أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - ميشال دو بياربون - أيار/مايو 68- إضراب رينو بيانكور















المزيد.....

أيار/مايو 68- إضراب رينو بيانكور


ميشال دو بياربون

الحوار المتمدن-العدد: 7621 - 2023 / 5 / 24 - 10:08
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الكاتب: ميشال دو بياربون

نشر النص باللغة الفرنسية في موقع Convergences Revolutionnaires بتاريخ أيار/مايو 2008

عام 68، كان يعمل في مصنع رينو بيانكور 35 ألف عامل. يمتد المصنع على 75 هكتار. حديقة جميلة! كان مركز المصنع في جزيرة سيغين، تبلغ مساحتها 11 هكتاراً، الممتدة مسافة كيلومتر واحد وسط نهر السين. هناك كنت أعمل.

قبل الإضراب، انتشر جو معين، كما في أي مكان آخر. لأننا، نحن عمال نوبة الليل، قد سمعنا أصوات انفجارات القنابل. فكرت أن نهر السين هو الذي أحضر كل ذلك. وبين العمال، كان الانفعال يتصاعد، فقد تابعوا الأخبار الآتية من بعيد، لكنهم قالوا اللعنة، ما الذي ننتظره، فطالما أن الطلاب يقاتلون، لا يوجد أي سبب يمنعنا من فعل أي شيء.

ثم حصل إضراب 13 أيار/مايو، فقد سار الإضراب العام على خير ما يرام. كانت النقابات هي التي أطلقته، لقد نظمناه مع الجميع. لم يُخطط لأي شيء بعده.

في 14 أيار/مايو، أضرب عمال سود-أفياسيون في نانت. لم نتحدث كثيراً عن ذلك في المصنع، ولكن في اليوم التالي علمنا أن عمال رينو-كليون قد أضربوا كذلك، كان الأمر أكثر إثارة للاهتمام، لأنهم كانوا أخوة لنا في النضال. في 16 أيار/مايو، انتشرت شائعة بحصول أمر ما في ساحة ناسيونال، إحدى المداخل الكبيرة للمصنع. إنهم شباب منظمة الطلاب الثوريين، منظمة شبابية لإحدى المجموعات التروتسكية (1)، الذين جاؤوا خلال استراحة الغذاء. من عند آخر الجزيرة حيث عملنا، لعبورها من جهة لأخرى وصولاً إلى الجسر، كانت المسافة 1800 متر. لذلك اجتمعنا في مقطورة قطار، كانت أجزاء منه قد أحضرت إلى هناك. حيث اعتدنا الاجتماع فيها والتحدث. فالتقينا فيها وقلنا: ماذا نفعل؟


كان هناك ميل باتجاه الإضراب. لم نكن كثيرين، ولكن بيننا انوجد عدد لا بأس به من الشباب. في هذا الوقت، وصل مندوب من الكونفدرالية العامة للشغل. قلنا له: ما الذي يحصل؟ لأنه لم يكن لدينا أي هاتف، لا محمول، بالطبع، ولا ثابت؛ ففي المصنع كان من المستحيل الاتصال بنا. لمعرفة ما الذي يحصل، طلبنا من المندوب “الذهاب إلى النقابة”. فقال لنا: “لا أملك دراجة هوائية”. أخيراً سئم العمال منه، وغادرنا جميعاً للوصول إلى الجزيرة. كان ذلك عند بداية المساء. انشحن الجو، لدرجة كنا نتدحرج في مجموعات، كل واحدة من مئة إلى مئة وخمسين، أولئك الذين استمروا بالعمل “الاعتيادي”(نوبة العمل الصباحي وبعد الظهر) شعروا بالهلع وغادروا. ينبغي القول إنه كان العديد منهم من المهاجرين وقد كانوا هناك لفترة قصيرة وكانوا يخشون حصول إشكالات [معهم].

جرت الأمور على هذا النحو، دون أي دعوة للإضراب.

فدخلنا إلى الجزيرة، وعبرنا الجسر الذي يصل إلى با-مودون، على الجانب الآخر من السين. وهناك تولى العمال الأمور. لم يخبرهم أي أحد ما العمل. كانت في رؤوسهم فكرة فرض الحصار هنا. فذهبوا يبحثون عن المستوعبات، والصناديق الكبيرة المليئة بالقطع الحديدية الصغيرة والثقيلة، وكانت تلك القطع مفيدة وسهلة الاستعمال، إذا تطلب الأمر ذلك. وقد وقفوا إلى جانب رافعة. وقف عامل نسميه رجل الإطفاء لأنه كان كذلك: وبدأ بتدريب العمال على استعمال خراطيم إطفاء الحرائق، خاصة لأن ضغط تلك الخراطيم كان كبيراً جداً. أخيراً، تنظمنا على هذا الشكل. ذهبنا لرؤية الحراس. ففهموا فوراً وغادروا. وبقينا في الليل، وأحضرنا البيرة وسوى ذلك، ومضى الليل بسلام. ما عدا الصباح الباكر، حينها جاؤوا “لمساعدتنا” (بين مزدوجين)، أي للأستذة علينا. كانوا أعضاء في الحزب الشيوعي والكونفدرالية العامة للشغل، وقد جاؤوا راكضين لأنهم يعلمون من كان هناك. وقد جاؤوا إلينا لتهدئتنا قليلاً أو على الأقل لمماطلتنا.

في الخارج، كان يبنى مأوى لكبار السن، وعلى الرافعة، عُلق علم فرنسا. وقد رأى العمال ذلك وصعد أكثرنا حماسة لإنزال العلم. فمزقوه ورفعوا العلم الأحمر وعلقوه على بوابة المصنع. ما أثار غضب زعماء النقابات والمسؤولين السياسيين في الحزب الشيوعي، ولامونا على رفع العلم الأحمر بنفس مقدار لومنا على تمزيق العلم الوطني.

في 16 أيار/مايو، بدأت حركة الإضرابات في بقية القطاعات من المصنع، على الرغم من أن الكونفدرالية العامة للشغل كانت تستعمل لغة التهدئة، مؤكدة على أنه كان من الضروري الانتظار، وأن اللجنة التنفيذية ستجتمع في فترة ما بعد الظهر، ووقتها سيقررون ما العمل… كانوا من بين شبان آخرين من القطاعات المهنية موزعين في لا بلاس ناسيونال. فوراً، انتشر الشباب عفوياً على بوابات المصانع. ومن ثم رأينا عدداً كبيراً منهم يصلون إلى بوابة با-مودون. ولكن بعد فترة قصيرة من التردد، أخذت الكونفيدرالية زمام الأمور، وقد قررت عدم الترحيب بعناصر من خارج المصنع، وأن يكون “الإضراب مسؤولاً”. تشكلت تظاهرة من الطلاب وجاؤوا للقاء عمال بيانكور أمام البوابات الكبيرة المغلقة بالقرب من رصيف ستالينغراد، وقف نقابيو الكونفيدرالية في المقدمة، ولا يمكنني القول إن الجو كان ودياً!


قال مندوبو الكونفيدرالية لأنفسهم: لا يمكن ترك الأمور تفلت من أيدينا، فقد دعت الكونفيدرالية إلى تجمع، بعد ظهر يوم 17 أيار/مايو، في الساحة وهي قاعة كبيرة في جزيرة سيغين، بالقرب من بوابة با-مودون. لقد كانت ساحة كبيرة لأن القطارات كانت تصل إليها وفيها كانت تعقد الجمعيات العمومية. وقد جاء العمال إلى الاجتماع العام. كان الكثيرون ما زالوا في العمل في ذلك اليوم، وإذا كانت بعض القطاعات مثلنا حيث كان يوجد فيها بعض المناضلين، فبقية القطاعات لم تشارك بأعداد كبيرة. صوتت الكونفيدرالية لصالح الإضراب. رفع العمال أيديهم، ولكن أغلبهم عادوا إلى منازلهم. لم تلحّ عليهم النقابات على فعل أي أمر آخر: فليعودوا إلى بيوتهم ويعودوا بالأخبار إلى الجمعيات العامة. لطالما كانت تحصل الأمور هكذا. كل يوم تقريباً نظمت الاجتماعات في المصنع عند الصباح، وفي كل مرة كانت الأعداد كبيرة. جاء العمال لمعرفة ما الذي يحصل، وكانوا مسرورين لأن الأمور تسير على ما يرام، ورفع الجميع أيديهم، لأن الجو كان رائعاً، ولكن لم يعرض عليهم أي شيء وبالتالي عادوا إلى منازلهم.

حاولنا، كمناضلين من اليسار الجذري، تنظيم العمال قليلاً.

نظم الحزب الشيوعي والكونفيدرالية، وحدات لضبط النظام. في المصنع، كانت الورشة التي أعمل فيها، تحتوي على كل معدات المحطة المركزية للمصنع (محطة الكهرباء، والبخار…)، لم يكن فيها أي شخص. ولكن النقابة وضعت بعض الرجال لحراستها، خوفاً من مجيء العمال الذين يريدون تكسير كل شيء. لدرجة أنني واجهت صعوبة في الحصول على أغراضي. لقد كانوا متحمسين حقاً! ومن ثم، هناك مسألة هامة: كانت إطلاق سيارة جديدة من رينو، R6. لم تكن قد عرضت على الجمهور بعد، ولكن كان مخزون صغير منها في با-مودون، وكانت السيارات مغطاة بالقماش، كذلك هنا، سارعت الكونفيدرالية إلى وضع حراس حتى لا تكشف الأسرار التجارية للشركة.

من جهتنا، كانت محاولتنا تنظيم العمال قليلة الوزن مقارنة بمحاولات الأستذة من الكونفيدرالية. ما أسمتها “لجنة الإضراب” كانت فقط لجنة نقابية مشتركة مؤلفة من الكونفيدرالية والقوى العمالية والكونفيدرالية الفرنسية الديمقراطية للعمل. يمكن للكونفيدرالية القول: هناك ثلاث نقابات، وبالتالي هذه هي الديمقراطية. ولكن العمال العاديين كان رأيهم مختلفاً.

كانت الكافيتريا في المصنع، وقتها، مدارة من النقابات، وفي حالتنا الكونفيدرالية. وهي طريقة لتحقيق المكاسب المادية للنقابة وعدد كبير من العمال من الموظفين الدائمين [فيها]. لقد نجحت خلال الإضراب، حيث أمكننا تناول الطعام بأسعار رخيصة. كما قدمت بعض العروض الفنية.

لكن موقف الكونفيدرالية تجاه الطلاب لم يرضِ الجميع.

حصلت توترات شديدة، وتفاقمت العلاقات بين الشباب الأكثر نضالية والجهاز الميليشيوي في الكونفيدرالية التي كانت تعارض كل المبادرات ما لم تأتِ منها. بعد أيام قليلة، انضم الشباب إلى مظاهرات الطلاب، والاشتباك مع الشرطة، حيث كان يحصل كل شيء، بدلاً من الجلوس محاصرين داخل المصنع.



وزعنا، كمناضلين في منظمة الصوت العمالي في المصنع (2)، نشرة قلنا فيها إنه يتوجب علينا تنظيم أنفسنا، وتولي أمورنا بأيدينا. وكما أذكر، عندما نشرناها، جاء الستالينيون (أعضاء في الحزب الشيوعي) وحاولوا سرقة البيانات. ولكننا، على كل حال، كعمال في المصنع، معروفين منذ سنوات وكان صعباً عليهم التجرؤ علينا. فإذا عدنا إلى المنازل والدماء تسيل من أفواهنا كانوا يعلمون أن نتيجة ذلك ستكون سيئة عليهم. لكن، من بين الرفاق الذين جاؤوا للمساعدة على توزيع البيانات، جرى الاعتداء على بعض منهم.

استمرت الأمور على هذا النحو طيلة 10 أيام، ثم حصلت اتفاقيات دو غرونيل، التي عقدت المفاوضات بشأنها خلال نهاية الأسبوع، 25- 26 أيار/مايو، بين الحكومة والنقابات. حيث رفع الحد الأدنى للأجور إلى 519 فرنك، ولكن كان ما زال أقل بكثير من الرقم الذي طرحته النقابات طيلة سنوات والبالغ مقداره 600 فرنك. في حين حددت الزيادة للأجور في القطاع الخاص بـ 7 بالمئة إضافة إلى 3 بالمئة في تشرين الأول/أكتوبر، في وقت سجل التضخم السنوي أكثر من 8 بالمئة. كنا بعيدين المنال عن ذلك. أما أيام الإضراب فيدفع 50 بالمئة منها شرط أن يعمل العمال وقتاً مضاعفاً لتعويضها.

صيحات استهجان بوجه جورج سيغي

صباح الإثنين، جاء إلينا، في بيانكور، أمين عام الكونفدرالية، جورج سيغي، للإشادة بمزايا الاتفاق. وقد صعد إلى المنصة وقدم لائحة المطالب التي استجيب لها: مجرد لمحة عامة عن أنه لن تقر زودة موحدة، إنما سلسلة من التعديلات البسيطة، بحسب كل فئة. فلم يكن ذلك مرضياً للجمهور. إلى أن وصل إلى لحظة قال فيها: “وافق المجلس الوطني لأصحاب العمل الفرنسيين على دفع ما نسبته 50 بالمئة من فترة الإضراب بشرط العمل المقابل بحسب الحالة…” هنا، كان قد طفح الكيل منه. فقد فهم الجميع جيداً. لم ننظم هذا الإضراب الكبير من أجل الحصول على ذلك. في هذا اليوم، كانت القاعة في جزيرة سيغين ملأة بالعمال ما بين 5000 إلى 10 آلاف، لا أعرف بالضبط، لكن القاعة فاضت بالحضور وصولا إلى خارجها، إلى الجسر عند مدخل الجزيرة. لم تكن أقلية صغيرة من أطلقت صيحات الاستهجان ضده، لقد كان ذلك مساعداً للغاية.

لذلك، وفي مواجهة الصيحات، استدار سيغي وقال لنا: لقد جئت إلى هنا لأسألكم رأيكم. وقد تلقى النصيحة بالفعل. وقد نقلت كل الصحف تفاصيل مغامرته في جزيرة سيغين.

واستمر الإضراب. كما استمرت هجمات الحزب الشيوعي والكونفدرالية عبر منشوراتهما ضد ما سموه “اليسارويين من جماعة مارسيلين”، حيث ادعيا أننا كنا عملاء لوزير الداخلية ريمون مارسيلين.

في بيانكور، استمر الإضراب حتى يوم الإثنين 17 حزيران/يونيو. لم يعد سيغي إلينا، إنما سكرتير الكونفيدرالية في المصنع هو الذي دعا إلى العودة من خلال تقديم مجموعة من التقديمات التي منحتها رينو. حان موعد ابتزاز الإدارة: فاقترحت تقديم هذه التقديمات إذا استؤنف العمل يوم الثلاثاء 18 حزيران/يونيو. نظمت الكونفيدرالية في هذه العملية اقتراعاً سرياً بهدف العودة إلى العمل. كانت التقديمات هزيلة: إضافة إلى زيادة الأجور بنسبة 10 بالمئة (والتي شملت الـ 3 بالمئة التي كنا قد نلناها في كانون الثاني/يناير)، وقد أضيفت دفعات شهرية “وفق ساعات العمل”، أي أن العمال ليس لهم راتب شهري ثابت، ولكن الدفع حسب ساعات العمل. لكن هذه الدفعة الشهرية كانت في الحقيقة لقاء “ساعات عمل” لمن يزيد عمره فوق الـ 55 سنة فقط.



الانتخابات الفخ

لكن في البلد، كان الإضراب قد تراجع. مع حل البرلمان أعطى ديغول ذريعة للقيادات النقابية والأحزاب اليسارية لتبرير نهاية العطلة. عاد الوقود، واستؤنف العمل في مراكز العمل، الواحد تلو الآخر، بعد أن تفاوضت النقابات على تقديم إرضاءات بسيطة.

في بيانكور، صوّت 78 بالمئة من الحاضرين في المصنع على العودة مقابل 22 بالمئة. ولكن في الاجتماع الذي كان مقرراً عقده في فترة ما بعد الظهر لإعلان نتائج التصويت، بقي الـ 22 بالمئة الجذريون في المصنع وهتفوا بوجه قادة النقابات ما كانوا يفكرون به: “فاسدين” و”فلتستقل الكونفيدرالية”… كما مزقت بعض بطاقات العضوية إلى النقابات.

خلال الإضراب، التقينا مع المتعاطفين والعمال الذين استقطبناهم إلى وجهة نظرنا، في حديقة سان كلود لمناقشة الأوضاع. في بعض الأحيان كانت الأعداد في الاجتماعات تصل إلى 40 شخصاً. كان الأمر أكثر إثارة بالنسبة إليهم من الجلوس مكتوفي الأيدي مع الستالينيين. وكانت اجتماعات جميلة. من بين هؤلاء العمال من بقي في السنوات اللاحقة نواة صغيرة جيدة حول رفاقنا في المصنع.

الهوامش

(1) فيدرالية الطلاب الثوريين، منظمة شبابية تابعة للمنظمة الشيوعية الأممية، المجموعة التروتسكية التي قاده بيار لامبرت (باتت اليوم الحزب العمالي المستقل).

(2) حلت الحكومة المجموعة التروتسكية الصوت العمالي بعد أيار/مايو 68 وأعيد تنظيمها تحت اسم النضال العمالي، والتي انشق عنها تكتل الشرارة [الذي انضم إلى الحزب المناهض للرأسمالية، الأخير انشطر إلى قسمين في كانون الأول 2022، كل قسم يدعي الشرعية، التكتل هو ضمن واحد منهما].



#ميشال_دو_بياربون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيار/مايو 68- إضراب رينو بيانكور


المزيد.....




- فرصة جديدة.. رابط التسجيل في منحة البطالة بالجزائر مع الشروط ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1793 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- “حالًا استعلم” .. رابط الاستعلام عن وضعية منحة البطالة في ال ...
- مكافأة مع مع القبض لبعض الموظفين .. بشرى سارة.. مواعيد صرف م ...
- “زيادة فورية 20.000 دينار“ موعد صرف رواتب المتقاعدين 2024 با ...
- تبليسي.. طلاب الجامعات يتظاهرون ضد قانون العملاء الأجانب في ...
- غوغل تسرح 28 موظفا بعد اعتصامات احتجاجا على عقد مع إسرائيل
- “الوكالة الوطنية للتشغيل minha.anem.dz“ كيفية الاستعلام عن و ...
- نقابة الصحفيين بتونس تطعن في حكم بسجن الصحفي محمد بوغلاب
- HERE.. رابط تجديد منحة البطالة في الجزائر 2024 بالاسم وكلمة ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - ميشال دو بياربون - أيار/مايو 68- إضراب رينو بيانكور