أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - أحمد زوبدي - في الذكرى الخامسة لرحيل المفكر الإجتماعي العربي الكبير سمير أمين : سمير أمين وأفريقيا















المزيد.....

في الذكرى الخامسة لرحيل المفكر الإجتماعي العربي الكبير سمير أمين : سمير أمين وأفريقيا


أحمد زوبدي

الحوار المتمدن-العدد: 7705 - 2023 / 8 / 16 - 16:47
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


في الذكرى الخامسة لرحيل المفكر الإجتماعي العربي الكبير سمير أمين :

سمير أمين وإفريقيا.



يصادف يوم 12 غشت 2023 الذكرى الخامسة لوفاة المفكر الإجتماعي العربي الكبير سمير أمين.
سوف لن أتحدث في هذه البطاقة عن مكانة سمير أمين ودوره في النضال والكتابة التي كتبت فيها الكثير ولو سأعرج عن بعض منها بشكل خاطف عند الضرورة. بهذه المناسبة سأتناول بشكل مقتضب الدور الرائد الذي قام به هذا المفكر الإجتماعي الكبير في أفريقيا سواء كمنظر لهذه القارة أو كمناضل كبير على جميع الواجهات أو كمستشار لحكومات اشتراكية أو كخبير لبرامج ومشاريع تنموية في مراكز بحثية متميزة خاصة بهذه القارة.
حين ناقش سمير أمين أطروحته للدكتوراه سنة 1957 بجامعة السوربون والتي خصصها للتراكم على الصعيد العالمي ( L accumulation à l échelle mondiale)، لم يلتحق بالجامعة كأستاذ، كما هي العادة بالنسبة للخريجين الشباب، بل ألتحق بإدارة الشؤون الإقتصادية لمصر العربية لأجل تملك الواقع ممارساتيا في أفق فتح أوراش فكرية جديدة. هذا لا يعني أنه لم يزاول مهنة التدريس. على العكس فقد أعطى سمير أمين، بعد أن تقلد مناصب استشارية بدول أفريقية، وحصل على التبريز في العلوم الاقتصادية، الكثير من الدروس الأكاديمية الهادفة في العديد من الجامعات منها جامعة باريس فانسين وجامعة بواتيي وجامعة داكار، كما كان يصهر في معهد التنمية الاقتصادية والتخطيط( IDEP ) التابع للأمم المتحدة (ومقره في داكار) والذي أصبح أمين مديرا له على إعطاء محاضرات ودروس في الإقتصاد السياسي والتخطيط والمحاسبة الوطنية وغيرها إلى جانب البحث العلمي والدراسات. كما عمل أمين أستاذا في منتدى العالم الثالث( FTM )( ومقره في داكار كذلك)، الذي أسسه في 1980، وكان مديرا له كذلك، بعد أن غادر معهد الأمم المتحدة. هذا المنتدى الذي كان مخصصا للدراسات الاستراتيجية والتنمية الاقتصادية للقارة الأفريقية.
أعود إلى مصر إذ كان سمير أمين فور التحاقه بالمؤسسة الاقتصادية مسؤولا عن إعداد برامج التنمية والإقلاع الاقتصادي. هذا الاختيار كان الهدف منه عند أمين هو الربط بين النظرية والممارسة وبالتالي المساهمة في إعداد وتكريس نواة الدولة الوطنية المستقلة.
كانت أفريقيا تحت سيطرة المركز الإمبريالي تعتبر خزانا للمواد الأولية واليد العاملة الرخيصة لهذا الأخير وفي نفس الوقت قارة مهمشة. سمير أمين كان قد أعد في أطروحته لوحة متكاملة في النظرية والسياسة شرح فيها بنيات دول الجنوب أو دول الأطراف على أنها بنيات تفتقد للاستقلال في أخذ القرارات وتفتقد لكل المقومات الضرورية للإقلاع الاقتصادي على وجه الخصوص. ولهذا سعى إلى الانخراط ميدانيا لوضع نماذج وبرامج توفر شروط التنمية الممركزة على الذات ومنها طبعا السيادة الوطنية( souveraineté nationale) لدحض هيمنة دول المركز الإمبريالي.
بعد ثلات سنوات في المؤسسة الاقتصادية لمصر العربية ( 1957/ 1960) توجه سمير أمين إلى دولة مالي، وهناك عمل مستشارا للشؤون والتنمية الاقتصادية للرئيس الاشتراكي موديبو كيتا( Modibo Keïta ) وفي نفس الوقت مكلفا بإعداد البرامج الاقتصادية في وزارة المالية والتخطيط لهذه الدولة الفتية.
لم يمكت كثيرا في هذه المهمة نظرا لظروف العمل آنذاك والتي، كما في بلده مصر، لا تتلاءم مع رؤى سمير أمين. صحيح بالنسبة لمصر أن المؤسسة الاقتصادية، يقول أمين، تمكنت من تحقيق منجزات ضخمة، مثل السد العالي، لكنه يقول بالمقابل، أن الهاجس الأول للكثير من المسؤولين الكبار هو خدمة المصالح الذاتية. وهو ما دفع سمير أمين إلى مغادرة هذه المؤسسة بعد أن نشر كتابه المعروف " مصر الناصرية"، تحت اسم مستعار حسن رياض، سنة 1966.
