أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد حسين الموسوي - خفايا ما جرى في جريمة قتل الشابة الكردية جينا (مهسا) أميني















المزيد.....

خفايا ما جرى في جريمة قتل الشابة الكردية جينا (مهسا) أميني


محمد حسين الموسوي
كاتب وشاعر

(Mohammed Hussein Al-mosswi)


الحوار المتمدن-العدد: 7569 - 2023 / 4 / 2 - 09:09
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


جينا أميني الشهيدة المظلومة لم تمت بل حية ترزق عند الله، وفي قلوب أبناء شعبها الثائر، وفي قلوب أحرار العالم...
بات إجرام الملالي وقتلهم للأبرياء في إيران عادة؛ وكرامة من الله لهم الشهادة، وأي شهادة ! شهادةٍ على يد مدعين بإسم الدين الذي لا يفقهون منه إلا قليلا .. قليلا ويحرفون فيه الكلم عن مواضعه، وبيضوا بأفعالهم وجه أبوجهل والجاهلية المقيتة.. لا بل كانت تلك الجاهلية أهون جاهليتهم هذه وأخف حدة ولها أعذارها، غير أن جاهلية الملالي جاءت بعد قرابة 14 قرنا ونصف من الهداية والعلم لكن ماذا تقول فيمن طُبعَ على قلوبهم.
كانت جينا (مهسا) أميني وهي من أهالي من مدينة سقر الإيرانية شابة كردية صغيرة في ربيع العمر مقبلة على الحياة بحماس شأنها شأن أقرانها من الشباب في أي مكان بالعالم، ولكن كان هناك أيضا من يتربص بالحرية.. يتربص بحياة كل إمرأة في إيران وبحياتها والذريعة (سوء الحجاب) .. نعم لقد قتلوها بحجة سوء الحجاب، ومن لا يعرف الشعب الإيراني فهو شعب بكل فئاته مجبول في معظمه على فطرة الحياء والعفة والستر والثقة، أجرموا وقتلوها كما قتلوا الآلاف غيرها من قبل وأنكروا ثم اُكرِهوا على الإعتراف بعد فضائح، قتلوا جينا أميني ولم يتحلوا بالشجاعة ليعترفوا بدمها المهدور غدراً على يد بغاةٍ بيضوا وجه إبليس اللعين، وعلى البعد ارتجفت قلوبنا وأبداننا لمقتلها الشنيع هي وفتيات ونساء وأطفال إيران إلا أن هؤلاء البغاة لم يرمش لهم جفن ولم تهتز لهم غيرة أو مروءة أو حمية أو يتحرك بدواخلهم المريضة وجدان فقاموا من صغيرهم إلى كبيرهم يتهربون من المسؤولية أمام الإعلام العالمي ...! الذي لم يعد بإمكانه التستر على جرائمهم بل وتبريرها وتجميلها بالقدر الذي كان يفعله طوال عقود مضت من حكم الفاشية الدينية المقيتة خليفة الفاشية الشاهنشاهية الكريهة، وبرروا مقتل تلك البريئة بعدة صور وتصريحات وادعاءات وسلوكيات تناقض بعضها البعض وكانت جميعها وكما يُقال ( أعذاراً وتبريرات أقبح من الذنب) ولو أنهم صمتوا كالأصنام لكان خيرا لهم لكنها عدالة الله تريد أن تفضحهم وتسود وجودههم وتزيدها سوءا بعد سوء.
لم يكتفي ملالي الرذيلة بخطف إسمها اقتداءاً منضبطا بسلفهم الفاشي العنصري الذي حارب الناس حتى في أسمائها وتراثها، وبعد خطف اسمها خطفوا روحها وسلبوها حقها في الحياة، ولم تكن تلك الفتاة البريئة تبغي الفساد في الأرض والإطاحة بعروش عمائم الظلام كما يحلو لهم أن يسموا كل من خالف رأيهم، ولم تكن تعرف عنه شيئا سوى أنها تريد الحياة وجاءت مع أهلها من مدينها الجميلة لزيارة أقاربها وخرجت رفقة أخيها الشاب الصبي لترى طهران العاصمة الكبيرة وكيف تسري فيها الحياة، وليتها كانت تعلم أن غربان الشؤم كانت بانتظارها لتقضي عليها، ولقد كان وقعُ ما وَقعَ على هذه الفتاة من ظلم وبغي شديد على من رأى الموقف ومن سمع من الناس حتى نهضت غيرتهم ومروءتهم وضمائرهم الحية وأنفسهم النقية، وانتفضت غيرة المناضلين الشرفاء لأجلها وتأجج لهيب الإنتفاضة الوطنية الإيرانية وتوسع في أكثر من مئتي مدينة إيرانية ومن بينهم خمين مسقط رأس الملا خميني مؤسس إمبراطورية الإدعاء والباطل والغي والبغي، وقد كانت دموع أبويها عزيزة كريمة عند الله البر الرحيم فزلزلت عروش الملالي المجرمين وأظهرت جبنهم ودنائتهم للعيان وكان هذا جزءا من عقاب من لا يخشى الله سبحانه وتعالى.
دورية الإرشاد تحمي النظام من السقوط وليس الدين
لم يكن عمل ونهج ما تسمى بدورية الإرشاد والتي هي في حقيقتها دورية الإفساد من أجل حماية الدين أو رعايته بل كانت من أجل تحرير النظام من مخاوفه من السقوط بعد أن رأى تعاظم الرفض الشعبي له ونفاذ صلاحيته التي أتى بـ الجزار رئيسي جلاد 1988 لتجديدها ولم ولن يستطع الجزار تجديدها لأن ذلك خارج اختصاصه الإجرامي وقد أفلح المخلوق في اختصاصه وهو القتل والقمع والتعذيب والسجن والأحكام الجائرة لكنه لم يفلح في إيجاد حلول سياسية ولا اقتصادية ولا خدمية بل زادها سوءا لأنه ليس من اختصاصه.
لقد كان اعتقال دورية الإرشاد لـ جينا أميني همجياً بربرياً لا يمت لدين الإسلام الرحيم أو قيم المسلمين بصلة كما لا يمت لأي قيم حضارية إنسانية بصلة أيضا فليس من المعقول أن يستنفروا كل تل القوى البربرية من أجل اعتقال نساء زاح الحجاب عن رؤوسهن بفعل الزحام أو لطبيعة القماش الذي لا يثبت على رؤوس النساء جيدا وحالة الناس المادية لا تسمح لها بشراء ما هو أفضل أو ركوب وسيلة نقلة مريحة سلسة تحافظ على هيأتهن وثبات ملابسهن من جهة، ومن جهة أخرى لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي، وكل إنسان على نفسه بصيرة، وأنتم أنفسكم يا من تريدون الحجاب والملابس الإجبارية ظالمون وغير مهتدون وتخرجون عن شرع الله تقتلون وتسرقون وتنهبون وتطلمون وتريدون من الناس الإنضباط وفق الدين وأنتم ضالون مضلون، وبالأحرى كونوا قدوة للغير قبل أن تكرهون الناس في دينهم، ومن جانب آخر هذا هو حال الناس فما هو الجديد الذي جد لهذا التجييش والعسكرة البربرية .. في الحقيقة الجديد هو الخوف من هاوية السقوط ومن يوم القصاص وهو في كل الأحوال واقعٌ لا محالة ولا مفر منه وفقاً لقانون العدل الإلهي حيث جعل الحكم العدل لصاحب الحق سلطاناً مؤيدا من العزيز القدير.
تنهال دورية بأكملها بالضرب المبرح والتنكيل على فتاة صغيرة لم تتوقع أن يحدث معها كل هذا بسبب سوء الحجاب أي أنها كانت ترتديه في الأساس وتحرك عن رأسها دون قصد، ولم يسلم شقيقها الصغير من الضرب أيضا وهو يحاول إنقاذ شقيقته من مخالب تلك الوحوش، ويقول عمها عم جينا أميني أن الناس تجمهرت لأجل الفتاة وشقيقها وأن الشرطة أستخدمت غازا مسيلا للدموع لتفريقهم.
صدق الإنتماء دليل الإخلاص والوفاء
في المشهد التالي صدق إنتماء وإخلاص ووفاء ودليل ودرس لو أن الملالي وغيرهم قاموا عليه وتحلوا به لكان خيرا لهم ولم يكن هذا حال إيران والدول المجاورة لها بسبب طغيان وغطرسة الملالي.
بعد اعتقال جينا أميني وصعودها عنوة بطريقة الإختطاف إلى مركبة دورية الإفساد وليس الإرشاد وضربهم إياها داخل السيارة، إنطلق السيارة مسرعة للهروب من الناس وهنا كان موقف الصبي الذي لم يبلغ الحلم بعد ولكنه الصادق المنتمي المخلص الوفي لأخته إذ قام يسابق الريح جرياً ليلحق بخاطفي شقيقته ووصل إلى حيث يحتجزون شقيقته وسائر البريئات الأخريات وجلس في الشارع ينتظر بعد أن فشل في تحريرها منهم أو متابعتها حيث لم يسمحوا له بذلك وخرجت بعد ساعتين سيارة إسعاف علم أن من فيها هي شقيقتها فلحقها إلى المستشفى وتبعه أهله أيضا، ويسقط هذا الدرس التلقائي الفطري من هذا الصبي الصغير شرعية نظام الملالي كليا.
والجدير بالذكر والتحية في هذا الإطار أيضا أن السيدة مريم رجوي زعيمة المقاومة الإيرانية ومن خلال متابعتها لهذه الحالة على وسائل التواصل الإجتماعي ومن خلال ما تصلها من أخبار من داخل إيران كانت أول من قام بواجبه الوطني والأخلاقي والإنساني معلنة النفير والحداد العام مطالبة بحراك جماهيري لأجل هذه الفتاة الكردية البريئة التي أصبحت أيقونة للثورة الوطنية الإيرانية والتي مثلت كل إمرأة وفتاة مظلومة في إيران والعالم، وباتت كل فتاة وإمرأة في إيران بعدها مشروعاً للفداء من أجل الحرية، وفي نفس الوقت هدفاً للموت على يد ملالي الضلال والرذيلة، وتوالت بعد جينا أميني شهادة عشرات الفتيات والنساء والأطفال من أجل خلاص إيران والشرق الأوسط كله بل والعالم أيضا من كابوس الرجعية في إيران.
خفايا مقتل جينا أميني
كانت الحشود المتجمهرة في موقع الإعتقال شهودا على ما حدث، ودفعت السلوكية البربرية الهستيرية لدورية الإرشاد (الإفساد) الحاضرين إلى الإستغاثة بالصراخ مما دفع الدورية إلى إعتقال بعض أفراد الحشود وقد كانت واحدة على مسافة قريبة منهم فحملوها أيضا مع جينا أميني في المركبة معهم لتصبح شاهدة على ما جرى بحق جينا أميني في المركبة، وتضيف الشاهدة "لقد دخلنا أنا وجينا (مهسا) أميني" في جدال حاد مع العناصر القمعية رافضين اعتقالنا لكنهم حاولوا اسكاتنا بالعنف الجسدي وتعرضت مهسا أميني للضرب المبرح لكنها بقيت في وعيها ووصلت إلى معتقل شارع الوزراء معتلة متضررة، وتُرِكت مهملة في الحجز رغم ظهور علامات شحوب عليها وفق شهادة أخرى، وقد طالب المحتجزون من عناصر المعتقل العناية بها إلا أنهم رفضوا ذلك فساءت حالتها وازداد وتعالى صراخ المتحجزات فهجمت عليهم الشرطة بالضرب بالهراوات ورذاذ الفلفل وتلقت مهسا أميني ضربات بالهراوات مرة أخرى على رأسها. وفي رواية أخرى إضافية وهي كما يُقال شهادة شاهدٍ من أهلها يكشف الملازم الأول حسن شيرازي الذي يعمل بدورية الإرشاد في طهران النقاب عن كيفية الإصابة التي أودت بحياة مهسا أميني قائلاً: كنت أرى مهسا من نافذة أحد الطوابق عندما أخرجوها من المركبة الشاحنة وقد كانت الفتاة في حالة هلع خائفة جداً وتصرخ بصوت عالٍ وتضع يديها فوق رأسها متألمة، وفي