أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سيلين ماليزي - تعاونية كروك فروي التروتسكية: ضد الفاشية ومعاداة السامية















المزيد.....

تعاونية كروك فروي التروتسكية: ضد الفاشية ومعاداة السامية


سيلين ماليزي

الحوار المتمدن-العدد: 7833 - 2023 / 12 / 22 - 13:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مرسيليا ١٩٤٠: “ضد التيار، وعبر طرق سرية، الآلاف من الشيوخ والشباب والنساء والأولاد، في ظل ظروف ولغات بابلية، وفي ظل مخاطر محدقة تحيط بهم، في ظل الخوف من الحواجز، ومن المراقبة في محطات القطار، ومن عمليات التفتيش، وعرضة لغضب فيشي، وفي ظل الخوف الدائم من الإتهامات، وفي ظل هيمنة الميليشيات الفظة، وخوفاً من الوقوع فريسة بيد إدارة غادرة وعميلة، لجأ العديد منهم نحو مرسيليا، ولأن المدينة هي البحر المفتوح […] فإن عيونها مفتوحة على الإنهيار المذهل لقارة ضائعة”. (١) كانت تعتبر مرسيليا محطة ضرورية قبل المنفى لآلاف اللاجئين الهاربين من الهمجية النازية بحثاً عن الحرية. رحب ميناؤها بسفن الشحن المغادرة إلى جزر الأنتيل وإسبانيا والبرتغال حيث يجدون طائرات بحرية وسفن شحن تتجه نحو الولايات المتحدة.

في الميناء القديم، بتشرين الثاني/نوفمبر ١٩٤٠. وعند شرفة حانة لو برولور دو لو، يناقش ستة شباب ويحسبون، ويكتبون دون الالتفات إلى الضجة المحيطة بهم. أسس سيلفان إيتكين وإيليو غاباي، وجورجيت غاباي، وجان روغول، ورينيه بليبترو، وغي دوتيريف كروك فروي. أقيم المطعم في ٣ شارع ١٣ إسكاليي، باسم لو فروي موردوري، المعروف أكثر باسم تعاونية كروك فروي، المعتمد كاسم تجاري، ويعنى بصناعة المعجنات والمقبلات المصنوعة من مزيج من التمر والعنب والبندق واللوز المطحون والمغطى بالبندق المطحون، وهي منتجات غير خاضعة لنظام الحصص. المؤسسة هي في الوقت عينه مبادرة نضالية لا مثيل لها، [لأنها أنشئت] تحت نير النازية، وفي زمن الردة الفيشية. أسسه مناضلون تروتسكيون من حزب العمال الأممي (القسم الفرنسي من الأممية الرابعة)، لم تكن تعاونية كروك فروي مجرد دكان، إنما كذلك محطة نشطة في شبكات التهريب في مرسيليا.


ظاهرياً، كانت كروك فروي مجرد دكان عادي يديره جان روغول. وفي الواقع، كانت الإدارة تعاونية، الشكل الذي كان محظوراً من قبل حكومة فيشي. قدّم جان روغول اسمه لكونه من نسب محترم ما أتاح له الوصول إلى الأوساط الكاثوليكية والعسكرية ولأنه غير يهودي. ولأنه كان ممثلاً عرضياً وصحافياً في المجال الغذائي، لم تلحظ سلطات فيشي نشاطه السياسي. بعد الحرب، بات ناقداً سينمائياً بارعاً. جرى تعيين سيلفان إيتكين، الذي قدم المال اللازم لهذا الاستثمار بقيمة ٩٠٠٠ فرنك، لإطلاق الدكان، مديراً تجارياً. وبدا أنه كان هو المبادر الرئيسي لهذا المشروع الفريد، ويعود الفضل جزئياً بذلك إلى مهاراته في المبادرة والتنظيم. كان ممثلاً مخرجاً ملتزماً ومناضلاً تروتسكياً، وكان المحرك لمجموعة مسرحية عمالية، باسم “مجموعة مارس”، التي استكمل فيها فنانون مثل فرانسيس ليمارك وأوبرادي تدريبهم المهني. وقتله الغستابو في آب/أغسطس ١٩٤٤ بسبب مشاركته في حركات المقاومة المتحدة. وكان إيليو غاباي مناضلاً ثورياً منذ عام ١٩٣٤. ويعمل محرراً في وكالة هافاس، وبعد طرده لجأ إلى مرسيليا مع شريكته جورجيت (الأخت الصغرى لإيتكين)، وهي مناضلة تروتسكية ناشطة جداً وصحافية. شارك الاثنان في إطلاق تعاونية كروك فروي كما فعل رينيه بليبترو الذي كان بدوره مناضلاً تروتسكياً. تضاعفت هذه النواة المؤسسة في الأسبوع الأول من افتتاح التعاونية بسبب تدفق الطلبات، واستمرت بالتنامي مع الوقت حتى وصل عدد موظفيها إلى أكثر من ٢٠٠ موظف. وانطلقت التعاونية بعملها… وسرعان ما انتشر صيت طعامها وحققت نجاحاً كبيراً، بفضل ألواح الشوكولا التي كانت تبيعها والتي كانت قد اختفت من واجهات الدكاكين.

