سبعون عاما في البناء الاشتراكي لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية

بمناسبة ذكرى سبعون عاما على تبوء الكابوس كيم ايل سونغ ، الرئيس الابدي(هل سمعتم عن رئيس حتى بعد الموت، في كاريكاتور الاشتراكية الكورية، كيم ايل سونغ الذي ذهب الى جهنم في 1994 لا يزال الرئيس) اوجه اللعنات الى قبره و قبر ابنه و الى عائلة كيم المنحطة… ليس من الاخلاق أن يهنئ الانسان هكذا عصابة اجرامية، حكومة عائلة نشرت الرعب و القتل و الفضائع ضد الشعب الكوري الشمالي المغلوب على امره، ما علاقة هذا الكابوس بالاشتراكية و الشيوعية، ما علاقة هذه الشرذمة بالماركسية، لحسن الحظ، حتى صورة لينين التي علقوها في بيونغ يانغ لخداع الشيوعيين في العالم، رفعوها و لم تعد باقية، يكتفون بذكر فيلسوفهم زوتشيه و طريق الكوابيس نحو ما يسمونه الاشتراكية الكورية… و تماثيل المقبور في كل مكان… قارنوا هذا مع منع الرفيق كاسترو لوضع حتى صورته في الاماكن العامة بعد موته. هل يعقل ان يمدح عراقي بعد كابوس صدام حسين و عائلة صدام حسين شخصا و عائلة مثل عائلة كيم السافلة ….

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد محمد جواد فارس المحترم
باكونين احد الرواد الاساسيين بعد كروبتكن للاناكية الاشتراكية
كان باكونين يمقت ماركس لان ماركس لم يضع مكانا للحرية في نظامه الفكري او في
التطبيقات
وفي معرض جدله ضد ماركس قال قوله البليغ
الاشتراكية بلا حرية عبودية
فلا يجب ان نستغرب من ستالين وماو وكيم ايل سونغ وبول بوت وحتى من كاسترو ونظامه العائلي
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد منير، اولا لا وجود لشيء اسمه نظام كاسترو العائلي، راؤول كاسترو كان في الخلايا و الوحدات الاولية عند بدء الثورة الكوبية و شارك مع اخوه في قيادة الثورة، الخ، و قد استقال و تقاعد من مناصبه سنة 2021، و لا وجود لحكم عائلي في كوبا، و الرئيس الحالي لا علاقة قرابة له مع كاسترو، و ابناء كاسترو مواطنين عاديين و فاعلين في المجتمع كما يمكن توقعه من عائلة سياسية، ثانيا تكررون الكلام عن بول بوت و تنسون حقيقة ان الذي اسقط نظام بول بوت، كان الجيش الفيتنامي، و ان حكومة الولايات المتحدة الاميركية الديمقراطية الليبرالية هي التي دعمت حركة بول بوت بعد سقوط النظام، وثائق أميركية اثبتت اعطاء مبلغ 85 مليون دولار لهم بين سنوات 1980-1985 و قد ارسل مستشار الامن القومي الاميركي رسالة الى الصينيين يطلب منهم مساعدة الخمير روج، و بولبوت كان قوميا خميريا، اتحدت مجموعته مع الحزب الشيوعي الكمبودي، و لكنه قمعهم و ابعدهم عند مجيئه الى الحكم، ، و نظامه الاشتراكي قد ركز على زراعة كمبوديا بدل تصنيعه، و الغاء المدن الكبيرة و تحويلها الى وحدات اصغر، عكس ستراتيجية الاحزاب الشيوعية…

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و نظامه القومي المتطرف قد تحرش بفيتنام بسبب افكاره حول قومية الخمير، و بعث امبراطورية الخمير التاريخية (انغكور) و التي شملت مناطق كبيرة من جنوب شرق اسيا بما فيها فيتنام… فما علاقة هذه الافكار القومية البعثية السخيفه بالاشتراكية و الشيوعية و الحركة العمالية حتى تحسب عليهم…

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غريب حقا تدبيح مقال يصنف نظام العبودية الذي أقامته عائلة كيم في شمال كوريا كنظام اشتراكي، هذه إساءة للأشتراكية المرتجاة ، وتشويه خطير لمثل النظام الأشتراكي، التي تضع حرية الأنسان، وانتشاله من كل اشكال التحكم والأستعباد، نظام عائلة كيم أسوأ حتى من الأنظمة الرأسمالي والأقطاعية ، ولا يقارن إلا بالنظام العبودي..

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولايستحي وهو يصفق لقتلة ابناء شعب كوريا الذي يتضور جوعا لان الحكام المجرمين بدل الخبز للشعب يصنعون الاسلحه وفي ايامنا يساعدون الشرطي القذر بوتين بالاسلحه ضد شعب اوكرانيا وتاءييدا لعدوان روسيا الفاشية البدائية ضد حرمة وسيادة اوكرانيا البطله-اتقدم هنا بالنداء للكاتب فارس ان يكف عن كتاباته البائسه المعاديه للشعوب لانها على الاقل تتناقض مع مهنته كطبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ دلير
بطل من سوالف العجايز ....اميركا جابت بول بوت واعطته 85 مليوو وبعدين كتبت للصين يلله خوتي ساعدونه مابينة حيل بلياكم
انه ماوتسي تونغ الثاني بنفس نظريات ماو في الثورة الثقافية في عقيدتهم ان سكان المدن صاروا برجوازية وتحريفية وارسالهم لمزارع الرز والعنبر ليتذوقوا معنى العمل 12,ساعة باليوم..هذه هي الماركسية اللينينة الستالينية الصحيحة للالتصاق بالقيم البروليتارية
ماو كان اكثر رحمة فقط قرابة 4 ملايين راحولك وللماركسية اللينينية فدوة من قرابة 900 مليون، ولكن الرفيق بول بوت سواها بلا ملح قرابة مليونين او 25%من سكان كمبوديا
والان بول بوت قومي وليس ماركسي، طيب ليش ماو اعتبره اخلص رفيق ماركسي للصين ..
والشجرة تقول بول بوت من انتاج ماو ، وماو من انتاج ستالين ، وستالين من انتاج لينين ، ولينين من انتاج ماركس حسب شجرة العائلة ، طبعا بالرجوع من اخر العائلة الى اولها تقل الفلسفة وتزداد الادلجة والتطرف . ولكن هذا هو الواقع .. الجدد يبالغون على الاقدم منهم ، ولكن الاقدم هو من زرع بذورهم حتى وان كانوا اكثر ثقافة ولكن اثبت ان زرعهم كان ..قتلة وليس كما ربما تصوروا ملائكة العدل

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لسوء حظ البشرية غير التقدمية فان الوثايق تؤكد ما قلته في السابق بان بول بوت و جماعته لم يكونوا شيوعيين، ها ان احد قيادييهم البارزين قد صرح بملء الفم بما يلي:

-نحن لسنا شيوعيين ... نحن ثوريون - لا -ننتمي إلى مجاميع الهند الصينية الشيوعية المعروفة عمومًا.- (إينج ساري [القيادي و احد مؤسسي الخمير الحمر]، 1977 ، نقلاً عن كتاب ڤكيري ، كمبوديا: 1978-1983 ، ص 288 ) .

‏-We are not communists ... we are revolutionaries- who do not belong to the commonly accepted grouping of communist Indochina.-(Ieng Sary, 1977, quoted by Vickery, Cambodia: 1978-1983, p. 288).

في الستينات و السبعينات و اوائل الثمانينات تبنت اشكال من الحركات السياسية شعارات و اسماء الماركسية اللينينية، مثلا جماعة جلال طالباني و جناحهم المسمى كوملة، و كانوا يزاودون على الاحزاب الشيوعية في المبدئية ، و لكن الواقع ان الغرض كان استغلال شعبية الماركسية و خلق حالة من التشويش في صفوف الجماهير، و هم كانوا معاديين للشيوعية في الواقع العملي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد دلير زنكنة
كيف تنفي صفة الشيوعية عن بول بوت ؟
كان بول بوت عضوا في الحزب الشيوعي الفرنسي في الاربعينات عندما كان طالبا هناك
هو سكرتير الحزب الشيوعي الكمبودي منذ بداية الستينات وهو ماركسي لينيني
بينما كاسترو لم يكن شيوعيا بل ثوريا وقد اضطهد الشيوعيين في البداية ثم اصبح شيوعيا
فيما بعد
لهذا كان السوفييت يسمون صدام وامثاله بالديمقراطيين الثوريين وحاولوا تسويقهم على غرار كاسترو وقد فهم ذلك صدام ولعب على الموضوع
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ دلير
تكفيك مراجتة بسيطة لسيرة بول بوت من اي مصدر متولر اليك لتجد انه احد مؤسسي عصبة الماركسية اللينينة الكومبودية منذ عام 1951 حينما كان طالبا في باريس اي بممعنى قبل وصوله للرئاسة عام 1975 بقرابة 24 عاما، وبعد رجوعه من باريس اسس حزب العمال الكومبودي مع مجموعة من رفاقه عام 1955 وصار رئيسا له عام1958
فتاريخه معروف وبكل سنة وكل حركة..التقى مع فكر ماو بخصوصية الاشتراكية الزراعية ( بديلا عن الصناعية في اوربا) نموذجا لكمبوديا ..وكما فعل ماو في الثورة الثقافية ،،اتهم بول بوت سكان فينوم بين العاصمة انهم رجعيون وطفيليون وهجرهم لمزارع الرز حيث الاوبئة والامراض وقلة التغذية والعمل المرهق وقضى على النخبة المثقفة والمتوسطة الكومبودية ..قرابة مليونين

وهل فعلا شيئ مجهول عن هذا القاتل المجرم وهل تعتقد ان تنسيبه غير ماركسي ( وهو منذ عمر 26 عاما والى اخر حياته الرذيلة ماركسيا) . قبلها حاولت تطمطم لستالين ..ماعندك شغل وعمل غير تطمطم لاوباش ..هل الفكر الماركسي بريئ من جرائمهم حقا ، اليست الثورة البروليتارية هي اطروحة ماركس
والولاء للحزب والثورة وتصفية النونة اطروحة لينين ..فكل من بعدهم تطبيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---