أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد يونس خالد - الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 3/4 القسم الثالث: المواطن الكردي لايملك حق الاختيار















المزيد.....

الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 3/4 القسم الثالث: المواطن الكردي لايملك حق الاختيار


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1697 - 2006 / 10 / 8 - 11:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي
القيادات الكردستانية 3/4
القسم الثالث: المواطن الكردي لا يملك حق الاختيار

الدكتور خالد يونس خالد- السويد


"وحيث الكفاح المستمر يمد ذراعيه نحو الكمال
وحيث لا يفقد جدول العقل مجراه في صحراء التقاليد الميتة"

طاغور


أليس من حق كل مواطن كردستاني وعراقي أن يتساءل عن الأسباب التي تُعَمق التجزءة بين الحزبين الكبيرين الإتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني في ظل تشكيل مناطق اقطاعية في أقليم كردستان، ليس بالمفهوم السياسي إنما بالمفهوم الاقتصادي؟
بعد الاستفتاء على الدستور العراقي في 15 أكتوبر 2005 الذي أقره الكرد لم ترد كلمة "الشعب الكردي" ولا مرة واحدة في الدستور العراقي الجديد، كما لم ترد عبارة تعبر عن كون الكرد شعب كالشعب العربي، وليس قبيلة أو مجموعة من القومجيين في الفسيفساء العراقي. فالدستور العراقي الجديد لا يتضمن عبارة: "يتكون الشعب العراقي من قوميتين رئيسيتين، القومية العربية والقومية الكردية"، كما ورد في إتفاقية الحادي عشر من آذار 1970 الميتة بين القيادة الكردية والنظام العراقي البائد.

اشكالية الانتخابات الكردستانية على مستوى الأقليم
الاشكالية الراهنة في معادلة الانتخابات الكردستانية أخطر بكثير مما تقدم. فعلى نطاق هذه الانتخابات ينبغي انتخاب ممثلي الشعب الكردي لاختيار برلمان أقليم كردستان، لكن هنا يكمن أعظم مأساة تواجه الشعب الكردي، ولولا وساطة الأستاذ فخري كريم لمدة عشرة أيام بين الأمراء الكرد لتوزيع المناصب والألقاب، لتحولت كردستان الى بركان جديد من الدماء قبل أن يجف البركان الأخير بين أعوام 1994-1998، حيث صنف أقليم كردستان، طبقا لتقرير منظمة العفو الدولية عام 1996، أنه أكثر مناطق العالم خرقا لحقوق الإنسان، ناهيك عن قطع رؤوس أسرى بعضهم البعض بأوامر من أمراء الكرد الديمقراطيين. والحمد لله على نجاح هذه الوساطة بدخول أمراء الكرد تحت مظلة واحدة في الانتخابات الكردستانية لاختيار برلمان كردستان بقائمة موحدة، أجل بحكمة الوساطة اتفقوا على توزيع المقاعد البرلمانية في أقليم كردستان بالتساوي قبل اجراء الانتخابات. ثم أقنعوا الاحزاب الكردستانية الأخرى من كرد علمانيين واسلاميين وكلدوآشور وبعض تجمعات التركمان بالدخول في البرلمان الكردستاني وتحديد بعض المقاعد البرلمانية لهم مسبقا بغض النظر عن شعبيتهم أو عدمها. وبهذه العملية نجحت القيادات الكردستانية بالضربة القاضية لمنع ظهور أي دور للتنظيمات الكردستانية الأخرى بغض النظر عن وطنية وديمقراطية هذه التنظيمات، أويساريتها ويمينيتها.

