روايتنا الجديدة...مرحبا بالقراء والنقاد والأحبة

عبد الإله بسكمار

الحوار المتمدن-العدد: 7474 - 2022 / 12 / 26 - 16:01
المحور: الادب والفن
    

من المنتظر أن تنزل إلى أكشاك ومكتبات تازة والمدن الكبرى للمملكة روايتنا الجديدة " بــــــــــاب الـــــــــــريح " التي صدرت في دجنبر الحالي ( 20022) عن مطابع" الرباط نت RABAT NET " في 184 صفحة من القطع المتوسط وهو سادس كتاب نصدره بعد رواية " قبة السوق الصادرة سنة 2009 عن منشورات " ومضة " بطنجة والتي نالت جائزة تازة للرواية العربية من تنظيم جمعية أصدقاء تازة ووزارة الثقافة، ثم ثلاثة كتب حول تازة " تازة بين القرنين 15 و20 الوظائف والادوار " سنة 2014 عن منشورات ومضة بطنجة، والكتاب الثاني " تقريب المفازة إلى أعلام تازة " الصادر في شتنبر 2017 عن مطبعة المعارف الجديدة / الرباط، وبتقديم فذ للأستاذ د عبد الحميد الصنهاجي رئيس شعبة التاريخ ( سابقا) بكلية الآداب جامعة محمد الأول بوجدة، أما المؤلف الثالث فهوفي موضوع " تازة عبر الرحلات الجغرافية والاستكشافية والحجية / نماذج من العصرين الوسيط والحديث " صدرسنة 2021 عن مطابع الرباط نت . RABAT NET وبتقديم مشكور للأستاذ د عبد العزيز بل الفايدة رئيس قسم الدكتوراه بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة وأستاذ التاريخ بنفس الكلية، ثم الكتاب الخامس بعنوان " ابطال في الزوبعة "و قد صدر سنة 2019 وهو قصة موجهة للأطفال من طبع ونشر المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير .
ويأتي كتابنا الجديد وهو من نوع الإبداع الروائي، بعد أزمة كورونا وكختام جميل ولله الحمد لسنة 2022 وفي سياق الانتصارات الباهرة التي يحققها الوطن رياضيا وديبلوماسيا، فموعد القراء والأحبة مع هذه الرواية التي ترصد نماذج بشرية تكافح من أجل الخبز اليومي في مغرب السبعينات إلى أواسط الثمانينات من القرن الماضي .
وبهذا تكون خزانة الإبداع الجاد بتازة والوطن قد تعززت بإضافة جديدة نتمنى أن تنال القبول وآمالنا بالنجاح والتوفيق لجميع المبدعين والمفكرين بالمغرب .

#عبد_الإله_بسكمار (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل