أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد خيري - الخطابات الإسرائيلية المُلَغَّمَة لتبرير الإبادة وشرعنتها.















المزيد.....

الخطابات الإسرائيلية المُلَغَّمَة لتبرير الإبادة وشرعنتها.


أحمد خيري
كاتب وباحث

(Ahmed Khairi)


الحوار المتمدن-العدد: 7771 - 2023 / 10 / 21 - 04:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا شكّ أنّ من ميّزات اللغة، تأديتها وظائفَ، قد لا تتمكّن يد الواقع أن تفعلها، أو أن تصل إليها، فالمتكلم، بوصفه حاملاً للغة ومنتجاً لخطاب، والمتلقي، بوصفة المستَهدَف الأساس في العملية التخاطبية، بوجود عنصريّ التداول والاستعمال، في سياق معين، يتأهل عبره هذا الخطاب، أو ذاك، إلى تأدية وظائف، تُرجّحه، أحياناً، في قائمة المتسلّط أو المُلَغَّم أو الظالم، فقد يسعى نفسه/ المتكلم إلى استغلالها، بعباراتٍ وآلياتٍ تؤدّي هذا الغرض. وممارسةُ القمعِ والقهرِ المادّي/الجسدي، الذي تفعله إسرائيل، في مواجهتها فلسطين، يجري في رقعةٍ جغرافية محدّدة، تحتكرُ في داخلها أساليب العنف والقتل والتّهجير، وهي لا شكّ أساليب تتطلب استدعاء ما يبرّرها؛ بوصفها انتهاكاً إنسانياً، ومن جهة أخرى فإنّ هذه الممارسات قد لا يراها الآخر بعين الجدِّ، ويُدرك حقيقتها الفعلية؛ لأنها قد تُصبح مزيفةً؛ عبر الخطاباتِ المُموّهة، التي يُريد الاحتلالُ أن يُبرهن، من خلالها، إلى العالم، على شرعية ممارساته ضد المحتل/ فلسطين، تحديداً إذا كان العَالَمُ يتقلّدُ، بعضه، بتقاليد العصور الوسطى، والآخر بصراع القوة، والإنسانية الزائفة. وإذا كنّا نُؤمن بأنّ مداولة الخطاب، بطريقة خادعة، قد يُغيّر من تصوّراتنا للواقع؛ فإنّ المسألة تتحوّل من إثباتِ شرعيةِ إسرائيل لممارساتها ضد فلسطين، إلى محاولة شرعنة هذه المُمارسات، وهذا ما يخلقُ أشكالاً متنوعة، من الانتهاكات، يتمُّ استغلالها عبر الخطابات الموجِّهة، إعلامياً، ومن ثمّ يتحوّل الخطابُ إلى أداةٍ، هي الأخرى ملَغَّمة، لمواجهة فلسطين، بشكلٍ يخترق حدود الرّقعة الجغرافية، بين الطّرفين، إلى تزييف صورتها عالمياً، عبر الاتكاء على مجموعة من التقنيات، والمفاهيم الكونية، وممارسة مختلف الاستراتيجيات – كما يفعل أفيخاي أدرعي – يلتقطها ليستهدفَ بها خصمَهُ الفلسطينيّ. ومن أكثر هذه المفاهيم، التي استغلّها، لضرب الفلسطينيين، بطريقة قصدية، مفهوما الدّين والإرهاب، وهما من أخطرِ المفاهيمِ تأثيراً، في تصوّرات الآخر، وانطباعاته، إذا ما تمّ العطف بينهما، واستنكار الثاني – أي الإرهاب – كمفهوم معاند لمبادئ المفهوم الأوّل - الدين الإسلامي بوصفه ديناً يلتزمه الشعب الفلسطينيّ، وهذا ما يلتقطه افيخاي كاستراتيجية، يوهمنا خلالَهَا بتضامنه مع مبادئ الدين الإسلاميّ، ضد مُمارسات الإرهاب، ثم يستنكرُ عبرها موقفَ الفلسطينيين – بجعلهم إرهاباً - في مقاومتهم للاحتلال/إسرائيل، وممارساته العدوانية، محاولةً منه لإقصاء الفلسطينيّ، الذي يُقاوم إسرائيلَ، عن دينه الإسلامي، الذي من مبادئه نأي الإرهاب، ومن ثمّ فإنّ هذه الفرضيةَ، التي يطْبَعُها الإسرائيليون على الفلسطينيين، عبر خطاباتهم، ويركّز عليها أفيخاي، مكّنته من الابتداءِ بضرب المؤسّسة الدّينية، بقولة: ((إنّ دائرةَ الاوقاف الدينية تلتزمُ الصمتَ، وهي بذلك تُساندُ دواعش حماس، إذ إنّهم بهذا الصّمت يشرّعون المجازرَ ضد الشعب))! فثنائية الدّين والإرهاب التي يفترضها الاحتلال تُرجّح، عبر خطاب أفيخاي، كفّة الأوقاف ضمن دائرة المُقاومة ضد الاحتلال، ومن ثمّ رسم صورة مشوّهة، تنتهي عبرها فرضية الاحتلال إلى إقصاء الأوقافِ الدينية، وعكسها بالأوقاف اللادينية أو الداعشية، أو الإرهابية؛ إعلامياً، لأجل قتل المُقاومة الفلسطينية، دينياً، وتبرير إبادتهم أو شرعنتها! كما تُبيحُ لهم هذه الفرضية، بطريقة خدّاعة - تنطلقُ من محورِ ادّعائِهِم