أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير دعيم - أنتِ للأطفالِ حِضْنٌ














المزيد.....

أنتِ للأطفالِ حِضْنٌ


زهير دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 7647 - 2023 / 6 / 19 - 22:54
المحور: الادب والفن
    


( النشيد الوطنيّ لمدرسة عبلّين ج )

معهدُنا ؛ مدرستُنا جيم
بلوْنِ الوردِ ومَيْسِ الرّيم
تزرعُ الدُّنيا جمالًا
حُلمًا تهادى وتَعليم

قومي تجلّي تألّقي
وبالمَحبّة تعلّقي
انثري الأدبَ هُيامًا
وربيعًا وتنسيم

حَلَقي فوقَ الرُّبى
فوْقَ الغيْمِ والمَدى
واكتبي المجْدَ بِحبْرٍ
وموسيقا وترنيم

أنتِ للأزمانِ وَطَنٌ
أنتِ للأطفالِ حِضنٌ
غَرَّدَ فوق التِّلالِ
قِصّةَ الشّرقِ العظيم



#زهير_دعيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَرد
- الاعتداء على المُقدّسات أضحى نهجًا
- هل للعدالة وجهان في اتحاد كرة القدم الاسرائيليّ ؟
- ألَمْ يحِنِ الوقتُ لأن ننبذ الحرب
- أعضاء الكنيست العرب غائبون
- صِرْتُ ليسوع
- لنقل بصراحة : إنّنا عنيفون
- يومنا جود
- خَبْصة يا رَجُل ؟!!
- ذكريات
- شو هالكَرَم يا شيخ تميم
- المرأة زهرةُ آذار
- حوّارة : قلبي الصّغير معكِ
- ألَمْ يحنِ الوقت يا مستر بوتين ؟
- أنا وزهرُ اللّوْزِ توأمان
- أُحبُّكَ لوْ تعلم كم !
- قلوبنا معكم اخوتنا في تركيا
- د. وسام روك : رفعْتَ رأسَنا عاليًا
- بوتين كفى !
- لبناني ولبنانكم


المزيد.....




- زهران بن محمود ممداني.. من صفعة ترامب بفوز -فخر الهند- والنا ...
- من غزة إلى عيتا الشعب.. حين يتحول الألم إلى مسرح
- الممثلة التركية فهريّة أفجين تتألّق بتصميمين عربيين في أبوظب ...
- تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه -اللغة التركية-
- -ليلة السكاكين- للكاتب والمخرج عروة المقداد: تغذية الأسطورة ...
- بابا كريستوفر والعم سام
- ميغان ماركل تعود إلى التمثيل بعدغياب 8 سنوات
- بمناسبة مرور 100 عام على ميلاده.. مهرجان الأقصر للسينما الأف ...
- دراسة علمية: زيارة المتاحف تقلل الكورتيزول وتحسن الصحة النفس ...
- على مدى 5 سنوات.. لماذا زيّن فنان طائرة نفاثة بـ35 مليون خرز ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير دعيم - أنتِ للأطفالِ حِضْنٌ