أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جيهان محمد - اسجد إبليس














المزيد.....

اسجد إبليس


جيهان محمد
(Gehan Mohamed)


الحوار المتمدن-العدد: 7345 - 2022 / 8 / 19 - 07:32
المحور: الادب والفن
    


قد نكون الآن في مرحلة تاريخية حرجة، يوضع فيها قانون التكييف على المحك.
لا..لا التكييف المورفولوجي، بل التكييف النفسي تحديداً.
في هذا الصندوق الذي تنظر فيه الآن، يمكنك النظر إلى الجانب المعتم و المشرق من العالم معاً!
لن يُحجب عنك الخبر الكئيب ولا السعيد .
بين يديك العالم ، علق الآن، أهو سعيد أم كئيب؟
أسعيد أنت أم مكتئب؟
سأكون أكثر رحمة...
هل أنت متزن أمام هذا ؟
هل تستطيع أن تقرر بأن الحياة رائعة بالأهل والأصدقاء،ثم بعد دقيقة تراها ظالمة حين تنظر في عيون اللآجئين وضحايا الحروب؟
إن حدث إنعزال جغرافي لمن يفكرون بهذه الطريقة ، سينجو الجنس البشري مرة أخرى!
يتكيف الإنسان مع ما يصنعه... وما لا يصنعه!
مع أوهامه..معتقداته..تناقضاته..مع لا منطقه!
ألكل هذا رفضت السجود؟!
أسجد أبليس!
أسجد!



#جيهان_محمد (هاشتاغ)       Gehan_Mohamed#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يرانا؟!
- العاهرة
- جلسة
- الجُرح الأخير
- أين ومتى!
- لحن!
- المحترمون جداً
- لا نعرف السلام
- جريمةٌ على المشاع
- خيانة
- عالمٌ ناقص
- فراغ
- وظائف اللغة
- شيء من الخوف
- نبتدي منين الحكاية
- مُسَّكِن
- حديثُ الصباحِ والمساء!
- رسالة إلى الفراغ
- كيف بدأ فارغاً !
- الفرق بين الإنسان والإنسان!


المزيد.....




- -كنت أكره أنني أبدو آسيوية-: نجمة فيلم -كيه بوب ديمون هانترز ...
- مصر.. وزير الثقافة يوضح التطورات الصحية للموسيقار عمر خيرت
- مهرجان إدفا 2025.. السينما الوثائقية وتشريح الاحتجاج زمن الح ...
- بيروت: سفارة دولة فلسطين تستضيف عرض الفيلم الوثائقي
- أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية
- خيول ومقاتلات وموسيقى.. استقبال مهيب لولي العهد السعودي في ا ...
- لا رسوم على خدمات الترجمة في الرعاية الصحية في بليكينغه
- تداول فيديو لتوم كروز وهو يرقص مع ممثلة قبل فوزهما بجوائز ال ...
- هل هززتَ النَّخلة؟
- ‎-المجادِلة- يفوز بجائزة ريبا للعمارة في الشرق الأوسط 2025


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جيهان محمد - اسجد إبليس