أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - حراك السويداء السلمي ،وتحدّيات تحوّله إلى ثورة وطنية ديمقراطية!















المزيد.....

حراك السويداء السلمي ،وتحدّيات تحوّله إلى ثورة وطنية ديمقراطية!


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7735 - 2023 / 9 / 15 - 01:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دخول الحراك السلمي الحضاري في السويداء في صيرورة الثورة الوطنية الديمقراطية( في تطبيق عملي لشعارات الحراك الثلاث - لا للتقسيم ، لا للإحتلال، لا لسلطة النظام )، يحتاج إلى توفّر عناصر مركزية ؛ ويخلق العجز عن بنائها تحديات جسام ، كما يشكّل غيابها أخطاراً، تُنذر بعواقب وخيمة !!
١ القدرة على المحافظة على طبيعة الحراك السلمية ، والتطوير المستمر لآليات صيرورته " ثورة ديمقراطية" ، وفقا لتحدٍيات المكان والزمان .
تلك القدرة ، ترتبط بتوفّر عاملين على الأقل:
٢ صناعة قيادة ثورية ، في سياق جدلية العلاقة بين الوعي والممارسة السياسية الثورية ، قادرة على تقديم قراءة موضوعية لواقع وآفاق الحراك في ظل موازين قوى الصراع القائمة ، المرتبطة بأصدقاء وشركاء الحراك من السوريين محليّا وعلى امتداد الجغرافيا السوريّة، حيث تسيطر سلطات أمر واقع وقوى احتلال خارجي، أوّلا ، وبالسلطة السورية ، وجميع أعداء قوى التغيير ،محليّا وعلى الصعيد السوري العام، ثانيا، و إدارة فن التحالفات والتقاطعات الممكنة في مواجهة يوميّة مع جميع تعبيرات " المثاليين" والانتهازيين وأصحاب الأجندات الخاصة المرتبطة بقوى مضادة، ثالثا ؛ وهذا لايمكن أن يتحقق دون إدراك دقيق وموضوعي لعوامل السياق السياسي والعسكري التي صنعتها حروب وسياسات قوى "الخَيار/ الأمني -العسكري" في مراحله المتعاقبة منذ ربيع ٢٠١١ !
٣ الحصول على دعم ومشاركة فاعلة من جميع السوريين، على امتداد الجغرافيا السورية.
بعيدا عن لغة الإنشاء الثورية ، شخصيا أعتقد أنّ عوامل السياق السوري العام الذي يأتي فيه الحراك تبيّن طبيعة العقبات التي تواجه حراك السويداء لأمتلاك العنصرين الثاني والثالث على المدى المنظور، وتكشف طبيعة التحدّيات التي يواجهها النضال اليومي الدؤوب للحفاظ على سلمية الحراك ، وتطويره عل مسارات الثورة الديمقراطية، كما توضّح طبيعة الخيارات المتاحة بعد أقل من شهر على انطلاقته !
كيف ؟
لايمكن لقوى ثورية أن تقدّم رؤية موضوعية للواقع ، وتضع خطط مستقبلية، في جهلها أو تجاهلها لعوامل السياق السياسي / العسكري السوري ، وإدراك طبيعة " الحلفاء " وما يمكن أن يوفّروه لتعزيز وحماية الحراك ، أو الأعداء والخصوم ، وما يعملون عليه من أجل إعاقة جهود قوى الحراك ، ومواجهتها بخطط متناقضة ، تعمل على عسكرته ، وهزيمة قواه وجمهوره !
إضافة إلى ذلك ، من أجل تعزيز مصداقية الحراك وقيادته ، من الضروري ربط الأهداف التي يطرحها مع آليات تنفيذ فعّاّلة وواقعية.(١)
حتّى تاريخه، من المؤسف القول أنّ تجاهل عوامل السياق هي السمة المشتركة لمعظم الداعمين للحراك صوتيّا ، معنويا وأخلاقيا، أو الذين تنطّحوا لقيادته في الداخل ( خاصة نخب معارضات اليسار!)- وفي هذا الجهل " مقتل "الوعي القيادي الثوري .
ما هي أبرز سمات عوامل السياق التاريخي والراهن التي يتجاهلون ، وما هي طبيعة الحقائق التي صنعتها، وباتت تحدّد طبيعة سلوك السوريين، وَتحكم مصائرهم، غير عابئة بأوهامنا الثورية !!؟
١ بين منتصف ٢٠١٢و ٢٠١٤ انتصرت قوى الخَيار العسكري الطائفي- بأذرعها المحلية وانظمتها الإقليمية والدولية- قاطعة بذلك صيرورة تحوّل الإنتفاضات السورية إلى ثورة وطنية ديمقراطية، متكاملة الأركان ، وموقعة هزيمة تاريخية بقوى الثورة ، ونشطائها وجمهورها، و أدّت إلى سيطرة قوى الثورة المضادة على كامل مساحة الجغرافيا السورية!!
٢ بين٢٠١٥ ٢٠٢٠ ، قادت الولايات المتّحدة وروسيا - الدولتين الأقوى في مجموعة "الفريق الدولي لدعم سورية "، وتحت يافطة " الشرعية الدولية " لمكافحة الأرهاب ، التي وفّرها القرار ٢٢٥٤ ( خاصّة البند الثامن !)- حروب إعادة تقاسم الجغرافيا السورية ، بأذرع بعض قوى الثورة المضادة، وبمواجهة مع بعضها الآخر، وفي سياق صراع ساخن مع تركيا وتوافق مع إيران وعلاقة تنسيق "ملتبسة " مع " إسرائيل" ، لإعادة تقاسم الجغرافيا السورية ، ،وقد انتهت في ربيع ٢٠٢٠بتحاصص قوى الإحتلال وأذرعهم للجغرافيا السورية ، وتبلور سلطات امر واقع، تتشابه في طبيعتها الاستبدادية وآليات سيطرتها ونهبها وارتهانها ،وباتت تشكّل مرتكزات النظام السوري الجديد ووكلاء جيوش الاحتلال ؛ واضعة السوريين بين مَن يخضع لسلطات احتلال مزدوج في الداخل في ظروف معقّدة ، وبين ملايين المشرّدين والمهجّرين، الذين يخضعون لآليات سيطرة مختلفة !!)٢).
٣ تعويم معارضات غير وطنية ، مرتبطة بأجندات قوى الاحتلال ، ووكلائهم في سلطات الأمرالواقع!(٣).
٤ طبيعة المرحلة الراهنة التي تمثّلها التسوية السياسية الأمريكية!
مع نهاية ٢٠١٩ ومطلع ٢٠٢٠ ، أطلقت الولايات المتحدة وروسيا مشروع "التسوية السياسية"، الذي يسعى لتثبيت سلطات الأمرالواقع، بما يحافظ على مصالح قياداتها من ميليشيات قوى الثورة المضادة، والمحتلّ الأجنبي، وبما يقسّم السوريين ، ويضعهم تحت سلطات احتلال مزدوج - ميليشيات سلطات الأمرالواقع وجيوش الاحتلال الأجنبية؛ ولا يغيّر طبيعة توافقات المرحلة ما يستخدمه الجميع من أوراق قوّة لفرض شروطه !
بناء على عوامل السياق ، نتبيّن عجز حراك السويداء حتى الآن عن امتلاك عناصر التحوّل إلى ثورة وطنية ؛ وقد تجسّد على صعيد القيادة في :
١ الفشل في تجاوز وعي " المعارضات " ونخبها، وفرز قيادة ثورية ؛ ومَن تصدّروا "القيادة "لم يكونوا أكثر من كتبة يافطات وشعارات ، وإدارة مهرجانات ، وقد أظهروا "جهلا يساريا " متوقّعا لأهمّ عناصر الحفاظ على سلمية الحراك وإمكانات تحوّله إلى ثورة ، كما اكّدوا عجزهم عن إدراك عوامل السياق السياسي، وما تضعه من تحدّيات، وتشكّله من مخاطر !
