أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - المتصهينون السعوديون فاقوا أمثالهم من العرب والأجانب بسفالتهم!














المزيد.....

المتصهينون السعوديون فاقوا أمثالهم من العرب والأجانب بسفالتهم!


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 7808 - 2023 / 11 / 27 - 22:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المتصهينون من حملة الجنسية السعودية فاقوا بسفالتهم كل المتصهينين العرب وهذه بعض الأمثلة للتوثيق! اختلفتُ في أكثر من مناسبة مع بعض الرفاق والأصدقاء بصدد الموقف النقدي من السعودية وضرورة أن يكون نقدا معتدلا حتى لا نقدم خدمة غير مقصودة للكيان الص هيو ني ونساهم في دفع السعوديين إلى أحضان العدو بطريقة ما قبل أن يتلطخوا بالتطبيع رسميا ويعترفوا بالعدو.
وأنه ليس من الضروري ولا من الصحيح أن نكون صدى يردد ما تقوله البروباغندا التابعة لهذه الدولة أو تلك من الدول المتنازعة سياسيا أو طائفيا مع السعودية، في حين أن من الضروري أن نركز نقدنا الجذري في الوقت الحاضر على الدول العربية التي اعترفت بالعدو وطبعت معه كمصر والأردن والإمارات والبحرين والمغرب. وأعتقد أن هذا الموقف من حيث الجوهر ما يزال صحيحا حتى الآن، ولكن كثافة الهجمة التطبيعية من كتاب وإعلاميين سعوديين وشدتها تتطلب منا أن نكون أكثر جذرية في نقدنا وفضحنا لهؤلاء المنحطين بمن فيهم الشخصيات الرسمية مثل الأمير تركي الفيصل الذي كشف وجهه المتصهين أخيرا في ندوة المنامة في البحرين!
أود أن أسجل هنا أن الدول العربية التي تورطت في التطبيع وعقد اتفاقيات مع العدو لم يبرز فيها أمثال هؤلاء المتصهينين السعوديين إلا ما ندر، ففي المغرب برز الروائي الفرانكوفوني الطاهر بن جلون وبعض الأسماء قليلة الأهمية ثقافيا وفي مصر هناك المتصهين يوسف زيدان وقلة من أمثاله وفي الخليج هناك بعض الإعلاميين الباحثين عن الشهرة وفقيري المحصول الثقافي من أمثال الصحافي الكويتي عبد الله الهدلق، أما في السعودية فيبدو أن أمامنا الكثير من العمل لتنظيف المشهد!
أعود إلى الصورة الأولى المرفقة بهذا المنشور (الصورة الثانية تغريدة جوابية للإعلامي فهد حسن البذال يرد فيها على تهنئة المتصهين عبد الحميد الحكيم لنتنياهو)، فقد وصلتني من صديق يوم أمس وقد بحثت عن مصادر تؤكد ما ورد فيها فأسماء الأشخاص الواردة فيها غير معروفين لي كثيرا وقد تأكدت فعلا من أنهم كتاب وباحثون وإعلاميون سعوديون وأن لهم كتابات أخرى ذات نزوع صهيوني وتطبيعي فاقع وهذه بعض المعلومات والروابط التوثيقية بخصوصها:
1- عبد الحميد الحكيم...بعض مقالاته وأخباره مع الرابط:
*إعلامي سعودي: نتقاسم مع إسرائيل الأخطار التي تهددها.. وكل من يعارض التطبيع عدو للإسلام!
*كاتب سعودي: نرفع القبعة لإسرائيل فهي أفضل لنا ألف مرة أن يكون الجولان تحت حكمها!
*عبد الحميد الحكيم: فلسطين حق لليهود "فهي أرض جدهم يعقوب لموسى".. وهذا هو الدليل من القرآن.
*إعلامي سعودي عبد الحميد الحكيم يرقص على جثث شهداء مسيرات العودة ويقدم تهنئته لـ”نتنياهو” بمناسبة افتتاح السفارة الأمريكية في القدس
https://www.watanserb.com/tag/%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85/

*رابط صفحة المتصهين عبد الحميد الحكيم على منصة أكس وفيها مئات الردود العنيفة عليه!
https://twitter.com/hakeem970/status/995987727672905728?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E995987727672905728%7Ctwgr%5Ec45e9e7ead79fbeccffc01af6230c12609de426d%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.watanserb.com%2F2018%2F05%2F14%2FD8A5D8B9D984D8A7D985D98A-D8B3D8B9D988D8AFD98A-D98AD8B1D982D8B5-D8B9D984D989-D8ACD8ABD8AB-D8B4D987D8AFD8A7D8A1-D8BAD8B2D8A9-D988D98AD982%2F

2- الناشط السعودي أحمد بن سعد القرني: فلسطين ليست عربية وعلى الفلسطينيين العيش بسلام مع اليهود بلا شعارات فارغة.
*حقوقي سعودي متصهين يهاجم الفلسطينيين: حقدهم علينا بلغ عنان السماء “قاتلهم الله”
رابط ببعض أخباره ومقالاته:
https://www.watanserb.com/tag/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86%D9%8A/
3-محمد آل الشيخ: كاتب سعودي متصهين يتطاول على الفلسطينيين ويصفهم بـ”الحمير” والقطريين بـ”البهائم” لدعمهم القضية الفلسطينية. رابط أدناه:
https://www.watanserb.com/2019/07/28/%d9%83%d8%a7%d8%aa%d8%a8-%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a-%d9%85%d8%aa%d8%b5%d9%87%d9%8a%d9%86-%d9%8a%d8%aa%d8%b7%d8%a7%d9%88%d9%84-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%b3%d8%b7%d9%8a%d9%86/
4-الكاتب السعودي دحام العنزي: كاتب سعودي استضافته “روتانا خليجية” فقال: صراعنا ليس مع إسرائيل بل مع إيران وتركيا
https://www.watanserb.com/tag/%D8%AF%D8%AD%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D8%B2%D9%8A/
5-الكاتب السعودي د. أحمد الفراج: كاتب سعودي يستهزئ بالنائبة من أصل فلسطيني في الكونغرس برشيدة طليب ويطالبها بالنضال ضد ترامب من رام الله وليس أمريكا!
https://www.watanserb.com/2020/02/06/%d9%83%d8%a7%d8%aa%d8%a8-%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a-%d9%8a%d8%b3%d8%aa%d9%87%d8%b2%d8%a6-%d8%a8%d8%b1%d8%b4%d9%8a%d8%af%d8%a9-%d8%b7%d9%84%d9%8a%d8%a8/



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أردوغان الحائز على جائزة الشجاعة من المؤتمر اليهودي الأميركي ...
- الجامعة الأميركية من بيروت إلى دهوك: نشاطات مريبة معادية لشع ...
- فريدمان يكشف عن مأزق إسرائيل وحماتها الأميركيين ويعتبر نتنيا ...
- الحرب الفلسطينية الإسرائيلية الأولى وما قبل الأخيرة
- أنواع اليهود في عصرنا: السفارديم والإشكناز والمزراحيم والدون ...
- ج2/ من التراث المقاوم/ معركة القسطل: عبد القادر الحسيني ورفا ...
- من التراث المقاوِم ... المقاومة النبطية تفتك بالغزاة اليونان ...
- هل ستُفَعِّل بغداد ورقتها الأقوى في وجه بايدن؟
- السوداني في مؤتمر السيسي وطرد القوات الأميركية من العراق
- ردا على تعقيب قيس السعدي: ليس حقداً ولا حسداً بل منهج علمي ف ...
- إسرائيل البائدة وإسرائيل الصهيونية القائمة خرافتان توراتيتان ...
- آري شافيط توقع أن تلفظ إســرائــيــل أنفاسها قبل سبع سنوات
- ج2/ بحث أكاديمي جديد حول أخلاق التصوف بين العلوي والجابري
- ج1/ بحث أكاديمي جديد حول أخلاق التصوف بين العلوي والجابري
- كتاب جديد: -نقد الخطابين السلفي الانتحاري والطائفي الانعزالي ...
- ج2 والأخير: مظلومية الخليل بن أحمد الزاهد بالشهرة والمال وال ...
- ج1/ الخليل الفراهيدي: مزيج الذهب والمسك وكبرياء الفقراء!
- دور عرب العراق في حرب الفتح والتحرير قبل -القادسية-
- في ذكرى رحيل الآثاري بهنام أبو الصوف: ما علاقة الآشوريين الم ...
- ج13/ والأخير: مختارات أخرى من مفردات عربية فصيحة في اللهجة ا ...


المزيد.....




- الكونغرس الأمريكي يكشف عن شرط لتدخل الولايات المتحدة عسكريا ...
- مينسك تحذر من استمرار تمركز قوات -الناتو- في ممر بين بيلاروس ...
- ملكة الأردن: استمرار حرب غزة يفقد الولايات المتحدة مصداقيتها ...
- قتلى وجرحى جراء هجمات روسية على مدينة خاركيف في شمال شرق أوك ...
- ?? مباشر: 16 قتيلا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح ولا ...
- تساؤلات قانونية وإنسانية حول قانون الترحيل -الطوعي- من بريطا ...
- صحيفة: -قضية فساد جديدة- في وزارة التموين المصرية
- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - المتصهينون السعوديون فاقوا أمثالهم من العرب والأجانب بسفالتهم!