عريضة مندلاوية الى أستانة التركية..

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7651 - 2023 / 6 / 23 - 11:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

# وردني من أحد الأصدقاء هذا الطلب ،أدناه:
معروض أهالي مندلجين- مندلي إلى الأستانة
أرسل أهالي قضاء مندلي إلى رئاسة الحكومة العثمانية في الأستانة معروض يذكرون فيه التعديات الجائرة على أراضيهم، ومزارعهم، وبساتينهم، من جهة الدولة الإيرانية ، حيث أن هناك مجموعات مسلحة تدخل إلى منطقتهم وتقوم بالسرقة والنهب، وإتلاف المزروعات، وهذا الأمر يتكرر باستمرار. فلا بد من وضع حد لتلك التعديات.
الموقعون على المعروض:
- السيد يوسف : النقيب ( نقيب الأشراف)
- السيد مصطفى: النقيب السابق (للاشراف)
- اختيار: حسين بن علي
- اختيار: عبد الرزاق
- اختيار: حسن بن عبد القادر
- اختيار: جواد بن حاجي محمود
- خطيب: مصطفى بن ...
- السيد درويش
- السيد جواد
- درويش علي
- السيد محمد
- السيد حسين
- السيد محمد أحمد
- ملّاك: خضر بن بكر
- ملاك: يوسف بن موسى
- ملاك: أحمد بن مصطفى
- ملاك: خليل بن ولي
- ملاك: درويش عباس بن محمد
- ملاك: أحمد بن عباس
- ملاك: يعقوب بن يوسف
- ملاك: محمد
- ملاك: معيوف بن مسعود حطاب
- ملاك: إسماعيل ...
- ملاك: حبيب بن عبيد
- ملاك: شاوي بن عبد
- ملاك: بكتاش
- ملاك: محمد أحمد ولد إسماعيل
- ....................وآخرون.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
** الدار السلطانية ومتصفح الوثائق العثمانية

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل