسل: 52 - الى عبدالله شرخ 2015 / 7 / 16 تعليق : سيلوس العراقي مرحبا أخ عبدالله أنا لم أعلّق مباشرة على مضمون مقالك ربما قد حدث سوء فهم منك أو مني فلم أوجه التعليق 44 لك أو لمقالك ماعدا الفقرة الاخيرة من تعليقي رقم 48 كانت موجهة لك وللمقال التعليق 44 كان موجهًا بشكل عام حول العنصرية التي لا تنحصر في طرف دون الآخر مع اسئلة ممكن أن تكون موجهة لمن يعنيه أمر العنصرية
أعتقد ان ذلك كان واضحًا ، لذلك في مقدمة تعليقي القيت التحية للجميع ولم اوجهه لك ككاتب المقال فقط بصورة مباشرة لأن موضوع مقالك خارج تماما عن العنصرية لكن بعض المعلقين أو لنقل أحدهم الحاضر هنا دائمًا ، غارق فيها وهو يعرف نفسه وأنت تعلم بانني صريح في ابداء رأيي وإن كان قاسيًا أحيانًا لأن الحقيقة قاسية أحيانًا ومؤلمة ويتاسف المرء كثيرًا للجوء اليها أحيانًا واوضحت في تعليقي بصراحة موقف العرب والمسلمين وبعض من تعابيرهم ولهجتهم العنصرية القاسية المعبرة عن الكراهية لليهود والقساوة تحتاج أحيانا قساوة مباشرة في اظهارها أرجو أن يكون الامر واضحًا فأنا أحترم رأيك في مقالك هذا جدًا مع ان الحلم غير واقعي لكن أحببت من خلال المقال خبرتك الواقعية أتمنى لك الخير تحياتي 32 جيد أعجبنى التسلسل: 53 اعتذار 2015 / 7 / 16 تعليق : سيلوس العراقي الأخ عبدالله أبو شرخ اعتذر للخطأ في كتابة اسمك في التعليق الذي ارسلته من دون تدقيق 24 جيد أعجبنى
التسلسل: 54 - إلى نعيم إيليا (51): جواب صغير لسؤالٍ كبير 2015 / 7 / 16 تعليق : يعقوب ابراهامي الجواب على سؤالك الكبير هو: لا وتحياتي الكبيرة لك 31 جيد أعجبنى التسلسل: 55 - إلى نعيم إيليا 51 .. نعم الصهاينة غزاة ! 2015 / 7 / 16 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ ما حدث في أمريكا عندما غزا البيض القارة وقتلوا أصحابها الأصليين وما حدث في جنوب أفريقيا هو نفسه ما حدث في فلسطين .. أصلا الدين لا يعتبر عن انتماء قومي كما تريد الصهيونية . أنا شخصيا لي صديق يهودي لا يؤمن بأن إسرائيل هي أرض الميعاد .. هل أنت أكثر علماّ من البروفيسور والمؤرخ الإسرائيلي شلومو ساند والمحاضر في جامعة تل أبيب ؟؟؟ كتب ثلاثية هزت أركان الصهاينة الغزاة وهي: 1- اختراع الشعب اليهودي 2- اختراع أرض إسرائيل 3- كيف لم أعد يهوديا ؟! عليك مطالعة هذه الثلاثية العظيمة بالإضافة إلى كتاب إيلان بابيه ( التطهير العرقي في فلسطين ) .. في الحقيقة بدأت تظهر أصوات صادقة في المجتمع الإسرائيلي تعترف بجرائم الصهيونية عام 48، فإن كنت ستبقى مع عصبة الصهاينة لإنكار الغزو فأنت حر أيضا. الآن يعيش السود أهل البلاد الأصلية مع الغزاة البيض في دولة واحدة مع مساواة كاملة وقانون واحد لسبب بسيط، هو أن العالم الآن لا يسمح بوجود الكيانات العنصرية الفاشية. 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 56 - العزيز نعيم رواية عساكر كوميديا خفيفة 2015 / 7 / 16 تعليق : أفنان القاسم طبعًا لا مقارنة بين مدام ميرابيل وعساكر، أنت شعرت بهذا منذ السطور الأولى، فعساكر كوميديا من النوع الخفيف، ولتأريخ الساعات التي سبقت الاحتلال الأمريكي للعراق على طريقتي... بالنسبة لمشروع العزيز عبد الله، أهم الأشياء وأهمها التخلص من كل التركة الخطابية: صهيونية، غزو، عصابات، عرب 48، هم كانوا، نحن كنا، والتخلص من كل التاريخ العدائي الاغتصابي الإجرامي إلى آخر الوقائع المستهلكة فيما يخصنا ويخصهم، وبالتالي تنظيف رؤوسنا ورؤسهم من كل الماضي، رغم صعوبة ذلك على الواحد وعلى الآخر، وانتظار الفرصة السانحة فلسطينيًا وعربيًا وإسلاميًا وغربيًا، انتظارها ونحن متهيئن لها... 33 جيد أعجبنى
التسلسل: 57 - اساطيرهم وكتاب - كفاحي- لهتلر سيان 2015 / 7 / 16 تعليق : طلال الربيعي الاستاذ العزيز عبد الله أبو شرخ ان اشخاصا مثل ابراهامي يرقصون جذلا لجهلهم وتشبثهم باساطير الاقدمين العنصرية التي هي الوجه الآخر او المبرر النظري لكتاب -كفاحي- لهتلر, مهما بدا ذلك غريبا. ولا ادري لماذا يحتاجون ادمغتهم اذا كان الميتون هم من يحكمهم. فكما نوهت اعلاه ف Abused يصبح Abuser وحتى لو لم تكن هذه الاساطير موجودة, لكانوا هم اول من اخترعها. وافر تحياتي 33 جيد أعجبنى
التسلسل: 58 - إلى الأستاذ عبد أبو شرخ 2015 / 7 / 16 تعليق : نعيم إيليا من يطالب بالعيش المشترك مع قوم، فعليه أولا أن يعترف بوجودهم التاريخي، وإلا فلا معنى لأن يطالب بالعيش المشترك معهم. أتظن أن اليهود سيستجيبون لدعوتك وأنت تنكر وجودهم؟ إذن فلماذا ترهق قلمك؟ ولن أصف دعوتك بأنها تبيَت أمراً، فلست إلهاً يعلم النوايا والخفايا. اليهود خرج منهم خلق كثير إثر نكبتهم وتوزع في الأمصار قبل أن يظهر العرب، وبقي منهم خلق كثير في فلسطين. فلسطين لم تخل قط من اليهود. الاسبان وغيرهم لم يكن لهم وجود سابق في البلدان التي غزوها، كما كان لليهود وجود في أرضهم. فعلى أي أساس عقدت المقارنة بين اليهود وهذه الشعوب الغازية؟ ثم إن السود والهنود الحمر أكثرهم دخل في ثقافة الغزاة، فبات العيش المشترك فكرة قابلة للتطبيق، فهل سيدخل الفلسطينيون في ثقافة اليهود، لتصبح فكرة العيش المشترك مع اليهود قابلة للتطبيق؟ أما عن السيد شلومو ساند، فأنصحك ألا تأتي على ذكره كدليل وشاهد. فلدي العشرات من الأسماء اللامعة في علم الآثار اكتشفت ما لم يكتشفه. وأنا لست معك ولا مع الصهاينة، أنا مع المنطق والحقيقة التاريخية. فأما المنطق فيرى أن دعوتك لا قيمة لها، فأثبت أن لدعوتك قيمة بالرد على أسئلتي وملاحظاتي. 