أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ماهر الشريف - في غياب أفق سياسي: حالة الغليان تزداد في الضفة الغربية المحتلة















المزيد.....

في غياب أفق سياسي: حالة الغليان تزداد في الضفة الغربية المحتلة


ماهر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 7374 - 2022 / 9 / 17 - 10:21
المحور: القضية الفلسطينية
    



يبدو أن الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية المحتلة واحتمالات تطوّرها باتت تشكّل هاجساً للمسؤولين السياسيين والأمنيين الإسرائيليين، وهو ما صار ينعكس في مقالات وتحليلات العديد من الصحافيين والمحللين الإسرائيليين في الأشهر والأسابيع الأخيرة.

ففي مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في 31 آب الفائت، أشار المحلل العسكري رون بن يشاي إلى أن الضفة الغربية المحتلة باتت هي "الجبهة الحساسة التي تُقلق المؤسسة الأمنية أكثر من إيران ونصر الله"، مستشهداً بما قاله مصدر أمني رفيع المستوى من أن الوضع المتوتر في الضفة الغربية أصبح هو الموضوع الذي "يشغل الجيش الإسرائيلي والشاباك أكثر من الاتفاق النووي مع إيران، وحتى أكثر من تهديدات نصر الله"، والذي أضاف: "نحن نلحظ حالة متنامية من الغليان في الضفة الغربية، بالأساس في شمال الضفة، ويمكن أن تتصاعد وتتحول إلى ثورة شعبية عنيفة".

أما تزايد حدة الغليان الذي يجري الحديث عنه، فهو يتجلى –كما يرى بن يشاي- "في ظاهرة إطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي من جانب شبان قرى وبلدات في الضفة الغربية، وهذا لم يكن يحدث في الماضي؛ قبل عامين، كانت الاعتقالات تحدث تقريباً من دون استخدام الفلسطينيين أو الجنود الأسلحة النارية؛ حالياً، الجزء الأكبر من عمليات دخول القوات الإسرائيلية إلى البلدات الفلسطينية يواجَه بإطلاق النار، بالإضافة إلى رشق الحجارة والزجاجات المشتعلة، ومن الواضح أن الشبان في هذه القرى يعدّون أنفسهم مسبقاً للوقوف في وجه الجيش الإسرائيلي".

وفي مواجهة هذه الحالة المتنامية من الغليان، صعّد الجيش الإسرائيلي إجراءاته القمعية، إذ أشار رئيس جهاز الأمن العام ["الشاباك"] رونين بار، خلال كلمة ألقاها أمام المؤتمر الأمني لمعهد "السياسات ضد الإرهاب" عُقد في "جامعة رايخمان" في هرتسليا يوم 11 أيلول الجاري، إلى "أنه منذ مطلع السنة الحالية [2022] تم إحباط أكثر من 130 عملية مسلحة في المناطق [المحتلة]، على خلفية قومية، مقارنةً بـ 98 عملية في الفترة ذاتها من سنة 2021، و19 عملية فقط في الأشهر الثمانية الأولى من سنة 2020"، وأن هذا التصاعد في العمليات المسلحة "يُلزم قوات الجيش الإسرائيلي وعناصر الأجهزة الأمنية الأُخرى الدخول يومياً إلى قرى وبلدات فلسطينية، بهدف اعتقال مطلوبين، إذ اعتُقل أكثر من 2000 مطلوب منذ بداية السنة الحالية". وكانت قناة التلفزة الإسرائيلية "كان 11" قد ذكرت، في 8 أيلول، أن الجيش الإسرائيلي "يستعد لاستخدام طائرات مسيّرة من دون طيار في أنحاء يهودا والسامرة [الضفة الغربية] وذلك على خلفية التصعيد المتزايد للوضع الأمني"، وأنه "تم تفويض كلٍّ من قائد فرقة يهودا والسامرة وقائد اللواء المسؤول عن منطقتيْ جنين وطولكرم بتشغيل مركز هجومي تابع لسلاح الجو الإسرائيلي، للإشراف على نشاطات المسيّرات التي تحمل أسلحة" لضرب أهداف في الضفة الغربية المحتلة.