٢ هذا الفشل المزدوج جعل رهانهم على إمكانية " استجرار تدخّل أجنبي( أمريكي) تحت يافطة تطبيق القرار ٢٢٥٤،أوّلا ، وعلى تعويلهم على إمكانية مشاركة باقي السوريين ، الذين يرزحون تحت سيطرة احتلال مزدوج ، غير واقعي. يؤكّد حقيقة هذا الاستنتاج حالتين ، على الاقل:
١ إذا كانت المنطقة الأقرب إلى إمكانية إطلاق حراك سلمي ، على غرار ما حصل في السويداء، هي " دير الزور " ، لظروف وأسباب عديدة ، خاصّة خضوعها لسلطات احتلال متعدّدة ، وما تملكه من إرث ثوري ، وقد كانت سبّاقة في ربيع ٢٠١١، و أهميّة اقتصادية وجيو سياسية ، فقد عمل تقاطع مصالح وجهود ( في إطار التوافق ، أو الصدام حول شروط التسوية ، ولا فرق يُذكر، من حيث النتائج !)،بين سلطات الاحتلال القائمة ، الأمريكية والايرانية ، وأذرعهم المحلية المسيطرة في ميليشيات قسد والعشائر وغيرها ، على تفجير حروب بينيّة في التوقيت المناسب ، أعادت تعزيز وسائل السيطرة التشاركية القائمة على الديريين ، وأخرجت دير الزور من إمكانية الالتحاق بركب حراك السويداء، وتعزيز طابعه السلمي ، وهويته الوطنية !!
٢ قضية " حراك اهل الساحل " وقد أثير حولها الكثير من اللغط ، وحاول متسلّقو الموجة من بعض شخصيات " المعارضة " في الخارج الإستثمار الخاص، عبر إعطاء انطباع غير موضوعي بوجود "حراك" و"حركات ثورية "، تحت قيادتهم ؛ ولم يتجاوز تأثيرها تلك البيانات الفارغة التي أطلقوها على صفحات التواصل الاجتماعي - وما أنتجته من ترويج إعلامي كاذب ، وتوريط بضعة واهمين -وقد أدّت دعوات وأصوات " الحراك الكاذب " إلى خلق المزيد من الأوهام وخيبات الأمل؛ وقد فشل " أهل الساحل" كما هو متوقّع ، و " لظروف مختلفة عن أهل " دير الزور " ،في تقديم دعم ومشاركة حقيقية لحراك السويداء!!
في ضوء تلك العوامل السابقة ، وفي ظل أخبار تتحدّث عن تعرّض نشطاء وجمهور الحراك في السويداء إلى " إطلاق نار " قد يستجرّ ردّات فعل مشابهة ، تُدخل الجميع في دوّامة العنف ، ويخسر الحراك طابعه السلمي ،و أحد أهمّ عوامل قوّته ، يبدو وصول الحراك إلى مرحلة الخيارات الصعبة :
١ صعوبة المحافظة على سلميته ...في ضوء تفاعلات عوامل السياق القائمة.
٢ كارثية انجراره إلى متاهات العنف !!
إذا كانت قد عجزت القيادة الميدانية عن ابتكار آليات حماية الحراك السلمي وتطويره ، ( وتطوير نفسها الى قيادة ثورية ،وهو عجز طبيعي، قد يجد تفسيره في تعقيدات عوامل السياق الموضوعية والذاتية )،فهل تتمكّن من توفير شروط " انسحاب " آمن ، يحمي السويداء وأهلها الكرام؟ هل في هذا المسار " الانهزامي " تكمن عبقرية القيادة السياسية ؟!
الأسوأ هي تلك الأصوات التي تعمل على " التجييش والتحريض"، لأسباب ومصالح خاصة ، متجاهلة طبيعة موازين القوى القائمة ، ودون أن تأخذ بعين الاعتبار مصالح السوريين وطبيعة الأخطار التي يتعرّضون لها ، ويمارس معظمها نخب معارضات تعيش خارج دوائر الخطر، وأسرهم في منأى من العواقب !!
السلام والعدالة لجميع السوريين!

(١)-
في البيان الأخير لقيادة الانتفاضة ،تدلل العلاقة بين الأهداف وآليات تنفيذها على سذاجة سياسية ، لا تليق بقيادة ثورية :
١استمرار مظاهراتنا السلمية والمدنية في ساحات الكرامة حتى رحيل هذا النظام! أليس من السذاجة ، وبعد كل ما واجهة النظام من تحديات وجودية منذ ٢٠١١ ،أن نعتقد أنّ " استمرار المظاهرات سيؤدّي إلى رحيل النظام "؟
٢التغيير السياسي ضرورة حيوية ، وتحقيق الانتقال السياسي بمرجعية القرار الأممي ٢٢٥٤ ". أليس من السذاجة والغباء السياسي الاعتقاد أنّه يمكن تحقيق الانتقال السياسي عبر تفعيل القرار ٢٢٥٤ ، وآلياته ، التي تقول بمشاركة سلطة لنظام ، وموافقتها على مخرجات محتملة للمفاوضات مع المعارضة !!
(٢)-
مما جاء في رسالته الصوتية إلى السوريين ، في جهد كبير، يستحق كلّ التقدير ، لتقديم كشف حساب لحراك السويداء، يقول الأستاذ" وسيم حسان " القيادي في تيار مواطنة ، و الناشط السياسي المعروف ، وصاحب المواقف المحترمة :
" دعونا نسلط الضوء على هذا الحراك العظيم، وآفاقه على المدى القريب ، دون أن نغرق في التفاؤل والوهم، وفي محاولة للفهم ، وليس لثني الناشطين عن حراكهم - لا سمح الله - بل لعقلنة ما يجري ، والتبصّر بما علينا استدراكه وإدراكه في المدى القريب ..ما أمكن ذلك.
لقد كشفت هذه الأسابيع الأربعة عارنا كسوريين بوضوح ، ويأتي هذا من عدّة زوايا:
١ كلّ المظاهرات الموازية للحراك في بقيّة المحافظات بقيت خجولة ، وما زالت من حيث العدد والتواتر لا تتعدّى سياق رفع العتب التي يمارسها النخب عادة. أين بقيّة المحافظات- إدلب ، حلب ، الرقّة ، الجزيرة .. ....هذا الأمر ، أظهر كم كانت ، وما زالت ، جموع العرب السنّة غير متعاطفة كفاية مع حراك السويداء ". انتهى الاقتباس ، هل يسمح لنا صديقنا العزيز بملاحظة أنّ هذه الربط بين الظاهرة ( مظاهرات رفع العتب)، وبين " الرابط الديني - "يُبيّن طبيعة لا موضوعية الوعي الذي يقدّمه المثقّف اليساري عندما يتجاهل وجود وحاكمية عوامل السياق ،المرتبطة بوقوع السورين تحت سلطات" احتلال مزدوج "وعبء أثمان هزيمة تاريخية ، وما تصنعه من وسائل ضبط ، تمنع قيام حراك ثوري فعلي ، في جميع مناطق سيطرة سلطات الأمر الواقع؛ ولايجد أمامه لتفسير الظاهرة سوى القراءة الطائفية - جموع سنّة ، لم تتعاطف مع حراك " درزي "!!).
(٣)- مما جاء أيضا في توصيف الأستاذ وسيم حسان لواقع " المعارضات الرسمية" :
" ثانيا ، لن نتحدّث عن بؤس المعارضة الرسمية ، التي يشرح واقعها عن نفسه في مهزلة الانتخابات الأخيرة ،( انتخابات الإئتلاف) وهي لا تستحق حتى مجرّد الإشارة إليها " ، وهنا ، مرّة ثانية - عندما " يغييب " المثقّف اليساري عوامل السياق التي صنعتها صيرورة الخَيارالعسكري على صعيد تعويم معارضات رسمية ترتبط مباشرة بأجندات قوى الثورة المضادة و بسلطات الأمرالواقع- يقع في فخ النظرة الأحادي ، في تجاهله لوقائع أنّ" التعويم "لم يقتصر على نخب المعارضة" اليمينية " المرتبطة بسلطة الأمر الواقع التركية ( الإئتلاف )، التي يحمّلها فقط المسؤولية ، بل يشمل أيضا طيف واسع من "المعارضات اليسارية" اصطفّت لصالح سلطات أمر واقع أخرى - ولايغيّر من طبيعته ما ترفعه سلطة الأمر الواقع من يافطات " العلمانية والديمقراطية" أو الشرعية الدولية والثورية !!



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتفاضة السويداء المباركة...و تحدّيات القيادة !
- كيف نحصّن انتفاضة السويداء ونجعل منها رافعة ونموذجا لنضالات ...
- قراءة تحليليّة في المشهد السياسي السوداني خلال صيف ٢&# ...
- ما السر ، يا ترى ؟
- في الإيمان و الإلحاد ...وطبيعة الإسلام السياسي !
- مرحلة التسوية السياسية-سياق وقوى وأهداف وجهود وتحدّيات-
- هل ترتقي النخب السياسية والثقافية السورية إلى مستوى التحدّيا ...
- في حيثيات -الإشتباك -الأمريكي الصيني حول تايوان- صيف ٢ ...
- اطار تفاهمات جديدة بين الولايات المتّحدة والنظام الايراني حو ...
- إطار تفاهمات جديدة بين الولايات المتّحدة والنظام الايراني حو ...
- في قمّتي  القدس المحتلّة وجدّة، وبعض أسباب  وتمظهرات  مأزق   ...
- تمرّد فاغنر ، تحدّيات ومخاطر.
- هل - يمكن لهذه التجربة أن تكون مميّزة وعالمية -؟
- الوعي السياسي النخبوي السوري المعارض ، بين الواقع والمسؤولية ...
- في طبيعة المشروع السياسي الراهن، و أسباب ما يحمله من مخاطر !
- - المجلس العسكري -، بين الآمال المشروعة وتحدّيات حقائق الصرا ...
- - المجلس العسكري السوري - ، ضرورة و دوافع الطرح ، ومآلات !
- -المجلس العسكري السوري -  ،  بين تجاذبات القوى الدولية ، ومص ...
- - الوطنية - في معايير الدكتور حازم نهار !
- مستجدّات النشاط النخبوي المعارض، بين الآمال المشروعة وحقائق ...


المزيد.....




- العلماء الروس يبتكرون مسيرة جوية على هيئة طائر تنقل 100 كيلو ...
- بعد ضبطه وبحوزته 55 ألف دولار.. إخلاء سبيل مصمم أزياء مصري ش ...
- كيف يمكن تجنب تجاعيد النوم؟
- بلينكن: لست متأكدا من أن إسرائيل مستعدة لتقديم تنازلات مقابل ...
- أمل كلوني: أؤيد الخطوة التاريخية التي اتخذها المدعي العام لل ...
- بايدن يتهم ترامب باستخدام -لغة هتلر-
- المغرب.. السجن النافذ والغرامة لمستشار وزير العدل السابق في ...
- -رويترز-: إيرلندا ستعلن الأربعاء اعترافها بدولة فلسطين
- تشييع جثمان حسين أمير عبد اللهيان يوم الخميس
- المطبات الجوية على الطائرات.. ما مصدرها؟ وكيف تتعامل معها؟


المزيد.....

- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - حراك السويداء السلمي ،وتحدّيات تحوّله إلى ثورة وطنية ديمقراطية!