مخالفةَ الفلسطينيين المبادئ الدينية - تبنّي مقولات الجهادِ الدينيّ، كقول نتنياهو: محاربتُنا هي محاربةُ النّور ضد الظلام، التي تضارعُها مقولاتُ الدّول المساندة للكيان الصّهيوني، كالولايات المتحدة، التي تصف حماسَ بالنّازيين الجدد، وتدعو إلى الاتحاد لمحاربتهم، وتندّدُ بالمقاومة الفلسطينية؛ لأجل حرّيتهم، نحو حرّيةٍ مؤدلجة يُريدونَ ترسيخها، تنتصرُ لليهودية، وهي مفارقةٌ تعكس – بحسب ادّعاء نتنياهو - مُعادلة ضعف النّور المُؤدلج/ الكثير في محاربة الظلام/ القليل! كما أنّها مفارقةٌ برّرت لأفيخاي، أيضاً، وغيره، النّداء بعبارات التذكير، التّنديد، القتل، وإباحة المجازر ضد حماس، باعتبارهم دواعش! وهذا التّشبيه الذي يُتَّهَم به الفلسطينيون، المدافعون، يُتيحُ لإسرائيلَ، ومن يتعاطفُ معها – أمريكا والغرب – المُخاطبة بأساليب التوجيه؛ بوصفها استراتيجية تُمكّن الاحتلال من استباقِ تبريرِ أفعاله العدوانية؛ لإقامة المجازر الجماعية وإبادة المدنيين، عبر التّحذير والإغراء، وذكر العواقب، أو عبر إثارةِ العواطفِ المُخْتَلَقَة، التي يتمّ هيكلتها عبر الخطابات المُفخّمة؛ لتبرير تلك المجازر، إعلامياً وواقعياً، فيقول رئيس بريطانيا ريتشارد سوناك: ((مرّت هذه البلاد (إسرائيل) بشيء لا ينبغي لأي بلدٍ أو شعبٍ أن يتحمّلَهُ، وبأفظع المشاهد، التي أُعبّر خلالها خالصَ التّعازي للشعب البريطاني))، فالأسلوب التّوجيهيّ المنحاز، الذي يتّخذه سوناك في تقديم التّعازي، لشعبه، يُثير استجابةَ الجّمهور، عاطفياً، ويختلقُ صلةً حميميةً، يُسَاقُ عبرها المتلقي الغربيّ، كجزءٍ لا يتجزّأ، من معاناة الشّعب الإسرائيلي! ويقول بايدن ((مئاتٌ من الشبابِ في حفلٍ موسيقيٍّ؛ من أجل السلام، تمّ رميُهم وهم يفرّون بأرواحهم، وقتلٌ واغتصابٌ، وقطعُ رؤوسٍ، وحرقٌ، وذبحُ أُسَرٍ، هذه القسوة تؤثّر في أعماق العالم كلّه، وهي أعمق تأثيراً في إسرائيل، نحن لن نقفَ جانباً، سنسعى بكلّ السّبل لإعادة الرهائن الذين تحتجزهم حماس، ولا تُوجد لديّ أية أولوية أخرى، هذا الأمرُ يفوق استيعابيَ، واستيعاب أيّ شخص، عن ارتكاب المذابح، حتى داعش كانت أكثر عقلانيةً إذ لم تكن بهذا العنف والوحشية))، فالتّكرار القصديّ للعبارات التّهويلية – القتل، والحرق، وقطع الرؤوس إلخ.. - ذات الدلالة العاطفية، يُسهِمُ في ترسيخها، لدى الشّعوب، كوسيلة إقناعية، دون الالتفات إلى حقيقتها، ومن ثمّ التّعتيم عمّا يحصلُ خلفَها من مُمارسات عدوانية، وهذا ما تفعلُهُ الجّهاتُ المهيمنةُ ضدّ فلسطين، تبريراً للإبادة، كردّةِ فعلٍ لما وقع؛ كما أنّ تصغيرَ بايدن لأفعال داعش العدوانية لا يخلو من قصدية؛ إذ يمثّل استراتيجية يُخفي وراءَها تعظيماً إجرامياً مُخْتَلَقَاً لمُمارسات حماس، يريد ترسيخها؛ لأجل شرعنة الإبادة، وبثّ الأولوية في معاداتهم. ويقول نتنياهو أيضاً: (( لقد قتلوا الأبرياءَ والأولادَ والمسنّين، لقد بدأت حماس بحربٍ قاسية، حماسُ تريدُ أن تقتلنا جميعاً، هو عدوٌّ يقتلُ أطفالاً وأمهاتٍ في منازلهم وفي فراشهم، ويختطفون مسنّين وفتياتٍ، يذبحون أبناءَنا وكلّ الذين خرجوا يتنزّهون في العيد، الجيشُ الإسرائيليّ سيستخدمُ كلَّ قوته ليدمّرَ قُدُرَات حماس، وسننتقم منهم))، فما يُمارسه نتنياهو، من خطاباتٍ، هي أقربُ إلى ما ادّعاه هتلر بأنّ التّوجه إلى القلب دون العقل هو الفيصل في لفتِ نظر الجّمهور، فيما يرتبطُ بالدّعايات، كنوعٍ من أنواع السّيطرة، ومزج العاطفة، لدى الجّمهور، بإباحة المجازر، وإسقاطها على الجّانب المُقاوِم، من خلال شيطنته، إعلامياً، بعبارات القتل والذبح والتّهجير، من جانبٍ، وتجميل الاحتلال، ذاته، بعبارات الإدانة للآخر/ فلسطين، من جانب ثانٍ، كقولِ نتنياهو: ((يُريدونُ قتلنا، قتلوا الأولادَ والمسنّين، هو عدوٌّ يقتل الأمهات، يذبحون أبناءَنَا)) أو قوله في مناسباتٍ أخرى: نُريد التّكاتف والاتحادَ لأجل محاربة النازيين الجُدد؛ وذلك لتمكين الشّرعية، للمُمارسات التي قد تنتجُ عن عباراتهم التّعميمية: ((سننتقمُ منهم، سندمّرهم))، وهي ممارساتٌ اتّخذت مساراً إضافياً لتبريرها؛ عبر الإسقاط، كحيلةٍ من الحيل الشّرعية التي تُبرّر ارتكاب المجازر، بطريقة مُخْتَلَقَة، إذ يقول أفيخاي ((إن المسؤولَ عن كارثة المعمداني هو تنظيم الجهاد الإسلامية الإرهابية الذي اطلق رشقة صاروخية في السادسة و59 دقيقة، وسقطت إحدى هذه الصواريخ في جوار المستشفى!)) فالدّقة العقلانية التي يتعمّد أفيخاي توثيقها، عبر الدّقيقة التاسعة والخمسين، بدلاً من السّتين، مثلاً، تُمثّل استراتيجية لسحب مخيّلة المتلقّي، من إثبات دقّةِ ادّعاءِ ضبطِ الوقتِ إلى تمكين صحّة المعلومة، إعلامياً، ثم إسقاط الحدث على الفلسطينيين، أنفسهم، ونفيه عن الفاعل ذاته. وتظهر بوادرُ التزييف والتّكذيب، الذي يُمارسه أفيخاي، عبر تتبّع هذا الخطاب مع غيره من الخطابات الآخرى، التي يدّعيها؛ فوصفُ الجّهاد الإسلاميّ في فلسطين بالإرهاب يُظهر تناقضاً مع خطاباته الأخرى، التي يكون فيها المُسلم موجّهاً أساسياً لأفكاره، عبر ادّعاء التّضامن المزيّفِ معه، واستدعائِهِ كسلطةٍ داعمة للاحتلال، ومحورٍ يستثمرُهُ لأجل المُقاومة؛ فيقول: سألت صديقيَ المُسلم عن شياطين دواعش حماس فقال: يا صديقي: الشياطين ثلاثة: الأول يخاف من آية الكرسي؛ والثاني يجلس على كرسي تحت الأنفاق أو في الفنادق الفاخرة وشعبه في الجحيم؛ وأمّا الثالث فيصفق كبوق لمن يجلس على الكرسي، وهذا الادّعاءُ ليس زائفاً؛ فكلُّ موردٍ يحملُ دلالةً لشرعنة الإبادة، ويضمرُ خلاله التّناقض في فرض إمكانية خلق علاقة مُمكنةٍ، بين القاتل والمقتول، وجعل المُسلم موجِّهاً سلطويّاً لمقاومة ذاته؛ لصالح إسرائيل؛ فالتّوجيه الأول يرتبط بالاعتقاد الدينيّ لآية الكرسيّ؛ أمّا الثاني فهو يمثّل ضرباً استراتيجياً للجيش الفلسطينيّ، عبر زلزلة اعتقاد المدنيين بقادتهم، واصطناع الفوارق، بين وجود قادة مرفَّهين ومدنيين المعذَّبين، يخضعون للجّحيم، فضلاً عن استغلال عبارات التّنديد والتّمييز، والثنائيات الضدّية التي تُسهِمُ في بثّ تلك التّفرقة، كهتافه: ((القادةُ في نعيم والشّعبُ في جحيم، أُخرجوا من غزةَ الآن)). ولكي يُحافظَ أفيخاي على إبقاء خطابه المُزيّف، بطريقة مُعَتَّمة، لا حرج فيها، وإضمار التناقض الذي يُبيّن نوعية الجّحيم ومصدره الفعليّ، عبر ممارساتهم العدوانية؛ فإنّه في التّوجيه الثالث يعمدُ إلى غلق أنواع الشياطين بالأشخاص الذين يصفّقون لمن يجلسُ على كرسيّ/ أي قادتهم؛ ومن ثمّ فإنّ هذا التّعريفَ، الأخير، يحمل بُعدين، الأوّل: ادّعاء الحجّية بتوجيه النّزوح، لمن هم من المدنيين، رغبةً في حمايتهم، ثمّ، لا شكّ، اعتبارهم لاحقاً معاندين للسّلطة، غير موافقين لحركة حماس، فينتجون عبرهم خطاباتٍ مزيّفة، ضد الدين، الوطن، الشعب، الوحدة، المقاومة، وقد تبقى فاعليتها مستمرةً إلى مئات السنين؛ والثّاني: شرعنة الإبادة الجماعية لمن بقيَ مصفقاً/ أي مسانداً لحرّيته، واعتباره شيطاناً آخر، يُستَحَبُ قتله، أو ذبحه أو حرقه، مستعيناً في كلّ ما قدمّ وادّعى، بعلاقةٍ افتراضيةٍ، وبعبارات الإسلام والقرآن، ذات الدلالات التأثيرية، كإظهار التّوكّل والضعف والتّسليم: ((حسبنا الله ونعم الوكيل))،((وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى))،((وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين))،((إنّ الله لا يحبّ المعتدين))! وهي بالأحرى عباراتُ الفلسطينيين، التي يرتديها، تضامناً مزيّفاً، وعاطفياً، ومن ثمّ فمحاربة الخطابات المُلَغَّمة وفضحها لا يقلُّ أهميةً عن المحاربة الميدانية؛ فالأولى تُحدِثُ سيطرة على العقول، وتُمهّدُ إلى شرعنة ارتكاب المجازر الميدانية، وجعلها مُمارسة لأجل التّطهير، لا بوصفها انتهاكاً للإنسانية.
*باحث عراقي



#أحمد_خيري (هاشتاغ)       Ahmed_Khairi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تخطّي المحذور وصناعة الوعي: قراءة في كتاب الفكاهة الجنسية عن ...


المزيد.....




- غانتس يعلن أن إسرائيل لم تتلق ردا عن موافقة حماس على الصفقة ...
- باكستان تتعرض في أبريل لأعلى منسوب أمطار موسمية منذ عام 1961 ...
- شاهد: دمار مروع يلحق بقرية أوكرانية بعد أسابيع من الغارات ال ...
- خطة ألمانية مبتكرة لتمويل مشاريع الهيدروجين الأخضر!
- بوندسليغا: بايرن يتعثر أمام شتوتغارت ودورتموند يضرب بقوة
- الداخلية الألمانية تحذر من هجوم خطير
- روسيا.. 100 متطوع يشاركون في اختبارات دواء العلاج الجيني للس ...
- ملك المغرب يدعو إلى اليقظة والحزم في مواجهة إحراق نسخ من الق ...
- تأهب مصري.. الدفع بهدنة في غزة رغم تمسك إسرائيل باجتياح رفح ...
- تونس.. وزارة الداخلية تخلي مقر المركب الشبابي بالمرسى بعد ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد خيري - الخطابات الإسرائيلية المُلَغَّمَة لتبرير الإبادة وشرعنتها.