أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عصام حوج - الاكراد, والشيوعيون , وامريكا















المزيد.....

الاكراد, والشيوعيون , وامريكا


عصام حوج

الحوار المتمدن-العدد: 1728 - 2006 / 11 / 8 - 11:08
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


فتح المقال الأخير للأستاذ علي الجزيري المعنون ب ( النهج البائس , في سلوك المتقاعس.....) والمنشور في عدة مواقع الكترونية الباب عريضا على جملة قضايا تتعلق بالمشهد السياسي الشرق أوسطي,وخاصة الرقم الكردي في المعادلة الإقليمية ضمن الظرف الراهن واحتمالات تطور الوضع وموقف بعض القوى الشيوعية في (سورية والعراق) من القيادات الكردية ,والعلاقة مع الولايات المتحدة , ولا ينسى الأستاذ علي أن يتحفنا ببعض الفتوحات الفكرية المتعلقة بالايدولوجيا والتي راجت بعد انهيارالنموذج السوفييتي والتي تخلى عنها أصحابها .... كل ذلك ردا على مقالة لأحد روّاد الحزب الشيوعي العراقي ( ارا خجادور) منشورة في العديد من المواقع الالكترونية , ومنها صحيفة قاسيون الشيوعية السورية , ومساهمة منا في مناقشة هذه القضايا التي تتعلق بشعب كان ومازال ضحية على مذبح المشاريع الدولية , والتجاذبات الإقليمية, والأنظمة المتعاقبة , والأخطاء الإستراتيجية لقياداته سنحاول مناقشة بعض آراء الأستاذ الجزيري مع التذكير بان الخلاف في الرأي لايفسد في الود قضية .
- من احد ى اكبر إشكاليات الفكر القومي المعاصر ( العربي , والكردي ....) هو محاولة اختزال شعب ما في قياداته , ورموزه فالقائد هو الأمة , والشعب , والوطن , والقضية هذا ما دأب المثقف القومي على ترويجه , وتسويقه في الوعي الجمعي ,وبالتالي فان أية ملاحظة أو انتقاد إلى زعيم ما هو هجوم وتآمر على القضية وفق هذا المنطق , فإذا اختلفت مع الراحل عبد الناصر فأنت ضد الوحدة العربية , وحسب هذا الوعي القومي البائس في نسخته الكردية إذا كانت لديك موقف من الأستاذ جلال الطالباني فأنت ضد الأكراد , ومن عملاء النظام السابق ... , وعقدة هذه الرؤية ومأزقها أنها تضر بالقضية المعنية بالدرجة الأولى قبل أن تضر بأي شيء آخر إذ تحمّل القضية مسؤولية سلوك القيادات التي قد تخون أو تخطيء, و تغلق باب النقد والاختلاف الذي طالما يجتره الخطاب القومي ليل نهار,والذي هو إحدى ضمانات أي فعل سياسي جدي,وخاصة إذا كان متعلقا بقضية شعب وحاضره , ومستقبله , وبناء عليه فان موقف الرفيق الشيوعي العراقي ( ارا خجادور ) هو ليس هجوم على الأكراد كشعب له قضية كما يوحي الأستاذ علي الجزيري ,بل قراءة مختلفة عن قراءة القيادات الكردية الحالية للوضع العراقي عامة , والكردي منه على وجه الخصوص
- كثيرا ما يطرح بعض الأغرار في السياسة إن موقف الشيوعيين من الولايات المتحدة ومن يتعامل معها يندرج تحت إطار التناغم والتوافق مع الأنظمة الحاكمة ,ولا نظن إن الأستاذ علي من هؤلاء السذج كونه شيوعي سابق ,وقارئ نهم ومتابع دؤوب ويعرف الخلفية الفكرية والسياسية لموقف الشيوعيين من كل مايمت إلى الرأسمال ومشاريعه بصلة , ولأنه يكرر مع الأسف تلك الآراء , - ولا ادري لماذا ؟ نجد من المفيد تذكيره , لاسيما وان الكثيرين أصيب بمرض فقدان الذاكرة في ظل هيمنة الفكر اليومي .....إن الفكر الماركسي هو النقيض الموضوعي للايديولوجيا الرأسمالية ,والمهمة التاريخية للمشروع الماركسي هو إنهاء استغلال الإنسان للإنسان,وبالتالي اضطهاد شعب لشعب,أي القضاء على الرأسمالية كنظام استغلالي ,ولان الامبريالية الأمريكية اليوم تمثل رأس حربة الرأسمالية فانه لا معنى لوجود الشيوعي إلا إذا كان ضد المشاريع الأمريكية , ومن هنا فلا علاقة لموقف الشيوعيين من الامبريالية الأمريكية , أو من يتعامل معها سواء كانوا كردا , أو عربا ,أو أتراكا ,أو إيرانيين ,.......... بموقف الأنظمة هكذا كان موقف الشيوعيين منذ أن كان