أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - نعوم تشومسكي - فنزويلا وامريكا اللاتينية















المزيد.....

فنزويلا وامريكا اللاتينية


نعوم تشومسكي

الحوار المتمدن-العدد: 1714 - 2006 / 10 / 25 - 10:46
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


فنزويلا اناليسس؛ ١٣ اكتوبر ٢٠٠٦.
احتفالا جماهيريا بمناسبة الذكرى الثلاثين لتفجير طائرة خطوط كوبانا، الرحلة رقم ٤٥٥، التي راح ضحيتها ٧٣ مسافرا، اقيم في السادس من اكتوبر ٢٠٠٦، في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، بوسطن. شارك في هذا الاحتفال نشطاء سياسيون والمحلل السياسي نعوم شومسكي، والدارس الفرنسي والمتخصص في الشئون الكوبية ساليم لامراني ورئيس رابطة المحامين الوطنية، مايكل افري، لمناقشة السياسة الخارجية الامريكية نحو كوبا وامريكا اللاتينية، وقصص لويس بوسادا كاريلليس وكوبان فايف.

فيما يلي رد نعوم شومسكي على سؤال من الجمهور:

مع هذا التكامل والتعاون مؤخرا بين كوبا وفنزويلا وبوليفيا، من الواضح ان الولايات المتحدة تعطي مزيد من الانتباه لتلك البلاد. في رأيك ماذا يمكن ان تكون عليه اجندة العملاء السريين الذين يعملون حاليا في فنزويلا؟ وهل تستطيع من فضلك ان تحلل امكانية التدخل العسكري في فنزويلا وبوليفيا من جانب الحكومة الامريكية؟

شومسكي: اعتقد انك تتناول نقطة هامة بشكل جيد. نحن نعرف ان الولايات المتحدة ايدت فعلا انقلابا عسكريا، والذي اطاح لوقت قصير بالرئيس شافيز واجبرت الولايات المتحدة على التراجع، عندما استعاد الرئاسة سريعا وكان عليها التراجع ايضا في وجه رد الفعل الغاضب في امريكا اللاتينية. تقريبا في كل امريكا اللاتينية، كان هناك رد فعل غاضب جدا. انهم يتناولون قضية الديموقراطية بشكل جاد جدا اكثر من تناولنا لها هنا.

بعد محاولة الاطاحة بالقوة للحكومة، تحولت الولايات المتحدة للتخريب، ودعم الجماعات المناهضة لشافيز. وذلك قد رصدته الصحافة، والطريقة التي وصفته به هي ان الولايات المتحدة تدعم الجماعات الموالية للديموقراطية، والتي تعارض الرئيس شافيز.

لاحظ من الصحيح طبقا للتعريف انك اذا ما عارضت الرئيس فانت مناصر للديموقراطية. ولكن تلك الحقيقة لا علاقة لها البتة بذلك طبقا لاحسن الاستطلاعات (لدى امريكا اللاتينية مراكز استطلاع جيدة جدا تقوم باستطلاعاتها بشكل منتظم حول تلك القضايا في انحاء القارة). تأييد الديموقراطية آخذ في الانحسار - ليس بالنسبة للديموقراطية نفسها ولكن بالنسبة للحكومات الديموقراطية - آخذ في الانحسار عبر امريكا اللاتينية، لسبب وجيه جدا، هذه الحكومات مشتركة في برامج نيوليبرالية تنسف الديموقراطية - برامج صندوق النقد الدولي، وبرامج وزارة الخزانة الامريكية - لذا تأييدك للحكومات ينحسر. هناك استثناءات، والاستثناء الكبير لحد بعيد هو فنزويلا.

منذ ١٩٩٨، عندما انتخب شافيز، تأييد الحكومة اخذ في الارتفاع بسرعة كبيرة، انه التأييد الاعلى في امريكا اللاتينية لحد بعيد. كسب شافيز انتخابات عدة اعترفوا بأنها كانت حرة ونزيهة، وكسب العديد من الاستفتاءات، ولكن شافيز ديكتاتور، ديكتاتور غير رسمي، برهن على ذلك حقيقة ان عزيزنا القائد يقول ذلك، وحيث اننا كوريون شماليون متطوعون، عندما يقول القائد العزيز ذلك، فهذا صحيح. لذلك، هو ديكتاتور، ولو قمت باي عمليات تمرد للاطاحة به، فذلك عمل مناصر للديموقراطية بحكم التعريف. عليك ان تبحث بمشقة لاكتشاف استثناءا لذلك، او حتى تعليق على ذلك، بالضبط مثل الامثلة الاخرى التي اناقشها.

قد نسأل انفسنا كيف سوف يكون رد فعلنا اذا ما ايدت توا ايران، مثلا، انقلابا عسكريا يطيح بحكومة في الولايات المتحدة وعندما يتراجعون عن ذلك، ويتحولون فورا لدعم جماعات مناصرة للديموقراطية في الولايات المتحدة تتخذ موقف المعارضة للحكومة. هل سوف نمنحهم الايس كريم والحلوى؟

حسنا في فنزويلا الديكتاتورية، انهم يتركونهم يعملون. في الواقع، انهم حتى يتركون الصحف التي ايدت الانقلاب ما تزال تصدر. استطيع ان امضي في ذلك، ولكن ماذا سوف يحدث على الارجح؟

حسنا، كان لدى الولايات المتحدة سلاحان للسيطرة على امريكا اللاتينية لفترات طويلة. احد هذه الاسلحة هي عوامل السيطرة الاقتصادية، والسلاح الاخر هو القوة العسكرية. استمرت الولايات المتحدة في استخدام السلاحين. كلا السلاحان يضعفان وتلك هي مشكلة خطيرة امام واضعي الخطط الامريكيين.

الاقتصاد، لاول مرة في تاريخها منذ الاستعمار الاسباني، تبدأ في اتخاذ تحركاتها معا. انها تتحرك نحو قدر من الاستقلال، بل حتى قدر ما من التكامل. كانت البلاد الامريكية اللاتينية منفصلة بشكل كبير عن بعضها البعض خلال تاريخها، كانت بها فجوة ضخمة بين شديدي الثراء والجمع الغفير من فقراءها، حتى اننا عندما نتحدث عن البلاد، كنا نتحدث عن النخب الثرية. توجهت النخب الثرية نحو اوروبا وامريكا الشمالية، وليس نحو مواطنيها، وليس نحو بعضها البعض. لذا كان مسار هجرة الرأسمال الى زيورخ، او الى لندن، او الى نيويورك، والبيت الثاني في الريفييرا، ويدرس الاطفال في كمبردج او شيئا ما يشبه ذلك. كان هذا هو منوال الامور، مع بعض التداخلات البسيطة، وهو الان يتغير.

اول كل شيء هناك حركات شعبية كبرى، مثل التي توجد في بوليفيا. عندهم انتخابات ديموقراطية من النوع الذي لا نستطيع حتى ان نحلم به. اعني لو توجد تغطية صحفية شريفة في هذا البلد سوف نخجل من مقارنة انتخاباتهم وانتخاباتنا. لن استرسل في ذلك، ولكن بقليل من التفكير تستطيع بسرعة ان ترسم صورة لذلك، لان هناك توجد مشاركة شعبية جماعية، والناس تعرف ما الذي يصوتون من اجله، وهم يلتقطون شخصا من بين صفوفهم ويختارون قضاياهم الرئيسية الكبرى وهكذا. انه شيء لا يمكن تصوره هنا حيث الانتخابات تجري كما لو كانت تسويقا لنوع من معاجين الاسنان في التلفزيون، حرفيا.

هناك حركة شعبية جماعية في كل المجالات وقد بدأوا في التكامل لحد ما لاول مرة.

السلاح العسكري لحق به الضعف. اخر محاولة من امريكا لعمل عسكري كان عليها التراجع سريعا، في ٢٠٠٢، في فنزويلا. انواع الحكومات التي تدعمها الولايات المتحدة الان - والمرغمة على دعمها - هي انواع كانت تحاول الاطاحة بها من زمن ليس بطويل، بسبب هذا التحول في الاتجاه.

السلاح الاقتصادي يضعف بشكل هائل. انهم يطردون صندوق النقد الدولي. صندوق النقد الدولي يعني وزارة الخزانة الامريكية. الارجنتين، لقد كانت فتى اعلانات صندوق النقد الدولي، كما تعرفون، تتبع كل الاحكام والقوانين وهكذا. لقد راحت في كارثة تحطم اقتصادية ملتوية. ودبروا كيف يخرجون منها، ولم يتمكنوا من ذلك سوى بخرق احكام وقوانين صندوق النقد الدولي جذريا، هم الان، كما وصفها الرئيس، "يخلصون انفسهم من صندوق النقد الدولي" ويسددون ديونهم بمساعدة فنزويلا. اشترت فنزويلا حصة كبيرة من ديونهم. نفس الشيئ يحدث في البرازيل. ونفسه سوف يحدث في بوليفيا.

بشكل عام، التدابير الاقتصادية تضعف، والتدابير العسكرية لم تعد بقوة ما كانت عليه. هناك قلق امريكي عميق من ذلك، بلا ريب. يجب الا نفكر ان الولايات المتحدة قد تخلت عن المحاولات العسكرية، على العكس، عدد الامريكيين - العسكريين الامريكيين - في امريكا اللاتينية من المحتمل انه عال كما كان دائما. عدد الضباط الامريكيين اللاتينيين الذين يتلقون تدريبا في الولايات المتحدة في ارتفاع حاد جدا. الان، لاول مرة (لم يحدث من قبل اثناء الحرب الباردة) المعونة العسكرية الامريكية هي اعلى من مجموع المعونة الاقتصادية والاجتماعية معا من الوكالات الفدرالية الرئيسية - انه تحول. تتواجد قواعد عسكرية جوية اكثر في كل الانحاء.

امعنوا النظر في الاكوادور، سوف تجري الانتخابات هناك بعد حوالي اسبوع، الفائز المرجح، رافائيل كورريا هو شخص مثير جدا، كانوا قد سألوه مؤخرا ماذا سوف يفعل بالقاعدة الجوية الامريكية الكبيرة مانتا في الاكوادور وكانت اجابته، حسنا سوف يسمح لها بالبقاء اذا ما وافقت الولايات المتحدة على ان يكون للاكوادور قاعدة جوية في ميامي.

ولكن تلك هي امور تجري ومستمرة. تلك دعوة لامة هندية لاول مرة. الاغلبية - في بعض الدول مثل بوليفيا - من السكان الاصليين هي فعليا تدخل ميدان السياسة لاول مرة في ٥٠٠ سنة، وتنتخب مرشحين من بينها. تلك هي تغييرات كبرى، ولكن الولايات المتحدة بالتأكيد لن تسلم بذلك.

التدريب العسكري قد تحول. بؤرة اهتمامه الرسمي هي الان على ما يسمى بالشعبوية الراديكالية وعصابات الشوارع. حسنا، انتم تعرفون ما تعنيه الشعبوية الراديكالية، مثلما الرهبان الذين ينظمون الفلاحين او اي واحد يخرج عن الخط. لذا نعم، انه امر خطير. ماذا سوف يفعلون؟

الحكومات لديها ما يعرف بالمصالح الامنية؛ عليهم ان يحموا الامن القومي. لو ان احدا منكم قد انفق اي وقت في قراءة الوثائق الغير مصنفة، فانتم تعرفون ماذا يعني ذلك. لقد انفقت كثير من الوقت في قراءة هذه الوثائق ومن الحقيقي، هناك دفاع من الحكومات ضد اعدائها، هذا العدو الاولي. عدوها الاولي هم السكان المحليين. وهذا صحيح مع كل حكومة اعرفها. لذا اذا ما قرأتم الوثائق الغير مصنفة، فستجدون ان معظم هذه الحكومات تحمي نفسها من سكانها. ولا يوجد الكثير مما له علاقة بما قد تسمونه المصالح الامنية، بمعنى اخر، وهذا صحيح الان مباشرة. لذا فنحن لسنا نعرف ما يخططون له لانه يجب ان يحجبوا عنا معرفة ما تخطط له الحكومات. لذا علينا ان نفترض ونخمن.

لو اردتم تخميناتي، وليست مبنية على اي معلومات سوى ما سوف افعله لو جلست في مكتب وضع الخطط في البنتاجون وطلبوا مني وضع تصور لطريقة الاطاحة بحكومات بوليفيا وفنزويلا وايران واقعيا. الفكرة التي سوف تمر بخاطري فورا، لذا فأنا اتخيل انهم يشتغلون عليها الان، هو دعم الحركات الانفصالية، وهي حركات يمكن فهمها اذا ما نظرت الى الجغرافيا والاماكن التي يتواجد بها البترول وهلمجرا.

في فنزويلا، البترول موجود في مقاطعة الزوليا، المقاطعة التي يأتي منها مرشح المعارضة، على الحدود مباشرة مع كولومبيا (واحدة من الدول القليلة في امريكا اللاتينية حيث تمتلك الولايات المتحدة وجودا عسكريا قويا). انها مقاطعة غنية، ومناهضة لشافيز بدرجة ملموسة، ويتصادف وجود معظم البترول بها، وفي الواقع هناك شائعات بوجود حركة استقلال زوليا، التي، لو قاموا بها، سوف تستطيع حينئذ الولايات المتحدة التدخل لحمايتها ضد الديكتاتور. تلك فنزويلا.

في بوليفيا، مصادر الغاز الكبرى في الاراض الواطئة، السهول الشرقية، التي هي اوروبية غالبا، وليست موطنا للسكان الاصليين، ومعارضة للحكومة، ومنطقة غنية، بالقرب من باراجواي (واحدة من البلاد الاخرى حيث تمتلك الولايات المتحدة قواعد عسكرية)، لذا تستطيع ان تتخيل نفس المشروع يجري تنفيذه - ايضا حركات انفصالية.

في ايران، الصيد الكبير، لو نظرت اليها، بترول المنطقة (حيث توجد اكبر مناطق الهيدروكربون في العالم) تقع الحقول حول الخليج، الاجزاء الشيعية في العراق، القطاعات الشيعية في السعودية والمنطقة العربية - ليست فارسية - في ايران، خوزستان، بالقرب من الخليج، صادف انها عربية. هناك كلام يحوم في اوروبا (انت تعرف انه من الممكن ان تكون منزرعة بواسطة السي اي ايه) عن حركة التحرير الاهوازية لهذه المنطقة. امر قابل للتحقق، لا اعرف اذا كان من السهل تحقيقه ام لا، ولكني اعتقد ان نوع التفكير الذي سوف يحدث مع واضعي الخطط في البنتاجون سوف يكون هو رعاية حركة تحرير، هكذا تسمى، في المنطقة بالقرب من الخليج ثم التحرك للدفاع عنها. عندهم ١٥٠ الف جندي في العراق؛ من المفترض، يمكنكم محاولة ذلك، ومن ثم قصف باقي البلاد بالقنابل للرجوع بها الى العصر الحجري. انه امر قابل للتصور، اعني، لن ادهش اذا ما كانت تلك هي انواع الخطط التي يطوعونها بين ايديهم الان.



#نعوم_تشومسكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يرون العالم من خلال منظار قصف القنابل
- اسرائيل/فلسطين
- نستطيع حل الازمة النووية الايرانية
- التغيير الاجتماعي اليوم محاورة بين نعوم شومسكي وستيفن ديوريل
- دروس أزمة الغذاء في أفغانستان
- علينا التحرك الآن لمنع هيروشيما أخرى – أو أسوأ
- اللجوء إلى الترويع
- الدولة والكوربوريشن
- الإمبراطورية المنطوية على نفسها
- بدون وجه حق وبالقوة العالم الأمثل في نظر واشنطن
- ليس العراق إلا اختبارا
- مجازر صبرا و شاتيلا
- تلخيص كتاب: الحادي عشر من أيلول والعولمة
- الولايات المتحدة بين الافراط في القوة وفي السيطرة الارهاب، س ...
- حول موضوع التفجيرات الأخيرة


المزيد.....




- وزير خارجية الإمارات يعلق على فيديو سابق له حذر فيه من الإره ...
- سموتريتش لنتيناهو: إذا قررتم رفع الراية البيضاء والتراجع عن ...
- DW تتحقق - هل خفّف بايدن العقوبات المفروضة على إيران؟
- دعوة الجامعات الألمانية للتدقيق في المشاريع مع الصين بعد مز ...
- الدفاع الروسية تعلن ضرب 3 مطارات عسكرية أوكرانية والقضاء على ...
- -700 متر قماش-.. العراق يدخل موسوعة -غينيس- بأكبر دشداشة في ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي يصادق على خطط المراحل القادمة من حرب ...
- زاخاروفا: روسيا لن تساوم على أراضيها الجديدة
- اكتشاف ظاهرة -ثورية- يمكن أن تحل لغزا عمره 80 عاما
- بري عقب لقائه سيجورنيه: متمسكون بتطبيق القرار 1701 وبانتظار ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - نعوم تشومسكي - فنزويلا وامريكا اللاتينية