هذا الأثناء توجَهت إليها إحدى الأخوات (الشرطيات) وقالت:لا تصرخي كل ما في الأمر أنك ستكتبين تعهدا خطياً وسيتم إطلاق سراحك خلال ساعة، وسيطر الخوف على الفتاة واستمرت في الصراخ تقول اتركيني وشأني في حين كان زملاء السيدة التي تخاطبها يجرونها باتجاه مبنى معتقل الإرشاد وهي لا تزال تصرخ، وفجاة تدخل الحرسي العقيد سيد عباس حسيني قائد وحدة الإرشاد غاضبا جدا لسماعه عندما سمع صراخ الفتاة ووجَّه لكمة قوية على رأسها، وقال: "اصمتي أيتها الفتاة العاهرة" وسقطت مهسا على الأرض وطبق الصمت على وحدة الإرشاد ثم ركلها وقال خذوها إلى المحجر السلبي رقم 2، وهو أحلك المحاجرٍ ظلاما في وحدتنا.
غابت مهسا عن الوعي وحالت النساء رفعها، وقالت السيدة صديقي: سيادة العقيد إنها لا تتمارض إنها فاقدة للوعي، كما قالت السيدة خالقي بقلق شديد إنها تنزف من أذنيها، وانطلق الجميع على الفور في عجلة من أمرهم وعاد العقيد الذي لم يُرد أن يُظهر قلقه بغطرسته المعتادة إلى غرفته ووصلت سيارة الإسعاف إلى الوحدة بعد 20 دقيقة ونقلت مهسا إلى المستشفى، ويضيف قمت بنشر الحقائق للشعب الإيراني بموجب ما يمليه عليه واجبي الشرعي والشرف العسكري الذي أقسمت عليه كما أرسلت هذه الحقائق خطياً إلى الهيئة ومكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة لبحث الأمر، حيث لم تُصب مهسا بنوبة قلبية، وإن هذه لأكبر كذبة يروج لها منتهكو القانون في جريمة قتل فتاة مسلمة.، وهذه شهادة دقيقة أخرى دقيقة ومنصفة تُضاف لسابقاتها حول هذه الجريمة، وكذلك تبين هذه الشهادة أن الرفض لسلوكيات النظام الإجرامية من داخل النظام رفضٌ متنامٍ إلى حد المجاهرة به وهذا دليل على تصدع النظام من الداخل.، وأما الآراء العلمية للأطباء من ذوي الإختصاص بعد ظهور الصور المنشورة لـ مهسا أميني في سرير المستشفى وأذناها تنزفان دما فتقول أن نزيف الأذن لا علاقة له بالنوبة القلبية، وأنه ناتج عن كسر في الجمجمة وارتجاج المخ. وقد يؤدي تأثير الارتجاجات في المخ إلى وفاة المريض بعد بضع ساعات وحتى بعد أيام قليلة، ومن جانبه كتب طبيب على تويتر أن الفيديو الحكومي المنشور لا ينفي تعرض مهسا أميني للضرب على جمجمتها والطب يقول أن المصاب بالضربة قد يستعيد وعيه ثم ينتكس من جديد مرة أخرى، وقد جاءت تغريدة لمستشفى كسرى على انستغرام قاموا بحذفها تؤكد وجهتي النظر العلمية الطبية هذه وتؤكد أن مهسا أميني توفيت بموت دماغي ثم أُحيلت إلى الطب الشرعي.
ثم تتأكد حقيقة ما تقدم من خلال ما كتبه رئيس مجلس تنسيق المنظومة الطبية في محافظة هرمزكان في رسالةٍ موجَهةٍ إلى رئيس المنظومة الطبية في البلاد عن ضرورة التحقيق وتوضيح سبب وفاة مهسا أميني موضحا أن نزيف الأذن والكدمات تحت العينين لا يتوافقان مع الإصابة بالجلطة الدماغية.
رحم الله جينا أميني وكل النساء والفتيات والأطفال الذين لقوا حتفهم على أيدي المجرمين المتسلطين على حكم إيران، والنصر والمجد لثورة الحق في بقيادة النساء في إيران.
د.محمد حسين الموسوي (د.محمد الموسوي) / كاتب عراقي
المصدر/
https://women.ncr-iran.org/ar/