في ما يخص مالي تكلف سمير أمين بإعداد خطط تنمية لهذا البلد. وقد بدل أمين، وهو الحاصل على ديبلوم الاقتصاد القياسي من السوربون إلى جانب الدكتوراه في الإقتصاد السياسي، مجهودا كبيرا، نظرا لضعف جهاز الإحصائيات، لإعداد نظام محاسبة وطنية لدولة مالي. على مستوى التطبيق واجهت الخطة الكثير من العراقيل منها وسائل التمويل والبنيات التحتية كالنقل واللوجيستيك وقلة الأطر فضلا عن هيمنة التكنوقراط، إلخ.
كانت لسمير أمين في ذات الفترة( 1963/1960) في مالي مهمات خارج هذا البلد وقد كلف بالسفر إلى كل من غينيا وغانا. كان الهدف هو إقامة ما سمي بالاتحاد الفيدرالي(L -union- fédérale) بين البلدان الثلاث على غرار التكتلات الإقليمية الحديثة العهد في دول المركز. ألتقى أمين في زيارته لكوناكري بالرئيس الغيني سيكو توري ( Sékou Touré)، لكن الرؤى المهيمنة في هذا البلد تختلف تماما مع المهمة التي زار أمين البلاد من أجلها فضلا على القيادة الاشتراكية المكلفة بتسيير البلاد التي كانت تحت رقابة الإتحاد السوفياتي آنذاك.
أما غانا، فبعد اللقاءات المتثالية والمكثفة، مع مسؤولي وكوادر الوزارات الرئيسية كوزارة المالية ووزارة التخطيط بالخصوص والتي شرح من خلالها سمير أمين ضرورة تطوير التعاون بين مالي وغانا وغينيا في مجال الصناعات والتجهيزات البديلة للاستيراد (L import-substitution) دون إهمال الشراكة في مجال البنوك وشركات التأمين وبالتالي العمل على تشجيع التبادل في إطار التكامل حتى يمكن هذا الإطار الفيدرالي من بناء نموذج الاكتفاء الذاتي لأعضائه وبالتالي تجاوز التبعية. نفس المشروع عرضه سمير أمين على الرئيس الغيني نكروما ( Nkrumah) الذي خلافا لسيكو توري قبل جدول الأعمال والاقتراحات التي قدمها الاقتصادي-السياسي المصري. يقول سمير أمين أن خطة التنمية التي شارك في نقاشها لم تكن خطة تتسم بالجرأة. لكن هناك من يعتقد أن غانا في ذلك الوقت كانت ستكون كوريا اليوم. وعليه، لم تستطيع غانا شق طريق هذا البلد الآسيوي لأسباب مجتمعية وجيواستراتيجية وثقافية، يسترسل صاحب "نظرية المركز والأطراف".
للأسف الشديد عرفت مالي التخبط في تطبيق الخطة التي تبنتها الحكومة الاشتراكية بقيادة موديبو كيتا تم ما فتىء أن انهار هذا المشروع لأسباب جوهرية منها، يقول سمير أمين: هيمنة التكنوقراط، ارتفاع تكلفة المشاريع، تغليب السياسة الفلكلورية على حساب السياسة التي تخدم الاقتصاد والمجتمع، ضعف الأطر الفنية، إلخ.
مما جعل مشروع بناء الإتحاد الفيدرالي للدول الثلاث ( مالي، غينيا، غانا) يتبخر هو كذلك حينه.
زار سمير أمين تونس عام 1963 بدعوة من إدارة التخطيط التونسية لأجل إعداد إطار جديد للمحاسبة الوطنية. وقد تم تنفيذ الدراسة بالشكل اللازم. كان أمين يزور هذا البلد بين الفينة والأخرى و لاحظ كيف انهار وفشل الاقتصاد التونسي بسبب انفتاحها على المناطق الحرة وصعود الإسلام السياسي.
أما عن المغرب، فقد حضر سمير أمين إليه في نفس الفترة ( 1964/1963) بعد تونس بدعوة من وزير الاقتصاد والمالية آنذاك ادريس السلاوي، الذي كان أمين يعرفه في باريس كطالب شيوعي ينتمي إلى الحزب الشيوعي المغربي وقتها، حزب التقدم والاشتراكية اليوم، والذي قال عنه أمين، وهو عن حق، أن هذا الحزب لم يخرج من دائرة البورجوازية الصغيرة ليكون حزب الجماهير. وقد أوكلت للاقتصادي المصري مهمة إعداد نظام المحاسبة الوطنية للمغرب. بالفعل قام أمين بهذا العمل بتعاون مع مجموعة من الأطر المغربية التي تكلفت بجمع المعطيات والوثائق اللازمة لإنجاز هذا العمل الشاق بحكم شح المعطيات والاحصائيات.
كان سمير أمين له علاقات كثيرة مع اليسار المغربي. وقد رأى أن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية قد انزلق بالتدريج نحو اليمينية في اللعبة الملكية لتوسيع شرعيتها. بالمقابل يقول المفكر المصري على القوى اليسارية أن تقوم بإعادة بناء القواعد الشعبية الغائبة تماما قبل التفكير في المشاركة في تدبير الشأن العام. وقد نوه أمين بمواقف اليسار الجذري في السبعينيات الذي كان يتصف بالجرأة و الشجاعة السياسيتين.
في ما يخص الجزائر، فقد ساهم سمير أمين بدعوة من وزير التخطيط في الستينيات في نقاش برنامج التخطيط الاقتصادي وإعطاء وجهة نظره وتبين له أن الخطة المزمع تطبيقها في هذا البلد تعاني من ثلاث مشاكل : ارتباط التصنيع الممول من عائدات النفط بنموذج التصنيع السوفياتي وإهماله للتنمية الزراعيه والمقترح من طرف تكنوقراط؛ تآكل التوجهات الديموقراطية؛ هشاشة الأمة الجزائرية مقارنة مع المغرب وتونس.
سمير أمين الذي أسس الكثير من مراكز ومنتديات البحث العلمي في دول أفريقية لربط الواقع بالفكر والنظرية أكد على أن أفريقيا اليوم هي مسرح فوضى مستمرة سواء في ما يخص الانقلابات التي غالبا ما تكون الدول الإمبريالية وراءها، كما هو الأمر بالنسبة لباتريس لومامبا( Patrice Lumumba) (الكونغو الديموقراطية) أو اميلكار كابرال ( Amilcar Cabral) (غينيا بيساو) أو طوماس سانكارا ( Thomas Sankara) (بوركينا فاسو) وغير هؤلاء الكبار أو بسبب الانتفاضات التي تخلفها سياسات التقويم الأحادي الذي تفرضه مؤسسات بروتن وودز.
للتذكير إلى جانب المؤسسات السابقة كانت مساهمة سمير أمين بارزة كذلك في عدة مؤسسات دولية و جهوية أخرى كمجلس تنمية بحوث العلوم الإجتماعية في إفريقيا المعروف بالكوديسريا (CODESRIA) والذي كان أمين من مؤسسيه ومديره التنفيذي تم مؤسسة البيئة والتنمية في العالم الثالث(Enda Tiers-Monde)، فضلا على أن أمين شارك في تأسيس العديد من المؤسسات البحثية والميدانية خارج القارة الأفريقية.
من خلال هذه التجارب الكبرى في هذه المنابر البحثية المتميزة رأى اقتصادي العالم الثالث ثم اقتصادي الجنوب أن تصنيع و تقدم أفريقيا مرتبطان عضويا بالاستقلال والسيادة الوطنية وبالتالي فالتتمية المنشوذة إما أن تكون تنمية مستقلة عن هيمنة الدول الإمبريالية أي تنمية مركزة على الذات (Développement autocentré) أو لا تكون. معنى ذلك أن سمير أمين يرى أن اللحاق ( Rattrapage) بالنسبة لدول الهامش في ظل الرأسمالية القائمة بالفعل، كما يزعم ذلك منظرو الليبرالية المعطوبة، ينبني على نموذج تنموي مبتورو وأن البديل هو فك ارتباط( déconnexion) هذه الدول مع دول المركز الإمبريالي للتخلص من ظاهرة الاستقطاب ( polarisation) الذي يفضي إلى التبادل اللامتكافىء (Développement inégal) وبالتالي إلى تخلف التخلف أو إلى تنمية رثة ( lumpen-développement)، حسب تعبير المفكر الإجتماعي الشهير أندري غوندر فرانك ( André Gunder Frank)، الصديق الكبير لسمير أمين. فك الارتباط لا يعني العزلة، كما تعتقد القراءات المشوهة لكتابات سمير أمين، بل توظيف العوامل الخارجية المتحكمة في التنمية المبتورة والتي ترعاها الإمبريالية والتخلص من الأنظمة الرجعية لصالح تنمية ممركزة على الذات، كما سلف الذكر.
يؤكد سمير أمين على أن التخلص من تغلغل الإمبريالية في بنيات الدول الأفريقية يستدعي كذلك ربط ونسج علاقات تبادل مشتركة في أفق بناء تكتلات إقليمية والعمل على اندماج ذي بعد فيدرالي إفريقي، الغاية الأولى منه هو دحض الهيمنة الإمبريالية وبالتالي العمل على وضع خطة محكمة لنسج علاقات تعاون وتشارك مع القوات الإقتصادية الجديدة أي الصين الشعبية وروسيا الاتحادية، وهو ما تطمح له اليوم العديد من الدول الأفريقية مع إعادة النظر في هيكل الإتحاد الأفريقي ومعه التجمعات الإقليمية في القارة الأفريقية والتي ترعاها الدول الإمبريالية كفرنسا، على سبيل الذكر.
أفريقيا اليوم في حاجة كبيرة لأنتليجنسيا ومفكرين من طراز سمير أمين، المفكر العضوي المتميز، للتفكير في مستقبل شعوبها من خلال إعادة النظر في منظومة السياسة كفن الممكن و تدبير المصالح لأجل منظومة الإبداع الفكري والثقافي فضلا عن تغليب الجرأة السياسة على البرغماتية العقيمة لتغيير جذري بالتالي إعطاء البعد والانتماء الأفريقي ( panafricanisme) بعدا أمميا في أفق بناء عالم متعدد الأقطاب تلعب فيه الخصوصية دورا رائدا في كونية القيم الإنسانية الداعية إلى الحرية والمساواة والعدالة والتقدم.