29 جيد أعجبنى التسلسل: 59 - إلى سيد نعيم إيليا - 58 2015 / 7 / 16 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ وهل كان للبيض أي وجود تاريخي في أمريكا ؟؟ وهل كان للإنجليز أي وجود تاريخي في أستراليا ؟؟؟ وهل كان لهم وجود تاريخي في أفريقيا ؟؟؟ القوة وحدها تمنحهم الحق وليس التاريخ .. مارتن لوثر قتل من العنصريين عام 1950 .. ولكن قرار إلغاء العنصرية صدر عام 1964 وأنا لا أدعي أن مشروع التعايش بين الشعبين ضمن هوية إنسانية جامعة يصلح اليوم .. لابد من تضافر الجهود وتشبيك القوى الإنسانية والمؤسسات غير العنصرية .. هم غزاة لأن كتاب ( اختراع الشعب اليهودي ) وكتاب ( اختراع أرض إسرائيل ) يؤكدان أن تلك العصابات هي عصابات استعمارية تمكنت من تحويل اصطلاح ( أرض إسرائيل ) من متخيل ديني أسطوري إلى واقع جيوسياسي بالبلطجة والعربدة. لكن ما حدث كان قد حدث، ولا يمكن للهنود الحمر الآن أن يطالبوا بطرد البيض لأن أمريكا أقوى دولة في العالم .. هم تعايشوا في مجتمع مدني بقانون موحد ومساواة .. وهو ما سيحدث لدينا ولكن ليس قبل الكفاح والنضال لأجل هذا الهدف 31 جيد أعجبنى التسلسل: 60 الأستاذ طلال الربيعي 2015 / 7 / 16 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ نعم هي الأساطير والديماغوجيا . . المشكلة أنهم أقوياء ونحن ضعفاء .. المباديء الإنسانية يمكن أن تآخي بين البشر .. هذا ممكن وهو ما قد حدث في أمريكا مع الهنود الحمر والسود .. لكن يبدو أن العنصرية الصهيونية شيء مختلف شكرا لوجودك المشرق وتقبل مودتي 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 61 العدد: 632022 - اقرا المقال جيداً يا سيلوس و لا تهجام الفلسطينيين 2015 / 7 / 16 - 21:01 تعليق : علاء الصفار المقال يؤكد ان الشعب الفلسطيني صار ضحية,أي انه هو صاحب حق,وعرف ان جلادية جلاوزة لا يمكن مقاتلتهم اليوم وفي ظل الامبريالية الامريكية وعملائها في السعودية والخليج و مصر والمغرب,بكلمة الشعب الفلسطيني محاصر كما تحاصر غزة, فاسرائيل لها اساليب او كما سمها عبد الله ابو شرخ 5 قوانين تتعامل بهافي الوطن الفلسطين الذي تم استباحته,يقر العالم ان الاوربيين قد غزو امريكا واستباحوا ارضها وبنوا دولة مسيحية على جماجم الهنود الحمر الوثنيين, لكن انت ياسيلوس تريد اتهام العرب بكونهم حاقدين !اقول من الغباء ان لا يحقد الفلسطيني على جلادية, لكن المعضلة ان سيلوس يريد انتزاع من الفلسطينيين اعتراف على ان الفلسطينيين ليسوا اصحاب الارض وبهذا ستنبري اسرائيل ومعهم سيلوس باعمال بربرية لقتل الغزاة احفاد شعب العماليق,اي ان سيلوس كصيهوني عتيد يريد ان يضع اصابعه في عيون الشعب الفلسطيني وعليه يجب ان لا يضرخ وان لا يحقد, أقول ان هذا المنطق رفضه اليهود حين هاجمهم الهتلر, وهكذا نحن نقر ان الفلسطينين ضحايا وسبايا لكن لهم حق النضال والوجود,بلا تخرص عن الحقد العربي!لِمَ الحقد يا سيلوس؟ لوجود جرائم بربرية يا سيد حمامة سلام دعي!ن 49 جيد أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 62 - مع كل الأحترام لوجهات النظر المتوافقه والمتصادمه 2015 / 7 / 16 تعليق ضرغام تعليقاتي أعلاه لم تتطرق ألي امكانيه تطبيق الفكره من عدمه. أعظم ما في المقال هو الفكر الجديد والنظره المختلفه ألي من نعتبرهم أعدائنا الالداء!!! المتوسط العام لرأي رجل الشارع العربي قريب ألي رأي الكاتب الأستاذ علاء الصفار ومقداركراهيته لاسرائيل وأمريكا ليست خافيه علي أحد نعم، اذا نظرنا للماضي، وعلي سبيل المثال فقط، تعرضت مصر لغزو (أو فتح كما يسميه البعض) عربي بقياده عمرو بن العاص، لكن الأمر الواقع الآن أن مصر بها مسلمين سنيين ومسيحيين وقله نادره من اليهود وهناك نسبه من الملحدين (تتزايد مع الوقت) وطبعا نسبه من الشيعه (تم سحل كام واحد منهم في منطقه الهرم العام الماضي)، ...ألخ. السوءال الهام، وبحسب فكره ومحتوي المقال هنا، هل من الأفضل للجميع التعايش معا كمواطنين متساويين تماما؟ قطعا اسرائيل لها مخاوفها لأنها تعلم أن العرب منتظرين نصف فرصه لمحو مواطنيها اليهود من الوجود...فهمت يا عبد الموجود؟ أجمل مافي المقال أنه يطرح مبدأ التعايش دون كراهيه. تحياتي للكاتب ولجميع المعلقين، كل عام وجميعكم بخير خصوصا من يحتفلون بعيد الفطر 27 جيد أعجبنى
التسلسل: 63 من أنت؟ 2015 / 7 / 16 تعليق نعيم إيليا سألتك كيف تعقد مشابهة بين الغزاة الأوربيين واليهود، والغزاة الأوربيون بخلاف اليهود لم يكن لهم وجود مسبق في البلدان التي غزوها، فتجيب: ((وهل كان للبيض أي وجود تاريخي في أمريكا ؟؟ وهل كان للإنجليز أي وجود تاريخي في أستراليا ؟ وهل كان لهم وجود تاريخي في أفريقيا؟ القوة وحدها تمنحهم الحق وليس التاريخ)) وسألتك هل يمكن أن يدخل الفلسطينيون في الثقافة اليهودية ليصبح العيش المشترك قابلاً للتحقق كما تحقق في جنوب أفريقيا وأمريكا اللاتينية واستراليا وكندا، فتمثلت بمارتن لوثر كينغ. كنت أتوقع أن تتمثل بالجزائر التي باءت بالفشل محاولات الفرنسيين المضنية لجعلها مقاطعة للعيش المشترك لشعبين من ثقافتين مختلفتين. أما فكرة (اختراع الشعب اليهودي) فهي من الضعف بحيث لا تستحق أدنى اكتراث.. أنت ترى أن اليهودية دين، ولكن اليهود يرونها ديناً وقومية. فبأي حق تنزع منهم شعورهم القومي؟ بحق التاريخ؟ وهل تاريخك أصدق من تاريخهم؟ من أنت؟ هل أنت عربي حقاً؟ آرامي؟ كردي؟ أرمني؟ تركي؟ شركسي؟ فارسي؟ أفغاني؟ حبشي؟ أمازيغي؟ مصري؟ يوناني؟ يهودي أسلم ...؟ قل لنا من أنت بحق التاريخ؟ ردك، مع الأسف، ضعيف. لن أتابع النقاش وشكراً 54 جيد أعجبنى التسلسل: 64 هل هذا رد سيد نعيم ؟ 63 2015 / 7 / 16 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ كيف تحكم على الكتب والأبحاث دون قراءتها ؟؟؟ اختراع الشعب اليهودي هو من تأليف مؤرخ وبروفيسور تاريخ في جامعة تل أبيب ومن أصول يهودية .. فمن أنت وماذا تكون ؟؟؟ أما ردي على سؤالك عن القومية فأن القومية نزعة عنصرية غبية لا أعترف بها ولا أحترمها. 31 جيد أعجبنى