#محمد_حسين_الموسوي (هاشتاغ)       Mohammed_Hussein_Al-mosswi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من باريس الإسلام يكرم المرأة ولا إكراه في الدين
- إنهم يقتلون الإناث في إيران
- نظام الملالي يقدم قواعد الشك والريبة في مفاوضات الساعة الساد ...
- حوار الساعة السادسة والعشرون ؛ حوارٌ خارج الأُطر
- شتان بين عفو الصعاليك؛ وعفو الدول ذات المؤسسات عفو ولي فقيه ...
- أغلبية تشريعية أمريكية تسقط تيار المهادنة مع نظام الملالي
- نضال المرأة الإيرانية وحصادها في 8 آذار/مارس2023
- عبودية المرأة في إيران وميادينها الخارجية في ذكرى يوم المرأة ...
- النظام الإيراني نِداً للنظام العالمي من مجلس حقوق الإنسان في ...
- من المخدرات إلى الأسلحة الكيميائية ضد قاصرات في إيران والعرا ...
- لا نعرف أي المواقف نستنكر في اجتماع مجلس حقوق الإنسان
- الغرب يكفر بذاته ويرسي قواعد المنظومة الدكتاتورية في إيران
- الإنتفاضة الإيرانية في شهرها السادس بين الثوابت والتحديات
- الغرب وسياساته الراعية للدكتاتورية؛ وجيل الأزمات في إيران
- نظام الملالي يلمع صورته بعفو زائف
- الحقيقة أوراد ثائرة (أوراد ملحمية) (الجزء السادس)
- ابن الدكتاتور شاه إيران المخلوع يخرج عن الأصول والخطوط الحمر ...
- سقطت الأقنعة؛ وبات العرب وكل دول جوار إيران في خطر
- عشية ذكراها السنوية ؛ ثورة فبراير الإيرانية بين الحقيقة والإ ...
- ما بين كورونا وزلزال خوي في إيران؛ وكورونا وزلزال غازي عنتاب ...


المزيد.....




- الاعتداء على المحامية سوزي بو حمدان أمام مبنى المحكمة الجعفر ...
- عداد الجرائم.. مقتل 3 نساء بين 19 و26 نيسان/أبريل
- هل تشارك السعودية للمرة الأولى في مسابقة ملكة جمال الكون؟
- “أغاني الأطفال الجميلة طول اليوم“ اسعدي أولادك بتنزيل تردد ق ...
- استشهاد الصحافية والشاعرة الغزيّة آمنة حميد
- موضة: هل ستشارك السعودية في مسابقة ملكة جمال الكون للمرة الأ ...
- “مش حيقوموا من قدامها” جميع ترددات قنوات الاطفال على النايل ...
- الحكم على الإعلامية الكويتية حليمة بولند بالسجن بذريعة “الفج ...
- استشهاد الصحافية والشاعرة الغزيّة آمنة حميد
- شاهد.. أرجنتينية بالغة من العمر 60 عاما تتوج ملكة جمال بوينس ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد حسين الموسوي - خفايا ما جرى في جريمة قتل الشابة الكردية جينا (مهسا) أميني