المواطن الكردي لايملك حق الاختيار
الاشكالية الكبيرة في انتخابات برلمان كردستان هي أن المواطن الكردستاني لايملك حق الاختيار. نعم لايملك المواطن الكردستاني حق الاختيار. فالخيار واحد، والمقاعد البرلمانية وزعت مسبقا، ورئيس الوزراء يكون أمير من هذا ونائبه يكون أمير من ذاك في فترة زمنية معينة، ثم تتبادل الأدوار في الحكومة كما في البرلمان حيث عدد المقاعد محدد مسبقا. إذن فما الفائدة من إجراء الانتخابات في أقليم كردستان؟ ما الفائدة من هذه الديمقراطية الثالثة التي لايحق للمواطن أن يعبر عن استيائه من الحرمان من الحاجيات المادية الأساسية. نصفق تصفيقا حارا بالكلمات وأكياس الدنانير تتكدس وتتعفن، والقيمة المعنوية للمواطن الكردستاني لا تساوي كلمة تعبر عن الحقيقة التي تقوده إلى الزنزانة.
الديمقراطية في كردستان تحققت بالطريقة الكردية في معركة توزيع المناصب والخوف من فقدان السلطة. هذا وضْع الكرد، ولسان حالهم يقول، انتخابات بأية حال عدت بعد اثنتي عشرة سنة، جمَّدت فيها الأحزاب الكردستانية الانتخابات إلى أن دخلت الولايات المتحدة في المعادلة العراقية لرسم خطوط اللعبة الديمقراطية العراقية الجديدة. والنكتة الكردية تقول "أتَمَسَّك بالسلطة، وليكن ما يكون".
الجولة الثانية من المباراة حسمت لصالح أمير ليصبح سلطانا على أقليم كردستان، دون إعطاء الحق لمرشح آخر بمنافسته. وتم الاتفاق في إطار الصفقة الديمقراطية الكردستانية الخاصة على نقاط محددة من بينها توحيد الإدارتين والحكومتين نظريا والابقاء على التجزءة والانقسمام عمليا من أجل توزيع المسؤوليات العليا. وبعد أن تحققت رئاسة أقليم كردستان، وكلمته طبعا ليست مسموعة في منطقة نفوذ الأمراء الآخرين، لأن رئاسة الرئيس كمنصب وزير دولة بلا وزارة. فقراره مثلا في جعل 14 مارس/آذار من العام الجاري (2006) عطلة رسمية في أقليم كردستان بمناسبة ميلاد الرئيس الراحل مصطفى البارزاني رحمه الله لم يُطبق في جميع المناطق الواقعة خارج نفوذه كالسليمانية مثلا، وهي اكثر مدن أقليم كردستان نفوذا وقوة من حيث العدد وأكثرها تطورا من النواحي الثقافية والفكرية والاجتماعية. سقط الكلام وأشرقت شمس بغداد وامتنعت شهرزاد عن الكلام إلى الليلة الجديدة. ليلة طالت إلى ما يقارب السنة من المفاوضات، ولا زالت شهرزاد تمتنع عن الكلام، هذه المرة في كردستان، والقصة لم تكتمل بعد.

الانتخابات العراقية
جرت الانتخابات العراقية المهمة جدا في 15 ديسمبر 2005. ماذا أعد الكرد لهذه الانتخابات بعد أن فشلت القيادات الكردستانية أن توحد الحكومتين الكردستانيتين في أربيل والسليمانية في المحك العملي أكثر من اعلانه شكليا لاقناع الجماهير الكردستانية التي تكاد تصبح مع الأيام تبحث عن المفقود بمشاعر غارقة في الأسى بين الشوارع الواسعة المبلطة والقصور الفخمة العالية التي لا تبلور الوعي بل تخمده بالمظاهر والألوان؟
تقلصت المقاعد الكردستانية من (75) إلى (53) في البرلمان العراقي. وحصل انشقاق جديد في الكتلة الكردستانية، برغبة الإتحاد الإسلامي الكردستاني بخوض الانتخابات بقائمة مستقلة، فكانت الهدية التي قُدِمت له وابل من الرصاص على مقراته، وبضعة قتلى وجرحى لحماية الديمقراطية. ثم أجرى التحقيق فكانت النتيجة أنها ذوبعة في كأس ماء. وتأسف السلطان والأمير. نعم الجميع يتأسف حين يمشي القاتل مع جنازة القتيل.

تهديدات القيادات الكردستانية باللجوء إلى الخيارات الأخرى
تهديدات بعض القادة الكرد باللجوء الى الخيارات الاخرى، كما صرح بذلك أكثر من أمير مرة تلو مرة بخِيار الاستقلال فلا معنى لها في المحك العملي، لأنها مجرد دعاية انتخابية. فلا خوف على وحدة العراق من الكرد أبدا في الوقت الحاضر لأن القيادات الكردستانية غير مستعدة وغير مأهلة لقيادة دولة كردستانية محتملة، طالما أنها اثبتت ممارستها اللاواعية في العملية الديمقراطية في كردستان. والسبب الرئيس هو فقدان الوعي بالتاريخ. وعليه لايمكن أن تكون هناك دولة كردستانية في الوقت الحاضر، ولا أخال تشكيل مثل هذه الدولة في الوقت الحاضر في ظل الظروف الراهنة طبقا للمعطيات الداخلية التي تعكس المعطيات الخارجية، مع تأكيدي بوجود عناصر الدولة لدى الشعب الكردي، وتناقضها مع توجهات بعض القيادات الكردستانية. فإذا ما تشكلت دولة كردستانية فتلك الدولة لن تكون من إبداعات القيادات الكردستانية، إنما من إفرازات الظروف الأقليمية والدولية التي تتطلب تأسيس مثل تلك الدولة حتى لو رفضتها تلك القيادات.
وهنا أود أن أشير إلى حقيقة مفادها أنه إذا نجحت القيادات والتنظيمات العراقية العربية المنتخبة ديمقراطيا في مجاراة الشعب الكردي، والحصول على ثقته، ومنح الكرد حقوقهم في عراق ديمقراطي تعددي فدرالي برلماني، بعيدا عن العنف، فإنها قد تأخذ مواقعها المهمة في الانتخابات الكردستانية اللاحقة بعد أربع سنين أو ثماني سنين، وبذلك تتم السيطرة على القيادات الكردستانية بالطرق الديمقراطية. لكن ينبغي، لا بل يجب التأكيد أن ممارسة القوة لا تنفع مع الشعب الكردي ولا تجدي. فالشعب الكردي العظيم لا يخضع ولا ينهزم حتى إذا استمرت حالة الاستسلام الطبقي وحالة اللاوعي بالتاريخ والاستراتيجية لدى بعض القيادات الكردستانية.
الدستور العراقي الجديد يسمح للعرب والأقليات الأخرى أن تتواجد في أقليم كردستان كمواطنين عراقيين، ويسمح لهم ممارسة النشاط السياسي على غرار النشاط السياسي الذي يمارسه الكرد في بغداد وبعض المدن العراقية الأخرى، إنها حالة جديرة بالدراسة والتمحيص.