أحمد زوبدي.

مؤلفات سمير أمين عن أفريقيا غير شاملة :

1) مذكرات سمير أمين،
2) أفريقيا : تهميش مفتعل أم نهضة ؟
3) مستقبل أفريقيا الصناعي،
4) غرب أفريقيا المنسدة : الاقتصاد السياسي للاستعمار(1970/1880)،
5) المغرب العربي الحديث،
6) عالم الأعمال السينيغالي،
7) إفلاس التنمية في أفريقيا والعالم الثالث.
.



#أحمد_زوبدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد خطاب الحداثة في المغرب وشروط التغيير.
- في الطبقة السياسية ومهام النضال اليوم
- في اللغة السجالية أو لغة البوليميك.
- انتفاضة المغاربة في وجه نظام سياسي مستبد يروج لنموذج تنموي م ...
- في نقد الخطاب السياسي السائد في المغرب : من سياسة الفرجة إلى ...
- النظرية في الممارسة السياسية .. المغرب نموذجا
- مساهمة سريعة في نقد النخبة الخائنة.
- قصف المثقفين المزيفين أصبح أكيدا بحكم تنامي هذه الفئة من الم ...
- في الذكرى الواحدة والأربعين لاستشهاد المفكر الإجتماعي الأممي ...
- من يصنع السياسة في المغرب وهل التغيير ممكن في الوقت الراهن ؟
- في الذكرى السادسة والثلاثين لاستشهاد غرامشي العرب، المفكر ال ...
- الدولة التي تقوم بإقبار التعليم هي دولة في طريق الإنهيار
- السياسة و الإقتصاد أو المعادلة ذات الهندسة المتغيرة
- كيف تحولت الجامعة إلى تكنة عسكرية والحاجة لفضح الفساد في مجا ...
- في شروط الثورة اليسارية
- لأجل جبهة شعبية جماهيرية لتغيير ميزان القوى ومد جسور إصلاح ج ...
- على هامش إطلاق استمارة المجلس الإقتصادي والإجتماعي والبيئي ا ...
- في الحاجة للمثقف الرسولي
- في عيد الطبقة العاملة.
- كيف يكرس البنك الدولي التبعية في دول الجنوب ؟


المزيد.....




- أول فوز انتخابي لحزب العمال البريطاني قبل صدور نتائج مصيرية ...
- سوناك يترنح ..حزب العمال يسقط المحافظين في بلاكبول ساوث
- بعد 14 عاما.. حزب العمال البريطاني يتقدم بالانتخابات المحلية ...
- هل وبخ روبرت دينيرو متظاهرين داعمين لفلسطين؟
- السيناتور بيرني ساندرز لـCNN: احتجاجات الجامعات الأمريكية قد ...
- إلى متى سيبقى قتلة الصحفيين الفلسطينيين طلقاء دون عقاب؟!
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 553
- فاتح ماي: الطبقة العاملة تحاكم الاستغلال الطبقي
- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- هل صرخ روبرت دي نيرو على متظاهرين فلسطينيين؟.. فيديو يوضح


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - أحمد زوبدي - في الذكرى الخامسة لرحيل المفكر الإجتماعي العربي الكبير سمير أمين : سمير أمين وأفريقيا