التسلسل: 65 انا لا احقد على امريكا او السعودية كشعوب 2015 / 7 / 16 تعليق : علاء الصفار يقول السيد ضرغام ان حقدي واضح على امريكا واسرائيل وهو لم يتطرق على حقدي على السعودية وقطر وعلى العراق نعم عراق صدام حسين.السيد ضرغام انت قلت نصف الحقيقة و شوهت النصف الاخر,تماما مثلما سيلوس يتناول الحقدد العربي ولا يتطرق الى جرائم الصها ينة العنصر ين,فيكون الفلسطين بذلك بشر همجي لا يعرف الا الحقد ولا يستطيع ان يندمج بالحضارة االامريكية التي تفصل لنا وجودنا وحدودنا فنكون برابرة حاقدين لا ينصاعوا للقوانين المفروضة,أي أن حقدي هو ليس على العراق كشعب بل هو حقدي على السلطة الدكتاتورية العراقية والبعث الصدامي, اي بعد ان قضى صدام حسين اي نفس شريف في حزب البعث ليتحول الى حزب دكتاتوري قمعي بربري على شعبه وليتعاون مع امريكا واسرائيل, فنا لا احقد على امريكا كشعب بل احقد على سلطتها البربرية التي اصبحت امبريالية تتزعم العالم بعد القاء القنابل الذرية وانتصارها على هتلر,اما شعبها كشعب العراق ففيه الشرفاء والعلماء والابرياء لا وبل فيها الاحرار الذي خرج ضد الحرب في الفيتنام والعراق وفيها نؤام تشومسكي نبي العصر الحديث بالنسبة لي,اما اسرائيل فهي قاعدة امريكية مرتزقتها يهو د مستوطنين برابرة يجب تقبلهم!ن 28 جيد أعجبنى
التسلسل: 66 - بعد أذن الأستاذ عبدالله 2 2015 / 7 / 17 تعليق : ضرغام بعد أذن الأستاذ عبدالله 2 تكمله تعليق جرائم الدول والعصابات ممتده عبر التاريخ وأمريكا واسرائيل ليستا مستثنيتين الفرق الجوهري بين تقييمي وتقييمك انني أري حجم جرائمهم مثل مايراها *مثلا* الأستاذ سامي لبيب، لكن روئيتك أنت فيها كثير من المبالغه. تعرف، لو كانت أمريكا هي التي ألفت القران والاحاديث النبويه، لكان تقييمي ورأيي مطابقين لما تكتب وتقول...الجرائم بأسم الآله ممتده عبر التاريخ وقبل أن توجد اسرائيل وأمريكا، لكن في عصرنا الحالي الجرائم بأسم ألدين اياه لها نصيب الأسد. عندما تبالغ حضرتك في تحميل مشاكل العالم الحاضر، وخاصه منطقتنا علي اسرائيل وأمريكا فأنك، ودون أن تشعر، تهدر جهود التنويريين الذين يقفون ضد جرائم العقيده اياها، لأن انطباع من يقرأ لك قد يري أن مقترفي تلك الجرائم الوحشيه استنادا لنصوص دينهم، لاذنب لهم بل الذنب كله علي أمريكا وإسرائيل. دمت طيبا التوقيع: ضرغام - نصير الملحدين والأقليات الدينيه والمقهورين في بلاد الحرق والصلب والسلب والنهب 42 جيد أعجبنى
التسلسل: 67 - المحبة تبني والحقد يقتل 2015 / 7 / 17 تعليق : nasha الكره غباء ومرض اقبح وأشنع شعور يقترفه الانسان هو الشعور بالكراهية والحقد للغير سواء كان المكروه شعب او عرق او نظام سياسي. الحاقد اعمى وغبي ومريض ينتقم من نفسه ويؤذيها اولاً قبل ان يحاول أيذاء الاخرين اذا تمكن. الكره يؤدي الى التحريض على الشر بضمير ميت بدون فهم. الحاقد الكاره دائماً ما يكون ممسوح الضمير مؤدلج على موجة واحدة لا يفهم ولا يحاول ان يفهم من يكره. احسن وسيلة للشفاء من هذا المرض هو معرفة وجهة نظر الخصم بحب وبحيادية لان الانسان منطقياً عدو ما يجهل. الحاقد دائماً عنيد وله رأي واحد لا يتبدل ويتصور ان الكل يجب ان يتبع رأيه . تحياتي 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 68 - ختلاق اسرائيل القديمه 2015 / 7 / 17 - تعليق : جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان) الاصدقاء الذين يؤمنون بالوجود التأريخي!! لأسرائيل القديمة ارجوا منهم الاطلاع على كتاب.. اختلاق اسرائيل القديمه.....The Invention of Ancient Israel: The Silencing of Palestinian History تأليف....كيت وايتلام......Keith W. Whitelam.والذي صادرته المخابرات الاردنية بعد عرضه في المكتبات... في الرابط التالي http://www.al-mostafa.info/data/arabic/gap.php?file=aalam/Issue-249.pdf 22 جيد أعجبنى التسلسل: 69 - إلى السيد ضرغام 2015 / 7 / 17 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ لا شك أن السيد علاء الصفار إنسان مثالي يسعى نحو نصرة الضعفاء والمقهورين .. كان انتقادي له مبني على أساس ضرورة التعددية الفكرية عند مناقشة دولة مهولة مثل الولايات المتحدة بعيداً عن النظرة اليسارية الشوفينية التي ترى في أمريكا شيطان أكبر .. حكام أمريكا لا شك مجرمون .. ضربوا اليابان بالقنابل الذرية وضربوا الشعب الفيتنامي بالنابالم الحارق ودعموا إسرائيل وحاصروا كوبا .. لكن ليس هذا كل شيء .. فأمريكا بالمقابل هي المراكز المتقدمة لمكافحة السرطان .. وأمريكا هي تطوير الإنتاج الزراعي خاصة للقمح لكي يكفي ثلثي البشرية وأمريكا هي وكالة ناسا الرائعة وغزو المريخ .. لهذا أطالب الصديق علاء الصفار بشيء من الفضاء العقلاني .. نحن لا نكره الشعب الأمريكي ولا أي شعب على أية حال .. 