خالد خليل
الحوار المتمدن-العدد: 7739 - 2023 / 9 / 19 - 12:21
المحور:
الادب والفن
في حدائق الأمل،
استعيد الحنين
نهراً من العشق
ارقص فيه.
وريشتي في يدي،
أثني عليك،
في كل آية،
ثمة نور يضيء
مصدراً للبهجة،
في كل كلمة،
تشرق حقيقة ساطعة.
كسطوع الجمال.
في القوافي والإيقاعات،
أستكشف أعماق الحب.
مع كل مقطع، كل قافية،
أسعى إليك،
في الوقت واللا وقت
لذا، هذه القصيدة،،
في ثناياها الثناء
حيث تسود وتجود
يا الهي
في القلوب
وعوالم الأحلام،
حيث منارة نورك،
ترشد الأرواح.
والحكمة،
تتدفق اصارةً
بكلمات مثل الأنهار،
الحب يضيء الوجود
بلسما، يمنح الهدوء.
يا إلهي، في سماء عالية ،
في الصلوات الهمسات،
ننحني عزةً.
نجد طريقنا،
في آيات نسجت،
من الصفاء،
لعل غناء يصدح،
لك المجد.
يا ملهمي، في كل سطر،
في احتضان الحروف
نحو اكتمال الدور
في مسار ،
لا يشبه المسارات
#خالد_خليل (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