أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - اهدي لك صمتي *














المزيد.....

اهدي لك صمتي *


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7776 - 2023 / 10 / 26 - 09:19
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
"أهدي لك صمتي"** -، تندفع بقوة، حبال الأرجوحة.!

الفصل الاول؛
-1 -
ينطلق القارب -، البحار، بعيدة.!
-2-
زهور برية -، الفراشة، صغيرة.!
- 3 -
المخدة قش -، الطيور، تغرد.!
- 4 -
البحر بعيد-، القمر، شواطئ.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
المطر يؤكل-، يطل القمر، حقل الشعير.!
- 6 -
محطات -، الأزهار الحمراء تتساقط، ليلا.!
- 7 -
الطفل يبكي -، الصفصاف ينمو، حزينًا.!
-8 -
يزدهر الغيم رماديًا، الاْرق اللائق -، أكثر.!
- 9 -
عيون الطرقات -، بتلات العشية، صفراء.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
المخدة مطرزة -، أوراق الصفصاف تتأرجح، بلطف.!، "أهدي لك صمتي"** -، تندفع بقوة، حبال الأرجوحة.!

إنتهت.

October 25 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.
**العنوان ماخوذ؛ من رواية (أهدي صمتي)، للكاتب التي اعتزل بها (ماريو فارغاس بؤسا) الكتابة. وهي الرواية العشرين للبيروفي الحائز على جائزة نوبل، و وفقا له، "لن يكون عليه سوى كتابة مقال عن جان بول سارتر".



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طعم الخس *
- كعكة أرز *
- المشقة المطمئنة.!
- أنثىنة الكرز *
- النشيد الحر *
- عظم الترقوة حجري*
- ويكأن يصرخ*
- مشي الحكمة*
- الجنوب محطات*
- باب الجنوب هواء*
- حين ينفخ الرماد*
- تجليات الخطاب*
- بيت جدي ممطر*
- بيت الحكمة البغدادي*
- سفر الحيدرخانة*
- البصرة العتيقة *
- ابي الخصيب آفاق*
- الخريف يقتل الأشجار*
- الحزن جنوبي*
- صمت الجنوب مرتفع*


المزيد.....




- في عيد التلفزيون العراقي... ذاكرة وطن تُبَثّ بالصوت والصورة
- شارك في -ربيع قرطبة وملوك الطوائف-، ماذا نعرف عن الفنان المغ ...
- اللغة الروسية في متناول العرب
- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - اهدي لك صمتي *