أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر19















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر19


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7883 - 2024 / 2 / 10 - 01:19
المحور: الارشيف الماركسي
    


أصول الفلسفة الماركسية
الجزء الأول
تأليف جورج بوليتزر، جي بيس وموريس كافين
الحلقة التاسعة عشر

القسم الثاني
------------------------------------------------------------------
دراسة المادية
الفلسفية الماركسية
مَا هي النظرة الماديَّة للعَالم
1 – معنيا كلمة "المادية"
2 – المادة والروح
3 – مشكلة الفلسفة الأساسية
4 – معنيا كلمة "المثالية"
5 – تتعارض "المادية" مع "المثالية" في التطبيق وفي النظرية
6 – تمتاز المادية الفلسفية الماركسية بثلاث ميزات أساسية
------------------------------------------------------------------
ليس للجدلية التي درسناها آنفا من معنى إذا ما فصلناها عن عالم الواقع ـ الطبيعة والمجتمع ـ كما دل على ذلك جميع الأمثلة التي استشهدنا بها.
ولقد قلنا، منذ الدرس الأول لنا عن الجدلية، أن الجدلية كامنة في الواقع نفسه، وأن ليس الفكر هو الذي يأتي بها. فإذا كان التفكير الإنساني جدليا فذلك لأن الواقع جدلي قبل هذا التفكير .
فالجدلية إذن هي جدلية العالم الواقعي، فإذا ما كان المنهج جدليا، في النظرية الماركسية ـ اللينينية فأن النظرة إلى العالم مادية. وسنحاول أن نعرض هذه "النظرة إلى العالم" فيما يلي:
1 – مَعنَيا كَلمة "الماديَة"
يجب علينا، قبل كل شيء، أن نتجنب الوقوع في خلط كبير، وهو القول بأن الفلسفة الماركسية هي فلسفة مادية. وقد عاد ذلك عليها، منذ ظهورها، بهجوم اعدائها واعداء الماركسية عليها. ولقد لقيت المادية نفس الهجوم منذ القدم عامة. ويقوم هذا الهجوم على تشويه معنى كلمة "المادية" فيختفي معناها الفلسفي الصحيح ليضفي عليها معنى " اخلاقيا" للطعن فيها.
وهكذا تصبح "المادية" هي "اللا أخلاقية" والرغبة الجامحة في المتع واقتصار الإنسان على حاجاته المادية فقط. وليس هذا الطعن جديدا. فلقد استخدمته سابقا، الكنيسة ضد مدرسة ابيقور الفلسفية التي كانت تقول بحق الإنسان في السعادة، وضرورة اشباع الحاجات الأساسية في الطبيعة الإنسانية لتتحقق هذه السعادة.
ولقد شوه رجال الاكليروس والجامعيون، عن عمد، الفلسفة الابيقورية خلال قرون عديدة، وقالوا بأن الماديين هم "أصحاب اللذة" عند ابيقور.
ولو أردنا، في الحقيقة، أن نقتصر على هذا المعنى للمادية لاستطعنا تطبيقه على البرجوازية نفسها وعلى الطبقة المستغِلة، التي تقيم رفاهيتها ومتعتها على شقاء المستغَلين، وليس على طبقة البروليتاريا الثورية.
ولقد رد انجلز على ذلك ردا مفحما في قوله:
"الواقع أننا نتساهل هنا تساهلا لا يغفر نحو الرأي المعادي لكلمة "المادية" الذي صدر في الأصل عن الكهنة. وتعنى كلمة "المادية" عند أصحاب هذا الرأي الانغماس في الملذات الحسية، والتمتع بحياة البذخ والشراهية والبخل، والبحث عن الفائدة، والمضاربة في البورصة، أي جميع العيوب التي ينغمسون هم فيها في الخفاء .
أما المعنى الصحيح لكلمة "المادية" فهو المعنى الفلسفي. وتعنى "المادية" بهذا المعنى نظرة للعالم، أي طريقة في فهم ظواهر الطبيعة وتأويلها اعتمادا على مبادىء محددة، وكذلك فيما يتعلق بالحياة الاجتماعية. تصح "هذه النظرة للعالم" في جميع الظروف فهي أساس عدد من العلوم. وهي بهذا تكون تفسيرا عاما للعالم يجعل للأعمال العالمية أساسا متينا ولهذا فهي تكون نظرية. وموضوع هذا الدرس هو تحديد أساس النظرية المادية.
2 – المادة والروح
يجب علينا، قبل كل شيء، أن نحدد معنى كلمة "المادة" التي اشتقت منها كلمة "المادية".
يحوي العالم، أي الطبيعة والمجتمع، على عدد هائل متنوع من الظواهر ذات الجوانب المتعددة، ومن بين جميع التمييزات التي يمكن أن نقيمها بين مختلف جوانب الظواهر، تميز أهم منها جميعا، يمكن ادراكه بدون دراسات علمية سابقة.
يعلم كل منا أنه يوجد في الواقع أشياء يمكننا رؤيتها أو لمسها أو قياسها وتسمى بالأشياء المادية. وهناك، من جهة ثانية، أشياء لا يمكننا رؤيتها أو لمسها أو قياسها، ولكنها موجودة مع ذلك كأفكارنا، وعواطفنا، ورغباتنا، وذكرياتنا والخ.. ولكي نعبر عن كونها ليست مادية نقول بأنها فكرية. وهكذا نقسم الموجودات إلى نوعين: المادية والفكرية. ونستطيع القول، أيضا، بصورة أكثر جدلية، أن للواقع جانبا ماديا وجانبا فكريا.
ويدرك كل منا الفرق بين فكرة النحات عن التمثال الذي سينحته والتمثال بعد الانتهاء من نحته. ويدرك كل منا أيضا، أن شخصا آخر لا يمكن أن يكون فكرة عن التمثال الا بعد أن يراها بعينيه. ويمكن، مع ذلك، نقل الأفكار، بواسطة اللغة. فيستطيع هذا الشخص أن يكوِّن فكرة عن التمثال إذا شرح له النحات التمثال الذي سينحته كأن يكون تمثالا لهنري مارتين، وهكذا يقوم إلى جانب العالم المادي عالم فكري يمثل لنا ذلك العالم المادي ولهذا نسميه "تمثيلا له".
كذلك لا يجب أن نخلط، في ميدان الحياة الاجتماعية، بين الجانب المادي والجانب الفكري. ولهذا فأن طريقة الإنتاج الاشتراكية التي تقوم على امتلاك وسائل الإنتاج حقيقة واقعة في الاتحاد السوفياتي، ومع ذلك فليست فكرة العامل، الذي خدعه زعماء الاشتراكية الفرنسية، عنها كفكرة المناضل الشيوعي الذي يعرف المبدأ الذي تعتمد عليه.
نجد هنا، أيضا، الواقع من ناحية وتصوراتنا لهذا الواقع من ناحية ثانية.
ولم يخف هذا التمييز الأساسي على أي واحد من الناس الذين حاولوا، في مرحلة من مراحل تطور المجتمعات، أن يرسموا لوحة منسجمة عن الكون، وذلك قبل ميلاد العلوم الحقة وبقواهم الخاصة.
ولهذا أفضى بهم الأمر إلى وضع مبدأ "الروح" إلى جانب مبدأ "المادة". وكانت هذه الكلمة تعني، عامة، جميع الأشياء غير المادية، أي ما عدا ظواهر تفكيرنا وما يبدعه خيالنا من كائنات كتلك التي تحفل بها الأحلام. وهكذا نشأ الاعتقاد بوجود الأرواح، ووجود عالم تعيش فيه هذه الأرواح، وأخيرا فكرة وجود روح أعلى تسميه الأديان بالاله.
ندرك إذن أن التمييز بين المادة والروح له أهمية كبرى. ويجب علينا أن نفهم تحديد هذا التمييز في جميع صوره وأشكاله. نجد ذلك مثلا في التمييز بين النفس والجسد في الأديان. ونجد في بعض الأحيان بدلا من الحديث عن "المادة" و "الروح" الحديث عن "الكينونة" l,etre و "الفكر" le peusee أو نجد معارضه "الطبيعة" "بالوعي". وهذا هو نفس التمييز.
3 – مُشكلَة الفَلسَفَة الأسَاسِيَّة
لا يزال للتحليل السابق قيمته بالرغم من تقدم العلوم الحديثة. بل أن التمييز بين الطابع المادي والطابع الفكري للواقع ضروري لتكوين ثقافة العالم الفلسفية. إذ يجب عليه أن يعرف كيف يميز بين المادة والفكرة التي كونها عن هذه المادة، كما أنه يجب على المناضل أن يميز بين رغباته وما هو ممكن حقا.
ولم يدرك الفلاسفة أنفسهم، في أول الأمر، أن هذين المبدأين الأساسيين هما الفكرتان العامتان في الفلسفة. ثم أدركوا ذلك شيئا فشيئا خلال تطور المعارف الإنسانية، ويرجع الفضل في ذلك للفيلسوف الفرنسي الكبير ديكارت (1596 – 1650). ومع ذلك، لا يزال هناك في أيامنا هذه، أكثر من فيلسوف من فلاسفة الجامعة البرجوازية، لا يمكنه إدراك هذا التمييز الأساسي في عظمته وبساطته وما يؤدي إليه من نتائج. فهو بهذا أقل من العامل المناضل الذي تثقف في مدرسة الماركسية.
حتى إذا ما رأينا بوضوح أن العالم في مجموعة يفسَّر بمبدأين فقط الفينا أنفسنا لا محالة أمام مشكلة الفلسفة الأساسية. يمكن القول إذن أن معظم فلاسفة الجامعة البرجوازية لم يطرقوا بوضوح مشكلة الفلسفة الأساسية. وهم يأبون التصدي لهذه المشكلة ويحرمون سؤالهم عنها. ويجب علينا، مع ذلك، أن نلاحظ أن تاريخ الفلسفة بأجمعه ليس سوى نقاش طويل حول هذه المشكلة الأساسية التي تعود، بالرغم من تعدد صورها وأشكالها، إلى ما يلي: وهو أنه إذا كان هناك حقا مبدآن فقط لتفسير العالم فأي هذين المبدأين يفسر الآخر؟ وأيهما أساسي أكثر من الآخر؟ أيهما الأصل وأيهما الفرع؟ أيهما خالد لا حد له يتفرع عنه الآخر؟
تلك هي مشكلة الفلسفة الأساسية؟
لا تتطلب مثل تلك المشكلة سوى جوابين ممكنين:
أما أن تكون المادة (الكون والطبيعة) خالدة، لا حد لها، أولية يتفرع عنها الروح (الفكر، الوعي). وأما أن تكون الروح (الفكر والوعي)، خالدة لا حد، لها أولية تتفرع عنها المادة (الكون والطبيعة).
ويكون الجواب الأول أساس المادة الفلسفية، وأما الجواب الثاني فأنا نلقاه في جميع المذاهب التي تتفرع عن المثالية الفلسفية.
هذان الموقفان الفلسفيان يعارض كل منهما الآخر على طول الخط.
