أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي ثابت صبري - مصر والقضية الأرمنية 108 عاماً على أم الجرائم فى العصر الحديث محطات وشواهد















المزيد.....

مصر والقضية الأرمنية 108 عاماً على أم الجرائم فى العصر الحديث محطات وشواهد


علي ثابت صبري

الحوار المتمدن-العدد: 7591 - 2023 / 4 / 24 - 15:19
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


مثلت مصر للأرمن وطناً وملجأً وملاذاً ، وأسهم الأرمن بامتياز فى بناء مصر الحديثة ، عندما استعان بهم محمد على باشا فى بناء دولته. ورجع لهم الفضل فى تأسيس مدرسة الدبلوماسية المصرية ( وزارة الخارجية) ، وأول وزير خارجية كان بوغوص بك يوسفيان. ولهم العديد من الإسهامات فى مجالات مختلفة .
إلا أن نقطة التحول المحورية فى حياة الشعب الأرمنى كانت الاصطدام بالطموحات العثمانية التى تنوعت ما بين إسلامية وقومية وتركية، هذا الثالوث من الطموحات أجهز على مستقبل الشعب الأرمنى وأدخله فى الشتات الكبير .
ارتكبت الدولة العثمانية بكافة توجهاتها أبشع جريمة منظمة ضد الشعب الأرمنى كان نتاجها اقتلاع جذوره من أراضيه التاريخية، وفرضت عليه واقع جيوسياسى ظالم ، وتأسست دول وفق هذا الواقع. إلا أن الجريمة فى حد ذاتها ستظل وصمة عار فى جبين الإنسانية ، وذلك حسبما نقلت إلينا من مصادر مختلفة ومتنوعة، حيث تلذذ الجاني بارتكاب أبشع طرق الإبادة ضد الشعب الأرمنى الذى جرّد من كل وسائل حمايته . فبدأ الجاني بقتل العقل الأرمنى ليلة 24 أبريل 1915 م ، ومن بعدها بدأت طوابير الموت للسيدات والأطفال والعجائز إلى صحراء دير الزور، وشهد القاصي والداني بما حدث للشعب الأرمنى، ولكن ستظل المصالح هى الفيصل وليس الإنسانية .
مرت الإبادة الأرمنية بثلاث مراحل راح ضحيتها 1.5 مليون أرمنى ، ومازال الجاني يُمارس سياسة الإنكار والتجاهل، ويرفض التصالح مع تاريخه، بل أكثر من ذلك، مازال يحارب الأحفاد من خلال مرتكزاته فى المنطقة - أذربيجان- ، ومازال ناقوس الخطر يدق ويُنذر بإبادة جديدة للأرمن فى إقليم ناجورنو كاراباخ ( آرتساخ) .
وعند هذا الحد ، سؤالاً يطرح نفسه : ماذا فعلت مصر للقضية الأرمنية ؟ مصر لم تكن بعيدة عما حدث للأرمن ، فقد أفردت جرائدها ما يقرب 36 الف مقال عن الأرمن وأرمينيا فى الفترة من عام 1876م بوادر تدويل القضية ، وحتى عام 1923م عام اغتيال القضية وغسل القوى الكبرى والأتراك أيديهم من الدم الأرمنى فى لوزان ، هذه المقالات أثبت إنسانية مصر وأنها بحق فجر الضمير الإنساني ( أصدرت جمعية القاهرة الأرمنية الخيرية العامة 12 مجلداً فى مشروع علمي ضخم تحت عنوان الأرمن وأرمينيا فى الصحافة المصرية والعربية ). وجاء موقف شيخ الأزهر سليم البشرى من مذابح أضنة دليلاً دامغاً على أن الإسلام برئ من التصرفات التركية ضد الأرمن بحجة أنهم مسيحيون وأعداء للدولة ، جاءت فتوى شيخ الأزهر بحرمانية قتل المسيحيين (الأرمن) فى اقليم أضنة ليست معبرة عن رأى شيخ الأزهر ، بل معبرة عن مؤسسة الأزهر الشريف أهم مرتكز فى العالم للإسلام السمح . أضف أيضاً صدور أول كتاب عن المذابح الأرمنية للكاتب السوري فائز الغصين( المذابح فى أرمينيا) من مصر فى عام 1917، ومن بعد ذلك استقبال مصر للاجئين الأرمن فى أعقاب المذابح واحتوائهم واندماجهم فى المجتمع المصرى دون غضاضة ، ورغم الأحداث المأسوية التى مر بها الجيل الثانى من الأرمن الذين سكنوا مصر المحروسة ، إلا أنهم أسهموا بجلاء فى تاريخ مصر فى الفترة الليبرالية كأحد روافد القوى الناعمة .
