أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - من المقبور خميني الى السفاح خامنئي.. القمع والاعدام من نصيب الشعب الايراني















المزيد.....

من المقبور خميني الى السفاح خامنئي.. القمع والاعدام من نصيب الشعب الايراني


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7897 - 2024 / 2 / 24 - 12:40
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أرادت "حياة طبيعية".. قصة سارينا ذات الـ16 عاما التي قتلها النظام بإيران


في 16 سبتمبر 2022، توفيت مهسا أميني البالغة من العمر 22 عاما أثناء احتجازها لدى الشرطة في طهران، بعدما أوقفتها الشرطة لعدم احترامها قواعد اللباس في البلاد.

وأثار مقتلها موجة احتجاجات واسعة في جميع أنحاء إيران، وهي الأحدث في سلسلة من الانتفاضات التي تحدّت النظام الإسلامي في البلاد، على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.

وفي الأسابيع التالية، قُتل عشرات المتظاهرين على يد النظام، وكان الكثير منهم من الشباب والمراهقين. وفي معظم الحالات، تم الإبلاغ عن وفاتهم في وسائل الإعلام مع القليل من التفاصيل.

أصيب فؤاد قديمي، وهو أب لطفلين في ديفانداره، برصاصة في بطنه يوم 21 سبتمبر وتوفي بعد يومين؛ ذكرت المقالات الإخبارية أنه كان يمتلك مغسلة ملابس، وتذكره الناس من بلدته على أنه ذكي.

فيديو.. 219 مدينة و550 قتيلاً.. حصيلة انتفاضة الشعب الإيراني ضد النظام
https://www.youtube.com/watch?v=SHQIHyAgGKo

اختفت نيكا شاهكرامي، فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا، في 22 سبتمبر قبل أن تظهر جثتها في المشرحة بعد أسبوع. كانت تحب الرسم، ودرست في مدرسة ثانوية للفنون وعملت في مقهى.

ولكن ما الذي يكمن وراء الجمل القليلة التي تورد في تقارير الأخبار؟ من هم المحتجون الإيرانيون حقا؟ إجابة على هذا السؤال، تسلط صحيفة "وول ستريت جورنال" الضوء على الشابة سارينا إسماعيل زاده، التي قتلت خلال الاحتجاجات، تاركة وراءها فيديوهات ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وثقت لحظات من حياتها، تكشف ملامح من شخصيتها وحياتها.

يوميات سارينا المصورة
كانت سارينا إسماعيل زاده تبلغ من العمر 16 عاما عندما تعرضت للضرب حتى الموت على أيدي قوات الأمن، بينما كانت تسير جنبا إلى جنب مع مئات المتظاهرين الآخرين في كرج، غرب إيران، بتاريخ 23 سبتمبر.

ومثل العديد من الإيرانيين من الجيل "Z"، كانت سارينا تستخدم لوسائل التواصل الاجتماعي بحماس، حيث قامت بتوثيق تقلبات المراهقة وآمالها وقلقها بشأن المستقبل وروتينها اليومي. وكانت هذه المشاركات بمثابة مذكراتها العامة.

لقراءة المزيد ومشاهدة الفيديو والصورة ارجو مراجعة موقع قناة الحرة

فيديو.. انتفاضة إيران الأكثر زخمًا بين سابقاتها ومنظمة حقوق الإنسان تكذب ادعاءات النظام | 9-10-2022
https://www.youtube.com/watch?v=d6xXJykR4SA


خطيب أهل السُّنة: الإعدامات السياسية لم تثن الإيرانيين عن مطالبهم


قال خطيب جمعة زاهدان بمحافظة بلوشستان الإيرانية، مولوي عبدالحميد، إن الإعدامات السياسية، التي ينفذها النظام، لم تستطع إثناء الناس عن مطالبهم المشروعة، معربّا في الوقت نفسه عن قلقه من الزيادة المطردة في عدد الإعدامات بالبلاد.

