أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هديل عبد القادر الزعبي - التنمر والايغو الهش يحرقهما التعاضد















المزيد.....

التنمر والايغو الهش يحرقهما التعاضد


هديل عبد القادر الزعبي

الحوار المتمدن-العدد: 7655 - 2023 / 6 / 27 - 20:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


.... منعت أمراة من أصحاب البشرة السوداء من دخول مكان عام بسبب لون بشرتها. لم تؤثر الحادثة عليها. جلست في القطار قبالة امرأة المانية لاحظت انها تنظراليها باحتقار، لم تبادلها حتى النظرة فقد اقتصر رد فعلها على التجاهل واضعة رجل فوق الأخرى تهزها دون ادنى اكتراث، بل تكاد تلامس وجه المرأة الالمانية بخفية طفل يلعب بالكرة.
أشكال التنمر الحي
اذا استذكرنا معا، كل على حدى، من تعرض في طفولته للتنمر بسبب الفقر أولا. سنتذكر قبلها، عددا من أصدقاء الطفولة الذين كان لدى أهاليهم القدرة المادية لشراء ملابس عيد جديدة وزي مدرسة غير مرقّع في كل عام دراسي جديد، شنطة مدرسة جديدة وغيرها من الاحتياجات التي لا يغطيها الفقراء الا بالتعاون الاجتماعي. لنتذكر بعدها، أن شنطة مدرسة مستعملة أهديت لنا وفرحنا بها، وأن آخرين من الأطفال تكتّلوا واستهزأو من تلك الشنطة، من حاملها. لنتذكر ان ملابس العيد لم تكن جميعها جديدة، ولنتذكر اننا أستعرنا يوما ما فستان سهرة لصديقة المراهقة لارتدائه في مناسبة لن نقدر على الظهور فيها الا باناقة مرقّعة معنويا. أو أننا ضحكنا على زميلنا في الصف الابتدائي بسبب اهمال اهله لنظافته الشخصية، لنتذكر ان أهالينا واسرنا كانوا عرضة للتنمر من قبل طفل بريئ ماكر ردّد في الصف ما لم يتم علاجه مع اطراف المؤسسات، قائلا: يا ابن الفران. يا ابن السجين، يا بنت الكزا.. لنتذكر هرج زملاء الصف حينها!
لنتذكر ان زعامتنا المعنوية في الابتدائي كانت على حساب ضعف الآخرين أحيانا، كما كانت تكتلات الضرب لزميل لنا على حساب جسد طفل أقوى أو أضعف في لعبة جدسية برضى الطرفين. كانت زعامة للطفل الكسول على حساب الطفل الذكي الضعيف جسديا، وزعامة الطفل الذكي على حساب الطفل الأقل حظا في الدراسة. لنتذكر أن زعامات التنمر لم ولن تكن الا انعكاسا لواقع موضوعي نعلمه بوعينا الذاتي دون سفسفاط أحد لتحديد مقاييس ومعايير التنمر الجماعي أو أسبابه. لنتذكر من هو الطفل المتنمر ومن هو الطفل الساخر؟ أعتقد أن الساخر هو من مسك طرف خيط مرح ملموس ذلك لان السخرية المحببة مجردة من الأذى، لا بد أننا لمساناها في طفولتنا. لنتذكر اننا ندرك الفرق بين التنمر والسخرية على الذات ومنها كفعل مضاد للتنمرغير المثير للضحك. ان الطفل الذي تم ضربه في لعبة مصارعة جسدية مع أترابه كان راضيا عن نفسه لان التحدي لم يكن سوى مرح غير مؤذئي جسديا اي لا يفوق قدرة جسده على التحمل، بينما طفل اخر تم ضربه بنفس اللعبة بغية الايذاء النفسي عمدا او عن غير عمد. اللعبة الجسدية نفسها مرح أحيانا وتنمر أحيان. فما هو التنمر؟!
يذهب الطفل الى المدرسة مرتاح البال، هانئا في لبسه نومه فطوره، هانئا في وداعه لوالديه، في استقبال معلميه ولقاء أترابه. ينطلق زميله في نفس الصف يوميا الى المدرسة بنقص أحد العوامل النفسية للعيش في المجتمع (المدرسة) ومواجهته، وأحيانا جميعها. من لديه المقدرة على مواجهة ثاني مؤسسة سيصبح اما متنمرا او خلوقا. من لديه القدرة على استيعاب معنى مواجهة في مؤسسة وليس تعلم فقط، سيصمد ذلك لان مؤسسات الحكومة أيضا لم تكن مذ نشاتها متنمرة، فهي كانت تقدمية حينها ولكنها لم تصل حتى الآن الى النظام التربوي الحديث العصري، وهذا ما يفسّر ظهور التعاضد الاجتماعي في المؤسسات نفسها. التعاضد لجمع أموال لقسط مدرسة خاصة رفيعة المستوى والتعاضد لشراء ملابس أنيقة لطالب/ة في جامعة (الأبهات) لاظهار جمال الفقراء أيضا وليس استجابة لما يناسب ملابس الاتراب الفاخرة. لا يغيّرالتعاضد في هذه الحالة المضمون. احتياجات الطلاب ليست رفاهية ورغبات الطلاب الفقراء أصبحت حاجة في زحام الفرق الطبقي الصارخ.
...الى أن ركلت المرأة الألمانية شابة ثلاثينية كانت تجلس بجانبها تبدو أجنبية عن البلد، فما كان من المرأة صاحبة البشرة السوداء الا ان أطاحت المرأة الالمانية بقدمها بعدما كانت تأرجحها دون ان تلمسها.
لنتذكر مراهقتنا، أدوارنا في الشلّة حينها، ميّزات الفرد منا، فردانية القوي والضعيف، مواقف ضحكنا فيها على أنف أحدهم/هن وضحك معنا. لنتذكر كم مرة تلعثم صديق في الصف اثناء نطقه الاجابة، وكم مرة ضحكنا وكم مرة لا يزال يتعلثم زملاء المهنة امامنا ونضحك! وكم مرة انزعجنا لسخرية الاخرين من هذا الفعل. نضحك وننكّت على أنفسنا قبل غيرنا، لكن ان أراد أحد الاستهزاء للتحقير منّا، من شكلنا، لغتنا، من أدوارنا وطبقتنا، من علاقاتنا او أحاسيسنا...حينها سنشعر بالتنمر. لنتذكر اننا اصبحنا متنمرين على ذاواتنا رغما عنا. ذلك ان أصحاب البشرة السوداء يسخرون من سخرية البيض لهم وللونهم، بعدما كانوا ينكتون على انفسهم ولونهم قبل ان يخلق التنمر اي مع خلق روح النكتة من الواقع الملموس ليس بصفة الاختلاف، بل كاي لون مجرد عن أي فكرة. اننا نضحك من شكلنا الذي نحبّه دون أن نراه مختلف، بينما يؤدي التنمّر الى تثبيت مبدأ الاختلاف واللآخر. عندما كنا في الابتدائي لم يكن الآخر سوى المستجد على المدرسة، أو الطفل الكسول، أو الطفل غير النظيف، الطفل الباكي والمهذّب حتى. نسأل: هل تعرض المتنمر في الصف لتنمر من قبل العائلة أولا؟ من الممكن ومن الممكن لا.
التنمّر على الحلم
تم التعبير من هذه الناحية عنه بالفن. لقد بدأ المخرج السينمائي يوسف شاهين سلسلة أفلامه الفلسفية التي أصبحت مدرسة في ذاتها دون ان ينسى المرور بأشكال أثار التفاوت الطبقي على المؤسسات الأسرية، الافراد، المدارس، والجامعات، التمييز المناطقي (الفلاحين وأهل البندر، الفلاحين في المدينة..). التمييز حسب اللون، الانتماء الفكري، الديني... وخصص حب العلم والمعرفة والنضال من أجلهما في مواجهة كل أدوات النظام بنواته القائمة على التمييزالذي يغذي التنمّرالجمعي ويؤدي الى اضطرابات نفسية للفرد ويروّج ربما للفكر الرأسمالي، أو الشيطاني! نعم ان التنمر، راسمالي في شكله، ذلك لانه لأاخلاقي اولا.
حلم شاهين بشاب يريد ان يسافر، يهاجر ليعود الى بلاده متعلما، على هذا الشاب ان يقفز فوق حجم البيئة غير السليمة ليكون سليم، ذلك لان طموح جميل لا بد أن يظهر من هذه الطبقات، هذا الطموح لا يجوز حرمان صاحبه من لذة الكفاح من أجله ومن حب الاستمتاع فيه في آن واحد. لقد ارتدى محسن محي الدين في افلام شاهين، وهو الطالب الفقير أو من الفئة المتوسطة ولكنها ترغب بالتعليم بل وتدفع ثمنه بدمها، ارتدى اجمل الملابس في مناسبة حفلات الجامعة الاجنبية ايام الاستعمار الانجليزي. حرمت أسرته الطعام عن نفسها، تكاتف آخرون ومنهم الجيران، الاقارب، المعارف لارغامه على حضور المناسبة، كعرض مسرحي اوحفل تخرج لما انتج الطالب فكريا في الجامعة الأجنبية الاولى في مصر في ظل الاستعمار. الا يهم ان يذهب هذا الطالب الى العرض الذي درس ادائه لسنين وانتجه بنفسه؟ الا يهم ان يرتدي الطالب الحالم لباس انيق؟ (اسكندرية ليه 1978).
الا يهم ان تعرّض "المهاجر" للتنمر على حلمه بسبب اختلاف المكان الذي اتى منه بغية الحصول على العلم؟! ان المهاجر لدى يوسف شاهين يمثل التغيير الحقيقي للواقع الملموس من منطلق ذاتي جماعي. لقد هاجر خالد النبوي الى مصر ليتعلم زراعة الصحراء التي يعيش فيها، حيث كانت الآلهة غير العادلة تتحكم بالموارد. فماذا لو كان الطريق امام المهاجر معبدا دون التعرض للضرب النفسي! ببساطة انه مهاجر يحمل صفات مجتمعه، لون وجه مجتمعه، ولهجته. (المهاجر 1994).
التنمر في العمل
هل ينتج التنمرعن الصراع الطبقي، النفسي، الاجتماعي..؟
أنتج شاهين فيلم "باب الحديد" 1958 مقدما "قناوي" الشاب المصري الأعرج وهو بائع متجوّل يعمل في محطة القطار ويحب هنّومة زميلته في العمل التي تحب أبو سريع زميلهما (وهو بصحة جيدة) يناضل من أجل حقوق العمال. قام بتمثيل دور الأعرج شاهين، نجح في تقديم قناوي العاشق المجنون نسبة للآخرين. لكنه حالم، فرّق بينه وبين من يحب العمل اولا، الشكل.. سخر منه من لم يعرفوه وتعاطفت معه (هنّومة) دون أن تنسى ان تجرحه. تبدو شخصيته فذّة على ارتباطها بقضايا العمّال والنقابات وأحلام المهمشين كما عوّدنا شاهين. يتشابك الخاص والعام في أفلام المخرج، كما حصل في "اسكندرية كمان وكمان" حيث النضال العمالي من أجل الحرية والديمقراطية، كما تشابكت قصة الحالم قناوي في مسار النضال السياسي، وهو ايضا حلم الشاب الذي عانى كل من حوله كي يعلّموه في المدارس والجامعات الاوربية حينها، ليصبح الحلم ليس فردانيا انما شكلا من اشكال التعاضد الاجتماعي وليس الهروب من البيئة. هذا هو دور الطالب يحيى في فيلم اسكندرية ليه. يحاول المخرج دائما اخراج ابطاله الى النور عبر العلم والمعرفة وتهيئة البيئة السليمة.
ان تعرض الحلم للسخرية هو بمثابة اقصاء لهوية، كما أن تعرّض الكلمة للسخرية والفكرة للسخرية، الجسد، والمشاعر للسخرية هو تدمير للذات بل جريمة.
تختلف هذه الظاهرة عمّا كانت عليه قبل اختراع الفيس بوك. لقد ظهرت الأحلام الفردية عليه وأعلنت لغرباء وصار النضال افتراضيا (ذهنيا)، نفس الاشخاص نراهم في الواقع بانتفاضات الشباب، نفس الأشخاص يتكتّلون ويحلمون. لقد تفشت على السطح ظواهر العزل والاقصاء النفسي للآخر كما تم تحديد الآخر.
تنشأ عادة مجموعات من التجمّعات وفي التجمعات نفسها، تميل للعمل التخريبي الصبياني أكثر.
....تعمل تهاني سكرتيرة في مكتبة ودار طباعة، سمينة ومحجبة نصف حجاب أم لطفلين، الجميع يحترمها كما يرونها خفيفة الظل وصاحبة نكتة. تتعرض للتنمر بسبب وزنها الزائد من قبل أحد الزملاء برغم انها هي نفسها تنكّت على شكلها مع زملاء آخرين. في هذا المكان، جرت مشكلة باليدين بين زميل وآخر، حيث تعدى أحد عمال المطبعة على زميلته لامسا يديها بطريقة تحرش. حينها تم فصل الشاب بفعل تكاتل الزملاء واجبار المعنيين على التحقيق. لقد سنّ قانون العمل بما يتيح للرجل الكسب على حساب المرأة، ولذلك ليس من العجيب ان نرى المستضعف في هذا الموقف اي المفعول به (المرأة)، وليس من الغريب ان نرى التنمر حل محل المزاح وباسمه.