40 جيد أعجبنى التسلسل: 70 - إلى المحترمة ناشا 2015 / 7 / 17 رد الكاتب : عبدالله أبو شرخ تحية طيبة، من ميزات الفكر العنصري المنطلق من التعصب الديني أو القومي، هي تلك النظرة الاستعلائية للآخر ... الاستعلاء هو ما يسبب نظرة دونية واستحقار كما فعل معي الصهيوني أبراهامي الذي يرفض وبإصرار عجيب أي محاوللات جديدة لتغيير واقع القتل والكراهية .. نعم المحبة تفتح الآفاق نحو مجتمع سوي خال من الحقد والبغضاء وهذا ما نسعى إليه. مع التقدير 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 71 إلى الأستاذ عبد الله أبو شرخ 2015 / 7 / 17 تعليق : نعيم إيليا لأنك سألتني، فسأجيبك رغم أنني كنت أقفلت باب الحديث. أنا دارس علم آثار في جامعة برلين FU إلى جانب دراستي لآداب اللغة العربية وعلومها واللغات السامية والفلسفة وعلم الأديان. ويمكنك أن تتحقق من صدق كلامي - إن كنت في شك - بسؤال أستاذي وصديقي الدكتور كاظم حبيب عني، أو قراء الحوار المتمدن الذين يعرفونني معرفة شخصية. مع الاحترام والشكر 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 72 - الدين تتستر به السعودية واليوم التنويري البائس 2015 / 7 / 17 تعليق : علاء الصفار ما علاقة رفضي لطروحات عنا كب التنوير البائسة في موضوع الاستاذ ابو شرح!قلت في مقالي ان العرب ليس لديهم كتاب تنوير ضد الدين ورجاله او ضد الملك الدكتاتور بل لدينا كتاب يدعون التنوير لكن هم من نسيج السلطة وتخلفها وهؤلاء بارعين في اثارة الاحقاد اليدينية ويتحلق حولهم مقلديهم لشتم الانبياء والنصوص الانجيلية والآيات القرانية البائسة والتي عمرها اكثر من 5 الاف عام.هؤلاء الكتاب مغمورين لا يعرفهم الشعب واغلب المعلقين عباقرة مقنعين كما اعضاء داعش ههه أي جبنا ءابطالها(عماد وجحا وخلف) فهنيئاً لضرغام على هولاء العنا كب التويرية المليئة كراهية دينية وعنصرية,هنا يتملص نصير المقهورين السيد ضرغام من الدفاع للشعب المقهور (الشعب الفلسطيني) ويتناسى أن اسرئيل دولة عنصرية دينية استخدمت النص التوراتي لتقتل الفلسطينيين,لكن وجد في مقال السيد ابو شرخ روحية السلام و تصور ان السلام معناه الرضوخ وعدم فضح جرائم اسرائيل وامريكا! السيد ضرغام الفرق بيني و بينك هو اني لا ارجع للدين ونصوصه بل ارجع الى غزو العولمة ونهب العراق وهي بعيدة عن نصوص الدين بل هي مزية عصرنا الحديث وشريعة امريكا للامم المتحدة في القتل و السلب!ن, 33 جيد أعجبنى
التسلسل: 73 - التعددية و المبدئية و تطوير القمح في العالم 2015 / 7 / 17 تعليق : علاء الصفار الاستاذ ابو شرح انا قلت لا اتفق معك لكن في قلبي نزعة للسلام وحقن الدماء ليس في فلسطين بل في العراق و سوريا و كل العالم, لكن ياسيدي العزيز منهم البرابرة للعصر الحديث, هل الشعوب أم السلطات في العراق و السعودية و إسرائيل و التي هي دمى تحقق المصالح لإمبراطورية العصر الحديث, قلت لا اتفق معك لان الحلم الجميل الذي تطرحه ليس انا الذي ارفضه بل ابراهامي و سيلوس و افنان و 90% من اسرائيل, انت لا تؤمن بأن اسرائيل دولة رجالها صار جنود مجندين مدى الحياة يخدم الامبريالية الامريكية( الكلام يقره اليهودي الشيوعي العراقي حسقيل قوجمان)كما مملكة الظلام و احتضانها لجهاز القاعدة وداعش و دور قطر التآمري على العراق و سوريا و التعاون مع امريكا و إسرائيل, لكن لعلم السيد ابو شرح أنا لا ألغي اليهود الذين ولدوا في اسرائيل فهم صاروا ابناء لهذه الارض, وعليهم يقع ايضا ادانة العنصرية, للعلم انا علاقة مع رجال انكليز بيض كانوا معادين للعنصرية في جنوب افريقيا و انا على علاقة ابعضار حزب راكاح الاسرائيلي, و للعلم انا علاقة باليهودية العراقية الشيوعية سعاد خيري و ابنائها, لكن انا معادي للجرائم الصهيونية و الامبريالية!ن 23 جيد أعجبنى
التسلسل: 74 - التعددية و المبدئية و تطوير القمح في العالم 2015 / 7 / 17 تعليق : علاء الصفار انا لست حاقد على الشعوب في امريكا وحتى في إسرائيل,أما الاقرار بان امريكا بلد علم وصناعة من الغباءانكاره,وكذلك بإسرائيل, بل أن امريكا والغرب ليس لديهم افضل من دولة اسرائيل لتكون ممثلة للشرق الاوسط فقد عملت امريكا على اعداد اسرائيل لهذا اليوم,لتكون ممثلة للدولة العربية, اقصد ستكون اسرائيل هي المنفذ للغرب وامريكا في تقديم دول العرب في العقود التجارية والمصالح للغرب وامريكا اي كل شيء لا بد ان يمر عبر موافقة اسرائيل لهذا ستكون قوة دولية لذا ان اسرائيل لا ترغب بتطور اي دولة عربية ولا حتى ايران لتكون ممثلة للمنطقة, لكن أنا لا احط من قدرالتطور العلمي في امريكا بل انا أدين ان يتم استغلال الشعوب عبر التمكن العلمي او كما عبرت انت عنه ان يكون استعلاء عنصري من خلال التطور,كما استعلاء الغربي على الوثني الهندي الاحمر فأدى الى ابادتهم.السيد ابو شرح انت تبالغ في امر التطور العلمي والزراعي, وخاصة في امر الحنطة!ذكر في يوم ما نؤام جومسكي, أنتقد البيض والامريكان على التبجح بامر تطوير الحنطة, من باب أن حضارات شعوب امريكا اللاتينية وفلاحيها عملوا لمئات السنين في تطوير الحنطة قبل ان تخلق او توجد امريكا!ن 25 جيد أعجبنى
التسلسل: 75 - الأستاذ عبدالله 3 2015 / 7 / 17 تعليق : ضرغام الأستاذ عبدالله 3 تعليقي 66 هو تكمله لتعليق لم يظهر بعد، أرجو التدقيق في بريدك فقد تجده. ردود الأستاذ علاء التاليه لتعليق 66 توءكد أن 99.9% من تفكيره وطروحاته تدور حول جرائم أمريكا وإسرائيل وكل من لا يشاركه الرأي *وبالضبط* فهو مخطيء ومتعامي ومتقاعس عن نصره الشعب الفلسطيني...بل أكثر من ذلك، فان -ايمان- الأستاذ علاء بنظرياته، يفوق ايمان بابا الفاتيكان بيسوع والصليب وايمان شيخ الأزهر وملالي ايران بالقرأن. أستاذ عبدالله، في تعليقك 69 تقول {هذا ليس كل شيء) هذه العباره تلخص الفرق بين تقييمك وتقييمه فأن ماذكرته من جرائم الشيطان الأكبر والشيطان الأصغر ليس *كل شيء* لكن في نظره هو أن جرائمهم هي كل شيء والا فأنني أتملص عن مناصره الشعب الفلسطيني، و........كيل الاتهامات سيستمر. أعتقد أن ذكاء الحضور علي هذه الصفحه يستطيع تقييم ارائي دون تكييل الاتهامات جزافا التوقيع: ضرغام - نصير الملحدين والأقليات الدينيه والمقهورين في بلاد الحرق والصلب والسلب والنهب 32 جيد أعجبنى
التسلسل: 76 - اميركا عالم مصغر 2015 / 7 / 17 تعليق : nasha استاذ ضرغام انا لا اتفق معك في طرحك عن الولايات المتحدة الاميركية اميركا عالم مصغر تتكون من جميع الاجناس والاديان والالوان وليست في وضع دولة قومية تتكون من عرق واحد او دين واحد . ثقافتها ليست مبنية على اساس قومي او ديني ولا تروج العداء ضد اي قوميات او اديان . نعم تحارب الانظمة السياسية التي تعارضها ولكنها لا تعادي الشعوب . ومن الطبيعي جداً ان تبحث عن مصالحها وتحارب من يحارب نظامها السياسي . ماذا كان ينتظر الشيوعيين ؟ الانظمة الشيوعية كانت في صراع متكافئ مع النظم الرأسمالية وثبت عملياً وواقعاً ان النظم الرأسمالية هي الاصلح ولذلك انتصرت في الحرب الباردة. وما ادراك كيف كانت ستتصرف الانظمة الشيوعية لو انها هي المنتصرة؟ اذا خرجت اميركا من قيادة العالم حتماً ستصعد قوة اخرى تقود العالم . هل تعتقد ان ملالي طهران ام بني عثمان ام الروس ام العرب ام اية مجموعة اخرى ستكون اكثر عدلا؟ ولماذا؟ 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 77 - إلى علاء الصفار (73): سعاد خيري اليهودية 2015 / 7 / 17 تعليق : يعقوب ابراهامي إذا كانت اليهودية مجرد عقيدة دينية لماذا تصف سعاد خيري بالعراقية اليهودية وهي كما تعلم وأعلم اعتنقت بصورةٍ رسمية الديانة الإسلامية؟ 26 جيد أعجبنى
التسلسل: 78 - جرائم امريكا و جرائم داعش كتلة واحدة مترابطة 2015 / 7 / 17 تعليق : علاء الصفار من الغباء نسيان جرائم امريكا فهي جرائم بربرية ,وامتداد لجرائم الحروب الصليبية وقد عبر عنها السفاح العلماني جورج بوش بعقل صليبي بربري,قال بعظمة لسانه انا مسيحي صليبي جائني الرب في المنام وامرني بغزو افغانستان والعراق,أي ان الامريكي جورج بوش فقط يجتاج بزة البابا الصليبي ليكون معبر عن وجه الحضار الغربية الجميل!اي انا ادين العلماني المتبجح بان الدين الاسلامي هو سبب دمار العرب, لقد كان العراق وسوريا وليبيا بلدان تعيش كما باقي بلدان العالم, وعندما جاءت امريكا باسم التحرير والديمقراطية تم قتل مئات الالاف وهرب من العراق 4 مليون انسان!هذا العار يتحمله كل ادعياء التنوير الذين يرجعون مأساة العراق إلى آيات القران,وليس إلى آيات العلمانية الامبريالية الامريكية وإسرائيل العنصر ية,ثم جرائم قصف العراق بقنابل اليورانيوم يميط عنها اللثام ضرغام نصير المظلومين وكذلك كتابه في في تسفيه الايات والدين! وما علاقة النبي محمد وآياته بقصف العراق من قبل أمريكا! أما أقول أن نقد الدين هو خرافة تلهية وهزيمة المثقف البا ئس الذي يطمس رأسه في الرمال ضاناً ان الشعوب غبية و تحتاج لممعمين علمانيين تنويريين دجالين ههه ددي!ن 49 جيد أعجبنى
التسلسل: 79 - أستاذ ناشا، تعليقي السابق لرقم 66 والذي لم يظهر 2015 / 7 / 17 تعليق : ضرغام أستاذ ناشا، تعليقي السابق لرقم 66 والذي لم يظهر هنا ستجده في المقال اللاحق للأستاذ عبدالله أبو شرخ (شكرٌ وتقدير للحوار المتمدن وكتّابه وقرائه) وهو التعليق رقم 11...أنا قصدت وضع هذا التعليق في المقال هنا لكن يبدو انني، وبطريق الخطأ، ارسلته للمقال الآخر، أرجو التفضل بقراءته فقد يوضح وجهه نظري أكثر، وبعدها اعطني رأيك. وشكرا
أستاذ علاء، يمكنك أيضا الاضطلاع علي تعليقي رقم 11 المنوه عنه في الجمله السابقه. بخصوص تعليقك رقم 78 فهو تكرار لما توئمن به ولا تردد غيره...ولس بجديد. أرجو ألا يسبب اختلاف وجهات النظر بيني وبينك في وجود أي مشاعر سلبيه خصوصا وأن تعبيراتك في أغلبها تعكس حماسا متوهجا...وأرجو أن كان لديك أخبار عن وضع الصليبيين الذين يعيشون في غزه وهل معاناتهم هي نفس معاناه اخوانهم في الوطن أم تزيد إرسال شكوى على هذا التعليق 30 جيد أعجبنى