في البداية تطحن الحبوب المستعملة التي تدخل في صناعة قطع الحلوى، بحيث يطحن التمر واللوز والمواد الخام الأخرى للحصول على مزيج ناعم وكريمي، وتقطع بالتساوي بواسطة القاطع. بعدها، يجيء دور البكرات التي تعطي الحلوى الشكل النهائي، وتغطى بالبندق المطحون. وأخيراً، تغلف بورق فضي وتخزن في صندوق مزين بزهرة أقحوان مصنوعة من بتلات كروك فروي التي تجمعها نحلة تردد شعار التعاونية: “أنا أفكر، إذا أنا موجود (ديكارت). أنا آكل إذاً أنا كروك فروي” (٢). تتناوب الفرق المتعددة كل يوم بهدف إنتاج ٣٥٠٠ قطعة حلوى. وبالاعتماد على الفرق، التي يتراوح دوامها بين ٣ ساعات للفرق السريعة وخمس ساعات لتلك الوسط بفضل ترشيد العمل المكثف. وبحسب شهادتها، أوضحت جورجيت غاباي، أن المعيار الوحيد هو “أن تكون قد أنجزت عملك بشكل جيد” خلال العمل اليومي. وما إن ينتهي يوم العمل، ينغمس العمال في دراستهم (أو هرباً عبر البحر المتوسط)، أو لكتابة المسرحيات أو المشاركة في المقاومة. وينص عقد التعاونية على أن الراتب موحد للكل دون تمييز بين العمل اليدوي والذهني، باستثناء المديرين الثلاثة الذين يتقاضون الضعف. وأعيد استثمار الأرباح من كروك فروي بهدف تحسين ظروف العمل، ودفع المساعدات العائلية، وسداد فروقات التأمين الاجتماعي للمرضى، وتوزيع ما بقي من الأرباح على كل الموظفين من أجل زيادة الأجور.

في سيرته الذاتية، (٣) يذكر فرانسيس لومارك، والذي شارك في هذه المغامرة، أنه كان يتقاضى ٧٥ فرنكاً يومياً في حين “كان يعمل لمدة ٨ ساعات، في نفس الوقت كان معدل الرواتب بين ٣٥ و٤٠ فرنكاً باليوم، كان لدينا وقت فراغ، ومال في جيوبنا نصرفها بكل سعادة في المطاعم الصغيرة في فيو بور”. على العكس من ذلك، يوضح جان مالاكي أن “راتبه في كروك فروي لم يكن كافياً لتغطية النفقات، وكنا نعاني من نقص في البطاطا، وما يسمى بالدهون”. (٤) ويضيف كذلك أنه وخلافاً للتفاصيل الواردة في عقد التعاونية (“مرونة التنظيم الداخلي”) “كان الاستغلال موجوداً، وأيها الأصدقاء الأعزاء توقفوا عن الشكوى، وإلا إن الباب من هنا […] كل العمل المأجور يحولك إلى سلعة. بمجرد عبور باب المكتب، وبوابة المصنع تصبح ملكاً لغيرك. إن عصارتك وعضلاتك وخلاياك العصبية تصبح ملكاً لمن اشتراك. وتصبح شيئاً له”. (٥) (كذا) تظهر هاتان الشهادتان المتعارضتان صوراً متناقضة لظروف العمل المهيمنة في كروك فروي. العديد من المشاركين في هذه التجربة يشاركون رأي فرانسيس لومارك ويصفون هذه التعاونية بأنها جمعية متعاضدة وأخوية. وتضيف جورجيت غاباي أن سيلفان إيتكين “أضاف لمسة إنسانية على الجفاف التجاري من خلال تقديم الأولوية لمتاجر البقالة الصغيرة في وجه رجال الأعمال”.

كان الهدف الأساسي لكروك فروي، وعلى الرغم من اعتمادها على ترشيد المهام والنجاح التجاري الكبير لهذه التجربة، هو توظيف أكبر عدد من الموظفين. الموظفون الفارون والذين ينتظرون جواز سفر بهدف الحصول على الحرية. تشدد جورجيت غاباي: “كم من الشباب المطاردين، والذين عاشوا سراً في باريس، قد انتقلوا إلى مرسيليا، دون مال، مع كلمات قليلة كتبها على عجل صديق لطيف، تتضمن عنوان هذا المكان”. خلال عامين وظفت كروك فروي ٢٠٠ شخص، من بينهم نسبة كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين والمهاجرين السريين واليهود الهاربين. لا يظهر الأخيرون ضمن الإحصاءات، لأن المسألة كانت معقدة جداً. “الممثلون الذين لم يعد لهم الحق بالتمثيل، والمغنون الذين لم يعد لهم الحق بالغناء، والكتاب الذين لم يعد لهم الحق بالكتابة، والأطباء الذين لم يعد لهم الحق بممارسة المهنة، والمحامون الذين لم يعد لهم الحق في ممارسة المهنة” (٦) وجدوا أنفسهم في كروك فروي.

وهكذا تقاطعت مسارات الرسام دومينغيز، والممثل مولودجي، والسينمائي جان فيري، والمغني فرانسيس لامارك، والكتاب جان مالاكي، جيلبير ليلي، والصحافيين جان رابو، وإيليو غاباي، ابن فيكتور سيرج. تحول هؤلاء إلى عمال في تعاونية مؤمّنين جواً فريداً في كروك فروي. “على الدرج، يمكننا فعلياً سماع […] ضحكة فرحة، وأغنيات ممتعة”. (٧) “يغني المغنون، ويعلق الصحافيون، ويخطب الممثلون، ويقدم الأطباء النصائح، كل ذلك وسط عملهم في الحلوى”. (٨) بذلك باتت كروك فروي تعاونية تضم فيها غير المتلزمين، والمشهورين أو في الطريق إلى ذلك، الذين اعتادوا الالتقاء في مقاهي سان جيرمان دي بري، ويعملون بكد.

أثار النجاح الباهر الذي حققته تعاونية كروك فروي وموظفوها البوهيميون تساؤلات الشرطة في مرسيليا، ما دفعها إلى إجراء مراقبة دقيقة. بعد اشتباهها بالأمر، اقتنعت الشرطة بوجود مطبعة سرية خلف واجهة التعاونية، حين خلطوا الأوراق الفضية مع الجيلاتين.

لكن كان عليها مواجهة الحقائق، فكروك فروي منزل ككل المنازل… فالمنتجات تخضع للمراقبة وهي هدف للكثير من الضوابط والتفتيش بمختلف أنواعها (صحية وإقتصادية وهوياتية…). خاصة بعد اعتقال القادة التروتسكيين في المنطقة بحزيران/يونيو عام ١٩٤٢. وعلى الرغم من كل شيء، لم تتمكن سلطات فيشي من إقامة روابط رسمية بين التعاونية والدوائر التروتسكية في مرسيليا ولجنة الإنقاذ الأميركية التي أسسها فاريان فري. وقد أرسل الأخير إلى مرسيليا في آب/أغسطس ١٩٤٠ من جانب لجنة الإنقاذ الطارئة في نيويورك من أجل الاستجابة لحالات الإستغاثة الناتجة عن المادة ١٩ من اتفاقية الهدنة التي وقعها بيتان والتي نصت على أن الحكومة الفرنسية مطالبة بتسليم، بناء على طلب الرايخ الثالث، المواطنين الألمان الموجودين في الأراضي الفرنسية. أقام فاريان فري شبكة لإجلاء الفنانين والمثقفين والمناضلين الذين يحتمل إعتقالهم بسبب نضالهم المعادي للفاشية أو لأنهم من اليهود. من بين عدة مئات من عمليات الإجلاء التي نظمتها اللجنة، عمل عدد معين من المهاجرين السريين، الذين ينتظرون مغادرتهم وضمن ظروف شديدة الخطورة في كروك فري من أجل تأمين حاجاتهم. بالتالي، شاركت هذه التعاونية بشكل كامل في شبكات التهريب التي أنشئت في مرسيليا.

