أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرؤوف الشريفي - اتحاد ادباء البصرة في 2004















المزيد.....

اتحاد ادباء البصرة في 2004


عبد الرؤوف الشريفي
كاتب.

(Abdul Rauf Al-shuraifi)


الحوار المتمدن-العدد: 7338 - 2022 / 8 / 12 - 11:35
المحور: الادب والفن
    


بين اوراق كثيرة عثرت على نسخة من تحقيق صحافي كتبته بعنوان (القافلة والدليل). وقد تم نشره في مثل هذه الايام في صحيفة المنارة البصرية بالعدد 110 في18- 21 آب 2004 , ويتحدث عن ادارة الاستاذ العقيلي لاتحاد الادباء, وقد غدت الان كثير من حوادثه باهتة الظلال. والمواقف لم تعد تنهض بقوة تمدها روح صراعية. لقد خبت في مناطق نائية من الدماغ. ونسيت تفاصيلها.
القافلة والدليل
هناك دوما 360 درجة للنظر الى الاشياء/ حوار بناء بالسلاح الابيض.
اننا دوما نعري الاخر. ثم نتجلبب على الورم. لكن المجتمع تميزه النخبة. ومن المرير ان نراها تتصارع وتستشري الفردية فيها كما في اتحاد الادباء. فالاتحاد ما زال قويا. لكنه يشكو من سعال حاد. والخشية من ان تتفاقم الانتقادات. فيصاب بالربو. فكل طرف, الادارة والمنتقدون, يملك نصف الحق. فالأدباء كافة دون استثناء يرغبون في اتحاد ناشط يفعٌل الثقافة. ولا يثير الحفيظة والهمس
بيد ان العديد لا يتقن إلا الحوار الثوري المسلح. فللانفعال للذة. والغضب لدينا عين الرجولة كالشاربين. فيبدأ التراشق بأدوات النقد الحادة المسننة على مشرحة التسقيط والإقصاء لينتهي المشهد الى تآكل وكومة شتائم تحنط المشهد الادبي.
* الدائرة والمستقيم.
ان الهيكلية قوام الاتحاد. وقد يظنها البعض خرابه. مثلما افادنا اديب متفرد وقور محب وكيس يعمل في رئاسة صحيفة بصرية هامة ان واحدة من اخطاء الثقافة العراقية صعود اسماء ظلت في هامش الثقافة لأمد طويل. ويخطئ من يظن انها انزوت بسبب موقفها من النظام فحسب. بل لأنها لا تمثل شيئا في متن الثقافة الاصلية. وما صعود بعض الاسماء لمجلس ادارة اتحاد الادباء في البصرة الا واحدا من هذه النكوصات التي اصابت الواقع الثقافي العراقي!
ان الهيكلية مرض عضال, اصاب اتحاد ادباء العراق مركزا وفروعا مند 1958. فمن السهولة تحديد كل هوية كل شخص , عدا هوية الفنان والأديب. فانه يحتاج الى نقاد مهرة ولجنة تقييم ومتلق متفوق. وما جرى بعد 9/ 4 كان خطا فادحا. ففي ظرف استثنائي جاءت مجموعة من الادباء لتصنف المستويات. فجمعت اكثر اسماء ممكنة. وأبعدت ادباء معينين. بعدها جردت المصالح من اقنعتها. وتم التصنيف في الغرف المظلمة. وهذا التصنيف سيكون له فعل الارضة في الاتحاد. هذا ما يعتقده الشاعر كاظم حسن سعيد.
وينضم الى الصولة الشاعر المهاجم صادق المنصوري. فيرمي ادارة الاتحاد بتهمة السعي خلف منافع شخصية دون النظر الى المسؤوليات المترتبة. وإنها جعجعة بشرية. وهي تخرصات سلطوية متوقعة. وقد عرضت هذه الجعجعة الاديب لصراع يشوبه القلق والحيرة. وتثير الادارة الالم والاشمئزاز مخلفة لها بؤرا من الانتقادات حولها وحول سياستها (المبتذلة!!) وما خدمت الا نفسها والمنتفعين. ويكشف شاعر, يحتفظ بالقناع وينتقد الطرفين, عن ظاهرة سلبية. فيؤكد ان الانسان والفنان تصنعه طاقته الروحية والموهبة. ولا تنقذه بدونها الاتحادات او الطبول. وقد (تدكترت) مجموعة في اتحاد الادباء. فأثمرت الانشقاق. ومن الصعوبة ترميم الجسد. ولا يلقى اللوم على الاستاذ العقيلي كثيرا لأنه ليس وحيدا اولا، ولان الكثيرين غير مستعدين للجو الديمقراطي.
وعلى النقيض يرى الشاعر صبيح عمر ان الادارة سعت لسياقات جديدة. فحققت الكثير. لكن ارضاء الجميع غاية لا تدرك. كما يعتقد ذلك الشاعر فرات صالح. وانها افضل واجهة ثقافية. استجمعت جهود ادباء المحافظة مثلما هي وجهتي نظر الشاعر عبد السادة البصري والناقد صفاء عبد العظيم فالإدارة شرعية. ولدت من رحم انتخابات شرعية. ولم تأت من فراغ او حاضنة سلطوية. ويشكرون على النتاج الاستثنائي الذي اوجد صوتا قويا للاتحاد. غطى على صوت الوزارة.
* الاتحاد يبيض ذهبا وألغاما المال محرك للتاريخ والأفراد, كما يعتقد ائمة اليسار. فهل نستثني العقيلي منه؟ المال يشع بالبريق والإغواء لكنه يذكي الاقاويل والتهم. لقد كسب الاتحاد الكثير منه بجهد العقيلي ورفاقه فتم صرفه. مخلفا مئات الاعين الضاجة بالشكوك والادانة (للحصول على المال ثمة اقنعة ثقافية) فيستقرا البعض مسيرة الاتحاد القصيرة وقد افصح عن سلوك شائب ستعاني منه المؤسسة الثقافية طويلا. فعبر مزايدات معتمة ونوازع شخصية تقدمت اسماء في ادارة الاتحاد بمشروع ظاهري ثقافي وباطنه مالي منفعي.
كاظم حسن سعيد الذي اتسم بالتعقل والهدوء لم يحضر المربد. بل لم يدع اليه. فيتقدم بمكاشفة واضعا بكل ادب قنبلة منزوعة الصاعق على طاولة العقيلي مهما اياه بالمنح التي لم يسلمها لأصحابها وبالأموال التي حصل عليها باسم الاتحاد وثائق ادانة وهناك ادلة اتهام جاهزة بانتظار المحاكم وسيادة القانون. وعلى العقيلي الدفاع.
يرد العقيلي ببرود يستبطن انزعاجا ناصحا اياه بالإسراع الى المحاكم, بل يستغرب لهذا التواني والإبطاء. فلو كان محلهم لبادر من فوره. فمن يملك دليل ادانة ما باله لا يهرع به؟ عندها يكشف العقيلي الوجه الاخر للعبة. فيهدد بأنه سيرد الاعتبار لسمعته مهنيا ( وعشائريا) اذا ما بطلان الدليل وكيد الدعوى.
وباقتضاب تام يوضح العقيلي دوره. فهو منقب ماهر عن المال. يسلمه لمسؤول المالية. وكل تفصيل مالي مهما صغر مقيد في سجل لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه. ويتفق الشاعران فرات صالح وعلي نوير في افتقار الاتهامات الى دليل. عدا الثغرة التي فتحها العقيلي على نفسه كما يعتقد فرات. فقد اعلن على رؤوس الاشهاد انه المسؤول الاول والأخير عن الاموال التي تسلمها. ويتحمل لوحده اي خلل. وبذا غدت مهام اللجنة المالية رقابية فحسب. وسلبت قدرتها التنفيذية. ان من واجبها الان تحمل المسؤولية بشجاعة. وكشف اية اساءة.
ويعتقد الشاعر ثامر سعيد ان الانتقادات المادية بعضها صحيح بمقدار مع اقراره بعدم الالمام بالبواطن. وكما اعتدناه ينأى الشاعر عبد السادة البصري بنفسه عن عن الخوض ( هذه خلافات شخصية. لا علاقة لي بها). انه صديق الجميع. والبعض يستعر حبا وحمية للاتحاد. ويريد لهذا الداء ان يغادر. فالتهم وردها ينال من المشروع الثقافي. وستذهب الجهود سدى. ويقدم الشاعر صبيح عمر وصفة علاجية بتحريم الكلام! وعدم اباحة تداول الجزئيات من قبل الهيئة العامة تفاديا للخروقات والصراع على المناصب. وعند حدوث التقصير يناقش علميا وموضوعيا وبشكل سري . فترويجه يستقطب الاشاعة ويشيع التسقيط.
* الدخلاء الاتحاد تمزقه اهواء ايديولوجية. والنسيج الادبي لن ينفعه الترقيع يوما. وهذا ما يخشاه الشاعر كاظم سعيد وهو يستشرف الافاق فيرى ان التكتلات الحزبية جرثومة للفتنة والانشقاق . وتلك الايادي المعروفة التي لم تجد لها سوقا في الساحة السياسية. فكسدت بضاعتها والشعارات تحاول الالتفاف على الادباء. سيكون فعلها وخيم العواقب. وستمضي بشكل جاد وفعال في تعجل الخراب.
لكن هذه الاراء مبالغة!! فالشاعر فرات صالح. يعاين بدقة هذه التكتلات الحزبية فيجدها سنة طبيعية المتشابهات تتشكل. فالكم الكبير من الادباء ينتج مجاميع يلائمها المعتقد الايديولوجي والتوجه السياسي. لكن عليها النهوض بالواقع الثقافي وليس مجرد اجحاظ العينين على المناصب والمكاسب فحسب. وعلى الاتحاد ان يكون حياديا ومستقلا فينأى بعمله عن كل الايديولوجيات. لان الاتحاد كما يعتقد الشاعر ثامر سعيد حاضنة ادبية تجاهد للارتقاء بالمشهد الادبي. وهناك من لا يرى شيئا حيث ينفي الشاعر البصري وجودها. وبلغة سافرة ( لا ارى اي تكتل حزبي ). ويسنده الناقد صفاء عبد العظيم جازما( قطعا لا).
* طرق الوصول يسمونها طرق ملتوية. وينعتونها بالذكاء والدهاء والمناورة. فالأدباء ذوو المبدئية والنزاهة كما يرون انفسهم يعيبون على الاستاذ العقيلي اساليبه غير النزيهة. ويشجبون غموض التعامل مع الجهات الرسمية انه ينهج مفاهيم ميكافيلية نفعية لتحقيق مآربه.
لم يباغت العقيلي هذا القول. فيرد بهدوء. انهم على ضلالة. اذ لا يجيدون تسمية الاشياء بأسمائها. فالقيادي ذكي ذو دهاء ويتقن المناورة. وليس احادي النظرة والأسلوب مثلهم. فالوصول الى الهدف يستدعي طرقا عديدة وأساليب متنوعة. فالثمار لا تأتي على فم العاجز على مبدا (هزي يا نخلة). انما بسعي واستخدام كل الاوراق الممكنة. وهذا ما فعلناه وكسبنا للاتحاد ما لم يحلموا به. ولدينا مزيد. يشهد الجميع بالمنجزات. وقد عجزت عنها جهات ثقافية ضخمة منها المركز العام. نحن منتجون. وهؤلاء ( النزهاء) يعانون العزلة وصعوبة التواصل والتمركز الذاتي انهم ( نزلاء).
ويذّكر العقيلي ثانية انها ادارة انتقالية. تحل عند استتاب الامور. وقد ركزت صخرة عند قمة جبل. وعلى الآتين من بعدنا ان يحافظوا عليها والا سقطت عليهم وقتلتهم. وبنظرة مريرة يرى الاستاذ العقيلي ان الفاشية الصدامية لم تسمح للمثقف الجنوبي والبصري خاصة ان يخوض تجربة القيادة. لقد ارادوه تابعا ذليلا. وللآن فليس في مجلس الحكم سوى اثنين من البصرة. قتل احدهما غيلة. لقد ارادوا له ان يبقى مهمشا ذليلا. لقد آن له ان يمسك المقود ليثبت انه اجدر بل افضل منهم. ويعلو صوته وابداعه فوق صوت النخاسين والطبالين