ولا ننسى دور الكنيسة المصرية الأرثوذكسية حينما اعترفت بأن ما حدث للأرمن على يد الأتراك فى 24 أبريل 1915 هى إبادة جماعية، وهناك أيضاً حزب المصريين الأحرار ، كذلك هناك مجموعة من نواب مجلس النواب المصرى بصدد اعداد مشروع قانون للاعتراف بالإبادة الأرمنية .
على المستوى الرئاسي فإن فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي هو أول رئيس مصرى يتكلم عن القضية الأرمنية فى المنتديات الدولية ومنها قمة ميونيخ للأمن حيث قال " إن بلاده استضافت في يوم من الأيام منذ مئة سنة أو أكثر الأرمن بعد المذابح التي تعرضوا لها ولم تعاملهم كلاجئين" . رسخ الرئيس السيسي أن مصر لم تستقبل أى مستجير بها كلاجئ ، بل يندمج ويتعامل داخل المجتمع المصرى ولا يحس بغربة إنها مصر يا سادة .
وأخيراً وليس أخرا ، فإن زيارة فخامة الرئيس السيسي إلى أرمينيا كأول رئيس مصرى يزور أرمينيا ، تعد تطوراً ملحوظاً فى العلاقات الرسمية بين البلدين ، وفتح مجالات متعددة للتعاون المشترك ارتكازاً على علاقات تاريخية مشرفة ، ولسيادتكم كلمة فخامة الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس جمهورية أرمينيا:
" فخامة الرئيس فاهاجن خاتشاتوريان رئيس جمهورية أرمينيا، السادة الوزراء، السيدات والسادة الحضور. بداية، أود أن أعرب عن سعادتي بتواجدي اليوم في العاصمة "يريفان" كأول رئيس مصري، يزور هذه المدينة الرائعة، منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، التي شهدت مرور ثلاثيـن عامًـا علـى إنشـائها في عـام ٢٠٢٢ وهي الزيارة التي تعكس مدى الاهتمام والتقدير، الذي تكنه مصر لعلاقاتها مع أرمينيا، واهتمامها بتطويرها في مختلف المجالات امتدادًا لعلاقات تاريخية لها خصوصيتها المتفردة على المستوى الشعبي تعود إلى استضافة مصر تاريخيًا لعشرات الآلاف من الأرمن الذين سكنوا مصر، وأسهموا إسهامات مقدرة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والفنية وكان لدورهم أطيب الأثر، في إثراء حياة المجتمع المصري.
كما يطيب لي، أن أتوجه بخالص الشكر وعميق التقدير، على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، الذي حظينا به منذ وصولنا إلى أرض أرمينيا الصديقة إذ انعكس هذا المناخ الودي، على أجواء المباحثات، التي عقدتها اليوم مع فخامة الرئيس "فاهاجن".
وقد تم التطرق خلال المباحثات، إلى الطفرة التي حققتها مصر، في مجال إنتاج الطاقة وذلك ليس فقط اتصالًا بمجال الغاز، ولكن أيضًا ارتباطًا بإطلاق "الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين الأخضر" بما يجعلها مقصدًا استثماريًا واعدًا، في ضوء توافر موارد الطاقة اللازمة للصناعة وما ترتبط به من اتفاقيات للتجارة الحرة والتفضيلية، مع الدول العربية والإفريقية بما يكسب المنتجات المصنعة في مصر، مميزات تنافسية كبرى.
كما أعربت في هذا السياق عن تقدير مصر، لمشاركة فخامة الرئيس "فاهاجن" في القمة العالمية للمناخ " "COP 27 التي عقدت مؤخرًا بـ شرم الشيخ ، في نوفمبر ٢٠٢٢ والتي عكست مدى الاهتمام الذي توليه أرمينيا، لقضية المناخ.