خلايا محلية وأساليب مقاومة جديدة



يؤكد المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هرئيل، في مقال نشره في صحيفة "هآرتس" في 29 تموز 2022، أن الجيش الإسرائيلي صار يواجه خلال عملياته في الضفة الغربية المحتلة "واقعاً جديداً-قديماً؛ فتقريباً، كل عملية دخول إلى مخيمات اللاجئين في شمال الضفة، وجزء من البلدات والقرى كانت تواجه بإطلاق نار كثيف للغاية، وكان المطلوبون يفضلون التحصن وخوض قتال"، وأن ما يميّز هذا الواقع هو بروز "تعاون كبير بين أنصار "فتح" وناشطي "الجهاد الإسلامي"، وأحياناً حتى مع خلايا محلية لها علاقة بـ"حماس". ويرى المحلل نفسه أن " ضعف" السلطة الفلسطينية هو من أسباب ارتفاع حدة التوتر الأمني، ويكتب: "في الصيف الماضي، على خلفية تصاعد نشاط الخلايا المسلحة في مخيم جنين للاجئين طلبت إسرائيل من السلطة أن تتحرك، لكن الأجهزة الأمنية الفلسطينية لاقت صعوبة في مواجهة تحدي المخيم الذي تحوّل إلى منطقة مستقلة".

وفضلاً عن المقاومة المسلحة التي يلجأ إليها أعضاء الفصائل الفلسطينية، الوطنية والإسلامية، صارت تنمو في الضفة الغربية المحتلة ظاهرة بروز "خلايا محلية" لا علاقة لها، غالباً، بالفصائل الفلسطينية المنظّمة تلجأ إلى ممارسة الكفاح المسلح، كما لاحظت كلوتيد مرافكو، مراسلة صحيفة "لوموند" الباريسية في الضفة الغربية المحتلة، التي كتبت مقالاً من مدينة نابلس، في 15 آب 2022، بعنوان: "في غياب أفق سياسي، الشباب الفلسطيني يعود إلى الكفاح المسلح ضد إسرائيل"، لاحظت فيه بروز "جيل جديد يرى أن السلاح هو السبيل الوحيد لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وغالباً ما يكون ذلك خارج لعبة الفصائل الفلسطينية التقليدية".

وهذه الظاهرة تنبّه إليها كذلك كثير من المحللين الإسرائيليين الذين يرون أن الجيش الإسرائيلي الذي اعتاد مواجهة أساليب مقاومة التنظيمات الفلسطينية، يعاني من "نقطة ضعف" تتمثّل في بروز "خلايا محلية" من الشباب، وخصوصاً في مخيمات اللاجئين الواقعة في شمال الضفة الغربية، وهي عموماً تنظيمات لشبان" تتراوح أعمارهم بين 17 و25 عاماً، لا ينتمون إلى تنظيم معروف، ولم يعرفوا عملية "الجدار الواقي"، التي شنها الجيش الإسرائيلي ضد مدن الضفة الغربية ومخيماتها في سنة 2002". ويستند ولاء هؤلاء الشبان إلى "خلفيتهم الجغرافية، وكونهم أبناء مخيم واحد للاجئين في جنين، وفي بلاطة والقصبة في نابلس، وتتقدم الصداقة والجيرة والانتماء العائلي على الالتزام بتنظيم له هذه الهوية أو تلك". وخلافاً لما كان يحدث في الأعوام الأخيرة، عندما كان "المطلوب" الفلسطيني يخرج عموماً من منزله عندما تحاصره القوات الإسرائيلية ويسلّم نفسه لها، "لم يعد المطلوبون يسارعون إلى تسليم أنفسهم، بل يخوضون معركة إطلاق نار مع القوات، حتى وصولهم إلى المرحلة التي يدركون فيها أن موتهم أصبح قريباً، وأنهم حققوا صوراً تمجّد قتالهم ضد الإسرائيليين".

