ليليث آدم
الحوار المتمدن-العدد: 7922 - 2024 / 3 / 20 - 10:51
المحور:
الادب والفن
تأخذني هذهِ الروح لغربةٍ
تلمعُ في عينِ آلامها أحزاني
تتلاشى كلَّ يومٍ بكربةٍ
دموعها
تذرفها وسط الجفونِ
أنا سئمتُ العيش
سئمتُ كثيراً
ما الحلّ؟
أعينوني
أفهموني
أنا أنسانٌ غريبٌ بلا ملامح
أستوطنَ الحزن في قلبي
مضى عمري
وحيداً
وسط هذا الضجيج
أنا وريث هذا الحزن
أنا دون حزني كجثةٍ هامدة
تائهٌ وسطَ صحراءٍ مقفرة .
بقلم : ليليث آدم
#ليليث_آدم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