وعلى الجانب الاقتصادي، تم تأكيد أهمية العمل المشترك، على زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين بحيث يتناسب مع الإمكانات الواعدة لكليهما وكذا مع العلاقات السياسية المتميزة بينهما، بما لها من خصوصية شعبية الأمر الذي يتطلب، تفعيل وتنشيط الآليات الاقتصادية القائمة بين البلدين، لتحقيق الاستفادة القصوى منها وفي مقدمتها؛ اللجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي والعلمي والفني، ومنتدى رجال الأعمال.
كما شهدت المباحثات، استعراضًا للجهود التي تبذلها مصر، لتذليل العقبات أمام المستثمرين الأجانب والمشروعات القومية الكبرى، التي شهدتها مصر على امتداد رقعتها، لتحقيق التنمية وللنهوض بالاقتصاد الوطني خاصة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وما توفره من مزايا للمستثمر الأجنبي ونفاذ لمنتجاته، إلى عدد كبير من أسواق الدول المجاورة العربية والإفريقية فضلًا عن إصدار "رخصة الاستثمار الذهبية".
استعرضنا كذلك، الطفرة التي شهدتها مصر، في مجال البنية التحتية والنقل والخبرة التي تتمتع بها الشركات المصرية في هذا القطاع وقدرتها على تنفيذ المشروعات، المطابقة للمعايير العالمية وفي وقت قياسي حيث أعربت لفخامة الرئيس "فاهاجن"، عن استعداد "القاهرة"، لتبادل ما لديها من خبرات مع "يريفان" في هذا القطاع سواء على الصعيد التقني، أو للمشاركة في تنفيذ مشروعات البنية التحتية في أرمينيا.
وتم أيضًا خلال مباحثاتي مع فخامة الرئيس "فاهاجن" التطرق إلى عدد من القضايا الدولية والإقليمية، ذات الاهتمام المشترك سواء في منطقة الشرق الأوسط أو جنوب القوقاز حيث تم تأكيد أهمية الحوار والتفاوض والعمل الدؤوب لتحقيق السلام الدائم والشامل والعادل، ولاستكمال مسار السلام، وتحقيق واقع أفضل وحياة كريمة للشعوب لاسيما في المرحلة الراهنة، التي تتكبد فيها الشعوب معاناة مضاعفة على الصعيد الاقتصادي في ضوء تداعيات أزمة جائحة "كورونا" والأزمة "الروسية الأوكرانية".
مرة أخرى، أتمنى لفخامة الرئيس "فاهاجن" كل التوفيق والسداد، في قيادته لدولة أرمينيا الصديقة، وشعبها القريب لقلوب المصريين وإنني على ثقة في أن هذه الزيارة، ستمثل نقطة انطلاق حقيقية بما نتج عنها من زخم سياسي، وما شهدته من تفاهم على مستوى القمة لتعزيز العلاقات "المصرية - الأرمنية" في مختلف المجالات لاسيما على الصعيد الاقتصادي والاستثماري خاصة في ضوء ما تمتلكه مصر من خبرات في عدد من القطاعات الصناعية، ذات الأولوية للسوق الأرمني. وختامًا، أرجو لدولة أرمينيا وشعبها الصديق، كل التوفيق والتقدم والازدهار. شكرًا لكم.. مع خالص تمنياتي بالنجاح."
فيما أضاف سعادة الرئيس الأرمني إنه بحث مع الرئيس السيسي عدة ملفات ذات طبيعة سياسية وأمنية، من بينها ملف السلام في إقليم ناجورنو كاراباخ، حيث قال الرئيس خاتشاتوريان " لا يخفى على أحد أن مصر قوة عظمى في منطقتها، ولها خبرة كبيرة في التوسط لحل النزاعات الإقليمية والأهم أنها دولة تطبق أيديولوجية السلام وتعيش بسلام مع جيرانها، وبهذا المعنى نحن متشابهون جدًا مع بعضنا البعض، لأن سياسة جمهورية أرمينيا هي تحقيق السلام في المنطقة."
