أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سلام عبدالله - الحوار المتمدن: محطة اليسار نحو العالم الجديد!














المزيد.....

الحوار المتمدن: محطة اليسار نحو العالم الجديد!


سلام عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 500 - 2003 / 5 / 27 - 03:32
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


 

يمر اليوم مناسبة صدور العدد 500 من الحوار المتمدن. وقد تمكن المشرفين عليه ومن خلال مواصلة يومية وبعمل متنافي و دؤوب الأرتقاء به الى منبر متميز ومرموق لاطروحات و برامج وأدب جميع الاوساط اليسارية و الشيوعية و التقدمية في البلدان العربية. 
وكم نحن في حاجة الى منبر ديموقراطي لجميع القوى الذين ينشدون غدا أفضل للبشرية ويقولون بملئ صوتهم: لا لسيادة الطبقة والفكر والقوة التي تقود عالمنا يوما بعد يوم من خراب الى خراب.
فعلى صفحات الحوار المتمدن لامكان لاصوات المتاجرين بالحروب و أفيون الديانات ومغتصبي شخصية و حقوق المرأة وصاحب العمل! انه وبحق منبر الاجتهادات و التوجهات المتباينة داخل معسكر اليسار من أجل تحقيق السلام و العدالة الاجتماعية و تحرير امرأة...
أذا لنواصل الحوارو النقد من أجل تعزيز جبهة رفض ماهو قائم!
وهنيئا لكم ولنا جميعا بهذة المناسبة...
 



#سلام_عبدالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجل أن سلطة البعث هو سلطة الفاشية من النوع الخاص!
- أرسلوا الطالباني الى أقرب مصح عقلي!
- الى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي
- أقتلوا أسباب الدعارة! أيها السيد الفرطوسي : لاتلطغ يدك بدماء ...
- الى السادة جلال الطالبانى و برهم صالح وآخرين
- عقم و خطورة نهج التسامح مع أبطال القتل الجماعي!
- الى صوت الفقراء و الغرباء…صوت الجبل الكردي ونخيل الرافدين ال ...
- نحو أشهار السلاح الاقوى لسحق بقايا الفلول الفاشية البعثية وا ...
- عمال العراق في مواجهة التحديات الكبرى


المزيد.....




- القسام عقب عملية بيت حانون: سندكّ هيبة جيشكم
- -الصمت ليس خيارا-.. فرق غنائية أوروبية تواجه الحظر بسبب دعمه ...
- محللون: الصفقة ليست نهاية الحرب وخطاب نتنياهو يؤشر لتراجع عس ...
- -بدنا هدنة-..مباحثات الدوحة على وقع لقاء نتنياهو وترامب في و ...
- هآرتس: أميركا تبني لإسرائيل منشآت عسكرية بمليارات الدولارات ...
- وزير الطوارئ السوري للجزيرة نت: 80 فريقا تعمل لإطفاء حرائق ا ...
- هكذا خانت أوروبا نفسها لأجل إسرائيل
- عاشوراء في طهران.. من الشعائر إلى سرديات الهوية الوطنية
- مفاوضات النووي معلقة بين رفض طهران شروط ترامب وجهلها بما سيف ...
- احتفاء بالظهور الأحدث للـ -زعيم- وألبوم عمرو دياب الجديد.. ا ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سلام عبدالله - الحوار المتمدن: محطة اليسار نحو العالم الجديد!