أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - يكمن جوهر الصراع الحقيقي بين الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر وبين نوري ما ينطيها على موقع عراب المنظومة العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية..أي منصب الحوت الأكبر المُقرر لحصص تقاسم الغنيمة..!!














المزيد.....

يكمن جوهر الصراع الحقيقي بين الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر وبين نوري ما ينطيها على موقع عراب المنظومة العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية..أي منصب الحوت الأكبر المُقرر لحصص تقاسم الغنيمة..!!


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7368 - 2022 / 9 / 11 - 15:23
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


وكلاهما ذراعين لجناحي النظام الايراني المتصارعين أيضاً على موقع المسيطر في طهران ..جناح الحرس الثوري الخامنئي الداعم لنوري ما ينطيها وجناح " إطلاعات" جهاز المخابرات الإيرانية الداعم للخبل مقتدى ..وسيستمر صراع جناحي النظام الايراني حتى توقيع الإتفاق النووي، حيث ستترجح عندها كفة إطلاعات وسلطة الدولة على الحرس الثوري وسلطة الولي السفيه وتصدير الثورة الإسلامية تحت عنوان المقاومة المزيف ..

وعندها إيضاً تصدر الأوامر من طهران لنوري ومقتدى لعقد صفقة تقاسم سلطة الحرامية الذين باگونا باسم الدين تحت سلطة ليبرالية من تلامذة معهد واشنطن للشرق الادنى متاجرة بالشعارات المدنية وفق عودة طهران لإتفاق 2003 مع الغازي الأمريكي القاضي بتبعية عملاء العربة الايرانية لعملاء الدبابة الأمريكية ..بعد أن نفذ المقتول سليماني الانقلاب على هذا الإتفاق فكان قرار تصفيته هو وتابعه العميل المدعو أبو مهدي المهندس رسالة الى جناح وليهم السفيه خامنئي في أن يلتزم بالخطوط الأمريكية الحمراء في العراق .

ولم يفت المخابرات الأمريكية والمخابرات الايرانية والحرس الثوري الخامنئي رغم الصراع بينهم عقبة الإرادة الشعبية الوطنية العراقية المنتفضة ضد الغازي الأمريكي والمهيمن الايراني، فساعد موقفهم المشترك ضدها لتسهيل العودة الى صفقة 2003 بينهم ..!!

ان اليسار العراقي إذ يتصدى لأخر وجبة من مرتزقة الساحات الذين كشروا عن أنيابهم نابحين خلف قطيع الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر أبو زربة عاشوراء على طريقة أبن الشيخ المحتفظ به لليوم الموعد وإذا به يزرب وسط الديوان ..ولا داعي لنكمل قصته المعروفة المقرفة..!!

يحذر بنفس الوقت الأقلام الصفراء التي تروج لافضلية الخبل مقتدى على نوري ما ينطيها..فكليهما وجهين لعملة واحدة عنوانها العمالة والطائفية والظلامية واللصوصية والفاشية ..!!

بل وأن قطيع السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر هو الأخطر على الإطلاق ..

وعلينا أن لا نعيد أوهام زمرة عزيز -باقر اليمينية الانتهازية في السبعينيات عن قاعدة حزب البعث "الكادحة." لتبرير التحالف الذيلي مع النظام البعثي الفاشي الذي غدر بنا ودفعت الكوادر والقواعد ثمن هذه الأوهام .!!

فقطيع مقتدى ميليشياوي فاشي غارق في الإجرام والنهب داخل الدولة والمجتمع ..ومستعد لإرتكاب المجازر بگصگوصة من السفاح ..!!

كما نُذكر الغارقين في مستنقع دعاية العميلين مقتدى ونوري بأنهما وبقية الحيتان في ما يسمى بالتيار والأطار وأقطاعيات اربيل والسليمانية والمنطقة الغربية والموصل…بأن رفض الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر صاحب ال 2% من الأصوات فقط محاصصة الغنيمة مع الفاسدين نوري ما ينطيها وقيقو ولائي حصرياً من أصحاب ال 5% من الاصوات ويتحالف مع أقدم وأكبر فاسد في تاريخ العراق الحديث المسعور بارزاني صاحب ال 1% من الأصوات والحلبوسي والخنجر دواعش وفلول البعث أصحاب ال 3% من الأصوات..ويطالب " المستقلين " بالإلتحاق بقطيعه أصحاب 3% من الأصوات..دون أن يعلن هو شخصياً عن حجم " أمواله وممتلكاته" المنهوبة من ثروات وأموال وممتلكات الشعب العراقي ..

لأنه ببساطة يطمع بمنصب عراب الحرامية يُسَيَّر الحكومة العميلة بگصگوصة وطبر أبو درع وهيجان القطيع وإرهاب مليشياته وهيمنة مافياته على الوزارات ..

وما الخبل مقتدى سوى نسخة مليشياوية قزمية للعميل المسحول نوري السعيد والعميل المشنوق صدام حسين يستهتر بالإرادة الشعبية الوطنية العراقية التي عبرت عن نفسها بمقاطعة انتخابات 2018 وإنتفاضة تشرين/ أكتوبر 2019 ومقاطعة الانتخابات " المبكرة " 2021 بنسبة 86% ..وسوف لن يكون مصير الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر سوى مصير المسحول نوري السعيد والمشنوق صدام حسين ..!!!
وإنَّ غـداً لنـاظِـرِِه لَقـريــبٌ”



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف اليسار العراقي من: مناظرة مقتدى- النويشط المدني-المقاوم ...
- تصريح رسمي : ثلاث - تظاهرات -لأحزاب وحيتان ومليشيات منظومة 9 ...
- أما أن تكون مرتزقاً لعائلتي المسعور بارزاني وجلال طالباني مج ...
- تصريح رسمي : بعد أن قال الشعب العراقي كلمته الوطنية الرافضة ...
- في الذكرى 59 لانتفاضة 3 تموز 1963 الاسطورية بقيادة الشهيد ال ...
- أعتمد الكونفرس الرابع نص الحوار الذي أُجري في دمشق في 15/4/2 ...
- نص كلمة الرفيق مقدام أمين في الجلسة الإفتتاحية للكونفرنس الر ...
- ليس رداً على خطاب غازي الصوراني وإنما تنويراً للأجيال الشباب ...
- في الذكرى ال 74 لقيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين : حزب ا ...
- في الأول من أيار يوم العمال العالمي نستذكر الشهداء ونعاهدهم ...
- موقف اليسار العراقي من مسرحية انتخاباتهم المعزولة المزورة - ...
- كلمة يسارية مبدئية مؤلمة في الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيو ...
- * إستقبالاً للذكرى ال 88 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي ننشر ص ...
- تصريح رسمي : لا نوروز يعلو على نوروز ثورة 14 تموز 1958 الوطن ...
- الحركة الشيوعية العراقية بين الهجوم الرجعي والدور الانتهازي ...
- 8 أذار يوم المرأة المناضلة الأممي يليق بكن أيتهما الشهيدات ا ...
- تصريح رسمي : ان الحل الوطني الواقعي لأزمة منظومة 9 نيسان 200 ...
- موقف اليسار العراقي من حرب الناتو -روسيا في أوكرانيا على الح ...
- تصريح رسمي : وأخيراً انتصرت إطلاعات الدولة* في ايران على حرس ...
- من لا يعي العلاقة بين إنقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسو ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - يكمن جوهر الصراع الحقيقي بين الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر وبين نوري ما ينطيها على موقع عراب المنظومة العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية..أي منصب الحوت الأكبر المُقرر لحصص تقاسم الغنيمة..!!