ويستبعد بعض هؤلاء المحللين أن تكون المعاناة من الأوضاع الاقتصادية هي سبب بروز مثل هذه "الخلايا المحلية"، ذلك إن "الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية، وفي شمال الضفة، هو أفضل من الوضع في أغلبية الدول العربية، وبالطبع أفضل بكثير من الوضع في غزة؛ من هنا، فإن الدافع إلى شعور الشباب بالإحباط في الضفة ليس اقتصادياً، بل هو غضب وطني متراكم ويبحث عن متنفس له".



تأثير شبكات التواصل الاجتماعي



يذكر المحلل العسكري طال ليف رام، في مقال نشره في صحيفة "هآرتس" في 2 أيلول/سبتمبر الجاري، أن العاملين في المؤسسة الأمنية "يتخوفون من اتجاهات التقليد والمحاكاة مع السرعة التي تقوم بها شبكات التواصل الاجتماعي في تتويج أبطال وطنيين جدد"، إذ حظي الشهيد إبراهيم النابلسي الذي اغتالته القوات الإسرائيلية في نابلس "بتعاطف كبير، ليس بفضل تجربته الغنية ومستواه الاحترافي كمقاتل، بل بفضل قدرته على كسب التعاطف على وسائل التواصل الاجتماعي، ومن خلال توثيق الصراع مع الجيش الإسرائيلي وتصوير نفسه بأنه مستعد للموت من أجل ذلك، وتحوُّله إلى رمز وطني للنضال الفلسطيني".

ويضيف بأن الجيش الإسرائيلي يحاول "وقف التوجه نحو التقليد"، وذلك من خلال تعزيز "فرقة يهودا والسامرة، التي تقوم بالتخطيط للعمليات في المخيمات الفلسطينية في شمال الضفة"، و"تنوي الاستمرار فيها وزيادتها، انطلاقاً من نظرية أن الدفاع وحده لا يكفي"، وأن على الجيش "المبادرة إلى القيام بعمليات لمواجهة ازدياد التوجهات نحو التصعيد وضعف الأجهزة الأمنية الفلسطينية ومحاولات "حماس" والجهاد الإسلامي تعزيز نفوذهما العسكري في هذه المخيمات".

أما كوبي ميخائيل، الباحث في "معهد أبحاث الأمن القومي"، فقد قدّر في مقال نشره في "مباط عال"، في 7 أيلول الجاري، أن الجيش الإسرائيلي يواجه في الضفة الغربية المحتلة "مئات معدودة من النشطاء الذين يركزون جهودهم في مقابل قوات الجيش ويوثقون ما يحدث وينشرونه على شبكات التواصل الاجتماعي"، معتبراً أن الوعي لدى هؤلاء النشطاء من الشباب "يتسع بالصراع وتتم تغذيته، بواسطة ارتفاع حدة الاشتباك العنيف مع الجيش، من الشعور بالنجاح"، وأن "ثمن الاشتباك مع إسرائيل بعنف ليس كبيراً جداً؛ فثمة أبطال فلسطينيون يولدون كل يوم والشعور بالقدرة ونجاعة الاشتباك المسلح تستوطن القلوب والوعي الجماعي للجيل الشاب، وتغذي الدافع إلى الانضمام إلى المواجهة"، في حين أن "نهج إدارة الصراع من جانب إسرائيل بطريقة "جزّ العشب" يصل إلى نهايته، ومن الممكن أن يؤدي إلى انفجار واسع عنيف".



شرارة قد تشعل حريقاً



وإذ يلحظ محللو هذه الظواهر الجديدة من المقاومة في الضفة الغربية المحتلة أن عمليات إطلاق النار المتزايدة لم تؤدِ حتى الآن "إلى جرّ الجماهير الفلسطينية إلى الشوارع"، بحيث أن "أي مواجهات جماهيرية واسعة لم تحدث في الضفة والقدس"، فهم يعتبرون أن خطر هذه العمليات يظل كبيراً على الاستقرار، إذ تكفي شرارة واحدة كي تشعل حريقاً، مقدرين أن الحرم القدسي قد يكون "هو الذي سيشعل الوضع"، بحيث يثير أي انتهاك للوضع القائم يتحدث عنه الوقف الإسلامي "غضباً دينياً وسط الفلسطينيين والعرب في إسرائيل، حتى بين غير الملتزمين دينياً"، ذلك إنه من المسجد الأقصى انطلقت، في أيار 2021، شرارة الهبة التي ربطت بين قطاع غزة والقدس والمواطنين العرب في إسرائيل.



وبغية الحؤول دون حدوث مثل هذا التطوّر، لوحظ بروز موقفين بين المحللين الإسرائيليين: موقف تصعيدي عبّر عنه الأكاديمي إيال زيسر، أستاذ تاريخ الشرق الأوسط في جامعة تل أبيب، في مقال نشره في صحيفة "يسرائيل هيوم"، في 11 أيلول الجاري، ودعا فيه إلى التصدي بحزم إلى حوادث العنف بين الجيش الإسرائيلي والفلسطينيين "قبل أن تصبح انتفاضة ثالثة، وقبل أن يصبح الوضع القائم خارجاً عن السيطرة"، مقدراً أن الهدوء السائد هو "هدوء ما قبل العاصفة"، ومذكّراً بأن "أحداً لم يتوقع الانتفاضات السابقة التي كانت بمثابة حدث عفوي ومتدحرج لم يبادر إليه أو يوجهه أحد لا في تونس ولا في رام الله، وأن الجموع في الميدان هي التي قادت خطى الأحداث وأمسكت بإسرائيل غير جاهزة"؛ وموقف آخر تبناه، منذ أيار الماضي، يوحنان تسوريف، الباحث في "مركز أبحاث الأمن القومي"، الذي نبّه حكام إسرائيل إلى عدم تجاهل "حقيقة أن انعدام الأفق السياسي يضعف السلطة ويقوي "حماس" أكثر"، وأنه يتوجب عليهم التفكير بمثل هذا الأفق الذي "لا يعني بالضرورة الوصول إلى اتفاق، إنما الاعتراف بضرورة فحص الإمكانات وفتح المسارات".



#ماهر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف بلغت العلاقات الهندية-الإسرائيلية هذه الدرجة المتقدمة من ...
- ما هي أهداف زيارة جو بايدن المقبلة إلى المنطقة؟
- النزاع اللبناني-الإسرائيلي على الغاز: جذوره وتطوره
- تغيير مناهج التعليم وسياسة المعايير المزدوجة
- -شرق أوسط جديد- على أنقاض النظام العربي؟
- الأزمة الأوكرانية وتداعياتها على الشرق الأوسط
- صفحات مشرقة من المقاومة الشعبية ضد الاستيطان والاحتلال
- توحيد قوى اليسار الفلسطيني: حاجة موضوعية ومهمة ملحة
- في ظل إخفاق -عملية السلام-، يكثر الحديث عن خيار -الدولة الوا ...
- في اليوم العالمي للغة العربية
- هل يريدون تكريس الاحتلال الإسرائيلي وجعله أمراً واقعاً؟
- أول اتفاق أمني بين دولة عربية وإسرائيل
- المستوطنون اليهود: عنف متزايد بحماية جيش الاحتلال
- أفريقيا: دبلوماسية إسرائيلية موازية مزدهرة
- كيف استغل أريئيل شارون -الحرب على الإرهاب- كي يلحق -الهزيمة- ...
- لقاء بينت - بايدن: حضور إيران وأمن إسرائيل وغياب فلسطين
- هل يمكن أن يدوم خيار التعايش الإسرائيلي مع الصراع؟
- تقرير أممي يعيد تذكير المجتمع الدولي بأن الاستيطان الإسرائيل ...
- إسرائيل دولة فصل عنصري: حقيقة يزداد الاقتناع بها
- فضيحة بيغاسوس ومسؤولية إسرائيل عن انتهاكات حقوق الإنسان


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ماهر الشريف - في غياب أفق سياسي: حالة الغليان تزداد في الضفة الغربية المحتلة