التسلسل: 80 - كيف كان اليهود في فلسطين قبل العرب 2015 / 7 / 17 تعليق : عبد الحكيم عثمان الاخ نعيم ايليا تقول ان العرب ينكرون وجود اليهود التاريخي في فلسطبن-السؤال هل يعترف الاسرائليون بحق الفلسطينين التاريخي_ ثم تقول ان اليهود تواجدوا في فلسطين قبل العرب-ماهي ادلتك على ماتقول كل الادلة التاريخية تؤكد ان فلسطين ارض الكنعا نين قبل دخول بني اسرائل لها بعد نبيهم موسى والكنعانين عرب فاتمنى عليك التوثق ولك التحية 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 81 - بعد أذن الأستاذ عبدالله1 2015 / 7 / 17 التعليق : ضرغام هذا هو التعليق الذي كان يجب أن يظهر قبل تعليقي رقم 66 أستاذ علاء الصفار، صراحه أنا لم أقصد القول أبدا أنك انسان حاقد، من بين سطور كتاباتك يتضح أن في داخلك قدر كبير من الأنسانيه لا يتوفر في الكثرين. أنا موقن أنك تتكلم، بل وتنتقد بعنف، سياسات دول...بالنسبه لقذاره السياسه، السياسه كلها قذاره **ونسبيا**، تتساوي جميع الدول في القذاره هذه، لكن لماذا نري عيوب وقذاره سياسه أمريكا والغرب بوضوح شديد مقارنه بدول مثل: ساحل العاج أو هندوراس مثلا، طبعا ليس السبب أن سياسه هندوراس ملائكيه عند مقارنتها **مثلا**بسياسه فرنسا، لكن السبب أن هندوراس دوله ليس لها وزن مقارنه بأمريكا مثلا، فلو كانت بمستوي أمريكا علي جميع الاصعده، فكنا سنري منها قذاره مثل مانري من أمريكا. في موضوع أمريكا وإسرائيل، تقييمي لا يبعد كثيرا عن تقييمك....اسرائيل قاعده امريكيه (أو قل ولايه) نعم، هل لأمريكا والصهاينه جرائم، نعم. هل تخطيط وتسهيل الغرب لقيام دوله اسرائيل خطأ فادح؟ نعم. يتبع التوقيع: ضرغام - نصير الملحدين والأقليات الدينيه والمقهورين في بلاد الحرق والصلب والسلب والنهب 41 جيد أعجبنى
التسلسل: 82 الأستاذ عبد الحكيم عثمان 2015 / 7 / 17 تعليق : نعيم إيليا بعد التحية كتبت تسألني: ((هل يعترف الاسرائليون بحق الفلسطينين التاريخي )) جوابي: لست الذي يجيب عن هذا السؤال فلا أنا عربي ولا أنا يهودي. أتمنى أن يتوصل الفريقان إلى حل النزاع بطرق سلمية تضمن حق الشعبين. بيد أني أتشاءم وتخيب أمنيتي عندما أسمع عربياً يتهم اليهود بأنهم غزاة هادماً بذلك كل أمل للشعبين في حياة آمنة. وكتبت تقول: ((كل الادلة التاريخية تؤكد ان فلسطين ارض الكنعانين قبل دخول بني اسرائل لها بعد نبيهم موسى والكنعانين عرب)) ولست مخطئاً في كل قولك؛ فالتوراة تؤكد أن الأرض كانت للكنعانيين ولشعوب أخرى، ولكنك تخطئ في جزء منه عندما تجعل الكنعانيين عرباً. إن فرض العروبة على الشعوب السامية فكرة سياسية بعثية - ناصرية حديثة. فأما تراث العرب القديم، فليس فيه أن اليهود، أو الكلدانيين، أو الكنعانيين، أو الآشوريين عرب. وكتبت تسألني:((ثم تقول ان اليهود تواجدوا في فلسطين قبل العرب- ماهي ادلتك على ماتقول)) أدلتي: التوراة، الأناجيل، رسائل بولس، القرآن، المؤرخ يوسيفوس، لفائف قمران، علم آثار فلسطين وما بين النهرين، ابن خلدون، تواريخ العرب والإسلام، ذاكرة الشعوب السامية الحية... وشكراً لك يا أخي 41 جيد أعجبنى
التسلسل: 83 - مسك الختام في وادي المحبة و السلام 2015 / 7 / 17 تعليق : علاء الصفار تحيات لكل الصادقين الشرفاء في الحقيقة انا استفدت من المقال, مرة اخرى شكرا استاذ ابو شرخ. لقد حاولت ان اكون بمنتهى الصراحة والوضوح! اتمنى ان تكون روئيتي التي اعتز بها خاطئة وان يسمع ابراهامي وسيلوز وافنان نداء السلام( مقالك) ويصبح منطلق لتغيير المنطقة بل العالم و ليصبح قرية سلام.انا فقط اطرح آرائي و لا اطالب احد ان يتبناها ولا يوما انتظرت من احد ان يطري على آرائي. في الحقيقة انا اجد نفسي وحيداً في دربي وهذا مؤلم و مفرح في الان ذاته, فقد صرخت وحيدا قبل غزو العراق!ان التحرير الامريكي سيحمل الخراب فهاجمني الكثير و راح البعض يتهمني شتى النعوت بأني كاره وحاقد على الامريكان قالوا قلبك اسود والسياسة مش ابيض ام اسود,ومن اين جائتك النبوة, وقال بعضهم ان امريكا بعد سقوط السوفيت ستبني العراق,فلا تركب رأسك فالعالم تغير.فكان جوابي العالم لم يتغير بل انتم تغيرتم او انتم تأملون الخير يأتي للعراق.فاغتاظ البعض مني وراحوا يتهموني باني اريد بقاء نظام صدام! فقاطعوني لموقفي, لكن بعد عام 2006 بدء الاصدقاء يعرضوا ندمهم لي! سيد ضرغام انا اناقش انا موجودههه! انت رميت كرات صعبة لي وانا تمرنت. فلا ضغينة مع الود!ن 29 جيد أعجبنى
التسلسل: 84 - أستاذ علاء الصفار تعليق 83 - تحيه خاصه مني لك 2015 / 7 / 17 تعليق : ضرغام سعدت كثيرا أن المناقشات وديه وأن مناقشاتي معك لم تترك انطباعا سيئا في نفسك...شكرا علي كلماتك الطيبه ختاما، تحيه من القلب 25 جيد أعجبنى التسلسل: 85 الإخوة علاء الصفار وضرغام والأخت ناشا 2015 / 7 / 17 رد الكاتب عبدالله أبو شرخ في الحقيقة أود أن أتوجه لكم بالشكر الجزيل على إثراء المقال بحواركم الديمقراطي المتمدن، كما وأثمن عالياً تعليق الختام للأخ علاء .. ليس ثمة ما يفسد للود قضية .. أنا طرحت موضوعا من وجهة نظري لحل الصراع الدامي وهو مشروع سلام وإخوة وتكامل ومساواة دون تمييز على أساس عرقي أو ديني أو قومي .. أي قيام دولة علمانية ديمقراطية لجميع مواطنيها وأعتقدت أن هذا ممكن وشاركني فيه الكثير من الإخوة والأخوات .. السيدة ناشا المحترمة .. لا أطرح مسألة الحقد الطبقي ومجتمع الطبقة الواحدة وديكتاتورية البلوريتاريا .. لأن العالم تعقد كثيراً كما أثبتت الديمقراطية ومن خلال المجتمع المدني أنها قادرة على صون حقوق العمال وتأمينهم ضد الفقر والبطالة ربما أكثر من الدول التي كانت تدعي الاشتراكية .. الكل ضد الاضطهاد والاستغلال والقمع وضد سفك الدماء والعنصرية، لكني لا أتفق معك حول أمريكا التي تعادي شعوبا بأسرها ومثال ذلك حربها ضد اليابان عندما ضربوها بالقنابل الذرية أو حرب الإبادة ضد الهنود الحمر أو حصارهم لكوبا .. لكن حتى أمريكا بدأت تتغير ومثال ذلك علاقتها التجارية بالنظام الشيوعي في الصين. شكرا لحضوركم الراقي تعليقات الفيسبوك : Adnan Zaqout · غزة والله كلامك اخى الاستاذ عبدالله منطقى وصحيح جدا أعجبني · رد · 16 يوليو، 2015 08:01 مساءً
