أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شكري شيخاني - اللقمة المرة..














المزيد.....

اللقمة المرة..


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7851 - 2024 / 1 / 9 - 13:18
المحور: الادب والفن
    


,كلمات منشورة على صفحة فيس احد الاصدقاء فيها من القساوة والحزن واليأس شىء فظيع .حينما كتب عن اللقمة المرة.... ومع انها مرة ولكنها باتت مفقودة ..............هنا أسأل سؤال لكل من يدافع عن السلطة والحكومة والوزراء الفاسدين..... هل الجو السوري يعني بيتك اهلك اولادك يعيشون في دمشق مثلا" هل تذهب الى سوق باب سريجة او اسواق شارع الثورة وتشاهد سعر صحن البيض. بسعره الحالي 5500 .هل قال لك بياع الفلافل ان سعر السندويش 600 ولا ازازة الزيت النباتي اردأ نوع ب 5000 طبعا" فئة كبيرة وكبيرة جدا" نسيت اللحمة والدجاج والسمك و و و و نسيانا" تاما" السؤال هل هذا من نتائج المؤامرة كونية فعلا" كما يصر اعلامنا السوري المبجل على تسميته وهل هذا فعلا نتائج قانون قيصر والحصار وارهاب وكباب ,,,,,, ودواعش ........................فانا ومن جيلي يعرف تماما" ان موضوع الكهرباء منذ ايام العنفات على السد واتنين معطلين وواحدة فقط الشغالة والنظام التركي اللعين وقطعه لمياه الفرات. كل حين . انا من جيل الناس يلي كنا ننزل سوق الكهرباء ونجد انه مملوء على اخره بالمولدات واللدات والبطاريات الجافة لتوليد الكهرباء الى جانب فقدان علب المحارم والسمنة و و و يعني من طول عمرك يازبيبة وب....هالعودة انا من جيل الموظفين ولهم علاقة بشىء اسمه صندوق الدين العام وهو الذي يستلم ...أكدوا معي على كلمة يستلم تمويل المشاريع الكهربائية والمائية والصرف الصحي بعد ان تأتينا ال الدورة العربية الخامسة وملعب العباسيين والعاب المتوسط باللاذقية والعنفات المضروبة ومساعدات من الكويت والامارات والسعودية واليكم هذه القصة وحضوري شخصيا فيها........على سبيل المثال خط مياه الجر الثالث من بحيرة بانياس الى اللاذقية هذا كان من تمويل دولة الكويت وكان متبقي على السطة السورية فقط دفع اجور السفن الناقلة واجور عمال الرفع والتنزيل في الميناء فتقدمنا (وزارة الاسكان والمرافق هكذا كان اسمها ) بطلب الى صندوق الدين العام لتمويل المشروع ب 2 مليون ونصف مليون فقط وكنت انا المكلف بحضور جلسات اللجنة الاقتصادية برئاسة الوزراء ومتابعة القرض فيجيب السيد مدير الصندوق بانه لاتوجد سيولة مالية ولم يتبق شىء من واردات المؤسسات الانتاجية كالكهرباء والمياه والاتصالات والمعابر الحدودية ورفع الجدول ومكتوب امام كل وزارة او مؤسسة انتاجية مبالغ الواردات والمدفوعات وكم تم توريد للخزينة العامة من مبالغ بعد اقتطاع كل جهة مستحقاتها
الا مؤسسة نفط الفرات ووزارة البترول امام الحضور ليريهم وقتها كان سليم ياسين نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية لم يكن مكتوب عن وارداتها اي شىء ..اقول هذا الكلام كان في نهاية الثمانينيات وكنت اجهل تماما" لعبة سرقة عائدات النفط وكنت اجهل تماما انه لايجوز التكلم عن هذا الموضوع نهائيا" وبتاتا"..ولا أعرف كيف توجهت للسيد مدير صندوق الدين العام وامام الحضور خمسة وزراء ونائب الرئيس للشؤون الاقتصادية ..وقلت له اني لاأرى امام اسم وزارة النفط او مؤسسة النفط مايشير الى وارداتها او مدفوعاتها مكتوب فقط 000 اقول بصراحة رأيت الوجوم والتجهم على وجوه البعض والدهشة اما مدير الصندوق فتبسم ابتسامة خبيثة ونظر الى سليم ياسين ..... وطبعا لم يكن احد ليجرؤ على قول كلمة واحدة
في هذا الموضوع او يجد تفسيرا" ...اقول هذا ليعرف البعض ان كل هذه اللجنة ورئيسها ورئيس رئيسها كانوا عاجزين عن ايجاد جواب كم هي عائدات النفط السوري واين تصرف ولصالح من هذا التكتم ...هذا من الثمانييات وانفض الاجتماع بأن تم تجديد الطلب الى دولة الكويت بزيادة مبلغ المساعدة لتكملة خط مياه الجر الثالث.......لذلك اتمنى ليس من الاعلام السوري لانه مأمور بان يقول مايكتب اليه اتمنى ممن يسمع ويشاهد الاعلام السوري بان يكون محصنا" وواعيا" للعبة تعليق مشاكل البلد على شماعات الغير ..لانها اصبحت نكتة وقديمة الدواعش موجودة منذ الثمانينييات... مساالخير ياوطني



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للبعث ..رأي اخر
- السلام ...الخيار الباقي
- مرسوم جمهوري .. أكثر من رائع
- قال حماية المستهلك ..قال
- من أجل جمهورية سوريا الديمقراطية
- الفساد عم البلاد
- كرة من قماش
- كشف حساب ذاتي
- أول يوم بالسنة
- لا إفراط ...ولا تفريط..1
- رؤية التيار السوري الاصلاحي
- .التجاهل والنفاق
- حديث أخر خميس 2023
- حراك سياسي...السويداء
- مسد والدم الجديد ..6
- مسد والدم الجديد 5
- مسد والدم الجديد 4
- مسد والدم الجديد 3
- مسد والدم الجديد 2 -
- مسد ....والدم الجديد 1


المزيد.....




- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...
- متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 28 مترجمة عبر قناة Tr ...
- تطوير -النبي دانيال-.. قبلة حياة لمجمع الأديان ومحراب الثقاف ...
- مشهد خطف الأنظار.. قطة تتبختر على المسرح خلال عرض أوركسترا ف ...
- موشحة بالخراب.. بؤرة الموصل الثقافية تحتضر
- ليست للقطط فقط.. لقطات طريفة ومضحكة من مسابقة التصوير الكومي ...
- تَابع مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 مترجمة المؤسس عثمان الجزء ...
- مصر.. إحالة 5 من مطربي المهرجانات الشعبية للمحاكمة
- بوتين: روسيا تحمل الثقافة الأوروبية التقليدية
- مصادر تفنّد للجزيرة الرواية الإسرائيلية لتبرير مجزرة النصيرا ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شكري شيخاني - اللقمة المرة..