غضب الجماهير من المعادلة المأساوية التي تتحكم بأقليم كردستان
المعادلة المطروحة هي أن الكرد يريدون أن يكون لهم حق الخيار في الانتخابات الديمقراطية لتحديد مستقبلهم. ويوجد اليوم استياء كبير لدى الجماهير الكردستانية من بعض القادة الذين لا يميزون بين الوعي واللاوعي بالتاريخ. فالجماهير الكردستانية الواعية تشعر بالغبن وخيبة الامل وحالة الاحباط من عدم احترام بعض القادة الكرد ارادة الشعب.

التناقضات التي تحكم أقليم كردستان اليوم
هناك مخاوف كبيرة من قبل الكرد الذين يعملون من أجل أن يكون لهم حق الاختيار بعد فشل القيادات الكردستانية استيعاب التغيرات العراقية السريعة وتفاعلها مع المعادلتين الأقليمية والدولية. لقد تجلّت هذه القيادات بمظهر تجار سياسة ومقاولين يهدفون إلى تقسيم كردستان إلى مقاطعات شبه إقطاعية يتم توزيعها تدريجيا بين عناصر عشائرية وحزبية معينة كما كان يفعله السلاطين العثمانيون، مع فرق كبير بين كون العقيدة لدى العثمانيين في المحور، وكون العقيدة لدى القساوسة الكرد في المخبأ. وعليه فالمأساة ستكون في أقليم كردستان أعمق مما كانت عليه عند رجل أوربا المريض، إذا لم يجد الشعب الكردي حلا لحالة الخذلان التي تحكم التناقضات الكردستانية اليوم.
أين يتوجه الكردي اليوم لإيقاف هذا التشرد الفكري، والتسوق المالي والإقتصادي، الذي يفسح المجال مع الأسف الشديد إلى إجهاض القضية الكردية والقضاء عليها بأسلحة ديمقرادية كردية من طراز خاص.
وا أسفاه من الأمير في قصره الذهبي، والمواطن المعدوم الذي يشهد تقسيم الوطن إلى مقاطعات اقطاعية للملاكين المتحزبين والعشائريين، وسعر المتر المربع من أرض الشعب الكردستاني للمواطن الفقير أغلى مما هو في مدينة لندن، وأحد القادة الكرد كان يتباهى على هذا الغلاء الفاحش في تصريح له أمام شاشات التلفاز، دون أن يستوعب هذا الأمير أو السلطان درجة الاستياء الشعبي من هذا الغلاء المقيت للفقراء والمساكين والكادحين، مقابل هذا الثراء الفاحش والتبذير الماحق والتسيب الإداري والفساد المالي عند القيادات الاقطاعية الكردستانية.
مري إذن يا كردايه تي فنحن نسمع أصوات القبور، ودماء الشهداء الكرد تلعن القصور الذهبية التي تضيؤها مصابيح الثريا في ضوء الشمس، والمعدومون يتحسرون على الكهرباء في الظلام الدامس، ويبكون على قطرة من بترول باباكركر، بعد أن سيطر البارونات على الآبار ليبيعوا نفط كردستان بعشرة أضعاف ما هو في الدول التي تستورده.
هكذا إذا أراد الله أن يبتلي عبدا من عباده، يبتليه بحب الدنيا.

القسم الرابع : أين الطريق إلى المستقبل؟

• الكاتب باحث وكاتب صحفي مستقل



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 2 ...
- الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة، القسم الثاني
- مع قياداتنا نواصل المسيرة بالكلمة النزيهة لننظف الأدغال من ا ...
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الخامسة
- وعي الكرد بالتاريخ، الحلقة الرابعة
- وعي الكرد بالتاريخ - دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ- دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ...
- وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية ا ...
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 3/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 2/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 1/3 بمناسبة الذكرى 27 ل ...
- البحث عن الهوية الكردية
- نقد العقل الكردي 2/2 ماذا نعمل من أجل حرية كمال سيد قادر؟
- نقد العقل الكردي 1/2
- قمة الاحسان- مناشدة إلى الرئيس مسعود البرزاني
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية في الدستور ...
- الثقافة والتربية وحقوق المرأة والطفل في عراق اليوم
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية
- الكرد، ما لهم وما عليهم في مشروع الشرق الأوسط الكبير


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد يونس خالد - الالتزام وعدم الالتزام في وعي ولا وعي القيادات الكردستانية 3/4 القسم الثالث: المواطن الكردي لايملك حق الاختيار