ميشيل عفلق في أحشاء أمه , ومنذ أن أ صبح الشيخ أسامة عميلا لCIA لمحاربة الشيوعية الملحدة , وهكذا هو الآن , وهكذا كان موقفهم عندما تآمر الأمريكان أوالنصف الآخر من المزبلة الرأسمالية ( الانكليز والفرنسيين ) لمرات, ومرات ضد الأكراد و شعوب المنطقة بدءا من سايكس - بيكو ,ومرورا بالقضاء على جمهورية مهاباد , والحرب على البارزانيين,وتهجيرهم في منتصف الأربعينات من القرن الماضي , وثورة أيلول , اتفاقية الجزائر,وهكذا كان موقفهم عند ما كان ( رامسفيلد ) في ضيافة صدام حسين بينما كانت الأسلحة الكيماوية تداعب أجساد , وأرواح أبناء حلبجة,وهذا كان موقفهم عندما صدق البعض وعود الأمريكان بإسقاط الطاغية عام1991ولم يسقطوه فكانت الهجرة المليونية الديمقراطية !
وكما أسلفنا فإذا كان البعض يردد معزوفة الأنظمة والشيوعيين ويربط بين الموقفين لان كل متابعاته السياسية لاتتجاوز ثقافة الغرف المغلقة , أو مقالات ملثمي الانترنيت , وهذا مالا ينطبق على الأستاذ علي كمثقف متابع للشأن السياسي والثقافي منذ عقود ,والذي يعرف تمام المعرفة ان هذا الموقف ليس موقف الشيوعيين وحدهم ,وان كانوا روّاده بكل فخر , ويكفي لمن يريد في هذا المقام أن يعود إلى كتابات معظم رواد الحركة القومية الكردية , وقادة الانتفاضات والثورات الكردية ليجد اغلبهم إن لم نقل الكل متفقين على عدم الثقة لا بأمريكا, ولابانكلترة,وبمشاريعهما, وليكتشف ببساطة كم مرة تآمر هؤلاء على الشعب الكردي , ومن كان يريد القفز فوق هذه الحقيقة إما انه قاصر معرفيا , أوانه يريد محو الذاكرة الكردية , والتنكر لمحمود الحفيد ,وقاضي محمد,والملا مصطفى , وقاسملو , وجكرخوين , و.....هل هؤلاء أيضا وعاظ السلاطين يا أستاذ علي ؟ أم أنهم أدركوا وبالتجربة الملموسة لأكثر من مرة إن الثقة بطواغيت الحرب والنهب في الدول الرأسمالية هو وهم ,وقبض للريح ؟
- إذا كانت وجهة النظر الأخلاقية تفترض التعاطف مع الضحية كما يقول الأستاذ علي وذلك في معرض دفاعه عن القيادات الكردية في العراق, وهو محق في ذلك بكل تأكيد من حيث المبدأ , ولكن ليسمح لنا بالقول إن تلك القيادات لم تعد قيادات مطاردة في الجبال والمنافي كما كانت بل إنهم أصبحوا في رأس هرم السلطة , ومن أصبح في السلطة لم تعد تنطبق عليه صفة الضحية , لابل من غير الأخلاقي عدم انتقادها وكشف عيوبها وأخطائها لا سيما , وانه في هذا العهد وقع الكرد في مأزقين استراتيجيين:
1- عدم ترتيب البيت الداخلي الكردي الشرط الضروري والاستراتيجي لنجاح أي حركة تحرر والذي تجلى ب:
- الاقتتال الداخلي الكردي – الكردي والذي لم تنتهي تداعياته حتى الآن.
- قمع النشاط الاحتجاجي الجماهيري على سوء الأوضاع المعاشية والاجتماعية ,وإطلاق الرصاص الحي عليهم , في العديد من المدن بما فيها حلبجة رمز المأساة الكردية في العصر الحديث ... هل أنت مع الضحية هنا يا أستاذ علي أم مع الجلاد؟ مع العلم إن الطرفين من الكرد ؟ أم ستردد مع من رددوا المعزوفة التاريخية للأنظمة الشرق أوسطية بان المحتجين متآمرين وعملاء جهات خارجية ؟
2- العلاقة مع الشعوب المجاورة : ما لاشك فيه إن الشعب الكردي لعب دورا تاريخيا مع الشعوب الأخرى في المنطقة في النضال من اجل التحرر, والديمقراطية والتقدم الاجتماعي , وتعمد هذا الدور بالدم في الكثير من المنعطفات التاريخية المعروفة , ولم تستطع أبواق الأنظمة على مدى العقود الماضية التغطية على هذه الحقيقية , ولكن ما لاشك فيه أيضا إن ملاحي السفينة الكردية ,يديرون ظهورهم اليوم لكل ذلك التراث,وتمادى البعض في أوهامه وصولا إلى الترويج للاحتلال والمشاريع الأمريكية الجديدة , وصولا إلى تكون نسق ثقافي على يد - وعاظ السلاطين - من بعض المثقفين يؤدلج ويبرر التدخل الخارجي , ويسخر من كل فعل مقاوم , ويزاود حتى على الخطاب الرسمي الأمريكي في قراءة الواقع , فرغم ان بوش يسمي وجوده في العراق احتلالا , يصر رهط من المثقفين على تسميته بالتحرير, ورغم عشرات التقارير الأمريكية والغربية واعترافات رسمية بالمأزق الأمريكي في العراق , مازال البعض يبشر بالديمقراطية الموعودة , والانكى من ذلك من لايتفق مع هذا الرأي يمارس ضده إرهاب إعلامي وتسوق ضده الأكاذيب والافتراءات (عميل صدام -أصولي - إرهابي - عميل السلطة , ضد الأكراد........) إلى آخر ما يحفل به الخطاب الاتهامي التخويني التضليلي , والذي هو تكرار مقلوب على رأسه لخطاب - وعاظ - أنظمة النهب والاستبداد في المنطقة , التي دأبت خلال المرحلة الماضية على اتهام كل المختلفين معها بالعمالة للامبريالية والصهيونية ..... كل ذلك اصطدم بمصالح , ومشاعر , وأحاسيس ,وثقافة شعوب المنطقة , التي ترفض المشاريع الاستعمارية , لاسيما , وان الوجه الآخر من عملة التعصب القومي ( العربي ) الأعمى , هو الآخر يحاول وبلغة تعميمية منافقة أن يسبغ على التعاون مع الاحتلال هوية قومية - كردية – أو طائفية ( شيعية )عبر زعبرة فضائيات البترودولار (الديمقراطي )لتسوق في الأوساط الشعبية وعيا مفاده إن المشكلة مع الأكراد ,أملا في خلق اصصطفافات مشوهة , وثنائيات وهمية متصارعة ( عرب اكراد) – (سنة وشيعة) وذلك للتغطية على العدو الرئيسي سواء كان المحتل , أو عرابي مشاريعه من الكومبرادور المحلي وبطانته داخل الأنظمة وخارجها.
وكما أثبتت الحياة إن الأنظمة كانت واهمة في المرحلة الماضية في قدرتها على إنكار وجود الشعب الكردي,نتمنى أن لا يتوهم احد بأنه من الممكن أن يحصل الأكراد على حقوقهم دون تفهم شعوب المنطقة لهذا الحق,وهو الأمر الذي لايمكن أن يتم من خلال وضع البيض في السلة الأمريكية,والواقع الموضوعي الذي تحدده الجغرافيا السياسية,والمصالح المشتركة ,والانتماء إلى ذات البنية الثقافية يقول انه لايمكن لشعب من شعوب المنطقة أن يشق طريقه إلى فضاءات الحرية والديمقراطية بمعزل عن الآخر, ومن هنا فان كل ما من شأنه أن يعكر العلاقة بين شعوب المنطقة هو ضرر للشعب نفسه سواء كان ذلك بالتخندق خلف أنظمة مستبدة ,أو بالتخندق خلف المشروع الأمريكي.
- دأب بعض المثقفين الكرد في سورية خلال السنوات الماضية , وفي سياق قراءة الواقع الكردي على محاولة تقديم الحركة الشيوعية على إنها إحدى خصوم الشعب الكردي , وبعد التدقيق في الأسماء , والمستوى المعرفي يمكن أن نفرز هؤلاء إلى قسمين:
1- قسم له عداوات تاريخية مع الشيوعيين على خلفية انتماءهم الطبقي (الإقطاعي) , ويركبون الموجة القومية كوسيلة للانتقام من الشيوعيين , بعد أن تمخضت النضالات الفلاحية في ريف الجزيرة( وأغلبها بقيادة الشيوعيين )عن لجمهم من التحكم بجهد وعرق وأعراض ,وممتلكات الفلاحين ... ومن الناحية السياسية المجردة نبرر لهؤلاء موقفهم فهم يدافعون عن مصالحهم
, وموقفهم مفهوم تماما,وان كانوا يمارسون النفاق السياسي تحت العباءة القومية , والمشكلة في جانب منها ليست معهم بل عند من يصدقهم ويجتر كلامهم
2- قسم آخر أمتهن الانتقال المكوكي من موقف إلى موقف , ومن موقع إلى موقع , حسب ميزان القوى ,مرة شيوعيين وماركسيين متشددين, ومرة قوميين اقحاح , وثالثة منهمكون في فساد السلطة, ورابعة يغازلون المراجع الدينية , أما عن انجازاتهم في الحداثة والعلمانية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني فحدث ولاحرج ؟! كل ذلك انعكاس لازمة في الوعي تقودهم إلى قراءة الواقع على أساس ما هو ظاهر على السطح فقط , دون تحليل هذا الواقع كشرط ضروري لأية قراءة علمية بغية الوصول إلى استنتاجات وبالتالي مواقف صحيحة , هؤلاء ولكي يبرروا هذه الزكزاكية في الموقف نجد هم ومنذ انهيار الاتحاد السوفييتي ,عمدوا إلى تشويه تاريخ الحركة الشيوعية عبر تدبيج مئات المقالات التي هي مزيج من الجهل والتزوير والافتراءات التي لاتمت إلى حقائق العلم والتاريخ بصلة .

إن موقفنا السياسي وواجبنا الأخلاقي ,ومنعا لتعكير الأجواء والاصطياد فيها يدفعنا ختاما إلى التأكيد على أن الشعب الكردي مثله مثل غيره من الشعوب من حقه أن ينعم بكل حقوقه والمشكلة ليست مع المبدأ بحد ذاته بل مع هذه المرافعات السيئة التي تقدم دفاعا عن قضية عادلة ,والخلاف هو مع من يحاول أن يدفع تضحيات الشعب الكردي إلى مسارات خاطئة وبالضد من مصالحه الإستراتيجية.



#عصام_حوج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتخابات المعلمين في القامشلي , التفاف على التوجه الديمقراطي ...
- خدام صديقا للشعب الكردي ...هزلت!!!
- قامشلية , قامشلو , نصيبين الجديدة ,أم قامشلي............ دلا ...
- من( الوطنية) الفاسدة ,الى (الديمقراطية )الكاذبة, اكثر من خدا ...
- ديمقراطية كسيحة وعرجاء....على هامش اعلان دمشق
- وجهة نظر في قانون الاحزاب المنتظر
- من يشكل خطرا على المصلحة العامة؟؟
- السجن ليس للاباة ..السجن للفاسدين والجناة
- سرب الذباب الليبرالي ينتفض...منير شحود في المقدمة
- الليبرالية بين الارادوية والامر الواقع
- ؟؟من يقفز الى الخلف اكثر اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين , ام ...
- عندما يتحول حواس محمود من مثقف الى جاهل ومزور للحقائق
- نقد الليبرالية القوّادة-ردا على فايز السايس-
- ندوة كرامة الوطن والمواطن


المزيد.....




- بيان من -حماس-عن -سبب- عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- مصر تحذر: الجرائم في غزة ستخلق جيلا عربيا غاضبا وإسرائيل تري ...
- الخارجية الروسية: القوات الأوكرانية تستخدم الأسلحة البريطاني ...
- حديث إسرائيلي عن استمرار عملية رفح لشهرين وفرنسا تطالب بوقفه ...
- ردود الفعل على قرار بايدن وقف تسليح
- بعد اكتشاف مقابر جماعية.. مجلس الأمن يطالب بتحقيق -مستقل- و- ...
- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عصام حوج - الاكراد, والشيوعيون , وامريكا