وأضاف الرئيس الأرمني " نحن نحتاج للخبرة المصرية في مجال إرساء السلام والاستقرار في المنطقة، وأنا شخصيًا بحاجة إلى خبرة الرئيس المصري لأنه واجه تحديات كبيرة في ماضيه السياسي والعسكري، وشهد حروبًا وجعل مصر دولة مستقرة ونامية، وقد أشار خلال مباحثاته معي إلى أن الموقف المصري في أزمة إقليم ناجورنو كاراباخ هو موقف محايد، ونحن نقبل أي دور مصري لحل هذه الأزمة. "
لذا، فإن الرئيس السيسي خلال زيارته لأذربيجان وضح الموقف المصرى من الأحداث المأسوية في اقليم ناجورنو كاراباخ ، وأضاف فخامته أن القوة ليست الحل للمشاكل ولكن تعزيز أُطر السلام والتعايش السلمى " وتم أيضاً خلال المباحثات مع فخامة الرئيس إلهام علييف التطرق إلى عدد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، سواء في منطقة الشرق الأوسط أو جنوب القوقاز، حيث تم تأكيد أهمية الحوار والتفاوض وتغليب صوت العقل والحكمة، أخذاً في الاعتبار أن القوة العسكرية وحدها لم تكن أبداً كافية لتحقيق السلام الدائم والشامل والعادل، وأنه لا بد من التفاوض لاستكمال مسار السلام، وتحقيق واقع أفضل وحياة كريمة للشعوب، لاسيما في المرحلة الراهنة التي تتكبد فيها الشعوب معاناة مضاعفة على الصعيد الاقتصادي؛ إذ أنه لم يكد العالم يستفيق من أزمة جائحة كورونا، حتى خيمت الأزمة الروسية الأوكرانية، وما تبعها من تداعيات اقتصادية، على مختلف القطاعات الحيوية في العالم، سواء الأمن الغذائي، والطاقة، فضلاً عن حركة الملاحة البحرية والقطاعات المصرفية، وكذا قطاع السياحة. "
وفيما يتعلق بالجانب السياسي، قال الرئيس السيسي في كلمته إنه تم خلال مباحثاته مع الرئيس الأذري التطرق إلى عدد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، سواء في منطقة الشرق الأوسط أو جنوب القوقاز، حيث تم تأكيد أهمية الحوار والتفاوض وتغليب صوت العقل والحكمة، أخذًا في الحسبان أن القوة العسكرية وحدها لم تكن أبدًا كافية لتحقيق السلام الدائم والشامل والعادل، وأنه لا بد من التفاوض لاستكمال مسار السلام، وهنا لابد من التنويه إلى أن الموقف المصري من الأزمة بين أذربيجان وأرمينيا، في إقليم "ناجورنو كاراباخ" كان من أهم أسباب احتفاظ القاهرة مع كلا البلدين بعلاقات ممتازة، لأنه كان موقفًا نزيهًا بعيدًا عن أي اصطفاف، ودافعًا في اتجاه وقف إطلاق النار وإنهاء معاناة سكان هذا الإقليم.
وستظل مصر داعمة لإقرار السلام العادل في إقليم "ناجورنو كاراباخ" حفاظاً على حياة الشعبين الأرمنى والآذري . عرضنا في إشارات قصيرة الموقف المصرى من القضية الأرمنية على مدار تاريخها منذ اندلاعها في النصف الثانى من القرن التاسع عشر مروراً بأم الجرائم ضد الإنسانية الإبادة الأرمنية – والتى سوف نتذكر ونطالب ونحن بصدد الذكرى 108 لها- وصولاً للدور المصرى في حل النزاع القائم في إقليم ناجورنو كاراباخ .



#علي_ثابت_صبري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة الأمريكية تعترف بالإبادة الأرمنية
- 108عام علي الإبادة الأرمنية
- رواد صناعة الدبلوماسية المصرية فى القرن التاسع عشر
- رواد صناعة الدبلوماسية المصرية فى القرن التاسع عشر : ديكران ...


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي ثابت صبري - مصر والقضية الأرمنية 108 عاماً على أم الجرائم فى العصر الحديث محطات وشواهد