* اعداء مؤجلون ولم يكن العقيلي سهلا. فهو كمعاوية يعرف كيف يرد الحجر. وفي جعبته كل خطايا الاخرين. فمن قارع وانجز وركز رمحه بثبات لا يعييه رد على منتقد. انه يجيد ذلك بإتقان. فما ان غربت شمس المربد حتى شرع دون هوادة تسنده روح القيادة والتفوق . وتمده قدرته في التحليل و( النقد) بالرصانة والتكثيف والاتقان لا سيما رده على الاستاذ احسان السامرائي. وقد وصمه بالكولونيل الذي لا يجد من يكاتبه. فهل كان الرد انفعاليا. وبعدما رد على علي الحلي شاعر الأنشودة- الخطيئة شعلة الصبح صباحي, قال انه سوف يسدد حجرا نحو الفريد سمعان. ان عدد مقالات الاستاذ العقيلي ستصل اثنتي عشرة مثلما ذكر. وثمة من يسخر (الاستاذ العقيلي يصر على ان يبقى سوبر ستار وبطل مانشيتات بعد نهاية الموسم). واخر يظن له رؤية ان العقيلي يشتغل على نظرية افتعال المؤامرة واختلاق اعداء مؤجلين. لكن هذا الاديب نفسه قدم رؤية اخرى حينما حضر العقيلي. فقد وصفه بثلاث روائع: الثبات على الموقف, النظرة النافذة, والتفاني في العمل رغم المرض
* اتقان اللعبة رد الاستاذ السامرائي جاء مخيبا ومتأخرا. فبعد الاعتقاد ان السامرائي لم يشا الرد لا لعجز او افتقار. بل ترفعا ونئيا عن المنابزات. فالإتيكيت والكياسة تمنعانه من ذلك. وانه قد اكتفى بنشره (قصيدة المواشي). لكنه فاجأهم بمقالة مقتضبة مرتبكة نشرت في (الاخبار). تضمنت ثلاث نقاط : موضوعية مقنعة, تحريضية, وانفعالية. ختمها بحكية الذبابة. وكان ينبغي الترفع. وقد جرب الاستاذ استخدام المنطق المقتضب والمباشرة في الخطاب. لكن ذلك فضح عجالة تخفي رغبة دفينة بعدم الرد. لقد اراد السامرائي رد الحرب. فجاء الرد واهنا. كان انفعالا متعجلا كتب غلى مضض. فليس تسقيط الاخر والألفاظ النابية حجة مقنعة. كما انه لا يجيد هذه اللعبة لعدم رسوخها في جذر تركيبته الارستقراطي اللطيف. وكان الانفع له فتح قنوات للتأليف والنشر لا سيما وهو كاتب ثر متنوع مؤرخ للمرحلة. وفي خزائنه من اسرار القيادة السابقة الكثير. الصمت جواب بليغ لكنه لم يطقه. فما جدوى المناوشات وقد وضحت المعالم.
* عصا التوازن. اتحاد الادباء قوي يهابه المركز. لكن ثمة خطا. الادارة قامت بدور كبير يرى المنتقدون فيه دورا مصمما غائيا تفضحه اخطاؤه. ليس فخرا ابعاد البعض الى المقاهي. كما ان اسقاط العقيلي خسارة. لا يجدي اسكات المنتقدين وادعاء العصمة. كما لا ينفع رفع راية الجهاد ضد الاتحاد. الخاسر في معترك الرايات هو البصرة. وأدب البصرة. ان عقد مؤتمر وطني لادباء البصرة دون استثناء للمكاشفة والمصالحة كفيل بإعادة الثقة وتقويم المسار.



#عبد_الرؤوف_الشريفي (هاشتاغ)       Abdul_Rauf_Al-shuraifi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القافلة والدليل / اتحاد ادباء البصرة في 2004
- في عيادة فحص النظر
- الهافي والمتعافي
- سيرة ذاتية لفراشة ابو الخصيب
- كراج ساحة سعد


المزيد.....




- روسيا.. جمهورية القرم تخطط لتدشين أكبر استوديو سينمائي في جن ...
- من معالم القدس.. تعرّف على مقام رابعة العدوية
- القضاء العراقي يوقف عرض مسلسل -عالم الست وهيبة- المثير للجدل ...
- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرؤوف الشريفي - اتحاد ادباء البصرة في 2004