يواجه المخرج بهويته التي يتداخل فيها الخاص والعام قضايا المجتمع بدءا من الحب والرغبة ونقصانها وتحوّلها أو جرحها وكسرها وحتى كبتها في مواجهة النظام العام. وهذا ما نعيشه يوميا في عالمنا الافتراضي فواحد من أشكال الصراع، هو التنمر بأنواعه الجماعي والفردي يقابله التعاضد باشكاله المنظمة وغير المنظمة.
حين نقول مواجهة، نعني الاستعداد لصد الهجمات الحياتية في مختلف مؤسساتنا ومساحاتنا العامة وبمختلف درجات التأذي النفسي.
لقد اعتبر "قناوي" الاعرج مجنونا في باب الحديد ولكنه في الحقيقة قد حلم وأحب فقط! أو انه كان مجنونا وأحب! كما ان احدى بطلات شاهين في "اسكندرية كمان وكمان" لم تكن تتمتع باي امتياز اجتماعي يخوّلها الصعود خطوة في العمل، الا ان وجود المخرج في الفيلم كممثل مخرج شرح الامتياز الذي حظى به الآخرون، اي من تخطو السور، وشاركوه مع آخرين ما وراء السور. بدليل انه يستعين بالممثلين كأصحاب امتيازات مثل دور تحية كاريوكا ومشاركتها كفنانة للاعتصام السياسي النقابي بغية التأثير على الرأي العام. وبما اننا ما زلنا في الواقع، فمازال الامتياز، وعلى راسه الطبقي، يلعب دورا حتى في رغباتنا. أما شباب ما بعد الانتفاضة، أو شباب الجيل التائه مثلا فقد خلقوا لانفسهم امتيازا فيسبوكيا فقاعيا.
الامتيازات الذكورية، الطبقية، الاجتماعية تطل علينا من كل حدب وصوب
أظهرت انتفاضة 17 تشرين اللبنانية، فراغ الشباب العاكف عن العمل من أجل التغيير. عجز التغيير لم يعد ثابتا بل انتشر ليتمظهر بظواهر اجتماعية مثل سلوكيات التنمّر بأنواعه، التحرش بأنواعه، الاتّهام، التخوين، الابتذال، التصنيف، الاقصاء.. ظهرت ما قبل الانتفاضة حتى الآن المساحات العامة وما يعرف بالمساحات الآمنة. تفرعت هذه وشملت مواقع التواصل الاجتماعي وجروبات الواتس اب. تشوّه التعاضد الحي وأخذ وجه الاستعراض الحقير يسيطر على عالم التواصل الاجتماعي. ان انتشار آثار البلادة التغييرية قد يشكل سلسلة من الفقاعات الشبابية السارحة في التبرير الذاتي لنمط حياة يومي افتراضي وواقعي. متى تشكلت الفقاعة بالتحديد؟! وما هي لغتهم في التنمر. انها مشاهدة يومية، استمرار بلا نهاية تشبه مسلسلات الحياة الواقعية، الأقوى يخرج الأضعف وهكذا. كان عليك ان تتذكر، اما تحوّل التنمّر الى فقاعات فنراه واضحا على مواقع التواصل الاجتماعي ويتوارى في جروبات واتس اب خاصة يسمى فيها الضحايا بالاسم وتوزع اسمائهم وأحداثهم بل وحياتهم على مختلف الفقاعات. لماذا التنمّر راسمالي في شكله؟ مثلا لان اليسار العربي ومنه اللبناني عبارة عن وهم يساعد في اعلاء صوت المتنمرين.



#هديل_عبد_القادر_الزعبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التنمر والايغو الهش يحرقهما التعاضد


المزيد.....




- حميميم.. قوات روسيا تحيي عيد النصر
- الروس يحتفلون بعيد النصر في باريس
- بايدن: -لن نزود إسرائيل بالأسلحة إذا قررت مواصلة خطتها لاقتح ...
- بوادر توتر جديد بين إيطاليا ومنظمات إغاثية ألمانية
- انفجار إطار طائرة -بوينغ- أثناء هبوطها بتركيا (فيديو + صور) ...
- تقارير غربية تؤكد توجيه الجيش الروسي ضربات مدمرة لعتاد قوات ...
- الحوثي: ضوء أمريكي أخضر للإسرائيليين في رفح واستعراض ضد الشع ...
- غالانت يرد على تصريحات بايدن حول تعليق شحنات الأسلحة الأمري ...
- -مواجهة متوترة- بين ستورمي دانييلز وترمب في نيويورك
- البرجوازية والبساطة في مجموعة ديور لخريف وشتاء 2024-2025


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هديل عبد القادر الزعبي - التنمر والايغو الهش يحرقهما التعاضد