على الرغم من المشاكل المرتبطة بتأمين المواد وعمليات المداهمة، بقيت تعاونية كروك فروي تعمل حتى تشرين الثاني/نوفمبر ١٩٤٢، وقد قدم عدة أسباب لتفسير الإغلاق النهائي. تشير جورجيت غاباي أن إنزال قوات الحلفاء في شمالي إفريقيا كان يعتبره مجتمع كروك فروي بمثابة خطوة نحو التحرير، في حين هتف سيلفان إيتكين وقتها قائلاً: “لقد ماتت كروك فروي! عاش الإنزال!”. في حين يتذكر فرانسيس لومارك: “فرنسا كانت محتلة من قبل النازيين. لقد أغلقت كروك فوري أبوابها. لم تعد المواد الأولية تصل من الخارج، وتوقف العمل…” (٩) وإذا كان موعد الإغلاق أمراً مطروحاً للنقاش، ما هو أكيد أن وجود عدد كبير من اليهود جعل التعاونية مشبوهة لدرجة أن سلطات فيشي قد أرسلت موظفاً لتصفية هذه المغامرة المميزة.

إن هذه التجربة الفريدة التي أسسها المناضلون التروتسكيون وسط السنوات النازية والبيتانية المظلمة تكشف عن قدرة التروتسكيين على التكيف. وبعيداً عن الصورة النمطية للبلاشفة الحديديين، المملوئين باليقين والعادات الثابتة، أظهر المناضلون التروتسكيون مواهباً نتجت عن مخيلة خصبة وجاهزة للتأقلم مع وضع معين. إن البقالين التروتسكيين، كانوا عبارة عن مجموعة من الأفكار المدهشة، ولكن الأساسي في الموضوع بالنسبة للتروتسكيين كان استعمال كل الوسائل المتاحة، مهما كانت براغماتية، إخلاصاً لقيم معركتهم الرامية إلى تحقيق المساواة والأخوة والإشتراكية.

الهوامش:

1. David Rousset cité par P. Broué et R. Vacheron, Meurtres au maquis, Paris, Grasset, 1997,

2. La parenté de cette devise est disputée mais elle est souvent attribuée à Sylvain Itkine.

3. F. Lemarque, J’ai la mémoire qui chante, Paris, Presses de la Cité, 1992, p. 208 et notice biographique de l’auteur consultable dans le Dictionnaire Biographique du mouvement ouvrier français, Paris, Editions de l’Atelier.

4. J. Malaquais, Journal de guerre suivi de Journal du métèque, 1939-1942, Paris, Phébus, 1997, p. 281. Cette référence bibliographique ainsi que celles concernant Francis Lemarque m’ont été fournies par Christian Beuvain.

5. lbid.

6. F. Lemarque, op.cit. Il précise également que si tous ceux qui avaient dégusté les bouchées Croque Fruit avaient eu connaissance des mains illustres qui les avaient fabriquées, ils les auraient certainement conservées précieusement.

7. Témoignage de Georgette Gabaï en 1950.

8. F. Lemarque, op.cit.

9. F. Lemarque, op.cit.



#سيلين_ماليزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعاونية كروك فروي التروتسكية: ضد الفاشية ومعاداة السامية


المزيد.....




- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024


المزيد.....

- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سيلين ماليزي - تعاونية كروك فروي التروتسكية: ضد الفاشية ومعاداة السامية