4 – مَعنَيا كلِمَة "المثَاليَّة"
يجب علينا، قبل أن نستطرد في البحث، أن نحذر الوقوع في الشرك الذي ينصبه لنا أعداء المادية الذين يستبدلون بمعنى كلمة "المثالية" الفلسفي معنى "أخلاقيا".
فالمثل الأعلى، بالمعنى الأخلاقي، هو هدف أسمى نبيل كريم، على عكس الأهداف الأنانية الضيقة المنحطة، الخ.. وتستعمل كلمة "المثالي" خطأ في بعض الأحيان للدلالة على الرجل الذي يكرس نفسه لخدمة قضية ويضحي في سبيل فكرة ممكنة التحقيق أو غير ممكنة. ويريد أعداء المادية أن يقنعوا الناس بأنهم يستطيعون، لوحدهم، التكرس لفكرة والدفاع عن مثل أعلى لأنهم يفسرون العالم بوجود مبدأ سابق على المادة. فيا لها من سفسطائية رائعة!
والحقيقة غير هذا. وذلك لأن المثالية الفلسفية أبعد من أن تستطيع بعث الشهداء، بل هي تستخدم لتغطية أشد الأفعال أجراما. ولهذا شاعت على لسان الخائن بيتان، كما شاعت على ألسنة مجرمي اورادور الذين كانوا يدعون محاربة "البربرية البلشفية"، النميمة القائلة بأن انتصار طبقة العمال الثورية هو انتصار "لروح المتعة" على "روح التضحية".
أما الماديون، فهم لا ينكرون، كما قلنا، وجود الأفكار. وسوف نرى الدور الكبير الذي تقوم به هذه الأفكار في رأيهم. ومن الواضح أنه يوجد مثل أعلى للعمال. ومثل العمال الثوريين الأعلى ـ وهو أجمل مثل سعى لتحقيقه البشر ـ هو الشيوعية وتحرير الناس وتفتحهم. هذا المثل الأعلى، وهو أسمى مثل وأصعبه، هو أشد المثل العليا نزاهة وتحررا لأن الأمل في "الخلاص" الشخصي عن طريق الآخرة لا وجود له فيه.
لا يعني ذلك أن هؤلاء الثوريين "مثاليون" أو أنهم "مسيحيون على غير علم منهم" كما يقول الذين يرون المثالية في كل من سما بنظره وراء أفق الواقع الرأسمالي الكريه. كما لا يعني ذلك أننا أمام حلم نتحدث عنه دائماً دون العمل على تحقيقه. وأخيراً لا يعني ذلك أننا أمام تعَّله (alibi) كما يفعل ترومان وايزنهور حين يتعللان بالله والمدنية المسيحية لتبرير المزاجر الرأسمالية في كوريا. إذ أن للعمال الثوريين مثلا أعلى يريدون العمل لتحقيقه. ويعتمد هذا التحقيق على نظرة مادية للعالم تبتعد به عن النظريات الخالية وعن النفاق.
ولقد ندد انجلز نهائيا بالبرجوازية "المثالية"، التي تعتبر الحديث عن المثل الأعلى تغطية لاستغلالها لطبقة العمال، في قوله: "يعني البرجوازية بالمثالية الايمان بالفضيلة وبالإنسانية وبوجود "عالم أفضل" عامة يلوح به أمام الآخرين، ولا يؤمن هو به الا ليعينه على اجتياز فترة الأزمة التي تتبع حتما مغالاته المادية المعتادة فإذا به يردد نغمته المفضلة "ما الإنسان؟ أن هو الا نصف حيوان ونصف ملاك !".
يتبع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر18
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر17
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر16
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر15
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر14 ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر13
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر12
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر11
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-اصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر10
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-يوليتزر9
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر8
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر7
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر6
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - الفلسفة الماركسية-بوليتزر5
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر4
- 3من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - أصول الفلسفة الماركسية - بوليت ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر1
- 2من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نصر حامد أبو زيد
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - نصر حامد أبو زيد - تجديد الخطا ...


المزيد.....




- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر19