أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - بيار مادلين - الفاشية البيئية والنيومالتوسية















المزيد.....

الفاشية البيئية والنيومالتوسية


بيار مادلين

الحوار المتمدن-العدد: 7645 - 2023 / 6 / 17 - 12:28
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


نشر النص باللغة الفرنسية في موقع Contretemps بتاريخ ٢١ نيسان/أبريل ٢٠٢٣

نحن نعلم أن جزءاً من اليمين المتطرف المعاصر، مثل الجبهة الوطنية/التجمع الوطني في فرنسا، كان يحاول منذ عدة سنوات تخضير مواقفه [جعله صديقاً للبيئة] عبر التأكيد على أن القومية، وخاصة إغلاق الحدود، ستكون الحل النهائي للتغير المناخي. ونحن نعلم أن حساسيات الفاشية البيئية- التي تزداد قوة مع تزايد الأزمة البيئية- لم تنشأ نتيجة علاقة خارجية راديكالية مع البيئة.

لهذا السبب يكرس بيار مادلين كتابه الأخير، والذي نشر مؤخراً من قبل دار نشر Écosociété، لدراسة جينالوجية وقراءة للخريطة السياسية لهذه التيارات، والذي ننشر جزءاً منه ههنا، حيث يستعرض الروابط بين النيومالتوسية والفاشية البيئية.

النيومالتوسية والاستبداد والعنصرية

إن تفاؤل مالتوس بالحل التقني قد أتاح في المجال أمام رؤية تشاؤمية صريحة للغاية. وهو موقف ظهر كذلك عند غاريت هاردين، وهو بدوره نيومالتوسي بات معروفاً بسبب كتابه حول “تراجيدية المشاعات”. (١) حيث أكد صراحة أن البشرية تعيش اليوم في عالم مغلق، وبموارد مادية وغذائية محدودة، ولا يمكن حل المشاكل المطروحة حول التزايد السكاني بشكل مستدام بواسطة البحث الزراعي-الغذائي، أو استغلال المحيطات أو تطوير التكنولوجيا. ترافق هذا الانقلاب الراديكالي للعلاقة بالتكنولوجيا والمستقبل مع انعكاس كلي على مسألة منع الحمل. في حين عارضها مالتوس بشكل كامل، بات الأخير موضوعاً مفضلاً ضمن السياسات العامة التي يدافع عنها النيومالتسيون. وبالتالي دعم ويليام فوغ فكرة أنه ينبغي اشتراط المساعدة الدولية لتنفيذ سياسة تحديد النسل ومكافأة عمليات التعقيم الطوعية. ثم جاء دور [بول] إرليخ للحديث لصالح تحرير النساء وتحديد النسل، قبل أن يضاعف غاريت هاردين المداخلات لصالح الإجهاض.

منذ الخمسينيات، لعب النيومالتوسيون دوراً مهماً في الدفاع عن الحقوق الإنجابية- على سبيل المثال الحق بالإجهاض- وفي الترويج لصالح تقنيات منع الحمل مثل حبوب منع الحمل أو اللولب. لذلك كان/ت مارغريت سانجر وكاثرين ماكورميك، وغريغوري بنكوس وجون روك، الأشخاص الذين لعبوا دوراً أساسياً في تطوير الحبوب الأولى، قلقين جداً بشأن النمو السكاني. لذلك لم يكن مستغرباً نشوء تحالف مهم ومَنسي في الستينيات إلى حد كبير بين النسويات والنيومالتوسية. الأخيرون كانوا كثراً في الدعوة لإصلاح الأدوار الاجتماعية المعطاة للنساء، حتى لا تبقى الأخيرات محصورات في “مهمتهن” الأمومية.

لكن في السبعينيات، باتت العلاقات بين النسويات والنيومالتوسيين متوترة إلى حد ما. ليس أكثر من مجرد الوصول إلى وسائل منع الحمل، طالبت النسويات وقتها بالاستقلالية الإنجابية وأدركن أن الأخيرة يمكن أن تهددها سياسات تحديد النسل، ومن الأكيد أن مهمتها لم تعد في تكليف النساء “بوظيفتها” الإنجابية، إنما إعاقة الأخيرة باسم حماية البيئة، والتي باتت بعد ذلك حجة جديدة لإنكار حريتهن. وبحسب نص صادر عن منظمة نساء ضد الإبادة نقرأ: “عندما نسأل أنفسنا عن كيفية تخفيض عدد السكان إلى مليار نسمة، لن يقلّ عدد الأغنياء والأقوياء، إنما الفقراء والسود والملونين، إضافة إلى النساء اللواتي سيتعرضن للتلاعب والتعقيم والتسميم الكيميائي والقتل”. (٢)

هل هذا النقد، يلخص على نحو جيد الانتقادات الموجهة ضد النيومالتوسية حتى يومنا هذا؟ نعم ولا. لأنه عند استحضار التدابير التي يجب اتخاذها لوضع سياسات تحديد النسل والتراجع السكاني، فيختلف كبار الشخصيات النيومالتوسية. وعند الكاتب نفسه، نجد اقتراحات متناقضة وتطورات ملحوظة مع مرور الوقت، خاصة حيال مسائل مرتبطة بالطبقة الاجتماعية والجندر و”العرق”. وهكذا، إن [بول] إرليخ، المؤسس منذ ١٩٦٨ لجمعية النمو السكاني صفر، الهادفة إلى تحقيق الاستقرار في عدد السكان الأميركيين، كان غامضاً حيال الخيارات القسرية. وإذا كان يعارضها في الولايات المتحدة، (٣)، حيث “يروج لطرق التقييد الطوعي للخصوبة (منع الحمل، والتعقيم الاختياري)، من خلال التوعية العامة والدعاية السياسية”، (٤) لكن ذلك كان ممكناً على المستوى الدولي، حتى أنه يدعو في بعض نصوصه إلى التعقيم القسري والمساعدات الغذائية المتناسبة مع جهود الدول المتلقية بما خص تحديد النسل.

ماذا عن العنصرية، التي كثيراً ما اتهمت النيومالتوسية بها، لدرجة أن المصطلحين تداخلا كثيراً في عقول الكثير من الناس؟ هنا كذلك، ليست الأمور بهذه البساطة، فيحتاج المرء فقط إلى التفكير في حالة [بول] إرليخ للاقتناع بذلك. من خلال دعوة عدة دول من عالم الجنوب إلى اتخاذ إجراءات قسرية لوقف النمو السكاني فيها ظهر وكأنه يناشد النوايا الحسنة لمواطني بلدان الشمال فقط، إلا أنه، والحق يقال، جذب غضب العديد من المفكرين والمنظمات الحساسة حيال قضايا العنصرية والكولونيالية. وما زاد الطين بلة، أنه عبر القصة الأبوكاليبتية والمثيرة للقلق لسيارة تاكسي كانت تعبر مدينة دلهي التي تعج بالسكان، اختار البدء في كتابه “القنبلة السكانية”. ولكن ما عدا ذلك، من دون شك أن أفضل عمل مكرس في تاريخ النيومالتوسية في الولايات المتحدة هو “اللحظة المالتوسية”، الذي يدين إليه هذا الفصل بالكثير، حيث أظهر المؤرخ توماس روبرتسون كيف سيكون الأمر تبسيطياً وغير عادل اختزال إرليخ بكونه أيديولوجي عنصري.

لقد دافع فيرفيلد أوزبورن، وهو نيومالتوسي في الخمسينيات ومؤلف الكتاب الأكثر مبيعاً “الكوكب المنهوب” (٥)، بشدة عن كونية الجنس البشري، مؤكداً خاصة على “أننا كلنا أخوة تحت [لون] بشرتنا”. (٦) أراد ويليام فوغ، المتأثر بعمق بالبؤس الذي حصل خلال الحرب العالمية الثانية في أميركا اللاتينية حيث كان يعمل، وتمنى أن تستعمل موارد الدول الأغنى لمساعدة الشعوب الأقل ثراء. ولكن بول إرليخ هو الذي دافع كذلك عن الحاجة إلى تطبيق سياسات إعادة التوزيع بين الشمال والجنوب، (٧) وذهب بعيداً في هذا المجال، من خلال تأييده المبكر لحركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة، والمعارض الشرس ضد العنصرية المستمرة في العلوم الطبيعية وخاصة في البيولوجيا. وإثباتاً لثبات التزامه هذا، هاجم عام ١٩٧٧ [مواقف الفائز] بجائزة نوبل، ويليام شوكلي، حين اقترح الأخير أن الاختلافات العرقية يمكن أن تكون عاملاً تفسيرياً لذكاء الأفراد. وعندما جرى انتقاد دعواته لتحديد النسل من قبل المجموعات الأفرو-أميركية، الذين اعتبروا مناهضته العالمية للعنصرية غير كافية واعتبروا أنه في مجتمع شديد العنصرية، (٨) كل سياسة سكانية ستحتوي بالضرورة على تحيزات عنصرية، استجاب إرليخ استجابة رائعة لهذه الدعوات.

واعترف بأن العديد من الأشخاص المهووسين بوسائل تحديد النسل لم يهتموا كثيراً بالسيطرة على “البيض والأغنياء” بقدر اهتماههم بـ”السود والفقراء”: “السيطرة على السكان ينظر إليها على أنها مؤامرة من الأغنياء البيض لإزالة الأشخاص المعرقنين من العالم، كما يقول البعض. وللأسف، في عقول بعض أفراد مجتمعنا الأبيض والعنصري هذا هو بالضبط الواقع الذي يتم تصوره”. (٩) على العكس من المواقف التي اتخذها قبل سنوات قليلة، أضاف، أن أكبر تهديد للبقاء البشري ليس التزايد الديموغرافي لشعوب العالم الثالث إنما نمو الأميركيين أنفسهم، “المستهلكين والملوثين بامتياز”: “الطفل الأميركي العادي، كتب إرليخ، له تأثير على الأنظمة الحية في كوكبا أكثر من تأثير العشرات من الأطفال الهنود واللاتنيين”. (١٠) مستبقاً انتقادات العنصرية البيئية، أشار كذلك إلى أن “الأقليات- السود والأميركيون من أصل مكسيكي- ليسوا، بشكل عام مصدر التلوث، إنما هم أول من يعاني مما يسببه البيض”. (١١)

إذا بدا لي أنه من المهم العودة هنا إلى تعقيد المواقف النيومالتوسية بما خص المسألة العرقية، فإن ذلك يعني التأكيد على أنه لا يحصل الخلط بين النيومالتوسية بالضرورة مع السياسات البيئية الهوياتية، سواء القومية أو المناهضة للهجرة. غالباً ما تميل الأبحاث أو المقالات اليوم المخصصة لدراسة الفاشية البيئية إلى استيعاب حساسيتين تتلاقيان في كثير من الأحيان ولكنهما ما زالتا غير قابلتين للاختزال. لتوضيح المسألة بكل بساطة، في حين أن الفاشية البيئية تلفت الانتباه دائما إلى التزايد السكاني، إلا أن النيومالتوسيين أو علماء البيئة الحساسين للمسألة الديمغرافية ليسوا جميعاً، بعيداً عن ذلك، ميالون إلى تبني مفهوم معرقن للسكان المعتبرين “زائدين”، ولا للدعوة لاتخاذ تدابير استبدادية للحد من عدد السكان. يجب ألا يغيب عن بالنا واقع أن الملاحظة المقلقة لعالم كثيف وحتى شديد الكثافة تشاركتها السياسة البيئية في السبعينيات، من ضمنها داخل التيارات الأكثر مناهضة للاستبداد وتلك الأقل ميلاً إلى العنصرية ورفض الهجرة.

وبالتالي، في النروج، وضع المؤسس والمنظر الأساسي للبيئة العميقة- والمقاوم السابق ضد النازية، من الضروري التذكير بهذا هنا- أرني نيس، التدهور الديمغرافي في صلب حركته: “إن ازدهار الحياة البشرية والثقافات البشرية يتناسب مع انخفاض كبير في عدد السكان. يحتاج الازدهار في الحياة غير البشرية [إلى] مثل هذا الانخفاض”. (١٢) في فرنسا، وخلال السبعينيات (وتحديداً في ٢ أيلول/سبتمبر ١٩٧٤)، كتب أندري غورز، كاتب لا صلة له فعلاً بالمواقف القومية والعنصرية، في لو نوفيل أوبسرفاتور مقالاً بعنوان: “١٢ مليار نسمة؟” يدعو فيه إلى إحياء حملات ضد الولادة في بلاد الجنوب. وبعد ذلك بفترة قليلة، شجبت فرانسواز دوبون، رائدة الحركة النسوية البيئية، بشدة “الأرنبة الفالوقراطية” [الهيمنة الذكورية عبر الإنجاب الكثير للأطفال] ونتائجها المدمرة على الكوكب.

من جهة أخرى، لا يمكن إنكار أنه ضمن العقيدة النيومالتوسية ظهرت سياسة بيئية عنصرية ومناهضة للهجرة، والتي لا أتردد في وصفها فاشية بيئية، والتي ظهرت في الولايات المتحدة خلال السبعينيات. ولد عالم البيولوجيا غاريت هاردين عام ١٩١٥، وتدرب على البيولوجيا وعلم البيئة في الثلاثينات، وسرعان ما سيطرت عليه أفكار تحسين النسل، والتي بقي مؤيداً لها حتى وفاته عام ٢٠٠٣. مأخوذاً باحتمالية تدهور رأس المال البيولوجي للمجتمع الأميركي، التزم مبكراً بسياسة “تحسين السكان”، آملاً بتعزيز تكاثر أفضل الناس، والحد من تكاثر “ضعاف الفكر”، وإذا دعت الحاجة تعقيمهم. (١٣) عارض بشدة دولة الرفاه، والتي اعتبر سياستها أنها سياسة تحديد نسل معكوسة، بقدر ما كانت تساعد الناس الذين وضعتهم دونيتهم الطبيعية بأسفل السلم الاجتماعي، ومع ذلك لم يكن يعارض أي شكل من أشكال السياسة العامة في مسائل الإنجاب، بشرط أن تضمن هذه السياسة وتحسن من جودة الإنجاب والنسل.

بعد عدة عقود، وعندما بات شخصية بارزة ضمن تيار النيومالتوسية، لم يتخلَ عن هذا الاهتمام بتحقيق جودة السكان، ولكنه الآن لا ينفصل عن الاهتمام بكميته. وإذا كان غير معادٍ لـ”سوق حقوق الولادة” في الولايات المتحدة، إلا أنه يعتقد أنه في دول مثل الهند والصين، “وحدها الحكومة هي التي تستطيع السيطرة على عدد ونوعية السكان”. (١٤) ربما كان هذا الهوس المزدوج بالنوعية والكمية هو ما دفعه في السبعينيات إلى النضال ضد الهجرة. يمكن بالفعل النظر إلى الأخيرة في آن معاً كتهديد نوعي للشعوب المضيفة من خلال التهجين المضر بحسب وجهة نظره، وكتهديد كمي، بحيث تساهم بزيادة النمو الديمغرافي وخطر التسبب بزيادة القدرة الاستيعابية لأراضي الدولة المضيفة. على كل، هذا ما اقترحه هاردين عام ١٩٧٤ في مقاله المعنون “العيش على قارب نجاة” (١٥) حيث وصف الدول الغربية بأنها قوارب نجاة مزدحمة ستغرق إذا جرى الترحيب بالمزيد من المهاجرين: “الهجرة غير المقيدة تعني الإتيان بالناس إلى حيث يوجد الغذاء، وزيادة تدمير البيئة في الدول الغنية”. (١٦) ومن المفارقات، مع استعماله استعارة المركب، عاد هاردين من دون علمه ربما، إلى المعنى الأصلي لمفهوم القدرة على التحمل. معيداً الربط مع التاريخ الطويل للعلاقة بين قضايا الهجرة والقضايا البيئية، كان هاردين معاصراً ومشاركاً في تجديد هذه الصلة في نهاية السبعينيات، وهي فترة، تعتبر بالنسبة للعديد من المنظمات والمؤلفين، “باتت فيها الولايات المتحدة خضراء”. (١٧)

الهوامش:

[1] Garett Hardin, La tragédie des communs. Paris, PUF, 2018.

[2] Cité par Thomas Robertson, The Malthusian Moment, opus cité, p. 193.

[3] Il envisagea néanmoins d’y placer des contraceptifs chimiques dans le réseau d’eau potable avant d’admettre que ce n’était pas envisageable !

[4] F. Locher, « Les pâturages de la guerre froide », opus cité, p. 27.

[5] Fairfield Osborn, La planète au pillage. Arles, Actes Sud, 2008.

[6] Cité par T. Robertson, The Malthusian Moment, opus cité, p. 55.

[7] Paul R. Ehrlich, Loy Bilderback, Anne H. Ehrlich, Golden door : international migration, Mexico and the United States. New York, Wideview Books, 1981.

[8] Des groupes afro-américains craignent même que ce contrôle ne soit exercé pour entraver la croissance démographique de leurs communautés et pour neutraliser ainsi la menace politique qu’elles représentent dans un contexte où les émeutes sont nombreuses. Certains vont même jusqu’à évoquer un « génocide des noirs ».

[9]Cité par T. Robertson, The Malthusian Moment, opus cité, p. 173.

[10] Ibid., p. 173.

[11] Ibid., p. 174.

[12] https://biosphere.ouvaton.org/reperes/592-ecologie-profonde.

[13] Ainsi écrit-il en 1949 : « Les recherches révèlent que tant que perdurera la présente organisation sociale, on constatera un déclin lent mais continu de l’intelligence moyenne il y aurait peu de risques que nous privions la société d’un avantage précieux en stérilisant l’ensemble des personnes faibles d’esprit, sachant que l’on pourrait obtenir des résultats plus spectaculaires encore en empêchant la procréation de nombreux membres des classes supérieurs à la normale, mais supérieurs aux faibles d’esprit. », Biology : its human implications. San Francisco, W. H. Freeman, 1949, p. 611-612.

[14] Locher, « Les pâturages de la guerre froide », opus cité.

[15] https://www.garretthardinsociety.org/articles_pdf/living_on_a_lifeboat.pdf

[16]Ibid.

[17] Une expression que j’emprunte au titre du livre de John Hultgren, Border walls gone green, opus cité.



#بيار_مادلين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفاشية البيئية والنيومالتوسية


المزيد.....




- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024


المزيد.....

- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - بيار مادلين - الفاشية البيئية والنيومالتوسية