أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - طفل الحي يلعب *














المزيد.....

طفل الحي يلعب *


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7527 - 2023 / 2 / 19 - 02:51
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
في برد الشتاء -، منازل محطمة - طفل الحي، يلعب.!

الفصل الاول؛
- 1 -
"شعر بنات" -، ملاحظات عمق الليل، منحنية.!
2 -
النهر ينظف قدمي -، أرفع راحتي، لضوء القمر.!
- 3 -
نحن العشاق -، أيضا لنا من الطبيعة، عيون رصينة.!
- 4 -
مطاردة القمر -، أعبر النهر، من المقهى السابقة.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
الأشجار عالية فوقي، مداعبات قناطر ارض السواد، رمادية.!
- 6 -
عبق المقهى -، نسيم الشاي، لطف تذكرته، البارحة.!
- 7 -
يقدر ما تذهب تأملات -، الأغنية مدتها، 5 دقائق.!
-8 -
لا قند لا نجمة -، رياح الليل، ما وراء الصمت.!
- 9 -
لا تتجارف العقل -، وفر 9 دقائق، عن الحكمة؟

الفصل الثالث؛
- 10 -
يجيد كما وجدته، طفل الحي -، دفن إلى هشاشة.!، في برد الشتاء -، منازل محطمة - طفل الحي، يلعب.!

إنتهت

18 February 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاي الزلال فبراير *
- النهر يجروء التفكير *
- براعم الزلزال مسحوقة *
- بعد الزلزال*
- المشقة سخاء*
- سكون الورق قصدير*
- الزلزال يبتلع جندريس*
- زلزال بعد زلزال*
- زهرة الفاوانيا البيضاء*
- تثلمني البحر*
- أثلمني البحر*
- مناقير المطر مهشمة *
- بصير التشاؤم الفلسفي*
- التوهج الصوفي *
- الاستكانات الفارغة لا تنتظر *
- الماء قرنفل*
- لا تكتظ النوافذ *
- المقهى المأساوي *
- الخشب الأجوف يعوم*
- متاهة *


المزيد.....




- ندوة في اصيلة تسائل علاقة الفن المعاصر بالمؤسسة الفنية
- كلاكيت: معنى أن يوثق المخرج سيرته الذاتية
- استبدال بوستر مهرجان -القاهرة السينمائي-.. ما علاقة قمة شرم ...
- سماع الأطفال الخدج أصوات أمهاتهم يسهم في تعزيز تطور المسارات ...
- -الريشة السوداء- لمحمد فتح الله.. عن فيليس ويتلي القصيدة الت ...
- العراق يستعيد 185 لوحا أثريا من بريطانيا
- ملتقى السرد العربي في الكويت يناقش تحديات القصة القصيرة
- الخلافات تهدد -شمس الزناتي 2-.. سلامة يلوّح بالقضاء وطاقم ال ...
- لماذا قد لا تشاهدون نسخة حية من فيلم -صائدو شياطين الكيبوب- ...
- محمد المعزوز يوقع روايته -أول النسيان- في أصيلة


المزيد.....

- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - طفل الحي يلعب *