سعد سوسه
الحوار المتمدن-العدد: 7730 - 2023 / 9 / 10 - 20:11
المحور:
الادب والفن
استيقظ صباحاً لأبحث في بريدي عن رسائل قد اتت وانا بعيد ؟ لا اتابع ماتنشر ... وان راسلتني اجيب ببرود ، فهي مزعجة ، قلقة ، متخمة بالالم والحزن ، وانا لم اعتاد كهذة الحياة . كان لها وجود في يومي وحياتي ، تواجدها مهم بالنسبة لي ، هي مستشاري الذكي ( اللطيف ) واسالها مالذي سارتديه ، واي عطر اتعطر به ، هي مسؤوله عن شكلي في الحياة وترسم لي الاشياء هذة ربطة العنق جميلة لكنها غير مناسبة ياسيدي انت خارج المالوف
) اكمل ارتداء ملابس واريها كل شيء .... لااريد ان اكون ثقيلا عليها .... بدأت تختفي ملامحها تغيرت المسميات وانتهى جمال انتظار صباحاتها وعودتها من الدوام رويدا رويدا تنتهي الاشياء الجميلة ؟ هو خيارها اكانت تستلذ بعذاباتي ام تجرب ؟ فقدت اهتمامها .... وكذلك حظورها ............. رايتها صدفة بعد فترة من الزمن لكن حظورها كان باهتا ؟ وهذة علامات النهاية ماعادت تهمني ... اصبحت اكثر هدوءاً وجدت السلام برحيلها ... امنياتي لها بكل السعادة والحب 6 / 6 / 2023
#سعد_سوسه (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