ودعا عبدالحميد، في خطبة صلاة الجمعة، اليوم 23 فبراير (شباط)، إلى وقف الإعدامات السياسية والإعدامات في قضايا المخدرات، وقال إن هذه الزيادة في عدد الإعدامات أثرت سلبًا على الإيرانيين في الداخل، كما أنها قد صدمت جميع دول العالم.

وأضاف، أن التهم التي يطلقها النظام على المعارضين والنشطاء السياسيين، كتهمة "الحرابة" و"الإفساد في الأرض" لم تحدث في عهد الرسول، كما يجري اليوم في إيران، مؤكدًا أن حالات الإعدام كانت في صدر الإسلام لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، وهي قضايا محصورة في موضوع القصاص.

وقال خطيب أهل السُّنة في إيران: النبي محمد لم يعدم الأشخاص الذين قدموا معلومات للأعداء؛ حيث قال: إذا فعلت ذلك سيقولون إنه يقتل قومه وليس وفيًا لهم.

وأوضح، أن هذه الإعدامات المتزايدة لم تستطع إثناء الناس عن مطالبهم؛ لأنها مطالب مشروعة، ولم تتحقق بعد.

كما وصف عبدالحميد انتزاع الاعترافات الإجبارية تحت التعذيب، بأنه معارض للشرع والدستور، واعتبر إعدام هؤلاء المتظاهرين بعد هذه الاعترافات الإجبارية قتلًا سياسيًا، وقال: "إن الإعدامات ستكون لها تبعات على البلد والمسؤولين".

وانتقد المضايقات التي يتعرض لها عرب الأهواز جنوب غربي إيران بسبب معتقداتهم الدينية، وقال: "المواطنون في الأهواز يشتكون من اعتقال العرب بسبب معتقداتهم الدينية".

واستمر عبدالحميد في انتقاد الإعدامات طيلة السنة ونصف السنة الماضية، بالتزامن مع الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها إيران على خلفية المظاهرات العارمة التي شهدتها البلاد بعد احداث مقتل مهسا أميني في مركز لشرطة الأخلاق.

وقال عبدالحميد، في أبريل من العام الماضي، إن السلطات تعدم المتظاهرين الذين يشكلون الأكثرية في إيران، وأنهم الأصحاب الحقيقيون لهذا البلد، حسب تعبيره، واصفًا التيار الحاكم في إيران بأنه تيار "الأقلية".

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202402231236

فيديو.. إيران تنفذ وتصدر أحكاماً بالإعدام بحق العشرات في فترة شهرين
https://www.youtube.com/watch?v=OX57vzREftI


إرث الخميني للإيرانيين... الإعدام والموت والمقابر


قتل عشرات الآلاف من المواطنين في إيران خلال العقود الأربعة الماضية نتيجة الحروب والإعدامات والقمع والأمراض والفقر

سايه رحيمي

بدأ قتل المعارضين والمتظاهرين للنظام، منذ الأيام الأولى من انتصار الثورة، ومن على سطح مدرسة "رفاه"، مقر إقامة الخميني بعد عودته من باريس (أ ف ب)

في خطابه الشهير الذي ألقاه في مقبرة "بهشت زهراء" في طهران في الأول من فبراير (شباط) 1979، اتهم روح الله الخميني الحكم البهلوي الشاهنشاهي بتنمية المقابر بدلاً من المدن، ووعد المواطنين بتوفير المياه والكهرباء مجاناً وتحقيق الرخاء في إيران.

وفي السنوات التي تلت الثورة الإسلامية في إيران، وخصوصاً بعد ارتفاع معدلات التضخم، أصبح وعد الخميني حول توفير المياه والكهرباء مجاناً موضعاً للسخرية في الشارع الإيراني. وأما عن اتهامه للنظام السابق بأنه بدلاً من تنمية المدن، قام بتنمية المقابر، بالفعل أصبح أمراً واقعاً، نظراً لقتل آلاف المواطنين خلال العقود الأربعة الماضية من حكم رجال الدين نتيجة للحروب والإعدامات وجائحة كورونا، عدا عن عدم كفاءة النظام في إدارة الأزمات والكوارث الطبيعية وتلوث الهواء وقمع الاحتجاجات.

ولفهم ما ورد أعلاه، نستعرض مع القارئ الكريم بعض هذه القضايا وهي:

إطلاق النار من على سطح مدرسة "رفاه"

ورغم الوعد الذي قطعه الخميني، فإن الرخاء أصبح حلماً بعيد المنال لعديد من المواطنين بعد انتصار الثورة الإسلامية. وخلال هذه السنوات، تآكلت الطبقة الوسطى في المجتمع وسقطت تحت خط الفقر. وبالتالي، بدأ قتل المعارضين والمتظاهرين للنظام، منذ الأيام الأولى من انتصار الثورة، ومن على سطح مدرسة "رفاه"، مقر إقامة الخميني بعد عودته من باريس.

وتشير الوثائق التاريخية إلى أن إطلاق النار على الضباط والإداريين العاملين في النظام البهلوي من على سطح مدرسة رفاه بدأ مساء 14 فبراير 1979، أي بعد ثلاثة أيام فقط من إعلان انتصار الثورة في إيران. إذ قُتل رمياً بالرصاص كل من الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الـ"سافاك" نعمة الله نصيري، ورئيس جهاز الشرطة مهدي رحيمي، والحاكم العسكري لمدينة أصفهان رضا ناجي، والرئيس السابق للقوات الجوية الإيرانية منشهر خسروداد.

وحوكم هؤلاء في مدرسة رفاه، وحكم عليهم صادق خلخالي، قاضي محكمة الثورة في حينها، بالإعدام وبموافقة الخميني وتم تنفيذ الحكم، واستمر هذا الوضع لأيام عدة متتالية.

فيديو.. مذابح 1988 الأفظع بتاريخ إيران.. أفتى بها الخميني وأحد أبرز قادتها "رئيسي"
https://www.youtube.com/watch?v=OgChX5vbBRQ


ضحايا الحرب الإيرانية- العراقية

ووفقاً للوثائق الرسمية، فإن الحرب الإيرانية- العراقية بدأت في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 1980. ومنذ البداية، حوّل النظام بقيادة الخميني الحرب مع العراق إلى معركة بين "الحق والباطل" وبين "الإسلام والكفر"، واستغل ضريح الإمام الثالث للشيعة ووعد بفتح كربلاء.

وأصدر الخميني أمراً بـ"الجهاد". وقام قادة الحرس الثوري والمسؤولون الحكوميون ومن خلال تأجيج المشاعر الدينية والوطنية، بإرسال أعداد كبيرة من المواطنين العاديين، وبخاصة الشباب منهم، إلى جبهات القتال بحجة "الدفاع عن الإسلام والوطن والشرف"، وتحت عنوان "الباسيج" و"المتطوعين".

ولا تزال السلطات الإيرانية تخفي عديداً من الوثائق والمعلومات المتعلقة بحرب الثماني سنوات بين إيران والعراق. ومع هذا، فإن الإحصائيات الرسمية للنظام الإيراني أظهرت أن خلال هذه السنوات من الحرب، قتل ما لا يقل عن 196 ألفاً و837 شخصاً. من بين هؤلاء القتلى، نحو 10 آلاف مدني فقدوا حياتهم جراء الهجمات الصاروخية والجوية على مختلف المدن الإيرانية. و33 ألفاً كانوا من الجنود الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة، إذ زُج بهم جبهات القتال.

رغبة مسؤولي النظام في إيران بقيادة الحميني في الاحتلال والاستيلاء على أجزاء كبيرة من الأراضي العراقية، أدت إلى معارضتهم اقتراح السلام الذي قدمه الرئيس العراقي آنذاك صدام حسين في يونيو (حزيران) 1982 وكذلك قرار السلام الذي أصدرته الأمم المتحدة.

وأظهرت الإحصائيات المتعلقة بوفيات الحرب الإيرانية- العراقية، خصوصاً بعد عام 1982، أن أعداد القتلى بين صفوف الإيرانيين ازدادت أكثر من ذي قبل، إذ مات ما لا يقل عن 21 ألف جندي إيراني في معركة "كربلاء-5" التي حدثت عام 1987.

وفي نهاية الأمر، تجرع الخميني كأس السم في 20 يوليو (تموز) 1988، بينما شوارع إيران وأزقتها امتلأت بصور الشباب الذين قتلوا في الحرب مع العراق، ووافق على قرار وقف إطلاق النار الذي أصدره مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وتوفي الخميني في يونيو (حزيران) 1989، لكن ماكينة القتل استمرت تحت قيادة المرشد علي خامنئي.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. سبب الدمار والدماء.. ما وصايا الخميني التي تركها لخلفائه في حكم إيران؟
https://www.youtube.com/watch?v=Wuc2ke65PKo



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلى علوي الفنانة المصرية القديرة.. وتاريخ من البطولات الجما ...
- دور المرأة الايرانية والاوكرانية.. في فضح جرائم پوتين والزمر ...
- الألفة والمودة بين أقصر امرأة وأطول رجل في العالم!
- استمرار جرائم السفاح پوتين.. في روسيا والعالم منذ سنين!؟
- فرحنا من عودة البلابل في الأخبار.. لكن يا فرحة ما تمّت خذها ...
- أوجه الشبه بين الطاغية خامنئي.. والجلاد المقبور ابوبكر البغد ...
- من أغاني العصر الذهبي الرائعة.. الى أغاني الذكاء الاصطناعي و ...
- المجرم والطاغية علي خامنئي.. اصدر قرار اغتيال رفيق الحريري!؟
- حماس والتنظيمات الاسلامية الفلسطينية.... تنفذ اجندات الملالي ...
- شهادات تاريخية.. على اضرار التدخين وجلطات القلب المفاجئة!
- عصابات خامنئي والزمرة الخمينية.. واعدامات وجرائم ضد الإنساني ...
- السعودية تتحدى الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
- جرائم ميليشيات الزمرة الخمينية في الدول العربية
- من غابات وحيوانات استراليا .. الى الغابات الاستوائية في كولو ...
- جرائم عصابات الملالي والحوثي.. ضد الملاحة الدولية والشعب الي ...
- النجم القدير هاني رمزي.. ايقونة كوميديا السينما العربية
- من اضطهاد المرأة الايرانية.. الى استقبال ممثلة افلام إباحية! ...
- احتفالات الايرانيين بعد انتصار ايران.. وصدمة بحرينية من الهز ...
- الشعب الايراني والشعوب العربية.. ضحايا جرائم اميركا والزمرة ...
- في غياب رونالدو النصر السعودي يدمر إنترميامي الأميركي!


المزيد.....




- غانتس يعلن أن إسرائيل لم تتلق ردا عن موافقة حماس على الصفقة ...
- باكستان تتعرض في أبريل لأعلى منسوب أمطار موسمية منذ عام 1961 ...
- شاهد: دمار مروع يلحق بقرية أوكرانية بعد أسابيع من الغارات ال ...
- خطة ألمانية مبتكرة لتمويل مشاريع الهيدروجين الأخضر!
- بوندسليغا: بايرن يتعثر أمام شتوتغارت ودورتموند يضرب بقوة
- الداخلية الألمانية تحذر من هجوم خطير
- روسيا.. 100 متطوع يشاركون في اختبارات دواء العلاج الجيني للس ...
- ملك المغرب يدعو إلى اليقظة والحزم في مواجهة إحراق نسخ من الق ...
- تأهب مصري.. الدفع بهدنة في غزة رغم تمسك إسرائيل باجتياح رفح ...
- تونس.. وزارة الداخلية تخلي مقر المركب الشبابي بالمرسى بعد ال ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - من المقبور خميني الى السفاح خامنئي.. القمع والاعدام من نصيب الشعب الايراني