Khatir Lkhatir مادام هؤلاء الناس لم يتعضوا بنصحية المرحوم الرئيس الحبيب بورقيبة فلن ينجحوا ولن ينجحوا أعجبني · رد · 16 يوليو، 2015 04:32 مساءً
Hassan Eldesouky · يعمل لدى Pharmacists Inn انا من زمان لي رأي في موضوع الدوله الواحده...وكفانا دول عربيه اخري فاشله ياعمي شوفوا مصلحتكم..وكفايه تهريج أعجبني · رد · 15 يوليو، 2015 03:31 مساءً
Faraj Karmi · يعمل لدى صاحب مهنة حرّة الاخ العزيز عبدالله ابو شرخ : تحياتي الحارة اولا ارجو منك يا عزيزي ان لا تحكم علي لمجرد ابداء وجهة نظري فأنا لم افعل , كل ما هنالك انني عرضت رأيي بما كتبت حضرتك , وكما قلت انني لست ضد الدولة ثنائية القومية ولكن يجب ان تكون الارضية ممهدة لذلك , انا لا انكر وجود المتنورين في المجتمع الاسرائيلي فانا اقرأ لجدعون ليفي وعميرة هاس وانزعجت كثيرا لمنعها من دخول جامعة بير زيت لكن في نفس الوقت ارى ان المجتمع الاسرائيلي ينزع نحو التطرف اليميني اكثر والذي قد يؤدي (اذا ما استمر هذا النزوع نحو التطرف ) الى اوضاع شبيهة بحالة نظام الابارتهايد في جنوب افريقيا الفرق بين الحالتين هو ان الطرفان ينزعان نحو التطرف بينما المؤتمر الوطني الافريقي انتهج سياسة مفهومة في لغة العالم كما ان كون الافارقة هم الاغلبية الساحقة من السكان والبيض اقلية اعطى الموضوع زخما كبيرا , اما شعار الدولة فليس مقدس وقد يتهاوى في يوم ما الفرق بيننا في مسألة الوقت دمت وسلمت أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 12:52 مساءً
عبدالله أبو شرخ · Birzeit Uni. جامعة بيرزيت تسلم أخي فرج .. أتفق معك أن ثمة عقبات أيدلوجية كبيرة لدى الطرفين ولكن لماذا نسلم ؟ شكرا لحضورك الرائع أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 12:59 مساءً
Faraj Karmi · يعمل لدى صاحب مهنة حرّة بداية وقبل كل شئ انني لست ضد دولة علمانية ديمقراطية ثنائية القومية , لكن شعار الدولة الفلسطينية المستقلة ليس شعارا فلسطينيا فقط بل هو شعار تتبناه دول العالم بأسرها بما فيها دولة الاحتلال ذاتها وحاضنتها الرئيسية امريكا لذلك حتى نقول ان هذا الشعار قد عفى عليه الزمن لا بد ان يكون قد تبلور شعار اخر اكثر منطقية وقبولا من اطراف النزاع والدول الاخرى المعنية وذات التأثير وبما ان هذا لم يحدث للان ( كما اعتقد على الافل ) فأن اسقاطنا لهذا الشعار سيضعنا في مهب الريح ونعود لتحسرنا كما تحسر الدكتور حيدر عبد الشافي على عدم قبول القيادة الفلسطينية والعربية للقرار الاممي القاضي بانشاء دولتين على ارض فلسطين الت...عرض المزيد أعجبني · رد · 14 يوليو، 2015 11:41 ص
عبدالله أبو شرخ · Birzeit Uni. جامعة بيرزيت أشكر لك المداخلة والحضور .. وجهة نظري أن إسرائيل ترفض بشدة مبدأ دولة فلسطينية مستقلة ومعها أمريكا التي قلصت هذه الدولة إلى مجرد دولة قابلة للحياة .. توجه الدولة الواحدة لا يؤدي ولن يؤدي إلى نمط اضطهاد وتمييز .. كان هناك اضطهاد وتمييز وكراهية وقتل في جنوب أفريقيا ولم يكن أحد يتخيل أن ينتهي كل هذا الظلم إلى دولة ديمقراطية واحدة .. من الواضح أنك مع الكثيرين ضد التفكير المغاير ومع التسليم بواقع الحال .. هل نتخيل أن يقوم بروفيسور في الجامعة العبرية بكتابة كتاب عن التطهير العرقي في فلسطين ؟ هل نتخيل كتاب عنوانه ( اختراع الشعب اليهودي ) ؟ هل نتخيل كتاب ( كيف لم أعد يهودياً ) ؟ هناك تحولات عميقة تحدث في جميع المجتمعات بفعل العولمة وانتشار ثقافة التعدد واحترام الاختلاف ونحن مفعمون بالأمل .. أعجبني · رد · 14 يوليو، 2015 12:18 مساءً
الحكيم الاحمر قنديل · مدرسة الحياة اعتقد ان من اجل ارساء هكذا خيار للحل وكبديل عن كل ماجرب سابقاً,ودون اى جدوى تذكر,فهذا بحاجة الى تغيير كثير فى "المقدسات الوطنية" فى الثقافة الجمعية للشعب الفلسطينى. أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 08:46 ص
عبدالله أبو شرخ · Birzeit Uni. جامعة بيرزيت استنتاج رائع يا حكيم .. فعلا نحن بحاجة إلى تغيير ونسف مقدسات كثيرة .. لكن هذا يحدث بالتراكم مع الزمن وليس دفعة واحدة .. أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 08:51 ص
الحكيم الاحمر قنديل · مدرسة الحياة كنت قد علقت تعليقا طويلا بالامس على هذا المقال.لكنى لا اعلم اين اختفى هذا التعليق فى دهاليز "الكيبورد".على كل حال:بخصوص "دولة اوسلو" اتفق معك بانها لاتعدو عن كونها مزرعة لفريق سياسى على الساحة,باع كل شىء وطنى,وقبل بحراسة مقابل المال.!! وعن الفساد المالى فى هذه الدولة حدث ولا حرج. اما فى ما يخص حل الدولة الواحدة فلقد تسائلت:هل هذا الخيار يضمن عودة جميع اللاجئين الراغبين الى وطنهم..؟! وهل هناك فرق بين تحريرنا للارض واقامة دولة ديمقراطية يعيش فيها الجميع حتى من اليهود الراغبين بالبقاء,وخيار الدولة الواحدة التى تدعو اليها صديقى المفكر عبد الله.وعلى الجواب اواصل الحديث هنا. أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 08:43 ص · تم تعديله
عبدالله أبو شرخ · Birzeit Uni. جامعة بيرزيت نتفق إذن يا صديقي على أن ما يسمى دولة فلسطينية مستقلة لن تعدو كونها مزرعة لفريق سياسي قبل بالحراسة مقابل المال .. أما الاختلاف بين طرحنا هنا حو الدولة الواحدة وطرح الجبهة فهو كبير .. الجبهة تطرح هزيمة إسرائيل عسكريا أولا ثم بعد ذلك إقامة الدولة الديمقراطية الواحدة .. وهذا في رأيي مستحيل ضمن قراءة ميزان القوى المختل بشدة لصالح إسرائيل منذ قيامها وحتى اللحظة .. ما أقوله أنا هو ضرورة تقبل وجودهم كقوة فعلية لا يمكن طردها بل يؤدي الصدام معها إلى كوارث وإبادة لشعبنا .. أما عند تحقيق الدولة الديمقراطية الواحدة فضمن حقوق المساواة سيكون من حق اليهود السكن في غزة والخليل ومن حقنا نحن السكن في المجدل ويافا وأسدود .. مواطنة واحدة / قانون واحد لا يميز / مساواة في الحقوق والواجبات .. أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 08:46 ص
الحكيم الاحمر قنديل · مدرسة الحياة عبدالله أبو شرخ قد يصبغ موقفى هنا بتاثير الانتماء للجبهة ومواقفها,,ولكن هذا لا يعنى بانى متشدد لفكرة طرد اليهود كليا من فلسطين..او اننى لا اؤمن بالعيش معهم ..ولكن ما يجعلنى متهيب هذا الخيار هو طبيعة ادراكى لهذا العدو الخسيس..وقدراته الكبيرة على مناهضة هذا الخيار كخيار يمس وجوده..بمعنى اسرائيل ومعها من معها فى العالم..ليست كجنوب افريقيا فى زمن الفصل العنصرى,, اما اسرائيل فهى شىء اخر(فهى الدولة الوحيدة كما قال جورج حبش, التى لا ترى فى الراى العالمى على انه مدافع مصوبة نحوها),فاذا استجابت القوة الاستعمارية فى جنوب افريقيا لكل ما حصل ضدها من مناهضة لسلطتها.هذا من جانب,,ومن جانب اخر,اخشى ان يقودنا هذا الخيار الى منح اسرائيل وجود اكثر على ارض فلسطين.(وجهة نظر) أعجبني · رد · 14 يوليو، 2015 09:01 ص · تم تعديله
عز عبد الرحمن · منسق برامج في قناة فلسطين الفضائية مقال أكثر من رائع لأنه ببساطة يبكينا ويخلق لنا في نفس الوقت مخرجا وأمل .. شكرا كاتبنا الرائع علي ما تقدم في مقالك .. لكني اود ان اضيف شيئا اعتقد اهميته .. فنحن ومنذ زمن نعاني من ثلاث اشكاليات اولا يجب مواجهة اليمين الفلسطيني وافكاره ثاني اليمين الاسرائيلي ويمينه المتطرف العنصري ثالثا يجب علينا التخلص من معتقدات نؤمن بها ونعتقد بقدسيتها .. وبعدها نتوجه لشعوب المعمورة ونتبع طريقة جنوب افريقيا للخلاص والتعايش المشترك وهذا ما يقنع العالم .. تحياتي اخي عبدالله علي ما تقدمه من أجل رفعة مشروعنا التحرري .. أعجبني · رد · 1 · 14 يوليو، 2015 03:48 ص
عبدالله أبو شرخ · Birzeit Uni. جامعة بيرزيت شكرا لمرورك أبو إبراهيم .. أتفق معك حول الإشكاليات الثلاثة التي طرحتها، لكنها تظل إشكاليات فكرية لا يمكن مواجهتها بالعنف والسلاح بل بحرية الرأي والحوار وتقبل الاختلاف .. أيضا علينا أن نعمل بجدية لمحاربة الإشكاليات الثلاثة التي تفضلت بها .. تحياتي لك أعجبني · رد · 14 يوليو، 2015 07:48 ص
Frenah Ahmed · جامعة الأزهر بغزة مقال في غاية الأهمية، صراحة لم أجد تعليق ينصف هذه الكلمات، إكتفيت بنشرها فقط .. أعجبني · رد · 2 · 13 يوليو، 2015 08:56 مساءً
Frenah Ahmed · جامعة الأزهر بغزة مقال في غاية الأهمية، صراحة لم أجد تعليق ينصف هذه الكلمات، إكتفيت بنشرها فقط .. ------- من مدونتي : https://salah48freedom.blogspot.com/2015/11/4_77.html
#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)
Salah_El_Din_Mohssein#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حكاية كاتب كان اسمه - زهير -
-
المكلمة .. قضايا لا تحسم ولا ينتهي الجدل حولها
-
خلاصة : السجن لا يغير معتقدات المؤمنين . بأيّة عقيدة
-
تهنيء بنات جنسها بيومهن العالمي - كتابات مختارة - ج2
-
حكايات جيناتيكية - وراثية
-
قليل من الغناء - عن القلب 💔ومعه
-
لحماية الحضارة المعاصرة - 1
-
رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 4
-
رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 3
-
رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 2
-
رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 1
-
تأملات وخواطر
-
فقط جيران أعزاء - لا اخوة ولا أشقاء ج - 1
-
طعنة شرعية في القلب
-
ظواهر مثيرة للقلق - الادمان الثقافي غير الحميد - كلاكيت
-
من تبعات زلزال طوفان الأقصي
-
سلامُ اللهِ علي الأغنام
-
بل هي حروب أديان وليست نزاع علي أرض أو وطن
-
ما بين نبوءة اشعيا ونبوءة محمد / خطر علي السلام العالمي كما
...
-
منوعات - مع نهايات الشيخوخة
المزيد.....
-
بمحاولة لمراضاة ترامب.. شركة ميتا تكشف تبرعا ماليا لصندوق تن
...
-
المعارضة السورية تعلن سيطرتها على دير الزور وريفها وتتفق مع
...
-
كاميرا CNN ترصد الأسلحة التي خلفها الجيش السوري في دمشق.. شا
...
-
كيف حكمت عائلة الأسد سوريا بسجلات المراقبة والتجسس؟
-
مراسلون بلا حدود: مقتل أكثر من 50 صحافياً في العالم عام 2024
...
-
روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالتضخم المالي بناء عل
...
-
بيل كلينتون: منفتح على التحدث مع بايدن بشأن العفو الاستباقي
...
-
8 دول تستأنف عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق
-
بوتين يتلقى أكثر من نصف مليون سؤال قبل أسبوع من -الخط المباش
...
-
تقارير: الجيش الإسرائيلي يعزز انتشاره بالقنيطرة ويجلي قسريا
...
المزيد.....
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
المزيد.....
|