( جَمعَنْ)

طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)

الحوار المتمدن-العدد: 7471 - 2022 / 12 / 23 - 00:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

موضوع كتبته في صفحتي في الفيس بك بعد ان اغلقت صفحتي لفترة ليست قصيرة وسوف أغلقها ( قرفا) مما ينشر في الفيس بك من ( مبكيات) و إعلانات عن الوفيات وصور من عالم الأموات في ( مقبرة السلام ) التي ليس فيها سوى الالام

مع أن لي أصدقاء وأحبة كثر اتشرف بارتباطي بهم عبر هذا الممر ؛ لكنني أغلقت صفحتي هذه لشعوري بالعزلة والقرف ! ! مما يجول على أرض وطني العُراق أولا وثانيا لما تطفو على سطح الثقافة والسلوك في وطني من ضحالة لم يعتاد عليها العُراق .. أردد دائما قول أحد الفلاسفة : الفكر السائد ؛ فكر الطبقة السائدة !!
وها هو الفكر والسلوك السائد في وطني ؛ هو الذي فرض علي الإعتزال !
معذرة يا أصدقائي أحبتي سوف أعتزل مرة أخرى ولكن أختم مقدمتي بما قاله ( جون ريد) في روايته المعروفة ( عشرة أيام هزّت العالم) .. كان اخر نصف سطر اختتم به روايته ب : متى يطلع الفجر يا …
مع تحياتي ومودتي لكم ( جَمعَنْ) ! !!!!

#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل