أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - العراقيون وعقدة صدام !















المزيد.....

العراقيون وعقدة صدام !


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 1747 - 2006 / 11 / 27 - 07:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس جديدا أن يتم الكشف عن مفاوضات تجريها واشنطن مع زعماء لجماعات عراقية مسلحة ،فالمسؤولون الأمريكيون أجروا منذ العام 2004 اتصالات سرية مع قيادات في حزب البعث العراقي ،الا أن الجديد في المفاوضات الأخيرة، ان الحكومة العراقية التي يهيمن عليها الشيعة أعداء حزب البعث التأريخيين،شاركت فيها،وأجرت عبر ممثلين فيها،محادثات، مع زعماء في الجماعات العراقية المسلحة في العاصمة الأردنية عمان،وفي القاهرةايضا ،وذلك بعد اعلان الرئيس الأمريكي جورج بوش اعتماد" تكتيكات" جديدة في العراق، كاعتراف بفشله في خططه الأمنية الرامية الى تحقيق انتصار في حربه المستمرة ..على العراق.
وفي التفاصيل،فان لقاءات سرية عقدت على هامش اجتماعات رسمية في عمان،واستمرت يومين على الأقل،وشارك فيها بعثيون وممثلون عن الجيش الإسلامي في العراق أحد أبرز الميليشيات السنية، ومسؤولون في الحكومة الأمريكية وممثلين عن حكومة نوري المالكي العراقية،وقد تم التمهيد لها باعلان الجيش الاسلامي أن الاحتلال الأمريكي للعراق ليس العدو الأول، مركزا على ايران وحلفائها من العراقيين.
وأيضا استبقت سلطة الاحتلال الأمريكي في العراق المفاوضات،بالافراج عن عدد من المعتقلين في سجون ومعتقلات الجيش الأمريكي داخل العراق.ولاتخفي الادارة الأمريكية استعدادا لاطلاق سراح المعتقلين من قبل الولايات المتحدة والذين تحتجزهم في سجون الدول الحليفة، وهو أحد مطالب الجيش الاسلامي والبعثيين المشاركين،وتمحورت حول الغاء قانون اجتثاث البعث واعادة الجيش العراقي واطلاق سراح المعتقلين.كما أن المسؤولين الأمريكيين خصوصا بوش كرروا اتهاماتهم لايران بالعمل على تقويض الأمن "المفقود" أصلا في العراق،ولكنهم مدوا أياديهم صوب ايران للمساعدة في استعادة هذا الأمن المفقود، في مؤشر على أن الولايات المتحدة تعيد التفكير بتكتيكاتها العسكرية والسياسية في العراق.
تغيير التكتيكات!
المهم في الاستراتيجية الأمريكية في العراق هو تحقيق النصر في حرب لمّح الأمريكيون أنها لم تكن مبررة، وتظل بحاجة الى اجراءات فعالة لمسح صورة لأمريكي المهزوم حتى وإن جاء ذلك على حساب " الحلفاء " العراقيين الذين تتراوح مواقفهم بين من يعلن صراحة أنه من قائمة"الحلفاء " ومن يخفي ولاءه للاستراتيجية الأمريكية تحت مسميات متعددة منها بالطبع "المصالح المشتركة" المنتشرة على رقعة الشطرنج عراقية.
وهنا لابد من الاشارة الى تصريحات ذات مغزى أدلى بها الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ يوم الخميس 2 نوفمبر في مؤتمر صحفي مرتب دعا له وطلبه لكي يمرر من خلاله" نصا " قرأه مكتوبا ردا على سؤال مدروس طُلب أن يطرحه مندوب قناة "بلادي" التابعة لرئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري جاء فيه توضيح مباشر لتصريح كان أدلى به ،النائب عن الائتلاف الشيعي حسن السنيد قال فيه إن رئيس الوزراء نوري المالكي أبلغ السفير الأمريكي زلماي خليل زادة، إنه يعتبر نفسه صديق للولايات المتحدة، وليس رجل أمريكا في العراق.
التوضيح يأتي بعد أيام على ظهور خلاف علني بين الحكومة العراقية والإدارة الأمريكية، بعد أن وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش تحذيراً شديد اللهجة للمالكي، قائلاً إن صبر الولايات المتحدة على ما يجري بالعراق ليس بلا حدود، بعد رفض المالكي تحديد جدول زمني لوقف العنف بالعراق.
وأكد الدباغ أن المالكي كرر لبوش ما قاله لزلماي خليل زادة بأنه يمثل إرادة الشعب العراقي والبرلمان،ملمحا الى خلافات خصوصا مايتعلق منهابالمليشيات وكيفية انهائها.فبينما تستعجل الإدارة الأمريكية المالكي اتخاذ قرارات صعبة في هذا الشأن، يريد المالكي أن يُحسم هذا الملف الشائك في اطار حل سياسي شامل.ومايثير الدهشة هو اصرار الحكومة بعد أكثر من اسبوع من اللقاء بين المالكي وبوش عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة ، على نفي أي صلة لها بهذا التصريح ،واعلانها التبرؤ منه.
ومع أن المالكي هو بالفعل ليس رجل أمريكا في العراق، وهو مهدد بالاقصاء بطريقة ما ليتحمل كل أخطاء السياسة الأمريكية المتعثرة في العراق،فان نفي تصريح السنيد يشير الى حجم الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة وحلفاؤها "المقبلون " على رئيس الوزراء ،ومنها بالطبع المفاوضات السرية "المعلنة" التي تجريها واشنطن مع خصوم حزب الدعوة الاسلامية التأريخيين،بل والضغط على المالكي لكي يشارك فيها، وماسماها بوش بسياسة التحلي بالمرونة وبـ تغيّرالتكتيكات التي يستخدمها لمواجهة تحديات الأمن في العراق بعد فشل حزبه في البقاء مهيمنا على مجلسي النواب والشيوخ بسبب أسلوب إدارة البيت الأبيض للحرب في العراق كقضية رئيسية،مع ملاحظة أن الأساليب المتغيرة لا تتضمن البحث عن مخرج في العراق ،فأمريكا تبحث عن النصر واستراتيجيتها لا تتغير ..
عقدة صدام
على الرغم من أن الرئيس العراقي السابق صدام حسين تلقى حكما بالاعدام في قضية الدجيل،وأن الرهان على عودته للسلطة أو الخروج من المعتقل،بات شبه مستحيل، الا أن الحديث عن امكانية استخدام ورقة تنفيذ عقوبة الاعدام في مفاوضات خلف الكواليس، وتحت الطاولة،ليس بالأمر المستبعد على ضوء مايتسرب كل يوم عن التكنيكات الأمريكية الجديدة، والمرونة التي بشر بها الرئيس الأمريكي.
فالفشل الكبير الذي مٌنيت به سياسته في العراق،دفع بالرئيس الأمريكي الى الافصاح عن تكتيكات جديدة لوقف العنف المتزايد،الذي وضع كأحد أهم مفاصل الاستراتيجية الأمريكية في العراق وهاهو ينقلب ضد مصالحها. فاعتقال صدام بطريقة أقل مايقال عنها إنها مفبركة، ووضعه في قفص الاتهام ، والمحاكمة المطولة أو الشريط السينمائي "العرض" لم يرسل أي اشارة ايجابية عن قرب انهاء العنف الذي لايميز بين أجنبي محتل ، وعراقي يعيش تحت الاحتلال، وهوعنف يستبيح الجميع.
كما أن فرق الموت التي لم يتردد البعض من الاعتراف بان من أسسها هو السفير الأمريكي السابق، ومدير الإستخبارات الوطنية الأميركية الحالي جون نغربونتي،وقوامها أكثر من 11 ألف عنصر،أوصلت العراق الى فوضى عارمة تهدد باندلاع حرب أهلية وطائفية شاملة لاتنحصر في حدود العراق إذا أفلت العقال ، خصوصا وأنه أصبح لكل طائفة أو حتى جماعة سياسية ميليشيا عسكرية مسلحة،عددها بعدد الفضائيات العراقية أي 37 وكأن قدر العراق هو أن يعلو صوت السلاح فيه على صوت القلم والثقافة والاعلام، أو بالعكس أي أن يكون الاعلام في خدمة السلاح، ويحرض على العنف..على الأقل من وجهة نظر الحكومة العراقية التي أغلقت بهذه التهمة، فضائيتين عراقيتين هما الزوراء وصلاح الدين غداة النطق بالحكم على صدام في قضية الدجيل.
ويجب الاذعان أيضا أن احتلال العراق واعتقال قيادات النظام السابق وصدور قانون اجتثاث البعث ،لم يححق شيئا في اقصاء البعث من الساحة السياسية العراقية ، خصوصا أن البعثيين هم من يشاركون بفاعلية في العمليات المسلحة خاصة في الموصل وسامراء وبعقوبة والأنبار.
وليس خافيا أن جهتين رئيستين تقودان هذه العمليات: القاعدة التي لايشك الخبراء أنها اخترقت في الكثير من حلقاتها القيادية من قبل البعثيين، ورجال النظام السابق،وحزب البعث بمختلف أجنحته ومنها أيضا الجناح الذي لم يكن على وفاق مع صدام حسين.
وعلى هذا الأساس بدأت سلطة الاحتلال بالتفاوض سرا مع قيادات من البعثيين في الموصل وبعقوبة والأنبار، وذلك جرى عبر وسطاء دوليين وعراقيين.ولم تحقق المفاوضات تقدما لأن الكثير من قيادات البعث المشاركة في المفاوضات أصرت على أن صدام حسين هو الأمين العام الشرعي لحزب البعث في العراق وبالتالي يتوجب التفاوض معه ومع مساعديه البعثيين في "الأسر" بشكل مباشر.
كما وضعت القيادات البعثية ثلاثة شروط للاستمرار في المفاوضات وهي إطلاق سراح صدام حسين وكبار مساعديه الذين أُسروا بعد احتلال العراق دون أي قيد أو شرط وتأمين سلامتهم الشخصية،و تحديد تاريخ زمني لخروج القوات الأجنبية من العراق،وإلغاء كافة الإجراءات والقوانين والهيئات الناتجة عن الاحتلال.
وبعد كل هذه المفاوضات الشاقة ،جاء حكم الاعدام لكي يجعل البعثيين وجها لوجه امام استحقاق جديد وحاسم.فالمفاوضات الآن ستكون على رأس صدام وعدم تنفيذ عقوبة الاعدام بأي سيناريو ممكن مقابل وقف العنف وتهدئة المناطق التي يعتقد الأمريكان أن البعث يسيطر عليها،والسماح للبعث المشاركة في العملية السياسية،ودعم أمريكا لمرشحي البعث في الانتخابات القادمة اذا لم يحل البرلمان الحالي.
وتدرس السلطات العراقية والأمريكية حاليا إلغاء قانون إجتثاث البعث،و حلّ اللجنة التي أنشأت لهذا الغرض، ثم إعادة الجيش العراقي السابق إلى العمل.وسيعرض على البرلمان قريبا مشروع قانون جديد لاعادة تأهيل البعثيين عبر إعادة معظمهم لوظائفهم. ويبدو أن ذلك ياتي لاستكمال شروط المفاوضات التي تتابعت في الامارات لاخراج القوات الأمريكية من مستنقع العراق‏ بعد صدور حكم الاعدام لقطع الطريق أمام محاولات البعثيين السابقة وتفاؤلاتهم التي تجاوزت المقبول من قبل أغلبية العراقيين في أحيان كثيرة للإفراج عنه وكانوا يتوقعون أن يتم ذلك في شهر نوفمبر (الجاري) .
‏ لكن نوفمبر جاء وصدام مايزال يحاكم في قضية الأنفال، وقد اصبح رأسه قاب قوسين أو أدنى من حبل المشنقة التي وزعت سلطة الاحتلال في نفس يوم صدور الحكم على صدام، صورا حية عن الغرفة التي قد تشهد حفلة اعدامه،اللهم الا اذا كانت تريد ممارسة حرب نفسية مع أنصاره في الخارج للقبول بواقع جديد يجبرهم على خفض سقف مطالبهم في هذا الشأن بمبدأ‏ ‏ الصفقة‏ التي يسميها البعثيون بـ‏ ‏ المصالح‏ ..مادامت العواصم الغربية وبعض العواصم العربية‏,‏ تشهد اجتماعات خاصة‏,‏ ومفاوضات سرية من أجل الوصول الى حل للمأزق الأمريكي في العراق،بعد أن اعترف الرئيس الأمريكي جورج بوش أن الوضع في العراق أصبح قريبا من الفتنمة قبل إعطاء الإشارة للبحث عن تكتيكات مختلفة داخل الإستراتيجية التي تبناها لتحقيق النصر المزعوم رغم هزيمته في انتخابات الكونغرس وسقوط وزير دفاعه دونالد رامسفيلد كأول رأس يتهاوى في تداعيات أزمته الحادة ...في العراق!‏.‏
الخطوة الأولى جاءت من عراقيين عندما صرح طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي جلال الطالباني وزعيم كبير في جبهة التوافق السنية ، في عمّان بأن المفاوضات سوف تستأنف مع" المقاومة مرة أخرى، وذلك بعد مطلب أمريكي من الحكومة العراقية بإصدار عفو‏ ‏ مؤلم‏ ‏ عن المسلحين العراقيين‏,‏ وإجراء مصالحة‏,‏ كانت الإشارة إليها في مؤتمر مكة برعاية سعودية‏,‏ ثم تصريح بوش بأنه يرفض تقسيم العراق إلى ثلاث دويلات رغم تمرير البرلمان العراقي لقانون الأقاليم.
أما أكثر الإشارات دلالة فقد أطلقها صدام حسين نفسه عندما دعا بعد يومين من صدور الحكم عليه في قضية الدجيل، وأثناء محاكمته في قضية الأنفال الى التسامح بين العراقيين سنة وشيعة وعربا وأكرادا ، ربما ليمنح المتحاورين على رأسه، فرصة التوصل الى "صفقة المصالح" على ايقاعات بالغة الأهمية من الكونغرس الأمريكي الذي برأ صدام حسين من أية علاقة لنظامه بتنظيم القاعدة، وبأسلحة الدمار الشامل!‏.‏وأسقط بذلك اثنين من حجج الإدارة الأمريكية الثلاثة إذ تبقى منها تهديد لصدام جيرانه وشنه حربين اقليميتين،وارتكابه جرائم ضد الانسانية حيث مايزال يحاكم .
وطوال الأشهر الأخيرة ترددت أنباء عن انقلاب عسكري في العراق،‏ لن يصبح واقعا الا إذا أعلنت واشنطن عبر سفيرها في العراق زلماي خليل زادة عن فشل حكومة المالكي في مهامه خصوصا مسألة الميليشيات.وتتصاعد منذ فترة لهجة عدد من العشائر العراقية تطالب بالافراج عن صدام لانجاح مشروع المصالحة الوطنية‏ ، وعقد زعماؤها في كركوك "‏المؤتمر العربي‏"، وهو الثالث، ناقش عدة قضايا أبرزها: كركوك والعلم العراقي والمقاومة ورفعوا شعار " راية العراق ترفرف فوق أرض الرافدين من زاخو إلى الفاو"، و تبنى الدعوة الى الافراج عن صدام ،وإعادة البعثيين ، وحل الميليشيات، لانجاح المصالحة الوطنية. وتشير المعطيات على الأرض، والحوارات المتواصلة مع البعثيين، بعد صدور حكم الاعدام على صدام، الى أن هذه الحوارات، والمؤتمرات ... لم تأت من فراغ‏.



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إني أعترض...بدون- الإمارات.. مواطنون بلا هوية
- انقلاب عسكري في العراق!
- دخان النووي الإيراني.. من لبنان!
- عندما يُعلنُ حزبُ الله ..النصر!
- خارطة طريق عراقية يرسمها حزب الله في لبنان!
- النصر الذي وعد به حزب الله
- عنف العراق: حرب طائفية أم حرب الآخرين؟
- قانا ..النصر مرّ من هنا.
- -حزب الله- ...منتصرا..
- فشل اسرائيلي آخر ... في لبنان
- إنّي أعرض ..حزب الله ... وحده!
- المواقيت الايرانية!
- إنّي أعترض...بوتين يأمر بتصفية قتلة دبلوماسييه في العراق!!
- ايران أمام اختبار القومية الآذرية
- ديمقراطية الكويت تواجه اختبار الإصلاحات
- العراق: المصارحة قبل المصالحة
- تفكيك الجمهورية الإسلامية الإيرانية يبدأ من تحريك ملف القومي ...
- إنّي أعترض أغتيال الشيخ يوسف الحسان، والاعتداء على مسجد-بُرا ...
- إني أعترض
- سلطتان في العراق


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - العراقيون وعقدة صدام !